ياَ ولديِ يهزْ وينفضْ وحدوُ زعمةْ رايِ مهمْ برشْ
نحلفْ عليهمْ ولادْ الحومةْ كتبولوُ عالحيطْ يحبوُ يدوروهالوُ
جارناَ الحيطْ بالحيطْ فيْ باردو
وديماْ فمىَ فروخْ يلعبوْ فيالكورةْ فمة

مؤسف و مؤلم أن يهان السيد محمد الطالبى أول عميد لكلية الآداب في جامعة تونس و الدكتور و الأستاذ و العالم و المؤرخ و المفكر و الكاتب و الباحث ...

غريب أمر شباب تونس ان لا يقدرون عالم من بلدهم ذاع صيته فى العالم و لا يحترمون الأستاذ الذى فاق عمره 90 سنة
لهذه الدرجة و صل التخلف و الجهل و التعصب فى تونس ؟

و أجزم أن الذى يسب و يشتم و يكفر لم يفتح يوما كتاب من كتبه و لا يعلم شيء من أفكاره إلا أنه قرآنى ينكر السنة. و هل من يعشق كتاب الله تعالى و يتدبر كلامه و يعلم ما يعلمه إلا أولوا الألباب هو كافر و زنديق و جاهل.. ؟؟؟

كل من يتدبر القرآن الكريم و يفتح كتاب البخارى الذى يعتبر عند المشركين بكتاب الله اصح كتاب بعد كتاب الله تعالى، يلاحظ الفرق و التعارض و التضارب بينهما
بالله عليكم كيف يكون كتاب كتبه مخلوق بعد وفاة الرسول عليه السلام أكثر من قرنين و نصف، و نقارنه بكتاب الخالق عز وجل و ننصبه أصح كتاب بعد كتاب الله العزيز ؟؟

البخارى فى نهاية الأمر هو عبد مخلوق يخطأ و ينسى و يقع فى المعاصى ... و الذين يحملون فى قلوبهم قدسية للبخارى تعصمه من الوقوع فى الخطأ إنما يرفعون البخارى إلى مكانة الالوهية من حيث لا يدرون أو من حيث يدرون... فهو شريك فى شرع الله تعالى و لو أنكروا أنهم لا يقدسونه

كل أهل الحديث يؤمنون بأن ما أحتوى كتاب البخاري هو وحي من عند الله تعالى أي أن من قال أنه سمع ابن عمه يقول أنه سمع رجل يقول أنه تلاقى مع شيخ فقال له أنه يعرف رجل عاشر صحابي و انه سمع رسول الله يقول كذا و كذا ...و يصبح هذا القول مقدس مثله مثل كلام الله تعالى و يعمل به جميع المغفلين من المسلمين... فهذا هو الشرك بعينه.
أعطيكم مثلا واحدا من كتاب" الكذب" البخارى، يبين لكم كيف يسيء الى الرسول و يضرب فى الصميم كتاب الله : عن عائشة رضي الله عنها قالت : " سحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- رجل من بني زريق يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخيل إليه أنه كان يفعل الشيء وما فعله ...
العجيب و الغريب أن كل "علماء" الحديث يصرون و يكفرون من ينكر هذا الحديث

النبى عليه السلام كان متبعاً للقرآن، ومن يحب النبى فعلاً هو ذلك الذى يؤمن بأن أقوال النبى وأفعاله كانت تأكيداً للقرآن ولم تكن أبداً مناقضة للقرآن، و الذى يؤمن بالنبى ويحبه يكون أحرص على تبرئة النبى من ذلك الزيف الذى نسبوه إليه والذى يجعله يقول ما يخالف القرآن ويضعه فى موقع العصيان للرحمن

حتى وإن تسنى قتله وذالك لا أرجوه، يسمى ذلك غباء، الرجل عمره فوق التسعين وحتى إن كان أقل، إنما هو أصم الأذنين لا غير.... وهو من المتطفلين الجاهلين. لأنه يتلقى علمه من فرنسى حبيبته. الخل يكمن بإعطاء الحجة لنقض كلامه وحسب....

لو اكتفى الطالبي بالتوسع في مجال التاريخ و هو اختصاصه
الذي لا يشق له فيه غبار لذكر بخير في حياته و بعد مماته و لكنه بحث عن الفتنة و ما اشدها على المسلمين بطعنه في صحيح السنة و هي ركن من أركان الشريعة و يبدو أن الشريعة تضرب من قاعدتها إلى اعلاها فبعد غلق باب الاجتهاد.. يشكك في السنة لإزاحتها من التطبيق
لفتح المجال فيما بعد للطعن في القرآن من خلال متشابهه و مختلفه
و لا بد هنا من خروج العلماء للرد و التنبيه و التوعية حتى لا يعتمل سوس التشكيك في الناشئة و الله و لي التوفيق

بصراحة غير مأسوف عليك ان مت بالسيف او بغيره....

الموت لا يستأذن اذا قرّر الحضور

الذي لايأمن بالشريعة والسنة فهو كافر ومأواه جهنم وبئس المصير.
تب إلى الله قبل أن يفوتك القطار وتندم يوم لا ينفع الندم .. وتقول رب ارجعون

آش مازال في عمرو هذا المتصابي

ان شاء الله ما تشبح سو يا عزيز يا غالي

يزونا مالكذب كل نهار غريبه

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ألهم أجعل خير أعمالنا خواتمها

و كان عندك مشبوه فيهم هات، أما هذيا بش تقول أعملولي حماية يبطى شوية

عملتو العار يا أقلية

اشكي للحاكم
قاعد تشكي للاعلام؟؟؟؟

ملا شايب منيّك