البحيري:الحكومة مستعدة لإعلان استقالتها في حال تم الإتفاق على رزنامة المصادقة على الدستور

<img src=http://www.babnet.net/images/9/bhirile3septembre.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلن المستشار لدى رئاسة الحكومة نور الدين البحيرى اثر اجتماع وزاري اليوم الإربعاء 4 سبتمبر 2013 أن رئيس الحكومة علي العريض أكد على ضرورة مواصلة الحكومة الحالية تسيير شؤون البلاد داعيا الى مواصلة الحوار مع الفرقاء السياسيين لكن دون شروط مسبقة.
وقال نور الدين البحيري أنه اذا تم الإتفاق على رزنامة المصادقة على الدستور والهيئة العليا للانتخابات فإن الحكومة مستعدة لإعلان استقالتها وترك مكانها لأخرى تشرف على الإنتخابات.




Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 70848

Wahdou  (Tunisia)  |Jeudi 5 Septembre 2013 à 18:28           
Ennahdha, qui est tellement affaiblie qu'elle ne représente presque plus rien du tout, traîne les pattes sur ordre des américains, en attendant de voir l'issue des evenements en syrie

Meinfreiheit  (Oman)  |Jeudi 5 Septembre 2013 à 04:41           
تستقيلون عند رغبة شمير و جوهر و الزلاط الفاضل بن موسى و الخامورجي قسيلة ....تأكدو انكم ان استقلتم ستحملون قسما من المشكل الذي خلقته سلمى بكار و مي الزرزومية ....

Jojojo  (Tunisia)  |Jeudi 5 Septembre 2013 à 02:14           
سياسيا الإنقلابيون في ورطة فالحبل يضيق و يضيق حول عنقهم لذلك سنراهم في قادم الأيام يضغطون على النقابة لمزيد تأزيم الوضع كاحتلال الساحات قصد شل الحركة و بالتوازي سيبرز دور منظمة الأعراف التي ستدفع نحو تسريح العمال أو عدم دفع الأجرة.....تلك هي الوطنية على الطريقة التونسية.......البلطجة

Riadhbenhassine  (Tunisia)  |Mercredi 4 Septembre 2013 à 23:14           
وجب ربط استقالة الحكومة الحالية و التسليم لحكومة مستقلين انتخابية (باعتبار أنها حكومة تسيير أعمال إلى حين الانتخابات) ، وجب ربطها من جهة بالمصادقة على الدستور ، و من ناحية أخرى بتحديد موعد للانتخابات القادمة تحديدا لا يقبل التأجيل تحت أي ظرف من الظروف حتى لو كانت تفجيرات في مكاتب الاقتراع يوم الانتخابات، و في حال عدم إجرائها في موعدها المحدد، وجب على المجلس التأسيسي أن يقيل حكومة المستقلّين و تنصيب حكومة التمثيل المجلسي، و بالتالي وجب أيضا أن
يكون المجلس قائما و يمارس صلاحيات المراقبة كأعلى سلطة في البلاد إلى حين تسليم السلطة للنظام المنتخب بعد الانتخابات القادمة. بهذه الضمانات فقط يمكن أن نطمئن على مصير عملية الانتقال الديمقراطي و الوصول للانتخابات القادمة، و ذلك لقناعتي التامة بأن الانقلابيين (النداء و الجبهة و حلفاءهم من الأحزاب و المنظمات كإتحاد الشغل و الأعراف أساسا) لا يريدون الانتخابات بأي حال من الأحوال ، لأنها في أحسن الحالات بالنسبة إليهم أنها ستسمح لهم بالمشاركة في الحكم
-فضلا عن احتمال خسارتهم التامة-، و هذا (المشاركة) ليس من سمات ثقافتهم و لا تاريخهم و لا إيديولوجياتهم، و لذلك نرى سعيهم المحموم للانقلاب بجميع الوسائل و الالتفاف على نتائج أي انتخابات سابقة أو لاحقة. لذلك، فإن المبادرة الحالية للترويكا تستجيب لهذه الرؤيا، مع ضرورة الأخذ في الاعتبار مسألة مرجعية التأسيسي إلى حين التسليم لحكومة ما بعد انتخابية قادمة. تحت هذا الخط الأحمر، سوف نعطي الفرصة للانقلابيين للتآمر من جديد، حيث أن أخطر فصول التآمر تصير دائما
في فترات الفراغ و الانتقال، و هذا ما يمكن أن يصير في حالة التسليم لحكومة من غير ضمان حتمية الانتقال، و لا ضمان إلا ببقاء السلطة المرجعية (التأسيسي) فاعلة إلى نهاية المشوار، و إذا ما رفض هذا السقف من قبل المعارضة و الوسيطين الغير محايدين، فالانقلاب و نيته واضحة للعيان و بواحة، و مواجهته حاليا بكل الطرق–و خاصة الشارعية منها- و مهما كانت التكاليف هي أسهل حاليا و أضمن لانتصار الثورة في ظل المسك الحالي بالحكم و أهم مفاصله الشرعية من جيش و داخلية، و
هذا أضمن من المواجهة اللاحقة في ظل حكومة "مستقلة" و "محايدة" بلا طعم و لا رائحة حيث يسهل السيطرة على وزرائها من قبل عصابة كمال اللطيف (التي تدير العمليات الانقلابية السابقة و الحلية و اللاحقة) إن بالترغيب أو بالترهيب ، و تصبح هذه الحكومة حكومة انقلاب بدورها. فبرأيي، المواجهة قادمة لا محالة، و أضمن أن تكون الآن بالزخم الحالي و بمساندة الشرعية و القوة الأمنية التي بيدها، خير من مواجهة لاحقة بأقل أدوات و قوّة في المستقبل

Andolsihourre  (Tunisia)  |Mercredi 4 Septembre 2013 à 23:02           
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَىٰ أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ ۚ إِنَّ
اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا

وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم في سورة النحل وقوله وبعهد الله أوفوا في سورة الأنعام .
أهذا كلام الله الذي حفظتموه يا جماعة الدين جاوبونا من فضلكم سيكون القران حجة عليكم يوم القيامة ولن نسامحكم فيما فرطتم في حقنا عليكم

3arabimusslim  (Tunisia)  |Mercredi 4 Septembre 2013 à 22:57           
LE RÔLE QUI NOUS INCOMBE...
J'avais décidé de ne plus intervenir sur ce site...mais aimer son pays peut pousser à plus de concessions...
Il est un rôle que tout tunisien aimant son pays et lui souhaitant paix et prospérité doit assumer...celui de l’honnêteté et de la transparence..envers lui même et envers son peuple et son pays.Les enjeux politiques impliquent certes une certaine pratique du pouvoir ainsi que beaucoup de souplesse et diplomatie,mais jamais une marche contre nature et contre la volonté de la majorité des tunisiens.Cette majorité ayant été longtemps
ignorée,asservie et jamais consultée a aujourd'hui le droit de vivre dans la transparence...et le respect,sont sort ne dépend d'aucune volonté exceptée la sienne.Qu'une bande de "vendus" avérée se positionne en "opposition" c'est son choix...qu'on impose sa présence comme une fatalité sous des pressions extérieures ou autres c'est un choix imposé...surtout quand les lois sont là pour mettre en évidence la situation de "hors la loi" de
certains qui n'ont réussi à avoir aucune légitimité et qui depuis des mois accaparent la place publique impunément et lancent des fausses accusations très graves et des alertes et démoralisantes...Le pays est en crise..? l'un de leur créneaux...et pourtant ils savent très bien qu'ils en sont les principaux instigateurs de cette crise et n'eusse été la résistance populaire..ils auraient réussi...le rôle qui nous incombe aujourd'hui et en
urgence c'est de les dénoncer et de dire tout haut : il suffit qu'ils rendent aux tunisiens ce qu'ils ont volé depuis plus de 60 ans..de rendre les plus grandes entreprises aux tunisiens(c'est leur patrimoine naturel..)et de laisser les seuls entreprises qu'ils n'avaient jamais réussi à accaparer (parce que leurs maîtres ne le voulaient pas..)telles que la compagnie des phosphates et les ports tunisiens...fonctionner normalement...et les
tunisiens s'en sortiront bien sans leur "savoir faire" mafieux et opportuniste...la Tunisie n'a nullement besoin de concession ni de dialogue..elle a seulement besoin de COURAGE...

Jeb2013ri  (Tunisia)  |Mercredi 4 Septembre 2013 à 22:08           
عجبي من حكومة تتنازل إلى هذه الدرجة لكمشة نفايات مجتمع،يا حكومة أدعوك أن تحافظ على الأمانة التي وكلت إليك وأن تضربى بيد حديدية على من يريد دفن الديم. اغلبية الشعب أدى الأمانة بآنتخابكم وأنتم لم تؤدوا الأمانة فالجلاد مازال يجلد و السارق مازال يسرق و وـــــ و ــــــ و

SAMIbouk  (Tunisia)  |Mercredi 4 Septembre 2013 à 21:59           
الواحد ولدو مايوسعش بالو معاه خلي كمشة،،،،،،

Karimyousef  (France)  |Mercredi 4 Septembre 2013 à 21:20           
Franchement aucun gouvernement au monde ne fait autant de concession a une opposition composé de types qui cherchent a s'accaparer le pouvoir sans elections.
je rappelle que ce gouvernement comporte 60% d'independant.

RCDSniper  (Tunisia)  |Mercredi 4 Septembre 2013 à 21:17 | Par           
يا حكومة تونس أمانة بين أيديكم لا تسلموها للمخربين من جديد. يا حركة النهضة حذاري ثم حذاري الشعب لن يرحمكم إذا خنتم الامانة. حذاري


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female