راشد الغنوشي : مفهوم الشريعة غامض لدى فئة من التونسيين و لا نريد أن نفرض الإسلام من فوق

<img src=http://www.babnet.net/images/6/gannouchidavos.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استضافت إذاعة موزاييك في برنامج ''ميدي شو'' زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي الذي تحدث عن إجتماع الهيأة التأسيسية للحركة يومي 24 و 25 مارس الجاري و الذي قررت على إثره الإكتفاء بالفصل الأول من دستور 59.

و قال راشد الغنوشي إن حركة النهضة ناقشت مطولا مسألة إدراج الشريعة في الدستور و أشار إلى أن التصويت الذي حصل داخل الهيأة التأسيسية للحركة كان حاسما حيث صوت 52 عضوا مع الإكتفاء بما جاء في الفصل الأول من دستور 59 مقابل 12 عضوا صوتوا مع التنصيص على الشريعة .







Credits MFM

و أشار الغنوشي إلى أن نتيجة التصويت تترجم حرص الحركة على مبدأ التوافق و قال " إن صياغة الدستور يجب أن تقوم على الإجماع أو شبه الإجماع " مضيفا أن هناك إجماع على الإسلام و ليس هناك إجماع على الشريعة بسبب غموض مفهومها لدى جزء من التونسيين .
و أوضح أن اكتفاء الحركة بالفصل الأول من الدستور السابق يترجم فهم حركة النهضة لحقيقة أن فئة من التونسيين متخوفة من الشريعة بسبب ممارسات باسمها في دول أخرى منعت المرأة من العمل و من قيادة السيارة و منعت التلفاز و أغلقت محلات الحلاقة ...
و في نفس السياق أوضح أن ذلك يترجم أيضا رفض حركة النهضة تقسيم التونسيين إلى قسم مع الشريعة و قسم ضدها و قال " نحن لا نريد أن ندفع جزء من التونسيين المسلمين أن يقولوا أنهم ضد الشريعة و هم لا يعرفون معناها و أضاف " يجب أن نمنحهم الوقت حتى يفهموا أن الشريعة عدل و رحمة و أن الشريعة هي الإسلام " .
راشد الغنوشي شدد على أن الشريعة ليست كما يروج لها البعض مجرد منظومة عقوبات زجرية, قطع للأيادى و رجم و غيرها موضحا أنها خلافا لذلك عبادات و معاملات و أخلاق و منظومة حياة .
و أكد أن جميع من في حركة النهضة يؤمنون بالشريعة و أشار إلى أن ذلك لا يعني أن حركة النهضة تريد ان تفرض الإسلام من فوق و قال " الإجراءات الإسلامية ينبغى أن تصعد من تحت و عندما يطالب المجتمع بصفة توافقية بمسألة ما سيستجيب له المشرع .
في سياق آخر أوضح الغنوشي أن اليوم الأول من اجتماع الهيأة التأسيسية ناقش تفاصيل مؤتمر الحركة الذي سينعقد في جويلية القادم و لم ينفى إمكانية بقائه على رأس الحركة إذا قرر المؤتمر ذلك .


Comments


59 de 59 commentaires pour l'article 47472

Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mars 2012 à 16:15           
@tounsia horra

- where is john ?
- john is in the kitchen


Norchane  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mars 2012 à 16:13           
Entre nous je le trouve beau depuis ce tasrih

Mandhouj  (France)  |Mercredi 28 Mars 2012 à 14:37           
La tunisie 1959, 2012, le passage révolutionnaire et l’acquis majeur. l’article 1 de la constitution de 1959 est arrivée sur notre constitution pour éviter une grande cassure entre le leadeur bourguiba et son entourage politique d’un côté et la famille de la zitouna de l’autre côté , bourguiba après a fait ce qu’il a fait (on est pas là pour refaire l’histoire), n’empêche que l’acquis est là et
il a vécu jusqu’ a la révolution de 14 janvier, aujourd’hui ce même article si il sera à nouveau inscrit dans la nouvelle constitution il sera dans une logique d’unir le pays et non pas d’éviter la cassure et la rupture avec certaines tendances idéologiques (religieuses ou laïques), on est alors devant une victoire sans appel du peuple et de son identité (voila pour faire cour), pour le débat autour de la charia : moi je pense que le débat
autour de l'inscription ou pas du la charia comme référence de législation dans la constitution, est un faux débat, car le référentiel pour légiférer n'a été et ne pourra être que universel dans tous les pays démocratiques, il suffit de lire l'histoire de la place des référentiels pendant la vie du prophète ou dans les écoles malékites et autres. l’inspiration du législateur été toujours à travers une multitude des références (la réalité, le
contexte, l'existant, la jurisprudence des anciens, des autres...), donc la charia trouvera sa place par la force de la chose (la tunisie est un pays musulman, ce par la nature de l’appartenance aux valeurs de l’islam que le législateur s’inspire par nature de l’héritage juridictionnel musulman). et toute loi qui tient au bien être de l'individu et du collectif est une charia, qu'elle soit d'origine romaine, française poste révolution 1798,
ou une jurisprudence d'un khalife ou un texte dans le coran... en plus plusieurs versés du coran rappellent la place de la juridiction ancienne dans le référentiel du juge musulman, ce débat fausse le débat politique (autour des exigences du moment et de tous moment : (développement, justice sociale, sécurité, démocratie…) dont la tunisie a besoin. apres la révolution du 14 janvier la notion de elmakassids acharia doit trouver du sens autrement
que pendant l’époque de la tyrannie et de la spoliation. tout législateur qui ignore les objectifs de la révolution et essaie d’introduire des mécanismes tyranniques dans la loi suprême (la constitution) ou dans les lois ordinaires joue et jouera avec le feu.
et avec l’article 1 de la constitution de 1959 nous gagnions deux acquis fondamentaux, un acquis constitutionnel qui est hautement juridique : (que l’islam est la religion de la tunisie), et un acquis politique qui est aussi hautement juridique par son inscription dans la constitution qui est le type du régime politique (républicain). ces deux acquis préserveront fortement nos acquis sociaux économiques en matière d’égalité femme/homme, des
droits démocratiques qui sont le cœur et le sens de notre révolution… maintenant il faut que les constituantes et les constituants avancent dans l’écriture des autres articles et les rédiger , il s’agit des mécanismes du pouvoir des institutions (présidence, gouvernement, parlement, hautes cours…), bon travail. félicitation à la tunisie. et merci à l’intelligence tunisienne.

Tunisia  (France)  |Mercredi 28 Mars 2012 à 10:42           
أنا مكنتش نتصور ايلي النهضة تعمل حالات مرضية ونفسية خطيرة مثل حالة تونسية حرة الله يشفي

Aboufiras  (Tunisia)  |Mercredi 28 Mars 2012 à 00:49           
@ tounsiahorra
you are grim in your thinking with follen way and foul mind.
sorry for friends she/he is big .

Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 23:23           
@dadilesage (united states)

السياسة ... اسمها على جسمها ... سياسة ، بالسياسة ...
الشيخ راشد الغنوشي أكد أنه رجل بالف رجل ... رأى أن الظروف الحالية لا تسمح
بتطبيق الشريعة ... لأن أكثرية الشعب التونسي لم تفهم مقاصد الشريعة الإسلامية
لكن بمرور الأيام سيطلع الشعب التونسي على محاسن الشريعة و سيفهمها ثم سيطلبها
طواعيةً و بدون إكراه ... لا إكراه في الدين

النهضة لم تضع الشريعة الإسلامية في الدستور ... لكنها ستعتمد أحكامها في القوانين
المدنية ... بما اننا بلدٌ مسلم ، فسنعتمد الإسلام كمرجع رئيسي للقوانين الوضعية

لله درك يا شيخنا العزيز ... الشيخ راشد الغنوشي ... يا مفكر و مهندس النهضة الاقتصادية
التركية ... تركيا التي اعتمدت كتبك القيمة في نهضتها ... انشالله تونس تعتمد الحكمة التي فيها


Dadilesage  (United States)  |Mardi 27 Mars 2012 à 23:10           
أرأيت لماذا ننادي جميعا وفي أغلبيّتنا بفصل الدين عن السياسة،حتى لا يلتجأ الإنسان إلى الكذب والنّفاق، وننادي إلى حيادية المساجد وعدم الزجّ بها في السياسة حتى لا نقع في الشّرك والجميع يعلم أن المساجد جعلت لكي يذكر فيها الله وحده وليس للحزب الفلاني الرّاكب على دين الله لتحقيق غايات ومٱرب وأهداف سياسية على حساب ذكر الله وعدم الإشراك به ومن يفعل ذلك يقع في المحرّم،فالسياسة فن الكذب والنفاق والتزلف والبحث عن الأصوات مهما كانت،لذلك حزب مثل النهضة
لا يمكن أن يكون موجودا أصلا لو كان لدينا حدّا أدنى من الإحترام لديننا الحنيف،فالسياسة تفسد الدين والدين لا مكان له في السياسة لأنه يتعامل مع ما هو مقدّس،ومع العبادة الخالصة لله دون أي إشراك،والمتديّن الحقيقي يخاف على نفسه من أدران السياسة وما فيها من أحقاد وحسابات وتلاعبات وتجاذبات وتنازل ونفاق حتّى يموت الإيمان الذي لا يتقوّى إلاّ بالعبادات الصادقة والأعمال الخالصة لوجه الله سبحانه وتعالى،تلك هي رؤيتي والعلم عند الله وأستغفر الله لي ولكم،إنّه
كان غفّارا٠

Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 22:43           
@tounsi (france)

بارك الله فيك ... الله يرحم والديك

Tounsi  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 22:39           
بيان علماء الزيتونه حول الدستور و الشريعه

1.التأكيد على وجوب المحافظة على الفصل الأول من دستور سنة 1959 والذي ينص على أن تونس دولة الإسلام دينها والعربية لغتها

2.أن تكون الشريعة الإسلامية المصدر الأساسي والوحيد للتشريع ، وأن يتم التنصيص على ذلك بنص مستقل بذاته في الدستور .
... ...
3.أن تتعهد الدولة بسن قوانين لحماية الإسلام ومنع نشر وإشاعة كل العقائد الضالة والممارسات المنافية للإسلام، أو المستفزة لمشاعر المسلمين .

4.أن تتعهد الدولة بسن قوانين تجرّم الاعتداء على المقدسات الإسلامية عموما وبصفة أخص الذات الإلهية والقرآن الكريم والأنبياء والرسل وخاصة شخص الرسول وأزواجه أمهات المؤمنين وأصحابه رضوان الله عليهم أجمعين .

5.التأكيد على أن لا تصادق الدولة بمؤسساتها على المعاهدات والاتفاقيات الإقليمية أو الدولية التي فيها أدنى مخالفة لشريعتنا وثوابتنا الإسلامية .

6.اشتراط أن يكون كل من رئيس الدولة ورئيس الحكومة مسلما تونسيا ذكرا، معظما لشعائر الدين وأن يكون من أصول إسلامية، وأن تكون زوجته مسلمة.

7. نطالب بجعل المجلس الإسلامي الأعلى مؤسسة دستورية مستقلة، لها دور أساسي في الحسم في المسائل الخاصة بالتشريع الإسلامي ،وأن يقوم عليها علماء الشريعة الإسلامية التونسيون المشهود لهم بالعلم والكفاءة والإخلاص .

8. بعث مجلس أعلى للإفتاء بنص دستوري .

ملاحظة : مع العلم أن مطالبتنا باعتماد الشَريعة المصدر الأساسي والوحيد للتَشريع لا يتنافى مع مبدأ التَدرج الذي يمكن أن يراعى عند سن القوانين .

رابطة الجمعيَات القرآنية

الجمعية التونسية للعلوم الشرعية

الجمعية التونسية لأئمة المساجد

Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 22:04           
أنا نادم أشد الندم على خاطرني لم أصوت للنهضة في الإنتخابات السابقة
انشالله في الإنتخابات الجاية نصوت ليها ... النهضة أظهرت أنها الحزب الوحيد
الذي حافظ على الديمقراطية و التماسك داخله ... و أهم شيء أن النهضة حافظت
على تماسك الشعب التونسي جنباً إلى جنب و عدم الإنقسام إلى نصفين ... نصف
مع إعتماد الشريعة مسلم ... و النصف الآخر ليس مع إعتماد الشريعة كافر
بهذه العملية أصبحت النهضة أكثر قدرة على التواصل ... و أنا متأكد أنها ستحصل في
الإنتخابات الجاية على أكثر من 80 في المئة من الأصوات

bravo bravo bravo bravo bravo
النهضة


Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 21:26           
النهضة لم تضع الشريعة الإسلامية في الدستور ... لكنها ستعتمد أحكامها في القوانين
المدنية ... بما اننا بلدٌ مسلم ، فسنعتمد الإسلام كمرجع رئيسي للقوانين الوضعية


Tounsiahorra  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 21:21           
بورقيبة اقض مضاجع النهضاويين وهو حي
وكذلك وهو ميت
وهاهو يهزم راشد الغنوشي بالضربة القاضية
لعلمكم بورقيبة هو من خط بيده الفصل الاول من دستور 1959
@abdou : يا ولدي حكاية ما صوتش المرة الاولى للنهضة والمرة الجاية باش نصوتلها راهي مشلقة يااااااسر
ومتاع الانترنوت بودورو بدلها خير ها هاهااااااااااااا

Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 21:16           
ضربة من عند المعلم ... و لا عشرة من عند الصانع

المعلم هو الشيخ راشد الغنوشي

الصانع هو الشايب الباجي قايد السبسي



Laabed  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 21:10           
ما يطيح الرطل كان الكيلو،ظغط الشارع لم ينفع في ارغام جركة النهضةعلى العدول على حشر الشريعة في الدستور،خطاب الباجي فائد السبسي في اجتماع المنستير الحاشد كان حاسما في تراجع النهضة،يا بجبوج يا مدوخهم

Tounsi  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 21:04           
درسولهم الشريعة في المدارس حتى يتعلموها

Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 20:52           
ضربة من عند المعلم ... و لا عشرة من عند الصانع

المعلم هو الشيخ راشد الغنوشي

الصانع هو الشايب الباجي قايد السبسي


Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 20:45           
أظهرت حركة النهضة أنها مدرسة في التعقل و الديمقراطية و الحفاظ على تماسك الشعب التونسي


أليس كذلك ؟؟؟


Abdou  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 20:40           
أنا نادم أشد الندم على خاطرني لم أصوت للنهضة في الإنتخابات السابقة
انشالله في الإنتخابات الجاية نصوت ليها ... النهضة أظهرت أنها الحزب الوحيد
الذي حافظ على الديمقراطية و التماسك داخله ... و أهم شيء أن النهضة حافظت
على تماسك الشعب التونسي جنباً إلى جنب و عدم الإنقسام إلى نصفين ... نصف
مع إعتماد الشريعة مسلم ... و النصف الآخر ليس مع إعتماد الشريعة كافر
بهذه العملية أصبحت النهضة أكثر قدرة على التواصل ... و أنا متأكد أنها ستحصل في
الإنتخابات الجاية على أكثر من 70 في المئة من الأصوات

bravo bravo bravo bravo bravo
النهضة




Baron  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 16:01           
Une sage décision de la part des institutions élues d'ennahdha: grande école de la démocratie.

en tant que tel c'est une nouvelle victoire de ce parti qui prouve chaque jour qu'il priotise les intérets suprèmes de la tunisie sur tous les autres aspects. merci beaucoup de la part des tunisiens.

nb) @tounsiah orra: malheureusement, ta haine qui t'aveugles toujours reste incurrable!!

sahches pour de bon, qu'ennahdha est un grand parti responsable, sage et fidèle à ses principes et à son programme éléctoral.
c'est pourquoi on la votera toujours plus nombreux et plus convaincus.

PEPERONCINO  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 14:44           
@muslimandproud:
أنا نقلّك اللي الدرس اللي خرجنا بيه هو:
فلوس قطر ما نجّمتش تشري كل شيء
و الحمد لله في تونس عندنا برشا يساريين ماسونيين عبيد الفرونكوفونية كفار صهاينة علمانيين وجماعة عنقني و صفر فاصل في الإعلام ما يتشراوش بالفلوس.
فلوس قطر ما نجمت تشري كان ثلاثة و إلا أربعة أحزاب و عشرة باجات فايس بوك و عشرين صحافي بودورو
psgيلزم أمير قطر يزيد يصرف شويا كيما قاعد يصرف على باري سان جرمان

Aigle  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 13:55           
Les vrais perdants de cette affaire de mention de la charia dans la constitution sont ceux qui veulent que la tunisie soit un pays 'laïc' coupé définitivement de son héritage arabo-islamique. désormais, la marge de manœuvre de ces perdants est réduite à néant ! la constitution de 2013 entérinera définitivement, pour plusieurs générations futures, que l'état (avec un 'e' majuscule) tunisien est un état islamique. donc dorénavant, toute
proposition de loi doit être conforme aux préceptes de l'islam, sinon elle est tout simplement anticonstitutionnelle ! ceux et celles qui n'ont pas compris ça, peuvent évidemment continuer à penser que le parti ennahdha a perdu dans se débat acharné sur la mention de la charia dans la constitution.

Alias  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 13:53           
أنا مسلم تونسي -أحب بلدي- أحب ديني- أحب الرسول صلى الله عليه و سلم- أحب القرآن- أحب الشريعة -أحب كل من يحب الإسلام - انتخبت حركة النهضة و احببتها لمرجعيتها الإسلامية - و لكن حقيقة قد صدمت لهذا القرار

Tunisia  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 13:36           
Ounsia hourra كنت اعلم بانك ستقرين قرار النهضه بهذا الشكل مما تحسيه من كره وحقد نحوها ليعلمك عندما انتخبنا النهضة كنا نعلم برامجها وأول الشروط التي كانت تهمنا هي ضمان الحريات ولمعتقد ورد الآعتيبار إلي الجهات المحرومة ومحسبة التجمع وكل من والهم ومحاسبة القمعيون علي مدار الزمن بما في ذلك الدستوريون أما وضعها الشريعة في الدستور فهذا كلام باطل وأنتم الذين اخترعته لي تخيفوا اصحاب النفوس الضعيفة ولمريضه
النهضة والنهضويين يعلمون جيدا أن 60 في المائة التونسيون لا يعريفون الأسلام ولا الشريعة أما كلامك على أن النهضة ضربت بضربة القاضية بعد اجتماعكم بمهرجكم بل هي التي اعطتكم الضربة القاصمة وكشفت لشعب من أنتم ومن الذي تحالف مع التجمع ليهدروا دماء التونسين بحجة السلفين ويوبثونا الفوضي في البلاد ويحطيمون في ألقتصاد ويقتلون وينتقمون من الشعب في لقمة العيش بتهربهم ف السلع إلى خارج البلاد وما قاله السيد محمد الغنوشي
عندما سؤال من اتصل بك لتاتتي إلي القصر وماذا قالوا لك قال قالوا لي أن لم تاتي سيوسال دما كثير وما رايناه في المجلس التاسيسي من المعارضة وتتبعنا لاحداث فهمنا ما يدور في كواليس لذلك لا تفرحوا كثيرا ودعكي من منطق النهضه خافت وما خافت

Tunisia  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 13:36           
Ounsia hourra كنت اعلم بانك ستقرين قرار النهضه بهذا الشكل مما تحسيه من كره وحقد نحوها ليعلمك عندما انتخبنا النهضة كنا نعلم برامجها وأول الشروط التي كانت تهمنا هي ضمان الحريات ولمعتقد ورد الآعتيبار إلي الجهات المحرومة ومحسبة التجمع وكل من والهم ومحاسبة القمعيون علي مدار الزمن بما في ذلك الدستوريون أما وضعها الشريعة في الدستور فهذا كلام باطل وأنتم الذين اخترعته لي تخيفوا اصحاب النفوس الضعيفة ولمريضه
النهضة والنهضويين يعلمون جيدا أن 60 في المائة التونسيون لا يعريفون الأسلام ولا الشريعة أما كلامك على أن النهضة ضربت بضربة القاضية بعد اجتماعكم بمهرجكم بل هي التي اعطتكم الضربة القاصمة وكشفت لشعب من أنتم ومن الذي تحالف مع التجمع ليهدروا دماء التونسين بحجة السلفين ويوبثونا الفوضي في البلاد ويحطيمون في ألقتصاد ويقتلون وينتقمون من الشعب في لقمة العيش بتهربهم ف السلع إلى خارج البلاد وما قاله السيد محمد الغنوشي
عندما سؤال من اتصل بك لتاتتي إلي القصر وماذا قالوا لك قال قالوا لي أن لم تاتي سيوسال دما كثير وما رايناه في المجلس التاسيسي من المعارضة وتتبعنا لاحداث فهمنا ما يدور في كواليس لذلك لا تفرحوا كثيرا ودعكي من منطق النهضه خافت وما خافت

Rzouga  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 13:27           
من واجبنا احنا كشعب تونسي مسلم و مش من توا... باش نفرضو عليكم كحزب حاكم بالاغلبية
لكي يقع تحقيق أهداف الثورة

ليس بفرض الاسلام...المفروض بطبيعتو في تونس...انما

المحاسبة و العدالة
التشغيل
السكن
الصحة
التعليم
الأمن و الاستقرار

و يزي من المراوغات...ما تغطوش عين الشمس بالغربال
ولا ثم لا...للتمييز بين التونسيين في الانتدابات


Grad3  (Belgium)  |Mardi 27 Mars 2012 à 13:04           
"imposer l'islam d'en haut" on croit rêver, ne sommes nous pas dans un pays musulman en tunisie ou si nous ne sommes pas du medhhab de monsieur cheikh et de ses acolytes notre islam reste à démontrer, voilà les sous entendus qui divisent le pays et on les place comme si c’était des propos conciliateurs
l'islam existe en tunisie monsieur cheikh et vous n'avez pas à l'imposer mais allez imposer la democratie chez vos amis du golf vous auriez plus de thoueb

Rzouga  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 12:47           
مش فاهم علاش الواحد يعمل في كرفي لروحو

قايم نهار 23 أكتوبر و شادد الصف...و جمعة صبعو أزرق تقول تعدى عليه طرينو

علاش الكلف الزايدة و مجلس تأسيسي و مصروف و مسرحية

تي هاو جاء المعلم و سكت الناس الكل

لا معنتها لا...كلمة وحدة...أنا نقرر

يا رشودة عندكشي دستور حاضر برجوليه...يزي ضيعنا برشة وقت

MuslimAndProud  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 12:43           

les islamophobes ont gagné cette manche grâce notamment à la vaste propagande (4 chaines tv, plus de 7 chaines radio, et des dizaines de journaux...tous payés et engagés dans la guerre contre l'islam) et grâce à l'argent pompé par leurs alliés homme d'affaire corrompus, rcdistes, france, usa, loby sionistes, organisations internationales ...
en faits il ne pourront jamais gagner d'une manière democratique car le peuple a dit son dernier mot, et a fait son choix (pas seulement en tunisie, mais dans pratiquement tous les pays musulmans dans le monde)...
ils ne peuvent gagner que par ces methodes laches et basses.
bravo! une manche de gagnée...mais la guerre n'est pas finie, et l'islam ne perd jamais, meme si nous sommes trop faibles ou laches pour le defendre comme il se doit!

plusieurs leçons à tirer de cette manche perdue:
- il faut vraiment investir dans des medias libres et honnetes pour faire valoir la verité.
- il faut rallier des capitaux et construire un lobby musulman assez fort pour combattre le lobby islamophobe et sioniste.
- il faut faire attention aux agissements individuels insensés (drapeau, appels à tuer ...) et limiter leurs impacts mediatiques.




Sarra2012  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 12:33           
(و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم)، و بعض العلمانيين المتطرفين أذناب الديكتاتور لن يرضوا إلا بقمع و سجن و تعذيب الإسلاميين كما كان يفعل سيدهم المخلوع. فلو وافقت النهضة على إدراج الشريعة في الدستور سيتهمونها بأنها استجابت لضغط المتطرفين و أنها تمارس ازدواجية الخطاب، و لما تبنت المحافظة على الفصل الأول اتهموها بالتراجع و الهزيمة تحت ضغط العلمانيين و التجمعيين... لكن هذه الحركة ماضية في طريقها الذي اختارته و لن تلتفت إلى نعيق
الناعقين من اليسار أو اليمين.

Jelel  (Netherlands)  |Mardi 27 Mars 2012 à 12:03           
الحمد لله الذي أنار لك السبيل، والا كنت تهزنا للهاوية.
إن شاالله هاكا حد الباس

Sami14  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 11:27           
Bonjour
je pense que la decision de ne pas cité la chariaa dans la constitution est une bonne decision
donc le peuple est musulman ,l'etat aussi
et si un jour ce grand peuple tunisien veut choisir la charia, on est tous pour sa decision
mais en faite, on pense aussi que les yeux de l'occident est sur nous ,il faut que la revolution reussi coute que coute
aussi il ne faut jamais oublier que les vrai probleme en tunisie c'est la pauvreté, l'injustice,
le chomage ...
bravo ennadha, bon courage

Jihen  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 11:19           
Ennahdha fidele à ses paroles, bravo ghannouchi t'as mis fin au debat concernant la chariaa

Galileo  (Tunisia)  |Mardi 27 Mars 2012 à 11:08           
On nous prend vraiment pour des imbéciles ! mais on ne peut pas tous être des voyous, c'est un problème statistique. nos leaders d'opinion devraient se donner moins de mal à nous raconter des histoires à dormir debout du matin au soir. le nerf de la guerre c'est l'argent, à point c'est tout ! la religion n'a jamais été un problème, la répartition de la charge des efforts et des richesses est le socle du racisme, de l'inégalité hommes
femmes et de l'intolérance de façon générale. dieu tout puissant, je vous en supplie, rendez ces imposteurs inaudibles et épargnez nous toute ces injustices, nous sommes vos enfants de lumière et d'amour et nous ne méritons pas toutes ces mascarades !

PEPERONCINO  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 10:56           
ملاّ أفلام يعملو فيها !!!
spielberg غنّوشي يا

Abousirine  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 10:42           
قرار صائب وحكيم من حركة النهضة يخدم المصلحة العليا للوطن ويجنّب البلاد الدخول في متاهات الفتن والانشقاق

كما أن هذا القرار الحكيم سيسحب البساط من كل من يتربّص الدوائر بوطننا الحبيب العربي المسلم وسيجعل كيد الحاقدين في نحورهم

راهنوا على الصراع بين العلمانية والإسلام ففشلوا

ثم راهنوا على الصراع بين الحداثة والإسلام فخابوا

ثم راهنوا على الصراع بين الاسلام واليسار فنُكسوا على رؤسهم

ثم راهنوا على الصراع بين النهضة والسلفيين فخاب مسعاهم

إلى دعاة الفتن

خسرتم كل الرهانات ولم يبق لكم إلا أن تموتوا بغيظكم

PEPERONCINO  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 10:19           
يسرقون رغيفك .. ثم يعطونك منه كِسرة .. ثم يأمرونك أن تشكرهم على كرمهم .. يالوقاحتهم ! - غسان كنفاني

Tunisienlibre  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 10:19           
Encore une couche :
" ان السنوات العديدة التي قضاها الرسول الاكرم في تبليغ رسالة الاسلام باللين و الموعضة الحسنة
و هو الذي استاذنه جبل احد ليطبق على الكافرين
خير دليل على ان الاسلام لا يمكن ان يكون قالبا يوضع في كل مكان دون تفكير و دون تهياة
و هو ايضا خير دليل على ان الاسلام يراعي بالضرورة الضروف المتوفرة على الساحة

وهذا بالطبع اجتهاد لا غير
بل اذا استمعت للمتشددين من الاسلاميين ستجد كلامهم معللا باحاديث و ايات قرانية لا تحتمل التاويل و لا يختلف اثنان على وضوح معناها و مغزاها

والامر في الحقيقة محير
و ليس بالهينة
بل مخيف
اذ بالعودة الى ما اخبر به الرسول الاكرم في ما نقل عنه في الصاح عن علامات الساعة
و كثرة الفتن
فليس من السهل البت في هذه المسالة
و ان كان الاكتفاء بالفصل الاول من الدستور كما هو لغاية تجنيب البلاد الفتنة و الاقتال
فهو عين الصواب
ولكن يجب العمل على لغاء القوانين التي تتنافى مع الاسلام و تشكل خطورة على المجتمع
كالتبني وغيرها
و تدعيم البرامج التعليمية التيافرغت من القيم الاسلامية السمحة
لبناء جيل او اجيال ربما تتوحد على اولوية اعتماد الفقه الاسلامي في كل المجالات "

TheMirror  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 10:05           

ennahdha : une ecole de démocratie

ennahdha a discuté du sujet de la chariaa dans la constitution. certains étaient pour, d’autres étaient contre. la décision de se limiter au premier article de la constitution a été prise par vote au sein du parti. voici donc la vraie démocratie, la démocratie en pratique.

Salma  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 09:42           
الحمد لللاه !

Nassim  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 09:42           
Ils ont pas voté la charia,je pense comme ça les rcdistes peuvent integrer le pouvement d'annahdha,c'est à dire rien changer on y comme avant la révolution.

MuslimAndProud  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 09:38           

nahdha a trahit ceux qui l'ont elu... mais le grand perdant sera le front de gauche islamophobe car le peuple tunisien a dit son mot: nous voulons notre religion, rien d'autre !!!
nahdha a cédé à la gauche islamophobe et a montré sa faiblesse inacceptable.
pour les prochaines elections, les tunisiens seront obligés de voter pour un parti plus "radical"...

c'est vraiment dommage !!



Salma  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 09:36           
الحمد لللاه !

MOUSALIM  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 09:21           
بعد فشل اسقاط الشريعة من فوق ستبقى المحاولات من تحت وهي محاولات تستنزف الوقت بدون طائل لان الشعب التونسي يرفض المغامرات المجهولة العواقب وتحركه امثال شعبية مبرمجة في قرص دماغه الصلب ليتمسك بما خبره ويعرفه ويناى على عن كل ما من شانه احداث الفرقة وكان من الافضل الاقتداء بتركيا وعدم اضاعة الوقت في التردد والحسم يختصر الطريق .

Rzouga  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 09:05           
مراوغات حزب النهضة...مازالت متواصلة

Nany1971  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:51           
هذه هي الديمقراطية، هنا نفسر معنى أن حركة النهضة هي حزب إسلامي متوسط، فهي لا تريد نهج طريق التطرف والتعصب بل تسعى إلى الحفاظ على مكتسبات البلاد من حقوق وواجبات واحترام أغلبية الأصوات.
راشد الغنوشي رجل حكيم، متطلع أن المجتمع التونسي ليس مستعدا بعد لتطبيق الشريعة لأن ثقافة المواطن وما مر به زمن بورقيبة وزعبع يجعله متخوف من التشدد والإلتزام بقانون لا يتجاوب مع نمط عيشه.

Tounsiahorra  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:47           
@babnet : يبدو ان لديكم مشاكل تقنية مع التصويت
وتونسية حرة من تونس وليست من فرنسا فاصلحوا الخطأ

Civil  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:45           
للذين يقيّمون الامور بالفوز و الانهزام قبل نتائج الامتحان
و يدعون الفوز كالعادة قبل بدا المباراة

***
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ
****

Civil  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:37           
ان السنوات العديدة التي قضاها الرسول الاكرم في تبليغ رسالة الاسلام باللين و الموعضة الحسنة
و هو الذي استاذنه جبل احد ليطبق على الكافرين
خير دليل على ان الاسلام لا يمكن ان يكون قالبا يوضع في كل مكان دون تفكير و دون تهياة
و هو ايضا خير دليل على ان الاسلام يراعي بالضرورة الضروف المتوفرة على الساحة

وهذا بالطبع اجتهاد لا غير
بل اذا استمعت للمتشددين من الاسلاميين ستجد كلامهم معللا باحاديث و ايات قرانية لا تحتمل التاويل و لا يختلف اثنان على وضوح معناها و مغزاها

والامر في الحقيقة محير
و ليس بالهينة
بل مخيف
اذ بالعودة الى ما اخبر به الرسول الاكرم في ما نقل عنه في الصاح عن علامات الساعة
و كثرة الفتن
فليس من السهل البت في هذه المسالة
و ان كان الاكتفاء بالفصل الاول من الدستور كما هو لغاية تجنيب البلاد الفتنة و الاقتال
فهو عين الصواب
ولكن يجب العمل على لغاء القوانين التي تتنافى مع الاسلام و تشكل خطورة على المجتمع
كالتبني وغيرها
و تدعيم البرامج التعليمية التيافرغت من القيم الاسلامية السمحة
لبناء جيل او اجيال ربما تتوحد على اولوية اعتماد الفقه الاسلامي في كل المجالات

SOS2012  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:36           
Pragmatisme

nahdha , grand stratege politique

la democratie à l'interieur du parti peut conduire au bon choix.

l'unité de la nation passe avant les textes de la chariaa ; soupçconnée par les cas precedents des autres pays.

la mosquée joue le rôle de l'education de l'âme.

les exrêmistes de part et d'autres vont ceder.

les precipités pour les prochaines elections doivent se respecter et non pas à bruler les les etapes.

les ennemis de nahdha peuvent attendre et estimer.


Civil  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:34           
ان السنوات العديدة التي قضاها الرسول الاكرم في تبليغ رسالة الاسلام باللين و الموعضة الحسنة
و هو الذي استاذنه جبل احد ليطبق على الكافرين
خير دليل على ان الاسلام لا يمكن ان يكون قالبا يوضع في كل مكان دون تفكير و دون تهياة
و هو ايضا خير دليل على ان الاسلام يراعي بالضرورة الضروف المتوفرة على الساحة

وهذا بالطبع اجتهاد لا غير
بل اذا استمعت للمتشددين من الاسلاميين ستجد كلامهم معللا باحاديث و ايات قرانية لا تحتمل التاويل و لا يختلف اثنان على وضوح معناها و مغزاها

والامر في الحقيقة محير
و ليس بالهينة
بل مخيف
اذ بالعودة الى ما اخبر به الرسول الاكرم في ما نقل عنه في الصاح عن علامات الساعة
و كثرة الفتن
فليس من السهل البت في هذه المسالة
و ان كان الاكتفاء بالفصل الاول من الدستور كما هو لغاية تجنيب البلاد الفتنة و الاقتال
فهو عين الصواب
ولكن يجب العمل على لغاء القوانين التي تتنافى مع الاسلام و تشكل خطورة على المجتمع
كالتبني وغيرها
و تدعيم البرامج التعليمية التيافرغت من القيم الاسلامية السمحة
لبناء جيل او اجيال ربما تتوحد على اولوية اعتماد الفقه الاسلامي في كل المجالات

Tounsiahorra  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:32           
خانها ذراعها قالت مسحورة
بعد ان فشلت كل مساعي النهضة المشروعة منها والقذرة في الضغط باتجاه تضمين كلمة الشريعة
وبعد ان خذلها حليفيها في الترويكا المؤتمر والتكتل
وبعد ان لم تنطلي المسرحيات المتعلقة بتدنيس القران وانزال العلم على التونسيين
وبعد ان لم تستطع القيام بمظاهراتها المليونية
وبعد الاجتماع الجماهيري الكبير الذي حظي به السيد الباجي في المنستير وتوحد القوي الوسطية
انهزمت النهضة بالضربة القاضية ولم ترد ان تظهر في موقع المنهزم فاطل علينا مرشدها الاعلى ليقول انهم متمسكون بالفصل الاول
والسؤال هنا اذا كانوا بالفعل مكتفين من البداية بهذا الفصل لماذا قاموا بكل تلك المناورات التي لم تزد الا من الاحتقان وتقسيم التونسيين الى مسلمين وكفار؟؟؟؟؟؟

Abdalhak  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:24           
بارك الله فيك شيخ راشد
الاسلام لن يدخل القلوب ابدا عبر الاكراه و لكن بالحكمة و الاقتناع فالمطلوب هو معرفة هذا الدين العظيم و من ثمة يمكن للانسان ان يمركز او يموضع ذاته بمعنى يمكن ان يعيش حياة اسلامية فيها ما فيها من السعادة المادية و المعنوية طبقا لشرع الباري او ان يختار حياة لا اسلامية كما له الاختيار و في كلا الامرين يجب العيش في احترام و في كنف الحرية دون تنابز و لا تناحر و هذا ما يسمى ديمقراطية و هي من صميم التعاليم الاسلامية ان صح التعبير

NuclearLotfi  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 08:02           
Les nabbaras ont toujours quelques choses à critiquer, des bêtises à larguer, même si ennahda prend des positions sages afin de rassembler les tunisiens

je suis islamiste et je préfère plutôt que le peuple soit uni sous le nom de l'islam, que d'être divisé sous le nom de la chariaâ.

Keyser3050  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 05:43           
Nous sommes musulmans progressistes et la constitution tunisienne de 1957 est la meilleure à prendre avec quelques modifications à faire : elle prend appui sur un islam modéré tolérant où le pardon et le respect sont de mises. le seul point à modifier c’est d’assurer le multipartisme qui est interdit dans la charia !!! dieu a maudit la division en plusieurs partis !!! loin de là, on ne peut pas comparer l’incomparable : tel que le père de la
nouvelle tunisie, le combattant suprême avec m. ghannouchi.

Ouahch  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 05:00 | par             
Arriver à son but par étapes selon ghannouchi. Le peuple même va réclamer un jour la chariaa. Non, jamais!

Samy17  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 04:05           
Le malin gannouch;

gouv battu par ko les traitres et pseudo demorcate a la zaba

Freddy  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 03:00           
Très brillant! il viendra un jour où tous les tunisiens vont demander et exiger eux même la charia.

Lasso  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 00:23           
C'est vraiment décevant cette nouvelle position, la majorité du peuple sont pour que l'islam soit une source principale des articles de la constitution, les gens qui sont contre sont trés connus, ils sont contre l'islam tout court, ils sont contre la prière, contre le ramadhan, contre allah.... ces gens ne vont pas changer et vont pousser annahdha à céder davantage et à s’aligner à leurs choix, mr ghannouchi la tunisie n'est pas le pakistan
ou la somalie ou l'afghanistan nous sommes un peuple très conscient et très civilisé et on connait très bien notre religion et nous sommes très ouvert et très moderniste... j'ai peur que ceux qui ont un jour voté ennahdha vont un jouir le regretter, nous continuons à suivre et on verra....

Nabil  (France)  |Mardi 27 Mars 2012 à 00:00           
Sage décision de la part d'ennahdha
les tunisiens vont arriver un jour à donner à cet homme sa vraie valeur


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female