هو في منصب مسؤول موش كان عطى حقوق الناس قبل وبعد يشوف روحو ،موش هذا دورو الأساسي،زايد لعشي الفواح يعرضك إباخوا.

حكومة السرقة و النهبة و البندارة تبندر

متى سترحلون ؟.. متى سترحلون ؟ ..
المسرح انهار على رؤوسكم .. متى سترحلون ؟

و الناس في القاعة يشتمون .. يصرخون

كانت تونس لكم دجاجةً .. من بيضها الثمين تأكلون

كانت تونس لكم قميص عثمان الذي به تتاجرون

طوبى لكم .. على يديكم أصبحت حدودنا من ورقٍ .. فألف تشكرون

على يديكم أصبحت بلادنا امرأةً مباحةً .. فألف تشكرون

يستاهل

Il mérite mes respects
موتوا بغيضكم

الكسّـابة تكسب والط.... تحسب . إذا هذاك حقّه توّه تضربولو عالسبّورة !

بربَي يزَينا مالتَنوفيق، قالَك "لم يتحصَل على مبلغ 660 ألف دينار"، يعني بالفلَاقي "سيتحصَل عليها".
عمري ما ريت عباد مبليَين بالسَلطة و بالمال و بحاجة أخرى... قد هالموارك.

الراجل قاللهم متنازل على التعويض و مانيش ماخو فرنك ولاخر يعطي فيه في درس في الأخلاق و التزهّد و دخلت فيها طرابلسية و ليلى و رقّصني يا ڤدع...زايد معيز و لو طارو...أم على عقول أقفالها

الانسان ليس ملزما على اتخاذ موقفا من موضوع يجهله حتى لا يقحم نفسه مع الرعاع الاراذل الذين يخوضون في ما لا يعلمون
وما على النسان الا ان يفرح بإعادة الحقوق لأصحابها فيعود اليه الأمل في عودة حقوقه اليه و الأمل شعور ايجابي اهم من عودة حق لصاحبه

رجــــل شــرييف وصـــادق واكــاديـــمــي

تــنــقــصــه الــفــطــنــة فــي الــرد عـلـى الـسـفـهــاء

فــيــنــتــقــص مـن شــانــه

أهم أهداف الثورة هو مثلما للمواطن حقوق و عليه واجبات فإنه للدولة حقوق و عليها واجبات! و في الماضي كانت تتحصل الدولة على حقوقها و لكن لا تقوم بواجباتها خاصة في حالة أنها أخطأت! و لا يمكن تجزئة الأمر فهاذا نعم و ذاك لا! بل الكل سواسية أمام الدولة! كان الشخص خارج مؤسسات الدولة أو خارجها! علينا كتونسيين أن نتعود على ذلك إذا أردنا حقا دولة مدنية! و في هذا لا يهم إيديولوجية الشخص كان يمينا أو يسارا

و تحتققت اهداف الثورة

@rzouga:
العديد من الناس يعتقدون أن كل الموضوع مادة فقط و لكن هذا ليس صحيح و لكن الأمر هو إرجاع الحق لأصحابه! فكمثال السيد بن سالم الذي لأسباب سياسية و فكرية الدولة نزعته حقه في أن يقوم بدوره كأستاذ! هنا الدولة عليها أن تعيد له هذا الحق المسلوب! و الدول عليها أن تدفع خطية لهؤلاء مثلما أنت عندما توقف سيارتك في الممنوع أو قمت بأي مخالفة فإنك ستدفع خطية فهذه الأموال هي خطية على الدولة دفعها لجبر الخطأ! إذا إعادة الإعتبار و جبر الضرر و محاسبة كل من قام بمخالفات في جهاز الدولة! هذه هي الركائز الثلاث التي تقوم عليها العدالة الإنتقالية! و نحن نرى تقدما في هذه الملفات و لكن المحاسبة لا زالت متعثرة و ربما بتفعيل قانون العدالة الإنتقالية نشاهد مردودا أفضل في ذلك المجال

على كلّ حال تنجّم تأخذهم سيّدي الكريم عاجلا أم آجلا...

ما دام عندك القرار تحت يدك.. تنجّم تتقدّم للقضاء و تأخذ حقّك في كلّ وقت...

ما جات تكيدنا كان هاذي... تي ياما نهبوا من أجيابنا إلي ما يستاهلو... تي على القليلة انت كنت مظلوم وهذا ثابت...

أما بالله عندي سؤال ليك شخصيا سيّدي الكريم :

أما أبجل و أهمّ تأخذ تعويض مادي و إلاّ تحاسب الناس إلي تسببوا في المأساة التي عشتها طول عمرك شخصا شخصا...
من الباحث إلي بحثك... للحاكم إلي حكم عليك... للسجان إلي سجنك... للدكتاتور إلي هرب و خلاها...

زعمة الفلوس كان تأخذهم ينسيوك في الظلم إلي عانيتو...
و تزيد تخلينا الفساد مزروع حتى بعد عمر طويل...
نعرفك راجل صادق برشا و طيّب كذلك و ما تخليش السلطة تغيرّك سيدي الكريم...