تقدميو تونس يؤسسون كونفدرالية للتصدي للنهضة

وكالات - كشفت مصادر قيادية في أحزاب المعارضة التونسية أن القوى الديمقراطية والتقدمية تقدمت أشواطا في مشاوراتها من أجل تأسيس كونفدرالية تجمع مختلف القوى في ما يشبه الجبهة بما يجعلها قوة سياسية قادرة على مواجهة مشروع حركة النهضة التي رأت فيه "مشروعا سلفيا يهدد مكاسب تونس وفي مقدمتها مدنية الدولة والحريات الشخصية والعامة".

وأبلغ قيادي من القطب الديمقراطي الحداثي "ميدل إيست أونلاين" أن القوى الديمقراطية والتقدمية "أصبحت أكثر اقتناعا بأن تونس اليوم في أمس الحاجة للدفاع عن المكاسب التي تحققت بفضل نضالات أجيال من المصلحين" مضيفا أن "هذه المكاسب باتت مهددة نتيجة ظهور تيار سلفي يريد أن يعود بتونس إلى القرون الوسطى".

وتابع المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه "إن الطريقة التي تشكلت بها حكومة حمادي الجبالي، التي استأثرت فيها النهضة بأهم الحقائب الوزارية فيما تم توزيع بعض الحقائب على حزبي المؤتمر من أجل الجمهورية والتكتل من أجل العمل والحريات، كانت رسالة واضحة بأن حركة النهضة تسعى لاحتكار الحياة السياسية وتسعى للهيمنة على مؤسسات الدولة بعد أن أعلن راشد الغنوشي أن الحركة ضبطت قائمة في حوالي 2000 من كوادرها لتعيينهم في مراكز القرار في مختلف المؤسسات.

وأضاف المصدر أن "تونس اليوم تقف في مفترق طرق وعلى القوى الوطنية والديمقراطية أن تتحمل مسؤوليتها، إما الانزلاق في مشروع سلفي يخطط للخلافة الراشدة على حد تعبير الجبالي نفسه أو التأسيس لمشروع مجتمعي تقدمي دون التنكر لمقومات الهوية العربية الإسلامية للبلاد وهي مقومات ليست محل مزايدة من أي جهة كانت".
تقدميو تونس يؤسسون كونفدرالية للتصدي للنهضة

تقدميو تونس يؤسسون كونفدرالية للتصدي للنهضة

وقال عضو المكتب السياسي لحركة التجديد ومنسق القطب الديمقراطي الحداثي جنيدي عبد الجواد أن "المشاورات من أجل تشكيل حزب ديمقراطي كونفدرالي مع كل من الحزب الديمقراطي التقدمي وآفاق تونس وحزب العمل التونسي يهدف إلى تكوين حزب ديمقراطي يوحد هذه القوى مع المحافظة على خصوصية كل منها" مشددا على أن تونس في حاجة إلى هذا الحزب لناء معارضة قوية تكون سلطة سياسية ومدنية مضادة تعمل من أجل خارطة سياسية ديمقراطية واضحة الملامح لا تستأثر فيها حركة النهضة بالحياة السياسية".

ويقود كل من زعيم الحزب الديمقراطي التقدمي أحمد نجيب الشابي وزعيم حزب العمال الشيوعي التونسي حمة الهمامي مشاورات ماراثونية وجدية من أجل تقريب وجهات النظر بين مختلف القوى التقدمية من أجل الإعلان عن "الحزب الكونفدرالي" خلال الأيام القادمة.

وقال عبد الجواد "هناك 3 اتجاهات كبرى في البلاد وهي النهضة والقوى التقدمية المعارضة في زمن بن علي وهناك العائلة البورقيبية" معربا عن أمله في ان تتحسّن الظروف والأوضاع باتجاه وضع حد لحالة التشتت والتشرذم التي تشهدها القوى اليسارية والتقدمية.

وبخصوص الخيار الكونفدرالي كشكل من أشكال التنظيم أوضح القيادي في القطب الحداثي أنه تم الاتفاق على ذلك لأنه "سيحافظ على خصوصيات كل حزب" مشيرا إلى أن "هناك أحزاب قديمة ولها تاريخ وأخرى حديثة وهي فرصة ليتعرف المناضلون على بعضهم أكثر وربما في مرحلة أخرى سيتم التوحيد الكامل بعد ان تخلق ديناميكية أكبر".

وأوضح "نحاول أن نواصل في هذا الاتجاه نحو بناء حزب ديمقراطي في البلاد وذلك يتطلب مراحل خاصة مسألة الاندماج الكامل".

وتبدو حركة النهضة التي فازت بالأغلبية في انتخابات المجلس التأسيسي يوم 23 أكتوبر القوة السياسية الأكثر تأثيرا في الحياة السياسية في تونس خاصة بعد تشكيل حكومة استأثر فيها صقورها بالحقائب الوزارية السيادية.

وباستثناء منظمة الإتحاد العام التونسي للشغل الذي يعد القوة الاجتماعية الأولى في البلاد فإن الساحة السياسية التونسية تشهد تشرذما في صفوف التيارات الوطنية واليسارية والقومية ما جعل الخارطة السياسية غير واضحة.
المصدر: ميدل إيست أونلاين

Comments

120 de 120 commentaires pour l'article 43275

TOUNSI.NET (Tunisia) |Mardi 3 Janvier 2012 à 14:25

قال تعالى في سورة آل عمران:
(هَاأَنتُمْ أُوْلاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ) [119]

Alerter

NASSIHA (Tunisia) |Lundi 2 Janvier 2012 à 10:32

Bonjour à tous, je souhaite que l'année 2012 soit l'année de mise des axes principales de développement du pays et de la démocratie.

je suis vraiment très déçu du projet pdf et cies. je leur demande de quitter leurs parties et laisser leurs places pour d'autres. celui qui perd la confiance de son peuple ne peut pas atteindre le sommet.

allez dépecher vous le peuple attend vos démessions. allez travailler autres choses. je pense le mieux de balyer les rues avant que vous serez balyer par le peuple.

(Tunisia) |Dimanche 1 Janvier 2012 à 18:48

La gauche demeure maladroite et gauche ,elle ne veut pas apprendre les leçons du passé : c'est ce qu'on peut appeler cécité politique .cette conduite désespérée de la gauche me rappelle un adage populaire " après sa ruine ,il s'empressa pour acheter un fusil "!!!! gauche de la misère ou misère de la gauche !!!! je la défie si elle peut récolter plus de 200 voix en dehors de la capitale et de ses environs .ses limites électorales s’arrêtent
au niveau de nabeul aux meilleurs des cas .au centre ,aux steppes ,aux oasis ,au sud ,au nord : cette gauche est sans échos et prêche dans le désert .les peaux fines des "a3ta9ni",des laxistes de nessma et des 7adathi ,les cheveux en gel de "foutourna "(doustourna!!) et les autres genre croissants et café crème : s'ils s'aventurent à aller aux steppes ,on leur frottera le dos avec les raquettes des figues de barbaries pour leur apprendre à
se tenir correctement .je le redis pour la énnième fois : la révolution tunisienne est fondamentalement steppique et donc les nanas ,les mômes ,les dames et les gens des quartiers chics au visage soigné et aux looks entretenus sans cesse ne peuvent guère comprendre la réalité sociologique de ces régions militantes de notre pays . donc , confédération ou fédération ou je ne sais quoi encore sont des tentatives vaines ,vouées à l'échec et
traduisent des désarrois ,des déboires et des hystéries qui font rire .

Tounsia horra (Tunisia) |Dimanche 1 Janvier 2012 à 14:35

@tounsia horra : أؤكد لك أنه لم يحصل لقلبي شئ لان قلبي كبييييييييييييييير اكبر مما تتصور
سواء فازوا او لم يفوزوا المهم بالنسبة الي مستقبل تونس ومستقبل اطفالي ومستقبل حريات وحقوق الانسان والحقيقة لا ارى في النهضة الحزب الامين على ذالك ولا استغرب فوز هذا الحزب ما دام في تونس مليون ونصف أمي وما دامت النهضة تلعب بورقة الدين لكن الاكيد ان المستقبل سيكون مع أطفالنا

M.Radhouen (Tunisia) |Dimanche 1 Janvier 2012 à 14:27

Il est sain qu'un pol gauche soit présent de l'autre coté de la vie politique tunisienne mais pas de la manière qu'on voit dans la démarche de l'opposition actuelle qui parait parfois ridicule. mentir,détourner la réalité s'opposer pour se faire montrer sans proposer vraiment des programmes qui feraient le bien à notre pays. leur seul et principal objectif est de salir l'image d'ennahdha et c'est vraiment une perte de temps et d'efforts
qui devraient être orienté vers de vraies réformes au sein de leur partis

أستاذ (Tunisia) |Dimanche 1 Janvier 2012 à 13:18

جماعة صفر فاصل و جماعة أكبر البواقي لم يفهموا الدرس بعد و لم أسمع واحدا منهم قام بتحليل وبحث عن أسباب فشلهم في الانتخابات الفارطة و مازالوا يصرون على المضي في نفس الطريق و نفس الكلام الذي سئمه الجميع: حداثة , غول النهضة, مكتسبات... هذه الطبقة الجاهلة من مثقفين التونسيين غير مرتبطة بالشعب و لا بمشاكله و هي تزدريه في العديد من الأوقات و تنعته بالتخلف. أنتم كل يوم تدقون مسمارا اخر في نعش أحزابكم المنهكة, و ان أصبحت النهضة يوما غولا كالتجمع السابق
فلن يكون ذلك الا بسبب بعدكم عن الواقع و عن الشعب

Tounsia horra (Tunisia) |Dimanche 1 Janvier 2012 à 10:44

حالة رعب
حالة فزع
حالة هلع
بعد ان اطلعت على بعض ردود الافعال على هذا المقال تبين لى ان أنصار النهضة أصيبوا بحالة من الهلع والذعر الشديدين لعلها فوبيا اليسار انصحهم بالذهاب الى أقرب بسيكياتر خاطر موش باهيلهم يبداو العام الجديد وهم بهذه الحالة المزرية ها ها ها ها

Power (Germany) |Dimanche 1 Janvier 2012 à 10:06

عجيب أمر هؤلاء الذين خسروا,محتم عليهم الخسارة أبد ,كل إنسان سوي يرى أنهم هم الذين يخسرون - بالضم-أنفسهم و هم الذين يدفعون بالنهضة إلى فوق,عوضا أن يعملوا لتحسين صورتهم في الشارع و عدم السماح للمغرضين الدخول في سجالات لا طائل منها يهاجمون النهضة و أفكارهم و تصريحاتهم واستإثارهم بوزارات السيادة...هذا دليل غبائهم ,أي حزب سياسي في العالم ينتصر ثم يعطي معارضيه وزارة سيادية؟ مالكم أغبياء و نلعب ولا نحرم,ثم مالذي جاء بالنهضة إلى سدة الحكم؟ الشعب أتى
بها أو أكثره , إذا أنتم تسبون الشعب على طول,أليست هذه قواعد اللعبة الديمقراطية؟إذا تنافسوا في إرضائنا و تحقيق أهداف الثورة و إلا فالخسارة حليفكم ما بقيتم و ربما تكونوا أنتم السبب الأول لإقامة الخلافة الرشيدة السادسة...... ,مصيبتكم مصيبتين

THE EL FIKHAR (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 23:43

Si un jour les pauvres modernistes / progressistes / ex.rouge puissent s'emparer du pouvoir ------- je quitte le pays je quitte le pays je quitte le pays

admirez l'image suivante :

nejib chebbi / president de la republique

samir bettaieb /1 er ministre

hamma hammami/president de l'a n c

les ministres : ben ticha / ziyad krichane

moncef ben mrad /taoufik ben brikaaa /

ksila / sofiane ben hmida /elyes ghari:::

je crois que le peuple va se jetter dans

la mer ou les braves soldats agissent

pour sauver le pays

restez donc chez vous a la maison bien sur

pauvres modernistes /progressistes/

ex-rouge

push militaire pour sauver le

pays

Abou Doulama (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 21:47

ليس غريبا أن تتشرذم عصابة اليسار، مسخ مسخ العلمانيّة الفرنسيّة المقيتة وجعر من جواعرها المنتنة، فهم شرذمة من أصلهم، و مقرفون. ثمّ إنّي أعجب منهم كلّ العجب في استئثارهم بالوطنيّة، وهم مدّعونها كما قد يدّعيها غيرهم. أمّا أضحوكة الأضحوكات فوصف أنفسهم بالتقدّميّين، ولو طُلِبَ منهم معناها لتلعثموا، ولم يظفروا منها إلاّ بقبض ريح. فبما يمتازون عن البقيّة، بل هم أقل علما منهم، ومعرفة، وفهما. ثمّ هناك ملاحظة لغويّة لم يتفطّن إليها أولائك الأمّيون
الجهّال، وهو أن التقدّم في العربيّة إنّما بمعنى الآتي قبل غيره، لا قدّام غيره. نقول فلان متقدّم على فلان، أي قد مضى قبله. فترون أنّهم بجهلم قد وصفوا أنفسهم الوصف اللاّئق بهم.

Rafik (France) |Samedi 31 Decembre 2011 à 19:19

Ils n'ont aucune chance de réussir car si une minorité a des principes tous les autres sont là pour rien : la preuve c'est qu'à lassemblée , très peu sont là pour construire alors que tous les autres se battent à qui fait le guignol plus que l'autre. lorsqu'ils seront ensemble ,ça va être le guerre impitoyable des pseudo chefs pour les postes. c'est pas le cas pour les gens d'ennahda qui ont un minimum de principes et se respectent
beaucoup les uns et les autres

Fathi Landolsi (Sweden) |Samedi 31 Decembre 2011 à 17:29

الإسلام السياسي ليس إلّا كارثة جديدة تصيب هذه الشعوب المنكوبة، بل إنّ الإسلام السّياسي هو أكبر مدمّر للإ سلام وكل ما له علاقة بالمسلمين. هذا التّداخل والخلط العبثي بين الديني والدنيوي ليس إلّا عارض مرضي من كمِّ هائل من الأمراض التي تنخر هذه المجتمعات التي تُسمّى زورا وبهتانا عربية. الإسلام السياسي هو في الحقيقة نتاج الطفرة البترولية وسراب تجري ورائه شعوب جاهلة ومكبوتة على جميع الأصعدة.
لكن صعود الإسلام السياسي في الدول الناطقة بالعربية ورغم كوارثه على هذه الشعوب هو بداية الخلاص والإنعتاق من أغلال الدين المطبق على أنفاس هذه الشعوب منذ أربعة عشر قرن. تلك هي الحتمية التاريخية التي لا مفرّ منها. كلّ شعوب الأرض تطوّرت علميا وإجتماعيا دون خلط بين الدين والدنيا والمسلمون لن يحيدوا عن هذا المسار وسيكتشفون ذلك آجلا أوعاجلا.

Raouf (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 17:08

Je voudrais d'abord répondre à celui qui s'appelle el watan et qui s’accommode au bourguibisme pour déraciner l'islam. hé anti watan, tes idées déconcertées et obscures, empruntées à la france, sont aussi décousues que ton français importé de france, ta patrie chérie qui n'a pas daigné t'apprendre sa langue. je suis certain que, à ton occident, que tu sembles idolâtrer, tu continueras toujours à inspirer répugnance et dégoût malgré tes aveux
de t'éprendre de ses valeurs.
a tous tes semblables, même s'il n'ont pas osé avoué vouloir déraciner l'islam je dis ceci: أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ وَمَثَلُ كَلِمَةٍ خَبِيثَةٍ كَشَجَرَةٍ خَبِيثَةٍ اجْتُثَّتْ مِنْ فَوْقِ الْأَرْضِ مَا لَهَا مِنْ قَرَارٍ
يُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَيُضِلُّ اللَّهُ الظَّالِمِينَ وَيَفْعَلُ اللَّهُ مَا يَشَاءُ

The Mirror (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 16:29

L’éloquence des chiffres : 37 plus 13 = 50

le 23/10/2011, 50% des tunisiens inscrits ont voté. 37% d’entre eux ont voté pour ennahdha et seulement 13% pour les autres partis. cela veut dire que 4 tunisiens sur 5 environ ont voté ennahdha.
tout le monde a compris que ces chiffres ne vont pas trop changer à la prochaine échéance. tout le monde a également compris qu’il faut travailler sur les 50% qui n’ont pas voté.
ces 50% ne voteront pas pour un mélange incolore, inodore et sans saveur comme la gauche réunie. ils continueront à s’abstenir ou ils vont appuyer cette troïka qui aura réussi malgré tous les coups bas de l’opposition et malgré la crise économique internationale.

حبىب (Switzerland) |Samedi 31 Decembre 2011 à 15:57

انى احيى اتحاد الاحزاب التقدمية و لكن استغرب الغاية.
اتحاد الاحزاب التقدمية سيحسن مقدرتها على التواصل مع المواطن و على الدفاع على اهدافها و بتالى على تعزيز موقعها فى الساحة السياسية
في نفس الوقت استغرب الغاية المعلنة.فالهدف الايجب ان يكون مواجهة او مكافحة النهضة فالتركيز يجب ان بكون على تركيز على الاهداف و المبادء التقدمية
كعدالة الا جتماعية و ترسيخ مبدء المواطنة و المسؤلية
افضل ان تتعامل الاحزاب التونسية مع بعضها على ان تواجه بعضها

ملاحضة:
بامكان للاحزاب التقدمية من من موقعها بالمعارضة اليوم ان تعمل على ترسيخ المواطنة على الميدان

Robin des Bois (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 15:36

La gauche n’a pas encore compris la leçon de la cuisante défaite des élections. ce sont les leaders (chebbi, jribi, ibrahim, bettaieb et compagnie) qui doivent partir. ils doivent laisser la place à d’autres dirigeants avec de nouvelles approches et de nouvelles idées. durant les prochaines élections, je pense qu’il y aura 3 pôles : ennahdha, la gauche et les bouguibiens. si ennahdha a juste obtenu 40% des votes lors des dernières élections,
c’est à cause de la dispersion des votes ( 110 partis). peu importe la situation du pays lors des prochaines élections, avec les dirigeants actuels de la gauche qui refusent de céder leurs places, ennahdha remportera plus de 60% des votes.

@nah9a (Morocco) |Samedi 31 Decembre 2011 à 14:46

نهقة بعد ضحكت على التوانسة بمسرحية التاسيسي وشافت إلي المسوولية أقوى منها ولات تبكي وتنوح من ريس الحكومة إلي مشكلتو الوحيدة هي الصحافة والمعارضة حتى ابواقها الفارغة إلي تعلموا كان السبان والكذب على الناس .
ولينا نسمعوهم نهار كامل وهوما يبكيو كنساء وقتاش زعمة يتلهاو بالمسوولية متاعهم ويخدموا على رواحهم ويسيبو صالح
راكم وزرة وكتاب دولة ولا مش مصدقين رواحكم ما تتلهاوش باحزاب % 0.001
انتوما جماعة 99.99% وكل شي بين يديكم بربي يرحم والديكم اخدموا ويزي من النعيق والنهيق والبكاء ربي مع تونس

The Mirror (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 14:14

La leçon de l’histoire :

la machine de l’histoire est en marche et personne ne peut l’arrêter. elle avance et ne recule jamais. les régimes extrémistes, de droite comme de gauche, parce qu’inhumains, sanguinaires et matérialistes, ont été broyés par cette machine. la gauche tunisienne avec tout son spectre, perd son temps en essayant de nager à contre-courant et en essayant de défier la volonté de l’histoire. seule une gouvernance démocratique, moderne dans ses idées et
ses pratiques et imprégnée des valeurs de l’islam peut réussir à diriger la tunisie du 21ème siècle.

Omar Z (Kenya) |Samedi 31 Decembre 2011 à 13:42

Moi je dis que le rcd et zaba ont tres bien reussit une chose : un lavage cerveau des tunisiens (en partie) pour effacer tout ce qui est religieux. la preuve, une simple pause de 10mn pour faire la prière choque certains.
l'autre point que je veux eclerer à ces "progressite démocrate" que c'est normal que le présent gouvernement de compose en majorité par ennahda. c'est le parti qui a gagné la majorité des voix. c'est la loi de la démocratie non. vous voulez que le gouvernement comptes des ministres marxiste ou gauchiste. quand même hausser un peut votre niveau. et ne me dites pas svp que 4 millions n'ont pas voté. est ce que c'est le problème du troïka.
non. si la majorité du peuple n'a pas voté, ils n'ont qu'assumer leur responsabilité et accepter les résultat des urnes. c'est ça le jeux de la démocratie. ennahda a gagné dans les premières élections libre et transparentes du pays. ils n'ont pas acheté les voix. ils ne sont pas bêtes pour tricher. c'est la volonté de 1,5 millions de tunisiens. alors un peut de respect et travailler pour gagner les prochaines élections. elles sont beaucoup
plus importantes. mais comme ça je doute fort que le peuple va vous donner confiance.

Nazih (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 13:30

@tounssia horra (tunisia) :
هذا رأيكِ أنـتِ سيدتي الفاضلة،
معلوم وأن الإنتخابات النزيهة، طبعا، هي ترجمان لآختار الشعب و لتكريس إرادته لفترة زمنية ما، قد تتغير هذه الرؤية وهذا الإختيار لاحقا لسبب أو لآخر، فتلك هي الديمقراطية والتداول السلمي على الحكم، أما قولك أن يتخلـّى زعماء و بعض كوادر الأحزاب التي لم يختارها الشعب هذه المرّة، هذا أمر لا يستوي ولا يخضع لأي ّ منطق، و في هذا الصدد أشير عليكِ ـ إن كنتِ من متتبـّعاتِ السيـّاسة في جلّ بلدان العالم ـ بمعاينة شخصات حزبية مرموقة و مشهود لها، آرتقت أحزابها
سدّة الحكم أكثر من مرّة، و كذلك خذلها شعبها أكثر من مرّة ، عندما لم تحقق مطامحه و وعوده، و لم يطلب من مسؤولي تلك الأحزاب التخلـّي، لأن ذلك من مشمولات المخرطين في ذلك الحزب و لا غيرهم،
أمّا تطعيم الأحزاب بالكفائات المتجدّدة من رجال و نساء فأشاطركِ الرأي تماما.
دمتم في حفظ الله، و كل عام و أنتم بألف خير.

Nazih (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 13:01

@mourad(tunisia):
السيد الكريم مراد:
إن تصوّرك هذا خاطئ ٬ حيث أن المتعارف عليه عالميا في مجال الممارسات الديمقراطية، و أن مفهوم النسبية مهما كان مقدارها هي وحدها الكفيلة للإستأثار بالحكم و من ذلك مباشرة َ البحث والمشاورات مع بعض الأطراف الحزبية الأخرى من أجل الإتفاق على أرضية إئتلافية قصد تكوين حكومة يكون فيها الحزب الأول في الإنتخابات هو القاطرة التي تقود هذه الحكومة الإئتلافية، و هذا الذي حدث في تونس و لم يكن أي شك يذكر عكس ذلك، و لم توجد أي ّ مؤاخذات سوى تجريد سلطة الرئيس
من أغلب الصلاحيات وهذا موضوع آخر قد نتجادل فيه في مناسبات أخرى، أمّا قولك وأنه كان بإمكان أحزاب أخرى ذات نسب دنيا، الإئتلاف في ما بينها و مهما كانت نسبها، قصد الحصول على واحد و خمسين بالمائة و من ذلك تشكيل حكومة ، فهذا غير جائز، علما و أنه في بعض الدول حصل وأن حكمت بعض الأحزاب بأغلبيات بسيطة و ضعيفة جدا مثلما يحدث غالبا في إسرائيل (ما بين ٢٠% و ٣٠% فقط)،
أردت أن أسوق هذا التوضيح من باب الإفادة لا أكثر و لا أقل و ليس من باب الدفاع على النهضة أو غيرها و كل ما أتمناه أن يتجند كل التونسيون للتصدّي لأيّ آنزلاقات لا قدّر الله، وأن نحرص على أن لا يُــفـتك ّ هذا الإنجاز التاريخي و يـُرْجع بنا إلى دكتاتورية من نوع آخربآسم الدين أو بآسم مذهب مهما كانت صفته، علما وأن الثورة ما زالت أُسسها لم تكتمل بعد و بنائها يتطلب سنينا طويلا قد يرتقي أكلها إلى أجيال.
كل عام و أنتم بألف خير، و شكرا على رحابة صدركم سلفا.

Tounssia horra (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 13:01

سيلفضهم التاريخ بعد ان لفضهم الشعب..تونس في حاجة الى معارضة جادة وهذا لن يكون الا بمراجعة جادة لاحزاب التي فشلت في الانتخابات الاخيرة اضافة لذلك يجب علىوامناء الاحزاب التي فشلت في انتخابات اكتوبر ان يعطو
الدليل والانطباع الحسن لمناصريهم وذلك بالتنحي وضخ روح جديدة في هاته الاحزاب كي يتسنى لها الدخول في منافسة جدية مع الاحزاب التي فازت م

Mouaten (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 12:34

@ abdallah
والله ليس هناك من سواد غير سواد نفسك المريضة أيها الحاقد أراك تتمنّى رجوع بن علي لتخليصك ممّا ورّطك فيه الشعب الأبي الّذي ما كدت لتمجدّه حتّى تستدرك وتكاد تلعنه لأنّه لم يختر أمثالك من خاليي الوفاض ومنعدمي الحكمة والوطنيّة حتّى. أبقى في رداءك الأسود فأنت منه و إليه

HEHEH (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 12:33

ودعنا 2010 بالخوف من المستقبل و إستقلبنا عام 2011 و كلنا أمل في الحرية و التحول لبلد متطور متحضر و عادل .. و ها نحن سنودعه و قد تحولت البلاد إلى ما يشبه جمهورية موز يحكمها مجموعة رعاع و خريجي سجون و طراطير، و لكننا عرفنا قليل من طعم الحرية في هاته السنة و يجب أن نقتنع بأن الطريق نحوها مازال طويلا و يحب خوضه مهما كانت العواقب و دون خوف للأن السكون سيكون كارثيا علينا جميعا ...

Abdallah (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 12:25

قبل عام مرّت من هنا ثورة عزة و كرامة، قبل عام عجّت ساحة الوغى بملاحم الأبطال و تضحيات الشجعان، قبل عام سمع العالم أصوات الأحرار و رأى غضب الجوعى و المحقورين، قبل عام خرج شعب أعزل إلا من استنارة العقل ليُنير درب أمة بأسرها...و هدأت الساحة و خرجت الجرذان من جحورها لتركب الثورة بعد أن تغذت على جثث فرسانها و عمّت الميدان صيحات تكبير و تكفير و نزل الله من عليائه تتكلم باسمه الرعاع و تزج بقدسيته في صناديق الاقتراع...و بعد عام التحفت الخضراء بالسواد و
عمّها الظلام..

The Mirror (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 12:24

Discussion entre un moderniste et le peuple :

• moderniste: écoute peuple, nous avons perdu les élections et nous voulons diriger le pays,
• peuple : mais moderniste !, je vous ai sanctionnés le 23/10 et j’ai fait mon choix, j’ai voté pour la troïka,
• moderniste: nous nous en foutons de ton choix peuple,
• peuple : mais vous êtes minoritaires moderniste !,
• moderniste: ben ali était minoritaire lui aussi, et il a dirigé le pays pendant 23 ans,
• peuple : mais vous les modernistes, vous êtes censés être des démocrates, vous n’êtes pas ben ali !,
• moderniste: ben ali était démocrate lui aussi, nous l’avons toujours, tu voix peuple, tu n’écoutes les modernistes,
• peuple : et comment vous aller renverser la pyramide pour diriger le pays ?
• moderniste: nous utiliserons la méthode ben ali,
• peuple : et c’est quoi la méthode ben ali ?,
• moderniste: la méthode ben ali que nous allons appliquer consiste à :
(1) ruiner le pays par les grèves et les sit-in, diaboliser tout pays qui envisage aider ou investir en tunisie comme le qatar, la lybie, l’arabie saoudite, les usa, l’union européenne, etc,
(2) paralyser la vie sociale, économique et politique dans le pays en bloquant les débats au niveau de la constituante,
(3) intensifier la propagande contre la troïka à travers tous les médias. nous profiterons de nos alliés à la chaine nationale pour expliquer au tunisien qu’il a fait l’erreur de sa vie en votant troïka,
• peuple : écoute moderniste, tu ne peux pas faire ça à ton pays, à ta révolution, à tes concitoyens,
• moderniste: oh peuple, la méthode ben ali a donné ses preuves : 23 ans de pouvoir absolu. arrête donc petit peuple ta petite chanson de « le peuple a choisi »,
• peuple : mais, moi j’ai voté la troïka,
• moderniste : cela t’apprendra à bien voter la prochaine fois, populace.

Moaten (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 12:18

ومع أن لهم ساعات مذهبة .. فقد صوتوا تحت قبّة المجلس ضد الزمن جملة وضد الوقت تفصيﻼ .. حتىكأن الشعب انتخبهم ليحكموا مدى الحياة عمﻼ بتلك الطريقة التونسية الفاسدة في مما رسة الحكم..... من كانوا يعتبرون الثورةكبيرة الكبائر صاروا يعتبرونها - بعد أن غاروا عليها- فضيلة الفضائل .... ومع ذلك يبقى للتونسيين حق إنتظار ثﻼثين سنة
اخرى ﻹعادة التذمر بالقول " لقد خدعنا ثﻼث مراتمتتالية : مرة مع المجاهد اﻷكبر ، ومرة مع صانعالتغيير ، ومرة مع المبشرين بالجنة قبل حلول القيامة
مقتطفات من مقال الصغير اولاد احمد

Nada (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 12:01

- en lisant les commentaires je constate que les pro-nahdha ne savent pas que les abc de la vie politique démocratique exigent un équilibre entre les forces c.a.d l’existence d’un parti qui gouverne et une opposition forte.
c’est triste de voir ces pro-nahdha souhaitent le retour du parti unique et l’hégémonie d’un seul parti qu'on a longtemps souffert.
- ce qui est ridicule aussi c’est que certains considèrent que ennadhda ne doit pas être critiquée parce qu’elle représente l’islam !!!
- d’autre part la gauche ne veut pas dire en aucun cas être contre l’islam, la gauche est un terme économique qui veut dire l’égalité entre les personnes et l’équilibre dans la distribution des richesses entre les personnes et les régions. et l’inégalité entre les régions et dans les distributions des richesses du pays sont parmi les 1ers causes du déclenchement de la révolution tunisienne.

Mohsen (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 12:00

مشروع سلفي رجعي يريدون العودة بنا الى العصور الوسطى من خلال هاته الجملة نستنتج الاتي:اعتبار تونس دولة هويتها غربية مسيحية بمعنى ان اصحاب هذا الفكر ارادوا ايهامنا ان العصور الوسطى تعني التخلف والجوع......... وهذه المقاربة لا تستوي باعتبار ان التخلف ميزة الدول الغربية في هاته العصور وعلى عكسه تماما كانت الحضارة العربية والاسلامية في اوجها وعطاءها.اذا ومن خلال هذا الاستنتاج نقول ان مشكلة هؤلاء القوم ان منضومة افكارهم لا تنطلق من واقع هوية بلادنا
العربية الاسلامية وعليه فلا غرابة حين عاقبهم هذا الشعب الذكي ولكي يستوي حالهم وتكون معارضتهم قوية ولها وزن عليهم اولا ان يتصالحوا مع شعبهم ولن يكون ذلك الى بالعودة الى هويتهم

Fathi (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 11:24

Vous avez dévoilé votre vrai visage au peuple .
quelle honte, quelle faiblaisse !
ettajdid, pdp, watad, pcot,etc....
votre défaite sera eminente encorte une foi ... و الشعب لا ينسى أن ممثلي القطب في المجلس التأسيس احتجوا على رفع الجلسة للصلاة و أنهم أيام اللجنة العليا لحماية الثورة ... يتناقشون قبل رمضان هل يغلق المشرب أيام الصيام?
..... إن الشعب ليس أبله و لا ساذج بل فطن ذكي ....
nous mettons connaissance à chebbi que le peuple tunisien pourra toujours dire "dégage" et dira dégage à chebbi

تحسبهم جميعا وقلوبهم شتّى ذلك بأنهم قوم لا يعقلون

Mourad (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 11:17

هناك خطأ سياسي تاريخي وقعت فيه النخبة السياسية في تونس وهو الظن أن "النهضة حصلت على الأغلبية في المجلس التأسيسي". حيث أن النهضة حصلت على أكثرية المقاعد، وليس الأغلبية، لأن الأغلبية تعني أكثر من خمسين بالمائة، ولا بد للحزب الحائز على الاغلبية أن يكون عدد مقاعده أكثر من نصف العدد الإجمالي للمقاعد في المجلس التأسيسي. وفي انتخابات 23 أكتوبر، لم يحصل أي حزب على الأغلبية وكان لدينا "مجلس تأسيسي مُعلق"، مثلما حدث في الانتخابات البريطانية الأخيرة.
وفي هذه الحالة، فإن وصول النهضة الى السلطة يعود الى ائتلافها مع حزبي التكتل والمؤتمر، ولولا هذين الحزبين لما تمكنت النهضة من تكوين حكومة. وكان بإمكان حزبي التكتل والمؤتمر تكوين ائتلاف مضاد للنهضة ومنعها من تكوين حكومة، وكان بالإمكان أن يحدث ائتلاف بين أحزاب التكتل والمؤتمر والديمقراطي التقدمي وبعض الأحزاب الأخرى. سامح الله المرزوقي وبن جعفر على ما فعلاه بتونس!!!

Immatures ! (Lao People's Democratic R) |Samedi 31 Decembre 2011 à 10:52

Pauvre democratie tunisienne ! donc au lieu
d offrir a l électeur tunisien une alternative sous forme d un programme économique et social plus crédible que celle de la majorité gouvernementale actuelle et qui les aidera peut etre a obtenir une majorite future, ils continuent avec la meme strategie qui leur a fait perdre les dernieres elections:
continuer a propager une haine obsessionelle et maladive contre ennahda ! ils devraient faire mieux : eradiquer les electeurs tunisiens qui ont vote pour ennahda. tenant compte de leur haine irrationelle pour ennahda ils seraient capables de le faire inspirés par leur pere sprituel zaba. pauvre tunisie !

Mouaten (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 10:12

إذا أردت أن تعرف المفلس فكريا وسياسيا وإخلاقيا فانتبه إلى كلامه. فهو عادة ما يتمترس وراء شعارات فضفاضة جوفاء لا يدرك كنهها ويدعي احتكارها دون سواه كالحداثة والتقدّمية والديمقراطية واتحدّى أي من هؤلاء أن يناظر في مثل هذه الأشياء في منبر معرفي. ومن المضحك أنهم لمّا يتكلّمون على النهضة يصفونها بالمشروع السّلفي وبالعودة إلى القرون الوسطى متناسين أنّ زعيمهم بورقيبة ووريثه بنعلي هم من أبناء القرن 21 ولينظروا ما ذا فعلعوا بالبلاد. أمّا ممارساتهم
فحدّث ولا حرج فهم أضعف من أن يتكتّلوا ولو كان بإمكان ذلك لفعلوا لأنّهم مناضلي زعامات ودور خمر وقد كانوا متماهين تماما مع الديكتاتورية بل كانوا من المنظرين لها. فأين المناصفة مثلا في اتحاد الشغل الّتي جعلوا منها شعارا لإرباك النهضة. تراهم جميعا وقلوبهم شتّى

تونسي (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 09:41

اتركوا من جاء بالانتخابات يبني وان لم يفعل ذلك بالانتخابات ايضا يمكن ازاحته ياناس ياديموقراطيين اعطوهم فرصة فتركيا يحكمها حزب اسلامي ونسبة النمو فيهاهذا العام قاربت على العشرة في المائة الا اذا انتم خائفون من ان تنجح النهضة وحلفائها فهنا انتم ضد الشعب وسوف يحاسبكم

Observateur! (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 09:20

A cette gauche opportuniste en faillite, les tunisiens sont assez intelligent pour comprendre votre sale role, hypocrite:
-le peuple tunisien ne pourra jamais oublier votre complicité avec la dictature zaba pour oprimer les forces vives de la tunisie et ce, pendant des décennies entières,
-après le 14 janvier 20111, vous avez tout fait pour faire dévier la révolution de ses objectifs en utilisant à plein les médias corrompus..
-après le 23 oct 2011, vous avez usé de toute votre mauvaise foi, pour vous venger de ce peuple qui ne vous a pas choisit malgrès qu'ennahdha et la troika vous a sommé de mettre la main dans la main pour un gvnt d'unité nationale, mais au vue de vos réactions négatives, vous avez dévoilé votre vrai visage de fanatiques au peuple tunisien !!!!
quelle honte, quelle bassesse:
ettajdid, pdp, watad, pcot,etc....

votre défaite sera eminente encorte une fois!!

Modaoui (Tunisia) |Samedi 31 Decembre 2011 à 08:56

يقول " دون التنكر للهوية العربية الاسلامية " و نسي (و لكن الشعب لا ينسى) أن ممثلي القطب في المجلس التأسيس احتجوا على رفع الجلسة للصلاة و أنهم أيام اللجنة العليا لحماية الثورة ... يتناقشون قبل رمضان هل يغلق المشرب أم يبقى مفتوحا أيام الصيام
يا من تدعون التقدمية إن الشعب ليس أبله و لا ساذج بل فطن ذكي.