أنا أطلب من الإخوة بمأنهم لا يقبلون بالنظام ولا بالقوانين؛وعدم التعامل والرضى بهته الحكومة؛أن لا يذهبوا عند المرض إلى مستشفيات الدولة ولا يستعملوا وسائل نقلهم ويتركوا أبنائهم عندهم بدون تعليم؛ أتركوا الأمور على طبيعتها فالمساجد للدعوة مفتوحة تعالوا نصلح ما أفسد عدو الإسلام ؛؛بورقيبة؛؛ وأعوانه بالحكمة والموعضة الحسنة؛وحسسوا الناس أن الإسلام ليس بالإكراه؛وأنا حسب ظني الإخوة مخترقين من اليسار الماكر والتجمع الخبيث وهذا ما صار منذ مدة بسيدي حسين
السيجومي أن العمدة ورئيس الشعبة التجمعية عادا ينشطان ويوعدان البسطآء إذا إنتصر ؛؛عزآء تونس؛؛ سيوفر لهم ما يطلبون وقد أعطوا من المال الفاسد الباندية والسكارجية لإحداث الفوضى وأول من أنفق ؛اللومي الناهب لأرض الشعب أيام كان رئيس بلدية السيجومي؛إنتبهوا أيها الإخوة إلى الإختراق والمخترقين بلحاهم وأقمصتهم وسراويلهم القصيرة ـ

السلفيين لا يطلبون ترخيص من الداخلية لإقامة إجتماعاتهم بحجة أن لهم تفويضا من الله لكن يطلبون برخصة من الأمن و الولاية لتأمين خروجهم بدون تتبعات ...
هذا نفاق أم إنفصام في شخصية ..ما رأيكم؟

الإشتبكات وقعت بين أعوان الأمن ومندسين وأنصار الشريعة إنسحبو بسلم قبل المواجهات و وزارة الداخلية تعرف من هم المشاغبون ومن و راؤهم،أمّا إنشاء الله يصرّحو بالحق و ما يحطّوهاش على رؤوس غيرهم