العيادي لشمس اف ام مجتمعنا يعاني من الحداثيين المنبتين

<img src=http://www.babnet.net/images/6/arayadi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - استضاف راديو شمس اف ام الأمين العام لحزب المؤتمر من اجل الجمهورية السيد عبد الرؤوف العيادي الذي تحدث عن الخلافات داخل المؤتمر ورأيه في الحداثيين والمؤتمر الذي سيعقده الحزب.
رفض أمين عام المؤتمر من اجل الجمهورية السيد عبد الرؤوف العيادي وجود خلافات داخل الحزب بين التيارات الفكرية وقال ان الرابط السياسي هو الجامع بين قيادات المؤتمر وليس الرابط العقائدي وان حزب المؤتمر حزب قوي ومحصن من الاختراقات.
كما أشار عبد الرؤوف العيادي إلى أن استقباله من قبل أمير الجماعة السلفية في تونس هو شرف له لأنها جاءت في إطار تكريم بعد أن دافع عنهم إضافة إلى محامين آخرين من بينهم راضية النصراوي زمن نظام بن علي بعد أن دعوا إلى الجهاد في العراق ضد المحتل الأمريكي.







Credits Shems FM



واتهم "عبد الرؤوف العيادي" ماسماهم بالحداثيين المنبتين عن مجتمعهم بأنهم يحاولون إيجاد صراع فكري بين الإسلاميين والعلمانيين لأسباب سياسية وأنهم السبب في توفير الغطاء الإيديولوجي لقمع نظام بورقيبة وبن علي.

وقد ادان عبد الرؤوف العيادي اعتداءات السلفيين على الإعلاميين التونسيين ولكنه طالب بمعالجة السبب عوض معالجة النتيجة.
وسخر أمين عام حزب المؤتمر من مسيرة يوم السبت وقال أنها مسيرة سياسية وليس من اجل الحرية التي هي موجودة أصلا وتسائل "كيف نريد ان نرسخ شيئا هو موجود أصلا فالجرائد والتلفزات كلها ضد السلطة فاين هو غياب الحرية ".
وأضاف عبد الرؤوف العيادي "هذه مسيرة سياسية لأطراف لم تتكلم زمن نظام المخلوع وهي اليوم تدعي البطولة بعد أن حررهم الشعب ويحق لها ذلك دون شيطنة الآخرين".

وقال أمين عام المؤتمر من اجل الجمهورية السيد عبد الرؤوف العيادي أن من أسباب ضعف الترويكا عدم وجود وسائل إعلامية تتحدث باسمها فالقنوات التلفزية والجرائد والصحف لبست عباءة المعارضة بعد أن كانت تحت إمرة "الطرابلسية" وبنات المخلوع
وأكد السيد عبد الرؤوف العيادي انه سيتم تأجيل انعقاد المؤتمر الوطني للحزب إلى شهر جوان أو جويلية 2012.


Comments


50 de 50 commentaires pour l'article 44905

MORCHED  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 17:40           
D ou il sort ce ayedi son visage n inspire pas confiance
il a un facies depressif
il me rapelle beacoups d autres qui le ressemblent

~Tounsia Horra`  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 17:15           
بالاحرى مجتمعنا يعاني من
المتملقين
المتزلفين
المنافقين
الوصوليين
وكل من يخون مبادئه من اجل الوصول الى السلطة
بالله عليكم شخص ينتمي الى حزب يساري ويذهب لحفل قام به سلفييون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Amel  (Germany)  |Mercredi 1 Février 2012 à 16:42           
يا مؤتمر يا غلطة عمري. خسارة اشعر بخيبة امل من حزب تأسس على مبدأ الدفاع على الحريات و حقوق الانسان

Tun  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 16:17           
@elyssa

يجب عليك ان تقرئي القران كاملا حتى تفهمي مغزى اختيار اخر الرسالات للعرب واختبار النبي عربيا ، في ذلك الزمان كان العرب افضل من غيرهم رغم الاستبداد والظلم الذي يعيشونه
كانت فيهم صفات لا توجد في غيرهم ، واليهود الذين يعلمون نبوءات سيدنا موسى حسدوا العرب لان النبي ليس منهم لانهم يعتبرون انفسهم شعب الله المختار وانهم افضل من غيرهم وهم لصلفهم اوفياء الى الان...ما كان قد كان ولن يتغير من التاريخ شئ ..الحضارات تتوالى وليس من المعقول هذا الحقد العرقي الذي يبثه البعض .. لا فرق بين الاشخاص الا بالتقوى والحقد العرقي والطائفي مرض خبيث

Cl65  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 16:08           
نجح سلفيّوا الشعوبِ العربية بشكلٍ باهر بتقديم مفهومٍ تضليليٍّ للدولة العلمانية يثير رعبَ الكثيرين ورفضهم، في حين يجدر أن تكون هذه الدولة اليوم أقدسَ وأنبلَ أهداف شعوبنا، لاسيما بعد تفجُّرِ ثوراتها الحديثة من أجل الحرية والكرامة، والخروج من عصور الخنوع والتخلف...
يلزم أوّلاً تقديم تعريفٍ للدولة العلمانية: هي دولةٌ تفصل بين السلطات السياسية، المالية، العلمية، والدينية. تُخضِعُها جميعاً للقانون المدنيّ الذي يحدِّدُ أدوارها وميثاق علاقاتها.
لهذا التعريف نتائجُ كثيرة أبرزها إتاحةُ الدولةِ العلمانية حريةَ البحث العلمي والتعبير دون تدخل سلطةٍ سياسيّة أو دينية، وكذلك حريّةَ الرأي والإيمان أو عدم الإيمان بعقيدةٍ أو دِين...
كلُّ شعوبِ العالَم المتقدمة تحيا اليوم في دولٍ علمانية. يشملُ ذلك عدداً هاماً من الدول، من أمريكا غرباً حتى اليابان شرقاً، مرورا بكلِّ أوربا، من فرنسا حتى تركيا، وإن كانت العلمانيةُ التركيةُ تميل في الجوهر لِفرضِ خضوعِ السلطةِ الدينيةِ للسياسيّة، أكثر مما هي فصلٌ حقيقيٌّ بينهما.
يمكن تلخيص التضليلات السلفيّة لمفهوم العلمانية بأربعة:
التضليل الأول: ينعت السلفيون الدولة العلمانية بالدولة الملحدة. في ذلك بهتانٌ خالص لأن الدولة العلمانية لا تمنع ممارسة الدِّين، بل تحترمه بشكل عميق، كما تحترم عدم الإيمان به وممارسته بشكل مماثل. الدول التي كبّلتْ الأديان وضيَّقت خناق العبادات، مثل الإتحاد السوفيتي في عهد ستالين أو فرنسا غداة ثورتها قبل أكثر من قرنين، لم تكن دولاً علمانية.
لا يوجد ما يمنع تطوّر الدين في المجتمع العلماني أو حتّى وصول حزبٍ دينيٍّ إلى السلطة (كما هو حال الحزب الإسلامي الحاكم في تركيا اليوم) إذا ما التزم بقانون الدولة العلمانية وميثاقها الضمني الذي يفصل بين السلطات.
التضليل الثاني: يُصرُّ السلفيون على المزج بين العِلم والدِّين. يتحدّثون في هذا الإطار عن مفاهيم لا علاقة لها بالعِلم.
في ذلك تضليلٌ جذريٌّ لأن مفهوم الدِّين والعِلم لا يربطهما رابط: الأول مبنيٌّ على اليقين والإيمان المطلق بنظريّةٍ دينيّةٍ قاطعة، هائلةِ الحجم كثيرةِ التفاصيل عادةً،والثاني مبنيٌّ على البرهان والسببيّة والتجربة، يتجاوزُ نفسَه يوماً بعد يوم. يمكن ممارسته من أيٍّ كان، ملحدٍ أم متديّن، شريطة أن يستخدم أثناء ذلك العقلية العلمية التي لا تحتاج لأية فرضيةٍ أو نظريةٍ دينيّةٍ أو ميتافيزيقيّة...
منهجا العِلم والدِّين في تفسير ظواهر الكون والحياة لا علاقة بينهما إطلاقاً. لا يحتاج رَجل الدِّين، على سبيل المثال، لمختبرات علمية وأبحاث عميقة لدراسة كيف نشأت ظاهرة اللغة، لأن النظرية الدينية تقول له بكل سهولة إن آدم كان يتكلم (اللغة العربية، كما يقول فقهاء المسلمين) قبل هبوطه للأرض... فيما يحتاج رَجلُ العِلم لمختبرات وأبحاث طويلة معقّدة يشتركُ فيها علماء البيولوجيا والحفريات واللغات وسيكولوجيا اللغة وغيرهم، من أجل اجلاء أسباب ظهور ملَكة اللغة
لدى الإنسان وتطورها بشكلٍ يختلف جذريّاً عن بقية الحيوانات... يلجأون بُغية ذلك إلى متابعةِ تطور مختلف ظروف حياة أسلاف هومو سابيانس (الإنسان الحديث) في شجرة الأنواع البيولوجية خلال ملايين السنين، وتحليلِ التركيب الفيزيولوجي لهم، مستفيدين من الاكتشافات العلميّة الحديثة...
لا يعني ذلك بالطبع أن الإلحاد يشكِّلُ غايةً ما للعِلم، أو أن العِلم يقود إلى الالحاد بالضرورة. إذا كان العِلم يدحضُ بالفعل بعض المسلمات التوراتية، كبناء الكون في ستة أيام أو سبعة، فاكتشافاته تفتح دوماً أبواباً للتساؤلات والفرضيات التي يخوض فيها الفلاسفة وعلماء الدِّين كلٌّ بطريقته، كتلك المتعلقة بماهية الصدفة في نظرية النشوء والارتقاء ودورها مثلاً...
التضليل الثالث: يقول السلفيّون إن الدولة المسلِمة أثبتتْ أنها دولة العِلم لأنها أنجبت جابر بن حيان وابن الهيثم وغيرهم من علماء المسلمين في العصر العباسي، ولذلك لا تحتاج إلى العلمانية.
في ذلك الطرح جهلٌ عميقٌ بطبيعة العِلم الحديث من ناحية، وحجّةٌ واهية تثيرُ الاستغراب أيضاً.
لا شك أن الدولة الإسلامية كانت في العصور الوسطى في أوجِ الحضارة الإنسانية. أثرَتْ خلالها كوكبةٌ من علماء المسلمين وفلاسفتهم وأدبائهم جُلّ الثقافة والمعارف الكونيّة أيما إثراء... لكن تكرار الحديث اليوم عن ذلك مثيرٌ للهزل إلى حدٍّ ما، لاسيّما بعد قرونٍ لم تستطع الدولة الإسلامية فيها مواكبة العصر، بل أضحت تتقهقر في مؤخرته، وفي هذا الزمن بالذات الذي بات أصغرُ مختبرٍ علميٍّ غربيٍّ يبتكِر كل يوم كميّةً من المعارف تتجاوز كل ما انتجته القرون الوسطى...
في تكرار قول ذلك جهلٌ بتاريخ العِلم أيضاً، لأن الاكتشافات العلمـــــيّة الكبرى بالذات لم تتفجّر في الغرب العلماني إلا عند بدءِ تحرّرِ العِلمِ فيه (والفكر عموماً) من سلطة الدِّين، بشكلٍ تمّ تثبيتُهُ قانونيّاً في فرنســــا على سبيل المثال، في 1905، بقانونٍ شهيرٍ فصل الدّين عن الدولة، بعد أكثر من عقدين من فصله عن المدرسة التي نُزِعت من جدرانِها كلُّ الإيقونات الدينية، ومن مناهجها كلُّ الموادِ والمسلمات الدينية...
فمنذُ أن لم يعُد للدِّين الحقُّ بالتدخل بقضايا وشؤون الفكر، بدءً بمواضيع دراساته وانتهاءً بِكتُبهِ ومنشوراته ومحاضراته، انفتحت أمام الحضارة الإنسانية كلُّ الأبواب، لتتوالى سلسلةٌ من ثوراتٍ علمية وقطائع ابستمولوجية مع العلوم القديمة ومسلّماتها الدينية قادت للحداثة المعاصرة...
التضليل الرابع: يقول السلفيون إن العلمانية ظاهرةٌ غربيّةٌ بحتة، لا مرجعية لها في بلاد العرب، ويلزم عدم استيرادها، بل يجب مقاومتها.
لا ترتبط العلمانية في الحقيقة بحضارةٍ معيّنة: تضمُّ في الواقع، فيما تضمّ، مجتمعات شرقية مسلِمة كتركيا، أو بوذيّة كاليابان. إنها حاجةٌ جوهريّةٌ إنسانيةٌ عالميّةٌ كليّة، في لحظةٍ مُعيّنة من تطورِ الإنسانِ الحديث، مثلها مثل النضال ضد العبودية والاستعمار. نشأت جذورُ العلمانيّة تاريخيّاً في معمعان صراعٍ طويل خاضه مفكروا التنوير، أدّى بعد قرونٍ من الكفاح إلى تأثيثِ فضاءٍ حرٍّ يستطيع الإنسان الحديث أن يمارس فيه حياته المدنيّة وحريّاته دون قيود.
لعل مرجعيتها في بلاد العرب أعمق جذراً من أية حضارةٍ أخرى: مَن، في أتون القرون الوسطى، شيّدَ المداميك الأولى للعقلانية واستقلال الفكر عن الخطاب الديني التقليدي، أفضل مِن كوكبةٍ من فلاسفة، تبدأ بالمعتزلة وتنتهي بابن رشد، صاحب 'تهافت التهافت' وشرح ارسطو؟... مداميكٌ ترجمَتْها وتفاعلَتْ معها وتأثرَتْ بها وطوّرتْها بشكلٍ هائل حضارةُ الغرب قبيل عصور التنوير، أكثر من الحضارة العربية نفسها التي حُوربت وانحسرتْ فيها تلك الأفكار، ليسودَ فيها الانحطاط
والظلامية حتى اليوم...
من أبلغُ وأروع ممن فصل، في بداية القرن الحادي عشر، بين العِلمِ والدِّين أيما فصل، عندما قال:
إثنان أهل الأرض ذو عقلٍ بلا دِينٍ، وآخرُ ديِّنٌ لا عقل له
فيلسوفُ الشعراءِ وشاعرُ الفلاسفة، أبي العلاء المعري؟
ثم لا يوجد في الحقيقة تضليلٌ أتفهُ من تضليلِ مفهوم 'نقاء الحضارات' (عدا مفهومُ 'صراع الحضارات'): لا تتطور في الواقع حضارةٌ ما دون أن تستوعب إنجازات الحضارات الأخرى أوّلاً وتتمثلها وتتجاوزها. ذلك ما برهنت عليه حضارةُ لغة العرب ابتداءً من القرن الثامن عندما ترجمت تراث الإغريق والشرق واحتضنته قبل أن تصل لِمجدِها. كذلك فعلت الحضارةُ الأوربية في منتصف الألفية السابقة مع تراث الحضارة العربية. وكذلك فعلت اليابان أيضاً في القرون الأخيرة

Elyssa  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:58           
@tun

wallahi je dois notter une chose..scincérement l'islam n'est il pas arrivé chez les arabes en premiers car ils etaient tres pourris tres barbars"au bord du gouffre" comme c'était dit dans le saint coran

nb: c'est qui fathi landolsi !!!!???????????????


Copié  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:55           
لقد قلتها سابقا وأقولها مرارا وتكرارا أنّ أكبر مشكلة تعيشها تونس أكبر من البطالة وأكبر تحدّي هي ما تسمّي نفسها "بالنخبة" الّتي عشّشت في مفاصل الإعلام والإدارة والّتي يسكنها حقد مرضي ونفور غير مسبوق من جلدتهم . فقد كانوا فعلا منظرين للإستبداد (محمد الشرفي مثلا) وللفساد وللإنحطاط الإخلاقي ( النوري بوزيدمثلا) وما زالوا يتعاملون بتعال ونرجسية مع الشعب . فراشد الغنوشي مثلا ورفيق بن عبد السلام ألفوا أكثر من 30 كتابا ولا نكاد نعثر على أثر لهؤلاء إلاّ
الغوغاء وقلّة الحياء.

El nasr  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:54           
Dans toutes les sociétés religieuse les extrémistes ont existés. quel est la différence entre un extrémiste juifs qui tue les arabes et les musulmans et un extrémistes musulmans qui appellent à tuer ces compatriotes et refusent tous ce qui occident mais l'utilise. l'extrémisme est un danger qq soit son motif et bravo mr ayadi si vous avez défendu les salafistes amis si vous supportez leurs idées qui ne vont pas avec la réligion musulmane ça
c'est autre chose. le cpr à ma connaissance commence à s'autodétruire car aucune idéologie et aucun programme claire sauf les slogans dont on a marre

Tun  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:45           
@ fathi landolsi

مالك وللعرب ، اهو حقد عرقي ؟ هل تستطيع ان تنفي دور العرب المسلمين (قبل غيرهم في الاسلام )في التاريخ ؟ انت كالذي يريد ارجاع المولود الى بطن امه ، لن تستطيع ان تنف شيئا من التاريخ لو حاولت اقصى جهدك ، حقدك العرقي الطائفي يجعلك تسب العرب ..سب كما شئت يكفي العرب فخرا ان اخر الانبياء عربي والقران بلغة عربية
لن تستطيع ان تزيف التاريخ

Latifa  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:37           
Bravo

Jrad  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:21           
Ici la voix, la troïka va rester au pouvoir le plus longtemps possible, c'est tout pour le moment.

@Cl65  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:09           
عندما ينتصر العقل على الاسلام السياسي

لو قلتها بصراحة
عندا يطمح الخبث في الفوز على الاسلام

لانه و لعلمك لا يوجد اسلام سياسي

الاسلام كل لا يتجزء
و المقاربة الخاطئة التي يريد الغرب ان نتبعها كما فعل في ثوراته على الكنيسة لا اساس لها و لا معنى لها
فالرسول صلى الله عليه و سلم يقول انما بعثت لاتم مكارم الاخلاق
و تعريف الاخلاق حتى عند الفلاسفة اليونان تشمل كل امور البشر من قضاء الحاجة الى التجارة مرورا بالعبادات و الطقوس التى امر الله باتيانها

و يقو الله عز و جل في كتابه الحكيم
ما خلقت الانس و الجن الا ليعبدون
و يقول كذلك
اتؤمنون ببعض الكتاب و تكفرون ببعض
و هذه الايات الكريمة لا تستوجب الشرح فهي واضحة و جلية و مفهومة و لا لبس فيها
طبعا لمن شاء منكم ان يستقيم



Elyssa  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 15:05           
@?(sweede)(tunisia)

au revolutionnaire qui parle une fois de sweden une fois de tunisie
comment tu fais? t'as mis de pseudonyme mais j'ai l'impression que c'est la meme personne et le meme raizonnement????

je te dis merci pour ton analyse que je partage vivement
le fait que les tunisien sont décrit comme ariba est un pur menseonge
le fait qu'une révolution dans la pensée islamique est proche et elle prendra le départ a partir de la tunisie

Moaten  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 14:38           
Ce monsieur est un salafiste,,,,,dommage,,,,

Gagga  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 14:11           
إن ألشعب ألذي إنتخب ألتريكة مزال علي ألعهد وسوف ينتخبكم في ألانتخبات المقبلة

Gagga  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 14:07           
إن ألشعب ألذي إنتخب ألتريكة مزال علي ألعهد وسوف ينتخبكم في ألانتخبات المقبلة

  (Germany)  |Mercredi 1 Février 2012 à 14:06           
@ تونسي حر (iceland)

ce n´est pas vrai. il faut contacter les gents en tunisie. le temps n´est plus claire. la majorite du peuple a une grande difficulte avec les salafistes. le comportment criminel et sauvage de quelques salafistes a eu un grand effet.

ce n´est pas pour rien que takattol nous rappelle que au niveau de la constitution il va etre tres different de nahdha. le cpr doit jouer un role centrist si non il va disparaitre. les seul sauveurs de ce parti sont dr. marzouki et la ministre. ils sont plus mure et ruses que les autres cprists.

   (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 14:04           
Nous nous remémorons encore la passe d'armes entre mr tahar hmila et mr raouf ayadi et doutons fort que ce parti réspire la santé,à travers les dérniéres déclarations de ce monsieur,ses attaques répétées contre les modernistes et surtout sa fiérté d'avoir été honoré par les salafistes,ce même groupe qui sème la terreur dans le pays,il est évident que mr ayadi,tout comme mr chourou,sont des ennemis de la libérté qu'il faut surveiller de très
près....

تونسي حر  (Iceland)  |Mercredi 1 Février 2012 à 13:26 | par             
كلام السيد العيادي صحيح 100‎%‎ هذا الاعلام ليس محايد ولا نزيه ولا عادل إنه منحاز إلي جماعة 0‎,0‎فاصل إنه يعمل علي أنيل من هذي ألحكومة وإفشالها وإسقاطها لصالح أليسار أقول إلي ألسيد ألعيادي إن ألشعب ألذي إنتخب ألتريكة مزال علي ألعهد وسوف ينتخبكم في ألانتخبات المقبلة إن ألتكتل و ألمؤتمر هم أقرب ألاحزأب إلي ألشعب لأنهم ليسوضدألإسلأم و معتدلين وفقم ألله

   (Sweden)  |Mercredi 1 Février 2012 à 13:14           
إلى الأعراب والمستعربين والمتأسلمين

ما يسمّى بالهوية العربية الإسلامية لتونس كذبة تاريخية فجّة لا أساس علمي أو تاريخي لها. هذه الكذبة مرتكزة على تاريخ مركّب ومحرّف ومفروض قهرا ضدّ حقائق الجغرافيا والتّاريخ والمنطق العقلاني السّليم.
كذبة وقحة مستمدّة من مخيّل جمعي خرافي لمجتمعات ذكورية شبه أمّية.
كذبة وقحة هي نتاج ثقافة سطحية وتعليم تلقيني ركيك.
المتأمّل في هذيان المستعربين المهوسين بالعروبة يخاله أنّ تونس وشمال إفريقيا ولدت من رحم الأعراب والصّحاري وأنّ التّاريخ البشري لهذه الشعوب المنكوبة كان قبل غزو الأعراب فراغا أسودا في فضاء الكون.
مخيلة المستعربين المهوسين بثقافة ودين العربان والصحاري لا تسوعب سبعة آلاف سنة حضارة مصرية فتصبح مصر الفرعونية في المخيّل العروبي المريض "قلب العروبة النابض" وأرض البرابرة وقرطاج والرومان عربية لا تضاهيها عروبة نجد والحجاز.
إذا كنت مستعربا متأسلما فقل ماشئت !!

Cl65  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 13:00           
انّ المعركة الدّائرة حاليّا على أرض تونس ..هي معركة ينتظر نتائجها كلّ العرب و العالم ..انّها معركة بين العقل و الخرافة ..و بين الظّلام و النّور ..أنّها المعركة الأولى في التّاريخ العربي الاسلامي الّتي يتواجه فيها.. العقل و المنطق ضد الدّوغمائيّة و الأسطورة ..دون رأي السّلطان و دون أن ينحاز السّيف الى أحد ..و معناها أنّ الجهل مجرّد من السّلاح و سوف لن تنفعه صيحات التّكفير و فتاوي هدر الدّماء كما حد...ث دائما منذ العصر الوسيط ..انّ العقل سينتصر
حتماً و ضرورة ....و يوم يهزم الاسلام السّياسي في تونس ..سيكون يوما عظيما و كبيرا في تاريخ العرب و العالم ..و سيكون سبقا ثوريّا و انجاز حضاري سيذكره التّاريخ طويلاً....لأنّه و منذ عشرات القرون لعب الدّين المطوّع للسّياسيين ..دورا مركزيّا في ابقاء العرب خارج تاريخ البشريّة ..عبر مؤسّسته الكهنوتيّة و فقهاء السّلاطين ..الّذين أفتوا و حلّلوا للفساد و للظّلم و الجور ..و الّذين عطّلوا الفكر و منعوا التّفكير..انّ يوم سقوط الاسلام السّياسي سيكون يوم
مشهود
و سوف تنتشر عدواه في كلّ مكان من الشّرق العربي ..و سيكون النّفس الثّاني للثّورة التّونسيّة العظيمة ..انّ العرب و المسلمين ينتظرون هذا اليوم المفصلي بأمل و شوق كبيرين ...و ما على ثوّار تونس و حداثيّيها و متنوّريها و أحرارها الاّ مواصلة الصّمود و التّصدّي ..انّ علامات التّصدّع و التّهاوي بدأت تظهر في ركائز المنظومة الظّلاميّة السّلفيّة ..الّتي ستسقط حتما و عن قريب

   (Sweden)  |Mercredi 1 Février 2012 à 12:58           
الإعلام الحرّ ركيزة أساسية في الأنظمة الدّيمقراطية. الدّفاع عن حرّية الإعلام وجب وأساسي لأنه يمثّل دفاعا عن الحرّية والديمقراطية. لكنّ الإعلام ليس مقدّسا ومنزها فلا قداسة ولا تنزيه لأحد في الديمقراطية. الإعلام يجب أن يقبل النقد الموضوعي البنّاء كبقية مكوّنات المجتمع الديمقراطي. أول نقد وأنجعه هو النقد الذّاتي. إعلامنا في هذا البلد المنكوب في حاجة إلى مراجعة ومحاسبة ذاتية عن دوره ومسؤوليته عمّا وصلنا إليه من خراب فكري وإنحطاط شامل على جميع
الأصعدة في تونس اليوم. لا يخفى على عاقل أنّ لإعلام والتعليم هما المسؤلان الأساسيان عن تفشي ثقافة الدروشة والشعوذة والهستيريا الدينية وكل هذا الخراب الثقافي في البلدان المعرّبة.
كما أنّ المادّة الغذائية السليمة أساسية لسلامة الجسم فإن المادّة التعليمية والإعلامية العقلانية الراقية أيضا أساسيتان لسلامة العقل والفكر والذوق والتّصرّف.
للأسف الشديد فالغذاء التربوي والثقافي والإعلامي لهذه الشعوب المنكوبة في البلدان المعرّبة والمخرّبة هو المتسبب الرئيسي في تفشّي هذا التلّوث الفكري الذي نعيش.
الشعوب الرّاقية هي نتاج الثقافة الرّاقية من إعلام وتعليم والشعوب المنحطّة في أفكارها وتصّرفاتها هي كذلك نتاج ثقافتها من إعلام وتعليم.

تصبحون على عقل!

Gauchiste  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 11:52           
Cet ancien gauchiste et perspectiviste est trés honnete.

Scandale!!!  (Germany)  |Mercredi 1 Février 2012 à 11:28           
Parfoi j´ai l´impression que nahdha est plus centriste que le cpr. et ca est tres degueulasse.

Tunisien  (Germany)  |Mercredi 1 Février 2012 à 11:16           
Ce troika est entrain de travailler pour sauver la tunisie et garantir un avenir stable, la machine roule et je suis optimiste!
de l'autre coté j'espère que les autres parties se réunissent pour construire une alternative à troika ce qui garanti la réussite de la démocratie en tunisie, mais à mon avis pas mal de représentants des parties opposition doivent de retirer et laisser place aux nouveaux visages!

Libre  (France)  |Mercredi 1 Février 2012 à 10:54           
Ce monsieur et nahdhaoui avant d’être moutamar ,déjà il ya plusieurs comme lui ,et c’est ce qui permit de constituer cette le troïka
pauvre tunisie plein d’hypocrite, et d’assoiffé’ de pouvoir et de chaise

Rob  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 10:46           
Bravo m. ayadi. enfin quelqu'un qui dit les choses comme elles sont sans détours; et qui pointe les corrompus directement du doigt. c'est ce qu'il faut! contre les attaques directes de la gauche moderniste laique, il faut riposter de la même manière sans aucune ambiguité!
ayadi for president

Scandale!!!!  (Germany)  |Mercredi 1 Février 2012 à 10:45           
لا أراء ذكاء سياسي في كلامك

Jrad  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 10:45           
Je reste toujours confiant pour l'avenir de la troïka, elle restera au pouvoir pour longtemps c'est la voix du peuple. ayadi tenez bon et mes félicitations pour ton honnêteté et ton intégrité.

Scandale!!!!!!  (Germany)  |Mercredi 1 Février 2012 à 10:43           
كلام العيادي ايضحك، المضاهرة كانت ضد العنف و خاصتا السلفي

العيادي يقابل أمير السلفين، أمير في تونس

Mouaten  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 10:21           
لقد قلتها سابقا وأقولها مرارا وتكرارا أنّ أكبر مشكلة تعيشها تونس أكبر من البطالة وأكبر تحدّي هي ما تسمّي نفسها "بالنخبة" الّتي عشّشت في مفاصل الإعلام والإدارة والّتي يسكنها حقد مرضي ونفور غير مسبوق من جلدتهم . فقد كانوا فعلا منظرين للإستبداد (محمد الشرفي مثلا) وللفساد وللإنحطاط الإخلاقي ( النوري بوزيدمثلا) وما زالوا يتعاملون بتعال ونرجسية مع الشعب . فراشد الغنوشي مثلا ورفيق بن عبد السلام ألفوا أكثر من 30 كتابا ولا نكاد نعثر على أثر لهؤلاء إلاّ
الغوغاء وقلّة الحياء.

Elyssa  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:55           
Si on se permet d'accuser des progressistes d'etre deracinés car ils ont un penchant pour l'occident

ceci nous permet aussi d'accuser les salafistes qui pensent et s'habillent en kamis et chlaka et burqua d'etre egalement déracinés de la tunisie, ce n'est pas la pensée islamique de la tunisie, ce n'est pas la culture et l'apparence des tunisiens


TOUTOU  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:55           
Bravo bravo bravo mr tu as tout dit c cela que le peuple ponse_

الغوغاء  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:40 | par             
الغوغاء يريدون منع الناس من رؤية الاشياء و حينما يرفضون ذلك يتهجمون عليهم شكرا للسيد العيادي

Abdalla arbi  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:24           
Maître : chapeau bas .en un paragraphe ,vous avez tout dit et c'est justement là ,le génie des grands partis .

تونسي  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:18           
الجرائد والتلفازات ليصت ضد الحكومة ولكنها ضد الشعب لأنها تريد معاقبته على اختياره الانتخابي وسينالها غضب الشعب عاجلا أم آجلا.

DEGAGE  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:15           
Il faut que les gens qui ont vote cpr sachent qu'ils ont vote nahdha

@aymen  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:14           
Je te souhaite marine lepen de tout mon coeur pour t'apprendre comment proteger l'identité francaise des sales immigrants

Aymen  (France)  |Mercredi 1 Février 2012 à 09:02           
Asselemou aleykom
qui accuse l'honnêteté de cet homme et sa préocupation du l'intérêt du pays devra chercher ou vivre ailleur qu'en tunisie !
sincèrement, je suis d'enahdha et je le respecte plus que pas mal de ces membres !
wassalem

Hhhh  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:54           
Autre chose les medias sont tellement anti troika qu'ils n'ouvrent meme pas le bec devant les nomminations des filles et fils des copains de la famille..........au sein de ce gouvernement!

Hhhh  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:52           
Ce mec a demandé a ne plus nommer notre equipe nationale par les aigles de carthage parceque carthage ne fait pas partie de notre identité arabomusulmanne!!!!!!
il a dernierement proposé au gouvernement de changer de monnaiepour empecher la gauche de financer les manifestations et les sit in!!!!!!!!
c'est lui le fou ou moi

Tounsi 7or  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:49           
والله أؤكد أنك لسان الشعب فما قلته متداول في بيوت كل الشعب التونسي الحر الوطني النزيه...شكرا جزيلا لك

Tt  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:45           
Et dire qu'il est membre de la constituante et il soutient les salafistes c'est un malade mental

Arbi  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:32           
Un sage homme et la sagesse est rare ce temps si.

أحلى تحية  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:28           
والله أؤكد أنك لسان الشعب فما قلته متداول في بيوت كل الشعب التونسي الحر الوطني النزيه...شكرا جزيلا لك

Riadh  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:27           
Yar7em weldik ya ayadi

Voilà  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:16           
C'est la réalité de ce qui se passe

VVV  (France)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:12           
We bakkaye

CDC  (France)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:12           
Monafe9

Tounsi  (Tunisia)  |Mercredi 1 Février 2012 à 08:07           
الله يرحم فمك قلت فأقنعت ووضعت يدك على الداء الذي ينخر المجتمع


babnet
*.*.*
All Radio in One