الشيءُ منْ مأتاهُ لاَ يستغرب
des anciens combattants dans la torture de nos pays qui se font décorer entre eux

و التسعة الموسّمين الأخرين، لا كلام عليهم...

عمليه سياسيه قذره ولايلام الشعب الجزائري الشقيق على أخطاء حكومته

كان اولى أن تكرم الجزائر شهداء تونسيين شاركوا في الحرب او تكريم الشعب التونسي الذي اعطى كل ما يملك من اجل الثورة الجزائرية لا أن تكرم حفنةمن العملاء لأسباب سياسية...و هذا تدخل في الشان التونسي

بالله أش عمل وقت فرانسا؟

ديكتاتوريات الجزائر فوق الارض تغازل ديكتاتوريات تونس الموجودين تحت الارض

طز

تكريمه على الجرائم الذي إرتكبها في حق اليوسفيين
الجزائر كيفها كيف رئيسها المخرف

عيشو ثورات ذات المشهد الدَيني، هاو الكذب عيني عينك، الحصان إلَي ركَبتوها عليه جفل

هذه حركة سياسية مقصودة من النظام الجزائري لدعم السبسي بالقول انه من المشاركين في الثورة الجزائرية ضد الفرنسيين لكن وحده التدقيق في التاريخ سوف يثبث انه من المشاركين ام لا الكل يعلم ان السبسي زار الجزائر كأول دولة بعد توليه منصب الوزير الاول وكذلك من المعلوم ان السبسي له علاقات وطيدة مع النظام الجزائري وغيره لتوليه منصب وزير الخارجية في فترة ما

تحالف اللوبي الصهيوني الفرنسي مع الجزائر والموساد ضد ثورتنا وشعبنا مآله الفشل كما فشلت غزواتهم طيلة عام 2012 ...

وانكشف المستور

فرنسا و الجزائر تصران إصرارا على إفشال الثورة التونسية وخاصة مع صعود حركة إسلامية إلى الحكم
فرنسا بدأت حربها على البُعد الديني منذ الإستقلال وكانت أكبر داعم لترسيخ العلمانية والقضاء على الظاهرة الدينية في تونس انطلاقا من بورقيبة مرورا ببن علي وصولا إلى مواقفها المخزية من الثورة التونسية
والجزائر تتبنى نفس الموقف من الثورات ذات المشهد الديني وخاصة إذا كانت تلك الثورة بدولة من دول الجوار
تكريم السبسي وفتح المجال أمام الجماعات الإرهابية للدخول إلى التراب التونسي عبر الجزائر وإرسال فرنسا للسيدة العقربي إلى تركيا بجواز سفر فرنسي ... كل ذلك يدخل في باب إحراج وإرباك الحكومة الحالية وزعزعة تماسكها وفسح المجال للشخصيات المحسوبة على العلمانية الفرنسية للعودة من الباب العريض مع تمكينها من منابر إعلامية مفتوحة على غرار فرانس24 بالإضافة إلى الدعم السياسي وذلك ما شجع الباجي على رفع قضيته ضد نصف الشعب التونسي أمام محكمة الجنايات الدولية وهو
أدرى الناس بتركيبة هذه المحكمة الاجنبية وولائاتها
وذلك ما يفسر موقف الدبلوماسية الأمريكية من الحكومة الحالية المساند والمتسامح ليس حبا في سواد عيونها وإنما يدخل ذلك في باب الصراع على المناطق خاصة وأن ليبيا ستكون موالية لفرنسا بحكم دعم ساركوزي للثورة الليبية كما أن الجزائر تبقى فرنكفونية و المغرب كذلك
الصراع الفرنسي الأمريكي في منطقة المغرب العربي سيكون له وقعه على الصراع السياسي في تونس ولعل هذا الصراع قد ألقى بضلاله على الدبلوماسية التونسية
فهل نحن في حجم هذا الصراع؟
وإلى متى سنبقى في انتظار سيدنا الجديد وكأننا في زمن العبيد؟

القول بان الجزائر كانت و لا تزال ضد الثورات العربية لم يكن بالتجني و لا المغالطة و هاهو اليوم هذا جلي للعيان بتكريم رمز الثورة المضادة . و هي التي تأوي رمزوز نظام القذافي و اتباعه...و مازال الكثير الكثير...لأنهم بكل بساطة يرون الثورة قادمة اليهم لا محالة ....

بعد التعاون الأمني أو التحريض الأمني ضد السلفيين ها هي الجزائر تتدخل من جديد في الشان التونسي فهل يفهم جنرالات الجزائر أن تونس بلد مستقل كامل السيادة

منِ الافضلِ بالجزائرِ تكريرِ النفطِ عوضاِ عنِ تكريرِ الجثثِ السياسيةِ ِ ِ ِ

شكرا
السبسي يستاهل كل الاحترام ،ممكن هوه المعلم القادم لتونس

عندو شخصيه وهيبه ربي إخليه لتونس

إكرام الميّت دفنه- - - - - - - - - - - - - - - - - - و عفنه

و إكرام الديناصور عرضه - - - - - - - - - - -في المتاحف


و لا أظن أن الجزائر مؤمنة ببعث الجثث من جديد ، فهي عملية دفن لا أكثر و لا أقل