نور الدين البحيري: اكذب ما ''لفق'' لزوجتي سعيدة العكرمي حول زيارتها لسامي الفهري بالسجن

<img src=http://www.babnet.net/images/8/sami-saida.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - كذب وزير العدل نور الدين البحيري في تصريح لشمس ام حول المعلومات المتداولة حول زيارة زوجته سعيدة العكرمي لسجن المرناقية ومقابلة سامي الفهري.

وعبر نور الدين البحيري بكل اسف عن نظرته لما تم ترويجه حول زيارة زوجته قائلا:" هذا الموضوع أثير في ظل مناخ يحاول فيه البعض الدفاع عن بعض القضايا بواسطة الإعلام والصحافة والترافع على منظوريهم ليس عن طريق المحاكم بل عن طريق وسائل الإعلام".

واضاف الوزير بان سعيدة العكرمي سترفع قضية في الغرض، وأكد بان التحقيق وشهادة الحاضرين وماهو مسجل بسجلات إدارة السجن ستظهر الحقيقة.









Comments


8 de 8 commentaires pour l'article 57180

Selmi  (Tunisia)  |Mercredi 28 Novembre 2012 à 20:09           
إذا آتتك مذمتي من ناقص فتلك علامةآني الكامل

Manoubisalah  (Tunisia)  |Mardi 27 Novembre 2012 à 22:27           
مساكن يخلطو بين الدار وبين الحكم

Tunisia  (France)  |Mardi 27 Novembre 2012 à 12:51           

قال فاضل السايحي مستشار وزير العدل في تصريح لوكالة فرانس بريس إن حوالي 40 معتقلا سلفيا مضربين عن الطعلم وذلك بعد ساعات من إعلان وزارة العدل "على سبيل الخطأ" وقف هذا الاضراب الذي تسبب حتى الان في وفاة شخصين.
وأضاف "بعد التحقق تبين ان قسما فقط من المضربين اوقفوا اضرابهم. لكن ليس لدينا من عدد محدد" مؤكدا انه "اخطأ" باعلانه انتهاء الاضراب الاحد. واضاف "من حوالى 120 مضربا في البداية اوقف نحو 80 اضرابهم من ثم فان المستمرين فيه نحو 40".
وكان قد اكد قبل ذلك ان جميع المعتقلين المضربين عن الطعام باستثناء واحد فقط اوقفوا اضرابهم للمطالبة باطلاق سراحهم. وكان نحو 120 سفليا، وفقا للسلطات، واكثر من 200 وفقا لمحاميهم، قاموا باضراب عن الطعام للتنديد بحبسهم في اطار التحقيقات في موجات العنف التي شهدتها تونس منذ ثورة جانفي 2011.
. وردا على سؤال لفرانس برس اكد المحامي عبد الباسط بن مبارك ان ايا من المعتقلين لم يوقف اضرابه عن الطعام وقال "هذه مغالطة من وزارة العدل ومن السلطات لان الخبر غير صحيح" مضيفا "السلفيون لم يوقفوا اضراب الجوع بل اوقفوا اضراب الجوع الوحشي (تناول الماء فقط) وقبلوا شرب الماء بالسكر". واوضح لاذاعة موزاييك "هؤلاء سجناء سياسيون، شئنا ام ابينا هم سجناء راي وليس سجناء حق عام" مضيفا "هذه عملية اغتيال لفكر معين وكلما حاولت ان تقتلع الفكرة من راس صاحبها
كلما زادت رسوخا في فكره وعقيدته وزاد اقتناعا بها".

Deeply  (Tunisia)  |Mardi 27 Novembre 2012 à 10:51           
البحيري ينجَم يدافع على مرتو كي تعمل عركة في الحومة

Aziz2012  (Tunisia)  |Mardi 27 Novembre 2012 à 10:19           
انها حالة من التخبط العشوائي و حلقة مفرغة ّأصبح من الصعب الخروج منها فقد تعددت الأخطاء حتى أصبح لا يمر يوما دون خطأ أو فضيحة و لا زال الاصرار المقيت على اتباع سياسة الهروب الى الأمام .هذه المرة مثل سابقاتها لا تجد تبرير مقنع فوزير العدل ينفي لقاء زوجته مع سامي الفهري ويعتبر الأمر تلفيقا و جمعية المساجين السياسيين التي ترأسها هذه الأخيرة تنفي أيضا و تؤكد في بيانها الصادر يوم 25/11/2012 أن هذا اللقاء لكم يتم لم يقع اطلاقا و أن لها شهود على ذلك و
لكنها سرعان ما تراجعت عن أقوالها و أعترفت بأن اللقاء تم فعلا و لأكنه لم يكن لمدة ساعة و نصف و أنما لنصف ساعة فقط و أنه كان في اطار الزيارة لمساجين الحق العام . ما هذا التخبط وما هذه الفرفشة و ما هذا التبرير الضعيف و لماذا حضي سامي الفهري لوحده بنصف ساعة اذا ما كان الأمر يتعلق بزيارة عادية لسائر مساجين الحق العام فهل حضي كل سجين بنصف ساعة وهل كانت الأولوية وضع حد لأضرابات الجوع أم ملاقاة سامي الفهري لنصف ساعة كاملة .ان كلمة الحق التي يجب قولها هي
أنكم أصبقحتم تمثلون عبئا كبيرا على الحكومة

Zoulel  (Tunisia)  |Mardi 27 Novembre 2012 à 09:52           
To deepy:انا لست نهضاوي ولكن ما انحبش العوج. واني ارى ان دفاع البحيري عن زوجته مشروع لانه المتضرر من الاخبار الزائفة التي صدرت عن تلك المحامية الخبيثة.

Deeply  (Tunisia)  |Mardi 27 Novembre 2012 à 09:38           
وزير عدل بطمَ طميمه يدافع عن زوجته المحامية القاصر و يصرَح بأنَها سترفع قضيَة في الغرض.ريتو كيفاش الوزير مكمَل للمحامية.
السيَد عندو أكثر من 1000 سنة قال : أغاية الدين أن تحفوا شواربكـم = يا أمة ضحكت من جهلها الأمـم
مالا و كان يجي اليوم شيعمل

SOS12  (Tunisia)  |Mardi 27 Novembre 2012 à 05:10           
Faiblesse

le comportement de :

*association des juges
*syndicat des juges
*l'observatoire des juges

ont fait de ce corps une partie légère dans l’égalité politique en s'efforçant par le biais des médias le sur le cabinet.

le ministre peut partir mais ce corps continue à s'affaiblir et risque d'être guidé par les médias et les mercenaires.

les mensonges à l’égard de saida a. vont joindre tout le reste.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female