يا جماعة سوف ابيع سيارتي لاني لم اعد اقدر على شراء البنزين شكون يشري

مسكين الزوالي وتحيت الثورة

تهردت

شكرا سيَدي الوزير

كل هذا لتجد الحكومة الموارد لتعويض مايسمى بالمساجين ،الذين روعونا بالماء فرق والتفجيرات والإغتيالات

لو تمّ الضغط على هدر المال العام مثل الزيادة في أجور القضاة (500د) و الأساتذة الجامعيين (800د) في الشهر و الوقوف ضذ الزيادة بـ 6 في المائة من الأجر الخام التي يطالب بها أعوان و إطارات الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي مع العلم أنّهم لا يدفعون حصّتهم في الضمان الإجتماعي و بطبيعة الحال الصندوق هو الذي يدفع هذه الحصة 9.18 في المائة متأتية طبعا من مساهمات الشعب الكادح، ولو يتمّ أيضا إجبار القضاة و أعوان الأمن و الديوانة على دفع معاليم الجولان فستكون
خزينة الدولة قاديرة على تحمّل تمويل صندوق الدعم.

إلى الأمام