ابراهيم القصاص ... أو الحرباء فضيحة المجلس التأسيسي

موقع الصحفيين صفاقس
حافظ كسكاس
حافظ كسكاس
القصّاص هذا النكرة الذي حملته لنا إنتخابات 23 أكتوبر … إستمات في الدفاع على”حبيبه” الدكتور الحامدي المقيم في بلاد الغربة وعلى قائمته العريضة الشعبية و كنا نحترمه وقتها لأنه ثبت على مبدأه مهما كانت الإختلافات معه في مبادئ الحركة . ثمّ و بقدرة قادر أصبح ” غانديا” أكثر من غاندي … أو سبسيّا اكثر من السبسي … و قلنا للرجل مصالح و قد يكون وجدها في

لقد اصبحت عارا على المجلس التأسيسي و على من إنتخبك فنرجوك لبّي النداء و غادر و إحفظ ما بقي لك من كرامة . فأنت صرت بعيدا …بعيدا …. بعيدا … عن ثورة 14 جانفي .
Comments
54 de 54 commentaires pour l'article 54542