في تصنيف شنغهاي لأفضل 500 جامعة: الجامعات التونسية غائبة

<img src=http://www.babnet.net/images/7/amphi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - غابت الجامعات التونسية مجددا عن قائمة تصنيف شونغهاي لأفضل 500 جامعة على مستوى العالم لسنة 2013 في حين تضمن التصنيف أربع جامعات سعودية. بالمقابل تفوقت الجامعات الأمريكية ككل عام حيث نالت الجامعات الأمريكية حصة الأسد باحتلالها المراكز الثلاثة الأولى.



وأكد تصنيف شنغهاي للجامعات العالمية مجدداً تفوق الجامعات الأمريكية. فعلى غرار كل عام نالت الجامعات الأمريكية حصة الأسد باحتلالها المراكز الثلاثة الأولى مع جامعات "هارفارد" و"ستنافورد" و"بيركلي" على التوالي، وحلت في المرتبة الرابعة "معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا" وجامعة كامبريدج البريطانية وهي أول جامعة غير أميركية في التصنيف بالمرتبة الخامسة. فيما فازت الجامعات الأميركية بـ17 مركزاً في المراتب الـ20 الأولى. وخلت قائمة أفضل 100 جامعة العالم في التصنيف وهي المراكز الذهبية بالتصنيف من اسم أي جامعة عربية، في حين جاءت جامعة الملك سعود الجامعة الأولى عربياً على تصنيف شنغهاي الشهير.






Comments


22 de 22 commentaires pour l'article 70143

FORKANE  (Germany)  |Jeudi 22 Août 2013 à 01:08           

لمن يريد ان يقرأ التصنيف كاملا، لكم هذا الرابط :


http://www.shanghairanking.com/ARWU2013.html

FORKANE  (Germany)  |Jeudi 22 Août 2013 à 01:06           
تصحيح : ولما هذا الانتقاد الشديد، الجامعات التونسيه تخرج سنويا كوادر وتقنيين ومهندسين يعملون في كل انحاء العالم ويشهد لهم بخبرتهم و كفائتهم العلمية، يعني القليل من الإنصاف في حق الناس، وكفانا سلبية.

FORKANE  (Germany)  |Jeudi 22 Août 2013 à 01:03           
للإخوة المنتقدين لتصنيف الجامعات التونسية، ماذا قدمتم أنتم لتحسين هذا التصنيف ؟

التصنيف يقول أن اول جامعة عربية تحتل مرتبة مابين 151 و 200 وهي "جامعة الملك سعود"، وهذا ما أعتبره معجزة، لكن لا مجال للمقارنة بين القدرات المالية للسعودية لجلب الخبرات والمعدات والعلماء وماتملكه تونس.

والتصنيف وبإستثناء 4 جامعات سعودية تحتل مراتب مابين 151 و500، فإن جميع العرب في الهوى سوى، فلما السب والشتم في حق شخصيات انتم تكرهونها بسبب او دون سبب ؟

تركيا وبقوتها الإقتصادية لها جامعة واحدة وهي جامعة اسطنبول تحتل المراتب الأخيرة مابين 400 و 500.

ولما هذا الانتقاد الشديد، الجامعة تخرج سنويا كوادر وتقنيين ومهندسين يعملون في كل انحاء العالم ويشهد له بخبرته و كفائتهم العليمة، يعني القليل من الإنصاف في حق الناس، وكفانا سلبية.




Meinfreiheit  (Oman)  |Mercredi 21 Août 2013 à 20:40           
و نسينا العالمة التائهة الحيرانة الفة يوسف ....

Meinfreiheit  (Oman)  |Mercredi 21 Août 2013 à 20:39           
انا بنفسي لن اقبل تصنيف الجامعات التونسة حتي في الالف جامعة الاولي في العالم ......هل تتخيلو جامعات تدرس فيها
رجاء بن بهامة
و سلوى الشرفي
وسمير الطيب
و الفاضل موسى قابلة للتصنيف اصلا

Kairouan  (Qatar)  |Mercredi 21 Août 2013 à 15:41           
Qu'attendez vous de nos universités dominées par des singes qui se croient des universitaires tel que -raja b slama -shamir bettaieb - rdissi -jaouher mbarek-kozdogli-olfa youssef-la liste est longue dirigée par un soit disant doyen-fadhel moussa-
par démonstration en math cette équipe de sales gauches ne peut nous nous fournir que des pourritures
cette sale équipe dirigent nos universités depuis 20 ans et voilà la récolte de ce qu'on a semé
هذا أفضل تشخيص للواقع في الجامعات التونسية وأزمة التعليم في تونس فشكرا لكاتب هذا التعليق
ولنا أن نلاحظ أن أفضل الجامعات من حيث الترتيب العالمي هي الجانعات التي تدرس أبنائها بلغتها ألأم وهي أمريكا وبريطانيا لأن اللغة هي وعاء العلوم ولن تتقدم أمة إلا بإعتماد ثقافتها ولغتها وهويتها فاليابان والألمانيا والصين كلّ هذه الدول تدرس أبنائها في مدارس ألأبتدائية والثانوية وفي الجامعات بلغتها لغة البلد وليست اللغة الفرنسية أو ألأنجليزية
فكل ما نحتاجه من العلوم والتكنولوجيا يمكن ترجمته للغتنا العربية التي يجب أن تكون هي أساس التعليم في جميع المراحل
الدول الأوروبية في العصور الوسطي عندما إحتاجت كتب العلوم في الرياضيات والفلك والطب والإجتماع التي كانت باللغة العربية أيام الحضارة العربية الاسلامية لم تدرس اللغة العربية لأبنائها لتدريسهم أحدث العلوم في ذلك الزمان بل قامت بترجمة تلك الكتب إلى لغاتها ودرست أبنائها بلغتهم الأم
وهذا لا يمنع من تعلم لغة ثانية ولكن بشرط الا تكون هي اللغة الأساسية التي تدرس بها جميع العلوم وأن تكون هذه اللغة مفيدة على المستوى العالمي وفي المنظمات الدولية مثل اللغة الأنجليزية أما اللغة الفرنسية فهي حشو ومضيعة للوقت ولا تصلح إلا لكي تذكنا في كل حين أننا كنا مستعمرة فرنسية ولازلنا كذلك ما لم نتخلص من الميراث الثقافي الإستعماري

KasserinePass  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 15:23           
وستظل كذلك لسنوات عديدة بسبب التركة الثقيلة التي خلّفها مشروع بن ظلام سيّء الذّكر والشّرفي وغيرهما من ذيول الفرنكفونيّة والتغريب...

MuradKing  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 14:46           
مبروك

Jojojo  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 13:43           
Au nom de la gratuité de l'enseignement y compris les ressortissants des lycées pilotes et grâce au contribuable, on dispose de quatre facultés de médecine, mais la santé n'est pas le bien rendue au citoyen de la Tunisie profonde. N’est-il pas là un paradoxe qui nous coûte cher ?
* La santé publique, l’éducation et l’enseignement , la justice ……. pèsent lourdement sur le budget et sont tous dans un état maladif. Et on demande au pauvre tunisien de la Tunisie profonde d’être démocrate civilisé………N’est-il pas là un paradoxe et qui nous coûte extrêmement cher, des jeunes sans espoirs.
* faisons le bilan de ce qu'on a rendu en termes de besoins à la société depuis l'indépendance grâce aux facultés des sciences humaines, aux écoles scientifiques et techniques et aux facultés de médecine

Jojojo  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 13:31           
*partant d'un principe pragmatique, toute invention ou innovation ou amélioration ou réforme ne visant pas les besoins réels de la société est vouée à l'échec et déraille de ses objectifs.
* après vingt ans d'expérience, je me pose encore la question: à quoi servent les lycées pilotes?
Il est grand temps de passer à la loupe cette expérience qui est l’enseignement destiné aux individus censés être des élites alors qu’un autre enseignement s’adresse à la masse. Cet enseignement payé par le contribuable pour quels besoins réels? Est- ce pour un enseignement de masse ou pour un enseignement d'élites? Faisons le diagnostic SVP.

Jojojo  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 13:23           
• لن يتحسن الحال مادام هناك نزوح المادة الشخمة إلى واجهات جاذبة
مادمنا نسهل هجرة الأدمغة دون أن ننتظر منهم نفعا لبلدهم الأم
مادمنا نتجاهل كلفة تكوين المادة الشخمة على المجموعة الوطنية و التي هي باهظة
مادام الباحث التونسي أين ما كان غير مهموم بإيجاد حلول عملية لمشاكل مجتمعه بل إهتمامه نحو مصدر المال و مختبرات الغربية
ما دام التعليم بتونس إملائي و نظري في مجمله و غير حرفي عند تكوين الذكاء بل يعتمد على الفطرة
مادام مناهج التعليم بتونس يتميز بكثرة و حشو المعلومات على حساب الوقت مما يؤثر سلبا على كفاءة المتعلم
مادام الساسة و دوائر الدولة العميقة يعملون كرعاة لمصالح الدول الإستعمارية بعقلية التابع و المتكبر على شعبه

Ettttounsi  (Saudi Arabia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 13:21           
الشيء من مأتاه لا يستغرب

كيف سيكون حال جامعاتنا وطلبتنا اذا كان الأساتذة المدرسين من أمثال لينا بن مهني ورجاء بن سلامة وغيرهم

Wildtounis  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 12:45           

تـونـس مـسـتـمـرة فـي "غـيـابـهـا عـن الـوجـود " تـحـت حـكـم الـخـوانـجـيـه !!!

Tounsiaa  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 12:34           
Voici les critères utilisés pour le classement des universités : Quality of Education, Quality of Faculty, Research Output. Tous ces critères nécessitent beaucoup d’argent...
Je propose une solution pour nous au lieu de faire un commentaire inutile, car tout le système est corrompu ça fait des dizaines d’années
- Inciter par exemple les hommes d’affaires Tunisiens d’investir un peu sur nos universités comme ils le font pour la culture, football …

Strazdas  (Saudi Arabia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 12:26           
إيه في الجامعة كانوا اساتذتنا هوما بيدهم ناس يائسين تلقاه مازل كيف جاي من كندا ولا فرنسا و مصدوم...منهم إلي يصب همو على روسنا في إمتحانات ماركة سطر ونوت 2/20 و منهم إلي كان بين الدرس و الدرس يتفكر أيامتو لبرا و يشجعنا على الهجرة بعد التخرج فماش مانلقو حويجة و يقولنا متعملوش كيفي ...إلمهم...الجامعة في تونس هي المطار ساعات...


Guiboub  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 12:00           
أرجعها باباكم بن علي إلى اسفل السافلين و بث فيها كل أنواع الفساد حتى انه هو ططاه تحصلو كل واحد دكتوراه معناها ولاو دكاترة

David gaullier  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 11:58           
Qu'attendez vous de nos universités dominés par des anes qui se croient des universitaires tel que -raja b slama -samir bettaieb - rdissi -jaouher mbarek-kozdogli-olfa youssef-la liste est longue dirigée par un soit disant doyen-fadhel moussa-
par démonstration en math cette équipe de sales gauches ne peut nous nous fournir que des pourritures
cette sale équipe dirigent nos universités depuis 20 ans et voilà la récolte de ce qu'on a semé

Zemsem  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 11:46           
فاش يخرّف هذا ؟ قالك تونس موش موجودة في ال500 جامعة الأوائل في العالم ، تي في التصنيف متاع السنة الماضية متاع احدى المنظّمات تونس موش موجودة حتّى في ترتيب ال5000 جامعة الأولى في العالم و زيد فمّ تصنيف آخر صدر هذه السّنة جاءت أوّل جامعة تونسيّة في المرتبة 70 في افريقيا و هي جامعة منّوبة ، لا أدري متى سيعترف التّونسيّون أنّهم بهايم و متخلّفين و يكفّوا عن مضغ لوبانة تونس الحداثيّة و الذكيّة و المتميّزة و المتفوّقة جدّا و التي أرجعها الاسلاميّون 10
قرون الى الوراء

Alhoudaep  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 11:38           
احنا جامعاتنا راقد في السمن و العسل ويبيعوا في المعدنوس للمراكب

Abstract1  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 11:37           
ليس غريبا أن تغيب جامعاتنا التونسية عن أي تصنيف عالمي لسبب بسيط و هو أن جامعاتنا لا ينطبق عليها لفظ "جامعة" ، بل ما ندرس فيه هو عبارة عن معسكرات للتجهيل الفكري و التصحر الثقافي و الحضاري و لاٍضاعة أفضل سنوات الشباب في مقاعد غير مريحة و أمام زمرة من الأساتذة الفاشلين وظيفتهم هي تربية الشباب على انعدام الأخلاق و قتل روح المبادرة. ثم بعد الجامعة يجد الشاب نفسه قد خسر كل شيء في حياته، وقد شارف على الثلاثين من عمره وهو لم يبدأ حياته بعد.

Libre  (France)  |Mercredi 21 Août 2013 à 11:28           
Ces voyoux supposes profs universitaires qui passent leur temps sur des plateaux de tele avec des animateurs aussi bourricots qu'eux et qui ont rendu la coiffeuse premiere savante au monde
doivent etre expulse' dans un desert d 'ou ils ne reviennent plus; ses clochards qui ont fait honte a notre pays
voila nekbat tounes voila nekbat tounes

Mourabit  (Tunisia)  |Mercredi 21 Août 2013 à 11:16           
Habib Kazdaali, Abdelhjamid Laarguesh, Raja Ben Slama, Olfa younes ont juré à Mohammed Charfi de mettre l'université tunisienne juste devant l'université libre de la somalie...

et ils ont failli a la tâche...Comme toute l'opposition et ses tenors...


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female