ووجودك في رئاسة المجلس التأسيسي خطأ أكبر يامصطفى بن جعفر . بعد ما إتخذت جاي توا تتكلم باش تقول إلي إنت ما في بالكش بجيان هذا المتخلف إحكيها للبوهالي.

ومن تكون انت يا سي مصطفى العجال حتى تنصب نفسك وصي على الشعب تونس بلد يحتضن الجميع ولا للإقصاء يا دعاة الديمقراطية المزعومة كفاكم كذب ونبذ للآخر على كل حال سينبذكم الشعب ولن يكون لكم اي قيمة لا أنتم و لا غيركم من ساندكم وحتى النهضة التي سكتت وانبطحت وحادت على مطلب الشعب الأساسي وهو أن تكون تونس دولة مسلمة دستورها القرآن ولغتها العربية الفصحة

اين الديموقراطية
اين الاعتراف بالاختلاف
اين المشكل يا بن جعفر
يجب ان نتقبل الراي المقابل
السلفي و الحداثي و اليسار و اليمين كلهم تونسيين
لا للفتنة و التفرقة مع ابنا الشعب
انت رييس مجلس تاسيسي و لا يجب ان تكون منحازا لتيار دون اخر
مرحباً بكل الأفكار في تونس

مسكينة تونس :

رئيس دولة يصف المواطنين المتدينين بأنهم جراثيم...

ورئيس مجلس تأسيسي لا يفرق بين القران والشريعة...

وحزب انتخبناه وحصل على الأغلبية ويتبرأ من الخلافة ومن الشريعة...

ومعارضة علمانية حداثية تافهة اتخذت من الإسلام عدواً....

واصلوا إحتقار دينكم وسوف ترون مصيركم....

يا أمة ضحكت من جهلها الامم......

سجلوا أنا مسلم عربي تونسي
معناها الشريعة مصدر أسااااسي للدستور، اللغة العربية و التقاليد العربية أساس المجتمع التونسي
و من لا يرضيه هذا فاليذهب حيث التفسخ و الإنحلال فهو ليس مناااا
طردنا الفاسد الأكبر لننظف تونسنا مش باش يسيب الماء ع البصل بإسم الحرية!

الله يسامحك يا الجندوبي في التركة الي حطيتهالنا في المجلس وخليت الشعب التونسي يعاني.

انا قلت قبل اني مساند للترويكا وعلى راسهم النهضة لسبب بسيط هو ان المرزوقي معروف بمواقفو الوطنية وجماعة النهضة معروفين بنظافة يديهم وقلنا هاي فرصة باش تونس تاقف على رجليها بين ناس نظاف وناس يخافو من ربي على خاطر حمة الهمامي ومرتو ما يؤمنوش جججملة بربي سبحانو...لكن ها ليامات اصبت بحزن عميق وقلت بيني وبين نفسي على الدنيا السلام ...كيفاش البلاد ناس يسكنو فيها تحت الزنك...وياكلو في السداري...وساعات الحلوف يتعدى بجنبهم ويقلهم الله غالب عليكم يا امة
الاسلام...والمرزوقي يضرب في خمستاشن مليون شهريا وهو في القصر؟؟؟؟هذا كلام؟؟؟وقالو لخرين واحد يضرب في عشرين ولاخر خمستاش؟؟؟مالى صار هوما الضرب على الحنينات؟هيمالة وين بتنا ووين صبحنا؟ياخي تونس تخلص خمسين وزير وميتين وسبعطاش عضو في البرلمان وثلاثة رؤساء والبقية يستناو...مليون بطال في مقتبل العمر وزوز ملاين تحت خط الفقر والميزانية محسوبة وتقاسموها؟؟؟ويقولو هاو ثمة براكاجات وسرقات؟اي نعم سيدي ثمة فرق بين واحد في جيبو خمسطاشن مليون ويقعد على كرسي يدور
وواحد عمرو ما شاف ورقة عشرين دينار في جيبو...كانك على الحبوسات ومعارضة الخلوع وقبلو المقبور هاذي غناية وانساها ياسي الشابي وغيرو انتم توا تضربو في ثلاثة ملاين كل شهر والي انتخبوكم ياكل فيهم الشر وعلى فكرة الشعب التونسي ايام الخلوع والمقبور ماكانوش عايشين في وتيل سانك ايتوال ...انتم في السجن الصغير والشعب في السجن الكبير بحيثو ما ثماش اش كون عامل مزية وبالفعل الثورة ماعملوهاش الجماعة السياسيين الي كانو في الحبس ولكن عملها الشعب المسكين الي كان
يشهق ما يلحق...فيما يخص الداعية الي جاء من مصر...انا ضدو ونعرف ما عندو وين يوصل...لكن عجبتني حاجة انو كان سبب في هاك الجماعة المقوشين وخاصة منهم النساء ولاو يتكلمو على جامع الزيتونة وضرورة العودة متاعو للعمل وحاجة المجتمع التونسي للدعاة التوانسة السنيين المالكيين...واله حوايج ماكنتش نعرفها...هاني سمعتها من عند نساء خايفين من الختن تعداو على شمس اف ام ...والله جو...هذا يذكرني ببني هلال كي هجمو على تونس على خاطر ما حبتش تعتنق المذهب الفاطمي...نتصور
اذا يجيو اكثر ويقنعو التوانسة بها الختان...هاك المحاميات وحقوق الانسان واساتذة التعليم العالي جماعة فيلم مانعرف شنوة بوليس وجماعة نسمة والصحفيات تو يلبسو النقاب التونسي ويعملو سيتينغ قدام جامع الزيتزنة ويطالبو بتفعيل الذهب الملكي...الحاصل ما يطيح الرطل كان الكيلو...

ربما الخطاء الأكبر والذي لا يغتفر ، هو انتخابك أنت على خلفية أنك مناضل وديمقراطي ،

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُوْلُوا الأَلْبَابِ

لن يكون هناك توافق على الدستور بسبب الفصل العاشر اعتماد الشريعة كمصدر اساسي للدستور و بسبب بعض الفصول المتعلقة بالحريات الشخصية كالمثلية و حرية اقامة علاقة خارج اطار الزواج...الشعب هو من سيفصل في الدستور بالاستفتاء

سوف نتصدى للفصل 10 حتو لو كلفنا ذلك حياتنا. لم نقم بثورة حتى يترأس لجنة صياغة الدستور عديمو الكفاءة من أمثال الحبيب خضر.

اخيرا
اخيرا
اخيرا
نطقت سي مصطفى يبدو انك قد فرغت حالا من اكل عصيدة المولد
الراجل كمل التورني متاعو في تونس باش نطقت سيادتك
الشمال الغربي غرق تحت الثلوج ولم نسمع لك ولحزبك صوتا
تونس تغرق في الارهاب والتطرف السلفي وانت نائم في العسل
حزبك يتلاشى وينحل وانت تقول من الحبة تبنيو قبة
يبدو ان بصرك لا يمتد ابعد من مطرقتك في المجلس التاسيسي
ما من اجل هذا انتخبك الشعب ووضع فيك ثقته لقد خنت الامانة وشعبيتك نزلت الى الحضيض
انظر اخر استطلاعات الراي وانت تتاكد
العزوزة هاززها الواد وتقول العام عام صابة

سجل أنا عربي..سجل أنا تونسي لحما و دما أبا عن جد من الأم و الأب...سجل أنا مسلم ..سجل أنا لست نهضاويا و لا . يساريا ولا سلفيا و لكن وسطيا سجل أني لي الحق في بلدي كما لغيري أقترح و أختار ما أنا مقتنع به. سجل أنا أريد أن ينص الدستور على أن الشريعة الإسلامية هي مصدر أساسي للتشريع أنا مع الشريعة الإسلامية في تنظيم الميراث و التي ليست جديدة علينا فمعظم قوانيننا في هذا المجال مستنبطة من الشريعة و التي لبد من المحافظة عليها و تطويرها كذالك لا بد من
مراجعة قانون التبني ليلائم الشريعة و لا يمكن لأحد أن ينست متبناه له بل أدعوهم لأباءهم هو أقسط لكم. لا بد أن نعمل بأن نرقى بفهمنا لديننا الحنيف و هو سمح وليس كما تصوره لنا العلمانية على أنه غول. أما فزاعة ختان البنت عمليا و سلوكا و عادات لا يمكن أن تلقى إستجابة من أحد و حتى إن وجدت حالة فيحرمها القانون و لا يمكن أن يقوم بذالك لا مصحة خاصة و لا عامة . قدرنا أن نعيش مع بعضنا البعض مهما كانت مشاربنا علينا أن نخلع التطرف و الإستعلاء على الأخر و نعمق
ثقافة العيش المشترك و نقبل الرأي و نقيضه و نقبل بلإختلاق التي هي سنة خلق عليها الله البشر.تلومون بن جعفر ياليت كل الذين يتسترون بالحداثة يكونون حداثيين تحق و يقتلوا بالتنوع الفكري. إن فكرهم مازال هو هو فكر بن علي فكر اليسار الإنتهازي الذي يريد أن يأكل الفمة و الملمة و ياكل الدنيا و يصحر يلأخرة..إلخ... عاد نحب نختم بربي حطوا ربي في بالكم وإقراو حساب التوانسة لخرين معاكم هاذا كان مستعرفين بيهم و إلي هوما توانسة رغما عنكم و يحبوا تونس و كل تونس و لا
يفرقون بينهم إلا بالعمل لصالح تونس و في ذالك فليتنافس المتنافسون

في برنامج الصراحة راحة قلت نحن مع الحريات و نعول على الولي فى مشاهدة الأفلام الجنسية..... أما شيخ يدعو الى ما قال ربي و النبي اصبح خطا كبير .... هذا يسموه نفاق سياسي....

نجاح منقطع النظير لوجدي غنيم أحب من أحب وكره من كره.....الشعب تونسي أحبه