برغم ان اللقاء وما تخلله من مصافحة او كلمات ود وتحيات" متبادلة لم يكن جراء موعد او لقاء مبرمج بين زعيمي حزبين سياسيين فان ما جرى يؤكد ما للرجلين من أخلاق وآداب تعامل وهذا امر طبيعي ،وغير مستغرب من هما الاثنين، ولكن لا يجب ان يتم تحميل ما جرى اكثر مما يحتمل او قراءته قراءة سياسية، ولا أتصور ان أيا من الشيخ الغنوشي او الاستاذ الباجي كان يريد ارسال رسالة ما او ان يعطي دلالة سياسية للمصافحة بينهما.
لذا فان تبادل التحية لا يجب ان يأخذ أبعادا سياسية كبرى فعندما كان الباجي قائد السبسي في الحكم كان يلتقي كل السياسيين وممثلي الاحزاب وهذا امر عادي كما ان ما حدث امس كان بمناسبة وجود الرجلين كضيفين في مؤتمر نظمه اتحاد الاعراف .
ولكن في رايي الجانب الشخصي والأخلاقي وآداب التعامل والعلاقات الحضارية هي المسائل المهمة والعلاقات السياسية والتحالفات مستواها ثان، فما جرى يُعطي الانطباع بان التونسيين ليسوا في قطيعة ، وانه لا وجود لقطيعة ولا وجود ايضا لاستقطاب وعداء بين التونسيين وهذا هو الأساس."
هذا الكلام للسيد العجمي الوريمي القيادي بحركة النهضة.

حتى عامر العريض يضحك كذالك موش كان حمادي فقط

فالجميع في قمّة السعادة و ما عليك إلا ان تتخيّل ما يدور في الأذهان حين ذاك

ان مصيبة تونس هي في يسارها منذ انبعاثه...هو الذي ناصب العداء لبورقيبة و للحزب الدستوري...اليسار الاستئصالي هو المصيبة و الطامة الكبرى على هذا البلد الجميل...منذ الستينات و السبعينات و اليسار يؤثر على الطلبة و ّأشباه المثقفين و طال حتى من يسمون ّأنفسهم بالقوميين العرب ثم الاسلاميين و جرهم جرا للمزايدة في سب الدستوريين الذين هم حجر واد هذه البلاد ... و كان سب حزب الدستور هو عنوان النضالية و قد انخرط الّاغبياء في معزوفة اليسار الاستئصالي...
و لكن طال الزمان ّأو قصر سيعود الرشد و الوعي للجميع و يبقى اليسار خارج التاريخ.

من غير المستبعد حسب الصورة أن البجبوج يعاتب الشيخ على وعده له بالرئاسة ليراوغه في النهاية ويسلمها للمرزوقي وأنه لن ينتظر هدايا في المستقبل بل سيعتمد على دهائه ليدخل القصر وهو ما دفع الشيخ للانفجار ضحكا .تونس بلد الضحك الدائم...

هي عين الحكمة من طرف راشد الغنوشي و الباجي قائد السبسي...لّأن العداء بين الاسلاميين و الدستوريين هي مسّألة واهية و هي من صنع اليسار المبتوت...الاسلاميون تونسيون عليهم بالتصالح مع الحركة الوطنية التونسية و الدستوريون عليهم بالتصالح بين الشفين البورقيبي و اليوسفي ...و عندئذ فقط تنجح تونس.

الخلاصة ان الكل يضحك على الشعب

ليس دفاعا على الشيخ و لكن اذكركم من اخلاق المسلم ان يرد التحية فأذا بجبوج بادر بالسلام فواجب على الشيخ ان يسلم عليه

غلطة من الشيخ و لا ما يصافحش واحد نجس ....معجون بالشراب و مسقي بالبيرة ....

ماعَادِش تِفْهِم شَيء فِي هالبلاد!!! السِّياسِيِّين الكُلْهم يخْدْمُوا في مصَالحهم ويَلْعْبُوا بِالبِلاد والعِباد...أمّا العباد الأحْرَار فَايْقِين بِرْوَانِدْهِم القَذِرة...فِعلاً السِّياسة قذِرَة ووسِخَة إِلى أبْعَد الحُدُود...الله يجِيرْنا مِنْها...آمين... لا حَوْل ولاَ قُوّة إلاّ بِالله العَِليِّ العَظِيم...

الشيخ دار دار و رجع لقلب الرحى

وإذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن مستهزئون الله يستهزئ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون

ياااااااااااااااا! هاو الباجي فرحان! يعطيه وهف ليه وللغنوشي! قدر هذه البلاد أن ترزح تحت استهتار العجائز

اعلنت قنات نسمة المتعددة الالوان... انه تم عقد قران بين ابن البجبوج واسمه نداء بابنة الغنوشي واسمها نهضة بحضور العدل الجبالي ...

@moula7edh

@ anti_rcd

@ anonymous60


و أنا كذلك أوافقكم الرأي تماما

اكهو عراب التطبيع ريقلها لومور ، بعد الانتخابات يقسموا السلطة ويطيشوا الجماعة لخرين عى البنك بوس خوك وياناس ماكان باس ويعود الشعب الى بيته فرحا مسرورا

@ anti_rcd
@moula7edh

أوافق رأيكم

@moula7edh
وأظنّ أنّ حزب التحرير سيكون المفاجئة الكبرى فى الإنتخبات المقبلة بسبب ماذكرته فى تعليقك

اللحظات الأولى لميلاد " إتفاقية أوسلو " فى نسختها التونسية /
ستبقى " إتفاقية أوسلو " الخيانية رمزا لثقافة التفريط فى الحقوق و الثوابت و تطبيعا مع أعداء الحرية و الشعوب وهى بهذا الفهم تتجاوز المربع الفلسطينى لتشمل كل مشاريع التسوية الظالمة مع أعداء شعوبنا وأحسب أننا بصدد مشاهدة عملية تونسة ودبلجة لهذه الثقافة على يد من إستأمنه شعبنا على شعار " لا رجوع لا حرية للعصابة الدستورية " .
إنّ اليد التى تصافح جلاّد اليوسفيين و رأس حربة الثورة المضادة برعاية إبتسامة ّ سى الجبالى لا يمكن لها إقناعنا بأنّها جادة فى القبض على أعداء الثورة ولا يمكن أن تكون حليفة للأيادى المستضعفة التى رفعت شارات النصر وهى تقاوم الرصاص فى الشارع .

حركة السبسي تظهر انه المبادر بالتحية و قد و صلت يديه الى الجانب الايمن من حمادي الجبالي،حركة الغنوشي تظهر انه متلكا و متردد و هو ما يجعل صدقه في الحوار موضع الشك

الأحزاب تتلاعب بمصالح العباد و الشيوخ يتخاصموا على الكراسي...أتركوا المجال للشباب

النهضة خسرت عل اليمين و اليسار ما قعدلها كان الوسطاني

تخاف لا واحد من الشباب يكبري بيها ...يتبزق هو واياها

الشعب التونسى شعب شاب و ليس شعب شيخ....أيها الشيوخ كونوا مفكرين وفلاسفة..ولا تكونوا قياديين....أتركوا الكهلة يقودون....

مستقبل تونس لمن يتوسط الصورة انه يعبر عن التوازن بين الاخوة الأعداء والتعايش بين الأضداد بدون اقصاء أحدها للآخر ولا مستقبل للجميع الا بترسيخ الدولة المدنية التي تضمن الحياة للجميع وترسيخ الديمقراطية وتحلي الجميع بالروح الرياضية بعد الهزيمة الانتخابية والمستقبل لمن يكون ولائه لوطنه وشعبه والمستقبل سيكون للشباب ولن يكون للشيوخ حتما فبالشباب تحلو الحياة وتسري البسمة بين الجميع....

على نسمة ثلاثية اللون...
نسمة الحمراء... الغنوشي انضم الى النداء
نسمة الخضراء ... الباجي انضم الى النهضة
نسمة الزرقاء ... اعلان زواج الباجي و الغنوشي ...

الـــبارزفهذه صـــورةهوالجبالي أبرزفيها أنه وطني ويجمع لايفرق
وهذا مـــاينقصنا في هذه المرحلة رجـــل يجمع أغلبية الناس
وجبالي قـــادر وله الحنكة السياسية ليقوم بهذاالعمل

هذا الظاهر؛أما إلي في القلب في القلب؟

Faut-il comprendre que mr jebali est l'homme providence de la tunisie. est c'est a lui de garantir la cohésion nationale, au moins il pourra apporter un grand apport.
ہ mon sens la cohésion nationale ne pourra jamais être en dehors de la justice transitionnelle et la réconciliation nationale, d'une manière que tous les partis politiques s'engageront historiquement et moralement, qu'il n y aura jamais retour à une dictature politique. et les citoyens ne vivront jamais une quelconque peur, des gens qui ont gouverné la tunisie par la division, l'exclusion, l'élimination tout le socle de valeurs et manière du
parti qui a dominé la tunisie depuis l'indépendance, et même depuis le 2 mars 1934. cette culture du culte de la personne, qui est encore un moteur animateur de nida tounis. la tunisie ne peut pas avoir le choix d’une troisième voie, il y a la voie de la rupture avec la dictature, ou la voie du retour à la dictature. pour moi le choix est clair: tous ensemble pour la rupture avec la dictature et les mécanismes d'elfassade. ainsi on gagnera en
justice sociale, en cohésion nationale, en égalité des chances entre les territoires et les individus. les partis qui gouverneront la tunisie, ne pourront pas s'en passer d'une grande politique sociale qui mettra fin (fur et mesure), mais d'une manière palpable, aux discriminations, aux exclusions, aux inégalités, aux relégations à une citoyenneté de deuxième degré (...). est cette grande politique sociale ne pourra se faire en dehors d'une
réelle justice transitionnelle, un consensus autours les grandes lignes (du nouveau régime "politique de sécurité, positionnement international, redistribution des richesses, partage du pouvoir et sortir du pouvoir royaliste de l'état central -donc une magnifique décentralisation qui fera gagner les tunisiens en lien social, en investissement politique, en responsabilisation envers les difficultés que vie les micros territoires, quartier,
secteurs, villages, villes..., -, notre tunisie doit reprondre la culture du travail. notre jeunesse doit sortir de l’idée (la meilleure chose et de devenir fonctionnaire), notre administration est devenue une lourdeur bureaucratique, comment la libérer ? nos fonctionnaires doivent se liberer de la corruption, et et et. la tunisie possède énormément des ressources et des potentiels, comment construire avec la meilleure tunisie pour toutes et
tous ? ben ali harab. mandhouj tarek.

لا هذا و لا ذاك ...! الأول قواد فرنسا و عميلها و تاريخه ملطخ بالدماء و السرقة و الثاني باع
مبادئه التي من أجلها إنتخبه الشعب و سعى إلى إرضاء الغرب سياسيا و إقتصاديا و دينيا على حساب شعبه

وأصبح الحزبا لوحيد الذي يتصف بالمصداقية و الشفافية التامة هو حزب التحرير الذي
يملك برنامج إقتصادي ثابت و إجتماعي منصف زيادة على محافظته على الثوابت الإسلامية التي باعها كل مرتزقة الأحزاب الأخرى

مختلفين في السياسة هذالايعني إنهم أصبحوا أعــداء
فهم أصدقاء قبل كل شئ ثـــم تأتي السياسة
عــلي البعض يظهرمشهدغريب لكنه عــــادي جـــدا
أمـــاالغريب والذي سيشوه هذاالمشهدالذي أراه جميلا سوف يأتي من بعض وسائل الأعــلام وبعض السياسين الذين يصتدون في الماءالعكر

تو تسمعو في نسمة
الغنوشي جبد موس على السبسي

لا حول و لا قوة الا بالله