الحكومة تتراجع عن طلبها من سليم الرياحى عدم الجمع بين العمل السياسي و الرياضى

<img src=http://www.babnet.net/images/8/slim_riahi_01.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أصدرت مصالح المستشار الإعلامى لرئاسة الجمهورية بلاغا تعلم فيه بتراجع الكتابة العامة للحكومة عن طلبها من رئيس حزب الإتحاد الوطنى الحر و رئيس النادي الإفريقي عدم الجمع بين الصفتين .
و جاء في البلاغ انه بعد إطلاع الكتابة العامة للحكومة على المرسوم 88 لسنة 2011 المتعلّق بتنظيم الجمعيات تبيّن لها أن الفصل 47 من هذا المرسوم ينص على أن أحكامه لا تنطبق على الجمعيات التى تخضع لقوانين خاصة على غرار الجمعيات الرياضية التى تخضع للقانون عدد 11 لسنة 1995 .
و أشار البلاغ إلى أن الكتابة العامة للحكومة ستقوم باستشارة الهيئات القضائية الإدارية للتثبت من قانونية الجمع بين رئاسة جمعية رياضية و حزب سياسي .







و فيما يلى نص البلاغ :


الجمهوريّة التونسيّة
رئاسة الحكومة
مصالح المستشار الاعلامي
تونس، في 19 مارس 2013



في إطار قيام الكتابة العامة للحكومة بمهامها كما ضبطها القانون بخصوص متابعة نشاط الجمعيات والتثبت من مدى التزامها ومؤسسيها ومسيريها بأحكام المرسوم عدد 88 لسنة 2011 المتعلق بتنظيم الجمعيات، بادرت باتخاذ الإجراءات التي ينص عليها الفصل 45 من مرسوم الجمعيات بالنسبة لجميع الحالات التي ثبت لها فيها مخالفة أحكام الفصل 9 المذكور المتعلق بعدم الجمع بين مسؤوليات التسيير صلب الاحزاب والجمعيات بما في ذلك حالات الجمع في مستوى الجمعيات الرياضية.
وحيث أن الفصل 47 من المرسوم عدد 88 لسنة 2011 المتعلق بتنظيم الجمعيات ينص على أن أحكامه لا تنطبق على الجمعيات التي تخضع لقوانين خاصة، واعتبارا إلى أن الجمعيات الرياضية تعد هياكل رياضية تخضع في ذات الوقت إلى التشريع المتعلق بالجمعيات وإلى القانون عدد 11 لسنة 1995 المتعلق بالهياكل الرياضية، وحرصا على عدم إحداث وضعيات قد لا تتوافق مع النصوص القانونية ذات العلاقة، فقد تقرر تعليق الإجراءات بخصوص الجمعيات الرياضية التي يوجد مسيروها في حالات جمع مخالفة لأحكام الفصل 9 من المرسوم عدد 88 لسنة 2011 المتعلق بالجمعيات، مثلما هو الشأن بالنسبة لجمعية النادي الإفريقي، لمزيد استشارة الهيئات القضائية الإدارية ثمّ البتّ نهائيا في مدى انسحاب أحكام الفصل 47 من المرسوم
عدد 88 على الجمعيات الرياضية.


Comments


29 de 29 commentaires pour l'article 62107

Bbcapbon  (France)  |Mercredi 20 Mars 2013 à 12:23           
Vivement les élections
le peuple demande:
- la lutte contre la vie chère (et le chômage)
- la sécurité
- la justice (assainir, appliquer la loi etc..)

mais le gouvernement s'occupe des pseudos sujets !!!

agir ou partir

Clubiste97  (Tunisia)  |Mercredi 20 Mars 2013 à 10:50           
Parce que mr riahi a critiqué ce gouvernement qui n'est pas apte meme de gérer une municipalité. le club africain est plus grand que cette troika qui est composé d'illitrés.

Hammmmma  (Tunisia)  |Mercredi 20 Mars 2013 à 08:37           
ملا حكومة..لوووووووول..إبداعات نهضوية

Libre  (France)  |Mercredi 20 Mars 2013 à 08:36           
Ce secretaire de gouvernement ne merite pas sa place.
nettoyez l'administration de ses cafards qui remplissent l'administration habitues a la corruption des hommes d'affaires voleurs qui ont fait fortune par des milliards dans peu de temps
des hommes d'affaires tel ltaief dammak jarraia
et beaucoup d'autres sont tres propres ça sent le parfum azaro et d'autres qui viennent juste de mettre leurs pieds dans le pays sont sales
ils sentent le clochardisme a ta place je demissione leche botte

Abstract1  (Tunisia)  |Mercredi 20 Mars 2013 à 07:22           
حكومة خُرّ طُرّ. نقّصولنا من القول من غير فعل بجاه ربّي !

Myraa  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 23:06           
الخوف يجري الجوف ، هذا دليل أخر أن هذه الحكومة ضعيفة ومتخبطة ، فإن كانت غير قادرة على حل اشكال قانوني بسيط فما بالك بالأمور المصيرية للبلاد
فلتأخذ إذا غلمانها ولترحل

Manari  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 22:53           
النهضة بدت متخبطة الى ابعد الحدود فعلى نداء تونس التقدم لحمل المشعل...خصوصا و ان السيد الباجي قائد يذة السبسي هو اول عربي أصدر منذ سنة 1971 جريدة أسماها "ديموكراسي"...اذا هو اب الديمقراطية في تونس...

Manari  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 22:50           
بورقيبة قاد بنجاح معركة التحرير الوطني و معركة التحرر الاجتماعي بنجاح منقطع النظير بمقارنته بأبناء جيله من الزعماء العرب...و لكنه أخفق في المسألة الديمقراطية و لا يتحمل ذلك الاخفاق لوحده بل كل النخبة شاركت مباشرة أو غير مباشرة في ذلك الاخفاق...
و ما يهمنا اليوم هو من هو الأقدر على كسب المعركة الديمقراطية...هذا هو السؤال الكبير..

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 21:32           
Destoury
صندوق الاقتراع الذي أوصل النهضة إلى الحكم أصدق من الكلام.
كالسيف أصدق إنباء من الكتب :: في حده الحد بين الجد واللعب
(المتنبي)

MIMIMIMI  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 21:03           
On comprends rien à ce gouv de
qui prends et annule les décisions comme ça

Gauches  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 20:45           
ملاحكوهة وملا قوة

Libre  (France)  |Mardi 19 Mars 2013 à 19:47           
Un secretaire de gouvernement qui a pique' une mouche
le club africain est apolitique et son president a droit de faire de la politique et les clubistes ne sont pas des anes qui suivent betement
mais les hommes d'affaires s qui ont vole' ce pays et qui se sont enrichis par les impots des tunisiens ne se sont pas inquietes jusqu'a maintenant monsieur le secretaire d'etat

Khemais  (Switzerland)  |Mardi 19 Mars 2013 à 19:36           
عاش الأحمر و الأبيض....عاش الإفريقي

Scyf55  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 19:01           
هكّ تتصرّف الحكومات الناجحة فإلى الأمام يا ثاني أحسن حكومة عرفها التوانسة

David  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:37           
فمة دستوري من عام 1920...خرج من القبر...هاك قديم برشا...الجريدة هاذي متاع النهضاويين...شوف ادريسة اخرى...الفضاء هذا ممنوع على التجمعيين والدساترة

David  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:33           
انا فاهمك يا سليم...في بالك جمهور الافريقي باش يصوتلك..ومنبعد...باش تقول كيما الهاشمي انو قادر باش يسير قناتو تبقى تونس لعبة؟؟؟سخيف والله

Toonssii  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:33           


منقول من صفحة الفايسبوك club africain


‫وقت إلي تلقى صفحات سياسية لا علاقة لها بالإفريقي تدعم إعتصام الجمهور فالقصبة
ووقت إلي تلقى واحد كيف هيثم المكي إلي عندو سوابق مع جمهور لإفريقي ليوم يساند و يحرّض على تمرد الجمهور ضد الحكومة
وقت إلي تلقى كل هذا ما عليك كان تراجع مواقفك و تحاول تفهم لحكاية بأكثر واقعية
جمهور لإفريقي طول عمرو رمز للمقاومة و للوطنية لكن كي تولى أطراف تحب تستغل هذا الإندفاع وحب الجمعية لصالحها وقتها يبطى شوية ، قلناها ونعاودوها الإفريقي متع الناس لكل ومش تابعة حتى طرف سياسي و بقدرة ربي جمهورها مش بش يدخل في هذه اللعبة القذرة
و بالنسبة للإعتصام في القصبة غدوة حتى كان بش يصير راهو بش يكون سلمي وبطريقة حضارية تعبر على وعي جمهور لإفريقي لذالك نصيحة هالمرتزقة إلي يحبو يركبو عالأحداث :
كلمتين تغسلو سقيكم و ترقدو

(weld el haj)


Celtia  (France)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:32           
Weled echeikh commencent à s’écraser et laisser un peu plus de liberté aux gens. leur intention d'instaurer une dictature s'effondre de jour en jour.
al ayamou baynana. personne ne peut plus sentir les khouanjas.

Toonssii  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:32           

منقول


‫الكاتب العام للحكومة شخص شديد الخطورة. وهو يلعب أدوارا سلبية مدمرة منذ فترة، ولعل آخر مصائبه، التي تبدو متعمدة لإفشال الحكومة، التي يتولى منصبا كبيرا فيها، محاولة حل النادي الإفريقي، وقبلها محاولته حل رابطات حماية الثورة، وكل ذلك بقرار فردي، حتى من دون إعلام رئيس الحكومة.

هذا الشخص يلعب دورا شديد الخبث كما أكد لي ذلك أكثر من وزير، فقد سمح لوزير من نفس توجهه بتعيين مائة وعشرين موظفا في وزارته في أقل من شهر، في حين يعطل ملف تعيين موظف أو اثنين في وزارات أخرى بالخمسة والستة أشهر.

عبر هذا الكاتب العام تمر ملفات كثيرة، تأتي من مختلف الوزارات ومؤسسات الدولة، أكثرها لا يصل إلى رئيس الحكومة.. فإلى متى يستمر هذا الشخص في هذا المنصب الهام والحساس؟

نور الدين عويديدي


MedRo  (Germany)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:23           
حتى هو قال باش يتعبهم...

Le_paon  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:12           
Mais quelle mouche a piqué le gouvernement pour se frotter au public du foot et essentiellement au club africain ??
un cheval de troie dans ce gouvernement ?? qui cherche à piéger laaraydh ???
beaucoup de questions ...

Ammar  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 18:00           
L'argumentaire juridique n'est pas vraiment convaincant parce que le cumul entre la présidence d'une association sportive populaire et un parti politique est plus dangereux que le cumul entre la présidence d'une simple association et un parti politique! slim riahi doit abandonner son parti politique si il aime vraiment le ca et qu'il ne l'utilise pas simplement pour ses ambitions politiques

3loulou  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17:56           
محاولة لإطاحة الحكومة بإستعمال شعب الإفريقي تفطنت لها الحكومة و هيئة النادي الإفريقي

Ammar  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17:52           
De toute façon, si il veut rester président du club africain, slim riahi doit absolument geler ses ambitions politiques, parce que le mélange dangereux entre politique et sport on sait à quoi ça mène : la mafia de berlusconi

Langdevip  (France)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17:26           
الخوف إعلم السبق
خافوا هذيه مشكله امتع لعب اولاد ،إخلوهم يلععبوا على أرواهم

بقى المشاكل امتع الزواوله في الروابخ عمي أعليها ،والزباله ماكله الدنيا و الريحه
لمشومه ولت شء طبيعي تابعه الديكور و السخانه قربت ما شفوهاش ما شافوا كان
الكوارجيه

Daily1999  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17:24           
مالمرسى بدينا نمقدفوا، حكومة الهانة، كمشة مدبيَة.

Slim76  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17:18           
الخوف يعمل

DESTOURI1920  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17:16           
عاش الأحمر و الأبيض اللونين التونسيين الأصيليين
و الى الجحيم اللون الأزرق لون برنس الصبايحية...

DESTOURI1920  (Tunisia)  |Mardi 19 Mars 2013 à 17:15           

@ettttounsi et...autres nahdhaouis et nahdhaoui moins quart ...

أيها النهضويون انكم فاشلون و لا تعرفون من الحكم الا التعلق به و رفع الشعارات الفارغة ...لا تملكون و لو ربع برنامج ...انكم تكذبون و تكذبون ثم تكذبون حتى يصدقكم الرعاع ليس الا...
انكم تكرهون كل من تشتمون منه رائحة النجاح ... تكرهون كل ناجح...سياسي مثل السيد الباجي قائد السبسي أب الديمقراطية التونسية حيث بعث جريدة -ديموكراسي- منذ سنة 1971 عندما كان شيخكم يحرمها...
و اليوم جاء الدور على السيد سليم الرياحي لأنه قال لكم لماذا أنتم متمسكون بوزارة الداخلية في المجتمعات المتقدمة اليوم يتمسكون بوزارات الاقتصاد و التنمية ليثبتوا قدرتهم على الاستثمار و جلب المستثمرين...لأنه تحداكم أن تأتوا بمثله فتريدون القضاء عليه ...
انكم أحباب الظلام اعداء النور و النجاح...


babnet
*.*.*
All Radio in One