حندي بهيم...المفروض ما يحلش جلغتو في امر ما يعنيشو...اما الجهل وحالة الفوضى في تونس ترد كل شي جايز...عسكري ما يدلش كعبة يتحدث على استراتيجية الامن الوطني...شي يوجع الراس

إنكشفت اللعبة, الإرهابيون من داخل الجيش لأن المكان وقع تمشيطه قبل يوم ثم مرت العربات الإستكشافية من منقطة الإنفجار بسلام ثم عند رجوعها من نفس الطريق و قعت في اللغم
الإرهابي واضح وجلي لأنه هدد بحرب أهلية و عدم الإستقرار و تجويع الشعب إذا تم تفعيل قانون تحصين الثورة و المنفذون هم عملاء لهم من الجيش و الأمن تعينهم في ذلك و تزودهم بالمعلومة و الأجهزة مخابرات فرنسا و الجزائر و وسائل الإعلام التضليلية و المنسق بين كل هؤلاء هو عدو تونس الأول كمال اللطيف الذي سجلت له مكالمات و رسائل مكثفة مع كل هذه الأطراف

العسكري البسيط يدفع حياتو حطبا لنار يشعلها السياسيين و يصبرو اهلو و يقولو انت شهيد و مت ادافع على الوطن ....ياخي لاش ما يطلعوش السياسيين للجبل و انشاء الله ياكلهم الذيب و الحلوف و الا تفتفتهم الالغام و لا يرد الكلاب و يرتاح الشعب ...

@ thabet
براس أمك فاش تحكي!!! جيش يطارد كمشة إرهابيين لأكثر من شهرين لم يصل إلى أي نتيجة حتى لم يقع أي إحتكاك مع الإرهابيين والجنود قاعدة تموت من لاشيئ وإنت تقلي وطنية وتضحيات
هناك فرضيتين لا ثالث لهما إما أنها مسرحية قذرة وهي الأرجح أو أنا جيشنا أضعف من الضعف نفسه

تذكّرو كيف كانت نهاية برقيبة و وصول بن علي إلى قرطاج بنفس التّعلّة و هي الإرهاب

الإرهاب كي يفجروا قنبلة في سوق و إلا قدام سفارة. أما إلي صاير في الشعانبي عمليات عسكرية مع ناس مخالفين للقانون متاع الدولة إلي يمنع أي إنسان من إنو يملك سلاح دون رخصة و غيرها من القوانين متاع البلاد.

@ Thabet
الله يرحم والديك
والله يثبت رايك

@ Thabet
الله يرحم والديك
والله يثبت رايك

عندما يتطوع شاب أو ينضوي في المؤسسة العسكرية فهو يعرف مسبقا أنه يمتهن مهنة هي من أصعب المهن . فيها التدريب الشاق و المناورات و حتى الحروب . و نحن في تونس و الحمد لله لم نعرف الحروب و كان جيشنا لا يبذل تضحيات كبيرة ,صحيح أنه يساهم في حفظ النظام و في القيام ببعض المشاريع التنموية و لكن العمل فيه لم يكن محفوفا بالمخاطر. و الآن و قد حانت ساعة الجد و أصبح من واجب جيشنا الوطني القيام بكل ما يراه مناسبا للقضاء على الإرهاب و الإرهابيين فإننا نشد على
أيديهم و نطلب منهم مواجهة أعداء الوطن بكل بسالة و كشف كل من يقف وراء هذه الأحداث الخطيرة مهما كان انتماؤهم و نقول للذين يتباكون على شهدائنا من جنودنا البواسل أن تلك ضريبة آداء الواجب و أن الجندي الذي يرتعش في المواجهة عليه أن يترك الجيش و ليبحث على عمل آخر

كيف نسمع كلام جندى فى حين ان الناطق بآسم وزارة الدفاع عقيد .منذ متى يحق للجندى و لا حتى الملازم او الرائد ان يتكلم فى شؤون الجيش . هذا محض افتراء الا اذا كان الجندى مزرتى و سكران و من يتحدث معه من اى اذاعة كانت بياع معدنوس

المجرمون هم من قالوا بلغة التهديد ان قانون تحصين الثورة لن يمر

ما دام الخبر والتّصريح في إذاعة موزاييك أفلام أسمع و فلِّت...هذه الإذاعة مشبوهة، الأخبار الكُل متاع الشعانبي هي سبّاقة في إعْلانِها...

جيناهاشي
تبّع الغرزة

و شهد شاهد من أهلهم