حمادي الجبالي: انا من يحكم تونس ولا احد يستطيع التحدث باسمي

Bookmark article Publié le Mardi 12 Février 2013 - 22:55 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 12 February, 2013

قراءة: 0 د, 21 ث

باب نات - قال رئيس الحكومة حمادي الجبالي في حوار في قناة السي ان ان عربية انه هو الحاكم الشرعي لتونس الآن "ولا احد يستطيع التكلم باسمه"
حمادي الجبالي: انا من يحكم تونس ولا احد يستطيع التحدث باسمي

حمادي الجبالي: انا من يحكم تونس ولا احد يستطيع التحدث باسمي

وتابع حمادي الجبالي "انا سأشكل الحكومة وأتمنى ان تحضى بموافقة النهضة وبقية الأحزاب"

وندد الجبالي باتهام النهضة بالمسؤولية على اغتيال شكري بلعيد

Comments

39 de 39 commentaires pour l'article 60424

3ABROUD (Tunisia) |Mercredi 13 Février 2013 à 17:35

Ce rappel "qu'il est le chef du gouvernement" est le présage d'une nouvelle tonalité chez notre chef. en effet, il fonce droit avec sa proposition, ses réunions avec un corps diplomatique, ses sages,... il n'est plus l'homme docile au large sourire et au discours à style laconique. ce changement brusque d’attitude peu être dû au départ e deux personnes :
- lotfi zitoun qui a démissionné de son poste de conseiller. ainsi il aurait laissé le champ libre à notre chef ;
- feu chokri belaid dont le départ a changé la donne aux yeux de notre chef.
mais tous ces évènements ne doivent pas nous faire oublier la rédaction de la constitution, les instances supérieures et l'immunisation de la révolution contre les réac.

Alerter

Chokko (Tunisia) |Mercredi 13 Février 2013 à 16:39

قـــبل كارثة 23 اكتوبر 2011 ...صدّق كثير من التّوانسة , خطاب سياسي هُلامي و فضفاض , و فيه... انّـــــــــــــهم اذا صوّتوا للحزب الدّيني , و وضعوه في سدّة الحُكم , فانّ تونس ستُقلع , و ستُصبح مُــــــــــزدهرة , كبُــلدان اُخرى كثيرة , حكمتها الأحزاب "الاسلامــــــــاويّة" ...كتركيا , و ماليزيا ...و صدّق الكثيرون هذه المُقــــــــارنات الاعتباطيّة و التّـــعسّفيّة دون سؤال ...و انتشرت عدوى " التّتريك" الى درجة أنّنا سمعنا بأنّ زعماء تـــركيا
الاسلاميّين قد نهلوا في مــراجع مُفكّر الحزبي الدّيني الشّيخ راشد الغنّوشي ...و بهذا أقلعت تركيا .

و مــــرّت الأيّام , و مـاهي الاّ اشهر حتّى اكتشف التّوانسة أنّ بلدهم قد تحوّلت الى سُودان , و الـــــــى افغانستان ...حـــــــــــــيثُ نزلت جحافل السّلفيّة الى الميدان , تصول و تجُول , تحتلّ المساجد , و تنشر الفتنة ...و تُـــــنفّر السيّاح , و رجال الأعــمال من البلاد ...حتّى انقطــــــــــع الرّزق , و ضاقت السّبل , و فُقّرت البلاد ...بل أنّ أحــــــــد مُمـــثّلي الحزب الدّيني في المجلس ...هدّدهم بقطع أطرافهم , و رؤوسهم اذا ما اعتصموا أو خرجوا
على الحاكم .

و هـــــكذا أفــــضى مشروع " التّـَـــتريك " أو جعلها مُـــــزدهرة كتركيا , الى وضعيّة " التَّبرِيك " حيثُ بَركَت البلاد على رُكبتيها و أفلست , ...و عـــوضاً عن مــــــاليزيا , و جــدنا امامــــــــــنا مشروع دولة السّودان الاخوانيّة , حيث يجلــدون النّساء لمُجرّد لُبـــــس سروال , و يــرجــــمون الشّباب بسبب "بوسة " ,و يشـــــــــــنقون المُفكّرين بحـــــــدّ الــــرّدّة ...و في النّـــــهاية تحوّل حُلم التّوانسة الى كابوس ...و الى
كــــارثة مُعــــــــاشة بعد أن سال الدّم , و بدأ الاغـــــــــتيال , و طال من لم يقبل بمشروع الحُكم القروسطي , مع قوائم طويلة لمن مازالوا مطلوبين للذّبح .

Alerter

Riadhbenhassine (Tunisia) |Mercredi 13 Février 2013 à 11:42

-الجبالي قالك أنا نحكم في تجاوز لحزبو و الترويكا إلى رشحتّو
-الغنوشي قالك إذا الجبالي مصرّ إلحاحا على حكومة "التكنو" فالنهضة بش تخرج من الحكم، يعني العزري أقوى من سيدو
-مجلس حكماء عيّنو الجبالي من 16 حكيم من الخوروطو متاع تونس و على راسهم عياض بن عاشور و الجورشي الموازي إلّي نهار كامل يغرّد على راس بوه، شنيّة شرعيّتهم؟؟ الله أعلم
ما نجمش نفهم توّا الحكاية ، هل هي عملية إنقلاب على الشرعية، أم عملية إنقلاب الشرعية على الإنقلابيين إلّي إغتالوا شكري بالعيد؟؟؟

Alerter

Makramm (France) |Mercredi 13 Février 2013 à 10:24

@norchane
بن علي زاده وقعتلو الأحزاب على الميثاق في التحول المبارك، و في آخر الحكم متاعوالمناشدين كانوا كلهم أطباء و محامين و أساتذة جامعيين..الحكومة فشلت و الوزير الأول هو أول المسؤولين عن الفشل فبأي منطق يستثني نفسه من الإستقالة؛ نسيتو بعد أحداث الرش في سليانة كي قال الوالي ما يتبدلش و الأهالي خرجو و خلولو البلاد؟؟ و صفقة البغدادي المحمودي؟؟ووو.. إذا على خاطر النهضة ربحت الإنتخابات موش مشكل على خاطر باش يبقو ممثلين بنوابهم في التأسيسي و وظيفة التأسيسي
حسب القانون الإنتخابي هي كتابة الدستور و بالتالي تغيير الحكومة لا يتعارض مع الشرعية بل يحدده مدى نجاحها في تحقيق أهداف الثورة

Alerter

Mongi (Tunisia) |Mercredi 13 Février 2013 à 10:06

الشعب اختار النهضة والتحالف ليحكمه إلى غاية الانتخابات القادمة
فإذا قدم هذا التحالف إنجازات فبارك الله فيه وإلا سينتخب الشعب تحالفا آخر
ولكن المعارضة بعدما حرضت فئات واسعة من الشعب على التمرد على الحكومة وعلى العصيان المدني حكمت على الحكومة بالفشل على طريقة قولة المتنبي (وفيك الخصام وأنت الخصم والحكم). وبعدما حكمت عليها بالفشل قالت هذه المعارضة للحكومة من بفشل يرحل. يعني المعارضة حكمت بالفشل وقالت للحكومة ارحلي ولتشكل حكومة تكنوقراط و ... يعني المعارضة أصبحت هي التي تقيم إن كان الأمر صائبا أو لا وهي التي تصدر الأوامر وهي التي تقرر تشكيل حكومة كفاءات ؟ وكأن الشعب اختار المعارضة
لتحكمه. يا ناس اتركوا الحكومة تخطأ وتفشل إلى حين الانتخابات القادمة فنحن الشعب نحب الفشل ونريد أن نمضي في الفشل إلى حين الانتخابات القادمة. ونحن كشعب نحب الفشل في ظل حكومة منتخبة ولا النجاح (المزعوم والمفترض) في ظل معارضة لم تحض بتأييد شعبي. فالمعيار والمؤشر الحقيقي لرحيل الحكومة ليس الفشل كما تقول المعارضة ولكن المأشر الحقيقي هو الانتخابات القادمة. ويكفي المعارضة التي هي أقرب إلى بقايا الاستبداد من استبلاه الشعب.

Alerter

Rcd_degage (Tunisia) |Mercredi 13 Février 2013 à 09:07

يا سي حمّادي إذا أقررت بفشل حكومتك
فمن المفروض في الديمقراطيّة أن تقدّم إستقالتك

و لا أن ترمي بفشلك على وزرائك
و تأتي بمجموعة تختارها لتصفّق للأفكارك الإبداعيّة

و تقوم بتكوين حكومة على مزاجك أو بالأحرى على مزاج بطانتك المتكوّنة من بقايا النضام السابق و مجموعة من رجال أعمال جهتك

يا سي حمادي هذا يسمّى إنقلاب على إختار الشعب

Alerter

Rabbymaanaa (United Arab Emirates) |Mercredi 13 Février 2013 à 08:59

Il a raison , pour la situation actuelle du pays il vaut mieux qu'un seul commende sinon on n'en finira pas !!!!
le soir de l'enterrement de chokri belaid si hamadi jbali n'avais pas proposé la solution du gouvernement technocrate je vous garanti que le le pays serait parti en feu vue l'état d’ébullition dans laquelle il était entre partisans de ennahdha et front populaire et nida tounes ect......
alors lui il a dégonflé le ballon qui était sur le point d'exploser alors faisons confiance a cet homme qui je suis sure que le future prouvera qu'il avait raison et qu'il entrera dans l'histoire de la tunisie de sa grande porte inchaallah

Alerter

MOUSALIM (Tunisia) |Mercredi 13 Février 2013 à 07:08

@tunisia-f- لست شغوفا بالسياسة ولا أثق بالسياسيين وتبدو الأحداث في اتجاه الخليفة السادس لكن بشرط أن يكون حداثيا كي يحظى بالمناشدة من المعارضة والاعلام وكل المناشدين والجبالي استنتج أن شعوبنا بعيدة عن عقلية الديمقراطية وهي مخيرة بين الفوضى أو الزعيم المنقذ والطبقة الحكيمة مخيرة بين زعيمين البجبوج أو الجبالي وقد اختارت الجبالي -وقد اخترتك يا وطني - هي كلمة السر المشفرة لعصر
جديد مع زعيم ناس ملاح وسيحوله الاعلام لأحكم حكماء العالم ويقود تونس بوزارة حكيمة لبناء تونس الحكمة ولي موش عاجبو يمشي لأقرب حكيم ...

Alerter

Tunisia (France) |Mardi 12 Février 2013 à 23:36

سيشهد التاريخ أنّ شباب الثّورة أسقط بن علي و أسقط حكومة الغنوشي الأولى و أسقط حكومة الغنوشي الثانية و أجبر حكومة السبسي على إجراء الإنتخابات و إنتخب حكومة الثورة و لكن هذه الحكومة أسقطت نفسها و عصفت بأحلام الربيع العربي
moussalim
اضحك يا مسالم اضحك قبل ما يولي الضحك بلفلوس

Alerter

Mandhouj (France) |Mardi 12 Février 2013 à 23:21

1. dans tous les pays, la démocratie est une situation à construire en continu. en france, à titre d’exemple, la troisième république avait sa démocratie, la quatrième aussi, la cinquième république est la résultante de plusieurs expériences en démocratie, durant des décennies.
le problème en tunisie n’est pas si un parti ou un autre pourra gouverner par la démocratie et en démocratie? en tunisie, les démocrates (plusieurs d’entre eux) semble oublier la définition de la démocratie, la pratique démocratique, la règle démocratique, le comportement démocratique. plusieurs de nos partis dits démocrates portent le combat contre les islamistes à un niveau existentialiste (eux ou nous), du fait de ce positionnement, ces partis
dits démocrates et qui sont idéologiquement laïque (marxistes, libéraux, extrême gauche nationale) tombent par excellence dans la dictature parfaite. et là, objectivement, ils rejoignent le combat des rcdistes. et là les tunisiens sont claires dans leurs positionnement : ils ne veulent plus de la dictature (ni au nom du modernisme, gauchisme, nationalisme, féminisme, athéisme, ni au nom de la religion, ni au nom des pingouins). la démocratie en
tunisie c’est à construire, tout le monde le sait. la priorité est de ne pas toucher aux fondamentaux d’une société démocratique (la justice sociale, le pluralisme, l’égalité femme homme, la légitimité électorale). bon combat démocratique. ben ali harab. mandhouj tarek.

Alerter