الله يبارك فيك شيخنا أبا جهاد

والله إن حملتم السلاح في وجوه التوانسة لنقاتلنكم ما حيينا. يا أخي ماذا تريدون منا؟ حلو عنا, امشي اعبد ربك على روحك و سيبلنا ربنا , لم يرسلك الله علينا رقيبا و لا حسيبا, تلها بروحك, و لست الحاكم علينا

كان مشى يسرح بالمعيز خير مالبعات لمقطعه ،تونس ولت كيف عبدالله قشه
كل يوم يتهدد أعليها واحد ،لبلاد تاعبه والخوانجيه زادوا أعليها
تونس يظهرلي ما عادش اتهز راسها،ما ينفع كان الفيتوكس باش يقظوا عالذبان

الجهادالناعم هذا أخر ماصدر ياأخي حرام عليك
معني هذاأنكم تقتلون العباد تحت حس مسِ

العباد تقدمت في أفكرهمَ ؛في العلم؛حتي في الدينهم تقدمواإلاأنتم بقيت أفكاركم عقيمة

هذا فرض نفسه علينا امام جامع الغزالة بالقوة و لا يتحدث في خطبه الا علي القتل فكلمة قتل يعيدها اكثر من عشرين مرة ويخطب في مواضيع بعيدة عن واقع الناس هي قريبة للخيال والاحلام اكثر
يقول من يقترب من الصفوف الامامية يقترب اكثر من الله عجبا الاسلام اكبر من هاذا اكبر من المعجزات الحسية

في البداية يتجاهلونك.. ثم يستهزئون بك.. ثم يحاربونك.. ثم تنتصر

وجهوا اولا جهادكم المسلح الى المحتلين و لا الى السوريين حيث انكم دخلتم ربما من حيث لا تعلمون في حرب قذرة ظاهرنا لا يهمني انا خبير الاستراتيجيين بينما حيقتها انها حرب سنية شيعية لا تبقي و لا تذر ستأكل سوريا و لبنان و العراق و افغانستان و الباكستان و ايران و الخليج و ما سوريا الا بدايتها . ثم كونوا احزابكم عوض الكلام الفارغ و ادخلوا الانتخابات باش اتكونوا عمليين و الا لن تجنوا شيئا و لن تكون لكم شرعية . بدون هذا ستكونون امقجونين كما كان و مازال
ذلك الصحفي المقرقع بن ابريك صاحب جريدة القطوس و الذي هو النهار الكل ينقد في الحاكم المخلوع و الحاكم الجديد و ليس له حزب و لا له بديل .

انا خبير الاستراتيجيين
انا mshben1.

عليك بجهاد النفس فهو أفضل أنواع الجهاد و دع الخلق للخالق

ما خلاوا البلاد كان هالمناظر المقلبة، إقلبوا وجوهكم لقندهار و سيبوا التَوانسة يعيشوا في سلم و أمان و حب.

اللباس شرقي و الحديث على تونس (الو طني الأصيل تبدء باللباس التقليدي الوطني التونسي و الإبتعاد على العنف اللفضي و المادي)

بالله تحب تعمل دولة الخلافة في بلاد الظلف, مخلّي مكّة و المدينة في يد آل يهود وجاي للهم و الكرب تحب تعمل الخلافة......برّى ربي يهديكم ضحّكوا علينا حمير الخليج

((ماكان الرفق في شيء إلا زانه ولانزع من شيء إلا شانه))
اثبتوا على هذا الأدب
فهذا أدب أدبً الله به رسوله الكريم.. وخاطبه بقوله (وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ )،

و ستكون دعوتكم الغالبة