عزيز كريشان: الحزب الجمهوري قبل بالانضمام الى الحكومة المقبلة والجبالي سيعلن عن التركيبة في غضون يومين

<img src=http://www.babnet.net/images/8/aziz-krichen.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال مستشار رئيس الجمهورية عزيز كريشان في تصريح لإذاعة اكسبرس أف أم أن الحزب الجمهوري قد قبل الانضمام الى الحكومة المقبلة.
وقال كريشان " الحكومة المقبلة ستضم كل من حركة النهضة وحزب المؤتمر وحزب التكتل اضافة الى حزبين أخرين", مضيفا " رئيس الحكومة سيعلن عن تركيبة الحكومة الجديدة في غضون يومين على أقصى تقدير".


Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 60723

Kamelsaidi  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 18:02           
سيكون ذراع السبسي في الحكومة

Touti  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 16:47 | Par           
الجمهوري حزب ميت سياسيا كالتجمع ..لذا محاولة احياءه كالنفخ في الميت ..والسؤال عن وجوده في الحكومة هل سيكون شبح نداء الخمج في الحكومة ؟؟؟..

Weldtounes  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 16:38           
الحزب الذي يدافع عن التجمّع و ضد قانون تحصين الثورة لا يمكن أن يكون وطني و ما نعملوش عليه

Lina  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 16:37           
نتائج المفاوضات بينت بشكل واضح حجم كل حزب على مستوى الإلتزام و النظام والديمقراطية والتمسك بالمبادئ والتضامن و الإحترام
لقد لمسنا لدى العديد من الأحزاب إن لم نقل جميعها ما عدى حركة النهضة ارتباكا كبيرا وانفلاتا حزبيا بلغ حد التصادم و الإستقالات في صفوف أفرادها من الصف الأول
لقد بينت حركة النهضة خلال هذه الأزمة أنها حركة قوية ومنضبطة ولم تسقط في فخ التفكك و الإنشقاق والإتهامات حتى أن موقفها من أمينها العام ورئيس الحكومة كان فيه الكثير من الإحترام و التحفظ
يبدو أن الحركة بدأت تنضج سياسيا واصبحت تعطي الدروس في عمل المؤسسات داخل الحزب وتعرف كيف تتعامل مع الأزمات لتخرج بأخف الأضرار
إن موقف الحركة الأخير ولئن مازال البعض يحاول أن يدرجه في باب "إفشال" المباردرات الساعية إلى التوافق يكشف عن قدرتها في الدفاع عن الشرعية والبحث عن التوافقات دون الخروج عن دائرة القرار
كان من المتوقع أو من الأمنيات أن تؤدي هذه الأزمة المُفتعلة إلى شرذمة الحركة وزعزعتها ولكن تبين بوضوح أن من أسرار نجاح الأحزاب هو المرجعية الإيديولوجية التي قد تمثل أحد صمامات الأمان في وقت الأزمات
الإلتزام الحزبي للحركة يعود في حقيقته إلى الإلتزام الإيديولوجي لأفرادها وهو نفس الإلتزام الذي دفع بحمادي الجبالي إلى اتخاذ مبادرته وهو أيضا نفس الإلتزام الذي دفع بالحركة إلى التعديل الهام في موقفها من المبادرة دون النزول إلى مستوى المنهزم بحكم كثرة الضغوطات والتهديدات و التجييش الإعلامي
الملاحظ أنه في هذه الفترة عادت ظاهرة حرق الأضرحة وطلع علينا عدنان الحاجي بمهزلة الإغتيال المُضحكة ودخلت حركة الإضرابات في هدنة حيث تم تأجيل جميع الإضرابات إلى وقت لاحق وذلك أكبر دليل على أن ظاهرة الإضرابات و الإعتصامات لم تكن ولاتزال سوى ورقة ضغط يمكن تحريكها أو إيقافها في أي وقت
ومن ناحية أخرى وردا على هذه الأوراق المكشوفة في الضغط دخلت النهضة إلى هذه المرحلة الجديدة بأسلحة جديدة وذلك عبر بعث رسائل تذكير بوزنها الشعبي (مظاهرات دعم الشرعية في معظم مدن الجمهورية وخاصة تلك التي تم التشكيك في شعبيتها بتلك المناطق كسيدي بوزيدي والمنستير ومساكن وبعض مدن الشمال الغربي وأخيرا بتونس هذا دون الإضطرار إلى لعب ورقة صفاقس) ومن ناحية أخرى سعت الحركة إلى تدارك ضعف الجانب الإعلامي وذلك عبر ظهور قنوات إعلامية جديدة محسوبة على الحركة وهي
بصدد لعب دور كبير في تعديل المشهد القديم
هذا سيقلب العديد من الحسابات في المستقبل إن لم تدخل على الخط مؤامرة ما

Norchane  (Tunisia)  |Mardi 19 Février 2013 à 16:31           
Bonne nouvelle et bons signes de patriotisme


babnet
*.*.*
All Radio in One