حمة...في مداخلات سابقة شكرتك...رد بالك ياحمة...راك مزلت وستبقى انت والجماعة المقوشين حاصلين على صفر فاصل في ثلاثة او اربعة فترات انتخابية جاية...قتلك ياحمة راك قاعد ترتكب في نفس الغلطة الي ارتكبوها ليهود والفرانسيس الي اسسوا الحزب الشيوعي الاول...التونسي يا حمة حتى السوكارجي ماتمسلوش دينو...قف انتهى...انت كيف تقول الدين الاسلامي موش في خطر...نقلك كيفاش انت مسيتلي عقيدتي؟اولا كيما قال القذافي من انتم باش تشككون في صلابة الاسلام في تونس؟وهل تعتقد
يا حمة انك قادر على زعزعت ها الدين؟انا ندبر عليك كيفاش تكسب ثيقة التونسي؟ما عادش تجبد الدين ابدا...لا عقيدة ولا صلاة ولا اسلوب ولا حملة انتخابية في المساجد...شي شي شي...وتكلم فقط على برنامجك الاقتصادي وزينو كيما تحب...من غير ما تقارن ولا تحاول تتحكك على الدين...هذي نصيحة غالية ونفيسة يا حمة...يا...حمة

بعظ التعاليق تصب في قمة الجهل
و كأن كل من يتبع تيار سياسي شيوعي أو غيره ليس مسلم
الجهل برمة عينه

إلى تونسية حرة
انت أحدثت المفجعة بعد ثورة 14 جانفي
انت من سينتخبك الشعب
انت بينت لنا مدى غيرتك الى المندسين والتجمعين
أنت تحب هالك تونس

نقلك بر كور بعيد
راهي تونس ليست للحاقدين أمثالك

والله كم أبغطك في الله

في الانتخابات القادمة حمة الهمامي وحزبه العمال الشيوعي سيحدث المفاجأة

المخاطر متعددة ولن تنتهي فالانسان مبرمج طوال عمره لاتقان فن الافلات من المخاطر بدءا من غزوة البويضة وحتى مغادرته لمركبته الأرضية ومن المخاطر المحدقة بنا هي ديكتاتورية البروليتاريا .فالقوة العمالية نستنسخها من أكبر المناطق الصناعية على ظهر الكوكب بأكثر من مائة ألف مليار من العمال ولا وجود لدكتاتورية الجهاز الهضمي الا في أوهام مؤسسيها هناك تنافس وتوافق وحتى تصادم مؤقت بين مكونات المدينة الخالدة الطبقة العمالية ونقابات العالم السفلي وبين الطبقة
السياسية بالقلب والطبقة الاقتصادية بالكبد والاعلام بقشرة الدماغ وبين العالم العلوي الطبقة المعرفية بنصفي الدماغ اليمين الحدسي واليسار التجريبي .وشكرا لحمة ولرحابة صدره ...

لا يمكن أن يكون الإسلام في خطر، لكن الخطر الحقيقي هم أعداء الثورة والاهثين على الكرسي

متى كان الشيوعيون يؤمنون بالدين ؟ يا سي حمّة أليس الدين في الشيوعية أفيون الشعوب ؟ متى كان الشيوعيون يؤمنون بالديمقراطية ؟ أليست دكتاتورية البروليتاريا هي ديمقراطيتكم ؟ ألم يسمع المتحمّسون و المنادون بالشيوعية في تونس أنّ الشيوعية أصبحت من الماضي و ثار ضدّها مؤسّسوها في أكبر الدول التي كانت تعتنقها ؟ يا سي حمّة , أنت كنت مناضلا ضد النظام البائد , كنت تسعى و حزبك للوصول الى تغيير حكم التجمّع بحكم الشيوعية , و لكن الشيوعية لا تعترف بالديمقراطية و
لا تعترف بالاسلام , فاترك الاسلام و الديمقراطية لمن يؤمنون بها

كيفاش تعتبر فيلم ولا لوحة خطر على إسلام الاسلام مجود منذ قرون يحفظه الله إن من يعتقد الإسلام في خطر إيمانه ظعيفٌ جداً ولا حول ولا قوة إلا بالله

الخطر الحقيقي ،المشكل الاساسي عبارات يرددها حمه الهمامي كلما طرح المشكل الديني فهو يعتبره مشكلا زائفا او على الاقل هامشي هو في ذلك لا يتناقض مع الفلسفة التي يعتنقها لكن ليس له ان يفرض على الاخرين فلسفته المادية

الاسلام ليس كما تراه انت ياسيي حمة مع احترامي الكبير لك كمناضل -كان من الواجب الاخلاقي ان تدين ما اقدم عليه هؤلاء العبثيون من اساءة لهذا الدين

يا للعجب الشيوعيون يدرسون ألاسلام للتونسى. صدق من قال ... خذ العلم من رؤوس الفكارن

بربي ياحمة قل لنا اشكون قال ان الاسلام في خطر ..ياحمة قداكش لوول تستهبل في الشعب او تستهبل في روحك ..

أحسنت قولاً وهو كذالك مجرد جملتين على الوتر الحساس

و الله مذابينا نصدقوك يا حمى اما الي قاعد يصير في تونس عكس هذا و كل شيء واضح للعيان من يعادي الإسلام و من يدافع عنه و لا نريد دروس من احد