خليي على شيرة إنو سارق،يا سيد الناس إللي كيما سامي الفهري ،يبدا يسرق أما خدام ومهفِ ـ ياخويا أعطيني واحد مهف وسارق خير لي من واحد نظيف و صفر مدور

خوذوَ وقتكمَ إطولوَ وإلاَ ماَ طولوشَ الفهريَ خارجَ خارجَ باشَ تطيحَ فيكمَ الذريةَ متاعوَ إليَ بعدتوهمَ عليَ بوهمَ إنَ شاءَ اللهَ آلعاقبةَ إليَ أولادكمَ شوفَ كيفاشَ باشَ يخلصوَ يمهلَ وَ لاَ يهملَ ياَ همال

تعارك سعد وسعدالله حطوا عبد الله في الحبس.قضاؤنا المستقل يدخل الواحد الحبس ويموت ويدفنوه وهو مازال ماشافش القضية .افرح انك في احدى بلدان العالم الثالث

تعرفو الي غايضني في الحكاية بنتو

في المسلسل بوها في الحبس و في الدنيا بوها في الحبس

الله يهديك يا سامي

لمن طلب فهم الموضوع
المسألة قانونية وعادية جدا
هناك إجراء متداول في قنون الإجراءات يندرج تحت باب " التجريح في الحكام " من مجلة المرافعات المدنية و التجارية يلزم القاضي الذي جرح فيه الخصم (لأحد الأسباب المذكورة بالباب المذكور) أن يتخلى عن القضية
وفي قضية الحال فإن محامي سامي الفهري أو عبد الوهاب عبد الله طعن في رئيسة الدائرة وفي هذه الحالة سيتم إحالة القضية إلى دائرة أخرى
أما لماذا تم الطعن في رئيسة الدائرة
فــــ......نلتقي بعد الفاصل

معناها تنآبز هوورئيس آلدارة ياخي قاللوُ ُ شماته فيك تونزيد نعدي القضية لدايرة أخرى َ ؛بش تزيد تبقى في الحبس

يا كمال أنت لم تفهم لأنك لا تعرف مناورات القضاء ان الوقت غير مناسب الفضائح تهوي الواحدة تلو الأخرى بكل بساطة لو لم يتوفى المرحومين محمد البختي و بشير القلي لأطلق سراحه و تأكد سيطلق سراحه عن قريب و سيفرح المؤمنونو سيقول وزير العدل أن القضاء مستقل كما قال عند أطلاق سراح التكاري و الزواري
هذا القضاء لم يكن مستقلا في نظر هذا الوزير قبل توليه الوزارة كان فاسدا غير نزيه مسيطر عليه من عصابات الفساد و عندما تولى هو الوزارة ضغط على الزر فأصبح القو ها أنضاء بعملية سحرية لا يعرف سرها ألا هو و مساعديه الأذكياء الحكماء سابقي عصرهم قضاء نظيف مستقل مضرب الأمثال بين الأممو ها أن امم الأرض تستعد لأرسال قضاتها للتعلم عندنا
يا وزير العدل ان خطابك لا ينطلي الا على من ليس له ذاكرة

الحاجة إلي ما فهمتهاش في القضاء التونسي...

الإخلال و الضرر إلي متهمّ به سامي الفهري مشارك فيه طرف واحد... أين هم المسؤولين من الجهة الأخرى : مسؤولي مؤسسة الإذاعة و التلفزة التونسية و أصحاب القرارات آن ذاك و الذين وقعوا على الوثائق و طبّقوا الأوامر...

لا لا لا... مازلنا بعاد برشا على أهداف الثورة...
العدل كلمة عظيمة... حتى أنها من أسماء المولى عزّ و جلّ... و صعيب برشا كان باش نتحدثوا عليها في ضلّ حكومة سيدي الشيخ رضي الله عنه...

و زيد كيف تسمع أحوال المؤسسة الأمنية و الإصلاحية في البلاد كيفاش قاعدة تصلّح في الموقوفين... الواحد يفرح من قلبه و صدره ينشرح...

نحبّ نكون متفائل للخير لكن صعيبة برشا الحكاية... نحشم كان نقول صارت ثورة في تونس...

السارق الكبير هرب و آشنوة حال الأربعين حرامي إلي معاه... هذا كان ماهمش 11 مليون و ربّما أنا قد نكون أولّهم...