الجبالي قداشو طافي.. شهرين وهو يشكل فيها... جا المرزوقي في نهارين وعرس بيها

مساكن الشهداء، أصبح كلّ واحد يمدّ يديه و يقرا الفاتحة و الله يعلم هو طاهر أو منجوس...
زعمى حافظين الفاتحة و إلاّ سينما؟
زعمى دعاء مستجاب و إلاّ عذاب للميّت و الحيّ؟
مسكينة تونس...

المرزوقي لم يقل لم أتزوج بل قال.. "حكاية فارغة" يعني بالتونسي أن عرسه موش بالزازة و اقتصر على أهل العروسين...

الصحافة التونسية 90% منها صحافة كذب دجل ونفاق...لا تساوي فلسا

الرئيس غلطكم.. و العرس صار بالسكوتي خاطر الرئيس مقينة عليه وما عندوش فلوس باش يعمل عرس بالزازة.. و العروسة بايته في قرطاج... وحمادي الجبالي قبض دنوس مهر وزيرة حكومتو... وألف مبروك للرئيس الزوالي...

حذرت أكثر من مرة من آجتناب تصديق كل ما يكتب لكم أو كل ما يقال لكم، و الإبتعاد خاصة على "التخميرة و التشنج" و آستعمال مجال التخوين و السبّ، قلت هذا عندما قدّموا لكم السيد قسيلة على أنه تجمّعي و مندسّ، فما كان منكم إلا أن خوّنتوه و جرّمتوه، في حين أنّ هذا الإنسان عانى الويلات من نظام بن علي و عرف السجون مثل غيره، قلت هذا الكلام أيضا قبل الإنتخابات دفاعا على السيد الفاضل كمال الجندوبي عندما صببتم عليه جام غضبكم و آتهمتوه و خونتوه بالعمالة لفرنسا ،
لا لشيء وإنما لأنه جابهكم بحقيقة لم تعجب بعض الأطراف السياسية فوقع توجيهكم إن لم أقل "تـَـمْـيِـِـيـنُـكـُمْ" وآستغلال جهل بعضكم لحقيقة بعض المعطيات ، الحقيقة التي واجهكم بها وهي، أنه لا يمكن بأي حالة من الأحوال إجراء الإنتخابات المرتقبة آنذاك في الموعد المحدد من قبل الحكومة (أي في ظرف أربعة أشهر!!)،
نفس الشيء حذرتكم منه بالأمس فقط، في ما كـُـتب لكم في هذا الموقع بالذات حيال السيد الفاضل محسن مرزوق حيث وقع التغرير بكم من حيث لا تدرون و وقع إظهار المعني و من معه من الكفائات الخلاقة من جامعيـين و حقوقيـين وعلى أنهم يرمون من خلال تكوينهم لمجلس تأسيسي إفتراضي إلى إرباك أعمال المجلس التأسيسي في حين أن الهدف عكس ذلك و أنبل من ذلك،
و اليوم، يقع إرباككم من خلال خبر مشروع زواج رئيسكم بالوزيرة المرتقبة حتى يطل عليكم السيد المرزوقي و يكذب ذلك قطعيا و ربما يضع بذلك حدّا و نهائيا لتخميرة من التخميرات العديدة في البلاد و التي أدّت في الأسابيع الفارطة ومع كل الأسف إلى وقوع ضحايا في الجنوب التونسي جراء إحتقان مفتعل ورائه أطراف لا يريدون الخير و الإستقرار لهذه البلاد،
كل ما أرجوه من إخوتي الكرام، هوعدم التسرّع في الأحكام و عدم " التخميرة " وخاصة عدم تخوين بعضكم البعض لأنه لا أحد يملك الحقيقة، دون الله.

حذرت أكثر من مرة من آجتناب تصديق كل ما يكتب لكم أو كل ما يقال لكم، و الإبتعاد خاصة على "التخميرة و التشنج" و آستعمال مجال التخوين و السبّ، قلت هذا عندما قدّموا لكم السيد قسيلة على أنه تجمّعي و مندسّ، فما كان منكم إلا أن خوّنتوه و جرّمتوه، في حين أنّ هذا الإنسان عانى الويلات من نظام بن علي و عرف السجون مثل غيره، قلت هذا الكلام أيضا قبل الإنتخابات دفاعا على السيد الفاضل كمال الجندوبي عندما صببتم عليه جام غضبكم و آتهمتوه و خونتوه بالعمالة لفرنسا
، لا لشيء وإنما لأنه جابهكم بحقيقة لم تعجب بعض الأطراف السياسية فوقع توجيهكم إن لم أقل "تـَـمْـيِـِـيـنُـكـُمْ" وآستغلال جهل بعضكم لحقيقة بعض المعطيات ، الحقيقة التي واجهكم بها وهي، أنه لا يمكن بأي حالة من الأحوال إجراء الإنتخابات المرتقبة آنذاك في الموعد المحدد من قبل الحكومة (أي في ظرف أربعة أشهر!!)،
نفس الشيء حذرتكم منه بالأمس فقط، في ما كـُـتب لكم في هذا الموقع بالذات حيال السيد الفاضل محسن مرزوق حيث وقع التغرير بكم من حيث لا تدرون و وقع إظهار المعني و من معه من الكفائات الخلاقة من جامعيـين و حقوقيـين وعلى أنهم يرمون من خلال تكوينهم لمجلس تأسيسي إفتراضي إلى إرباك أعمال المجلس التأسيسي في حين أن الهدف عكس ذلك و أنبل من ذلك،
و اليوم، يقع إرباككم من خلال خبر مشروع زواج رئيسكم بالوزيرة المرتقبة حتى يطل عليكم السيد المرزوقي و يكذب ذلك قطعيا و ربما يضع بذلك حدّا و نهائيا لتخميرة من التخميرات العديدة في البلاد و التي أدّت في الأسابيع الفارطة ومع كل الأسف إلى وقوع ضحايا في الجنوب التونسي جراء إحتقان مفتعل ورائه أطراف لا يريدون الخير و الإستقرار لهذه البلاد،
كل ما أرجوه من إخوتي الكرام، هوعدم التسرّع في الأحكام و عدم " التخميرة " وخاصة عدم تخوين بعضكم البعض لأنه لا أحد يملك الحقيقة، دون الله.

حذرت أكثر من مرة من آجتناب تصديق كل ما يكتب لكم أو كل ما يقال لكم، و الإبتعاد خاصة على "التخميرة و التشنج" و آستعمال مجال التخوين و السبّ، قلت هذا عندما قدّموا لكم السيد قسيلة على أنه تجمّعي و مندسّ، فما كان منكم إلا أن خوّنتوه و جرّمتوه، في حين أنّ هذا الإنسان عانى الويلات من نظام بن علي و عرف السجون مثل غيره، قلت هذا الكلام أيضا قبل الإنتخابات دفاعا على السيد الفاضل كمال الجندوبي عندما صببتم عليه جام غضبكم و آتهمتوه و خونتوه بالعمالة لفرنسا
، لا لشيء وإنما لأنه جابهكم بحقيقة لم تعجب بعض الأطراف السياسية فوقع توجيهكم إن لم أقل "تـَـمْـيِـِـيـنُـكـُمْ" وآستغلال جهل بعضكم لحقيقة بعض المعطيات ، الحقيقة التي واجهكم بها وهي، أنه لا يمكن بأي حالة من الأحوال إجراء الإنتخابات المرتقبة آنذاك في الموعد المحدد من قبل الحكومة (أي في ظرف أربعة أشهر!!)،
نفس الشيء حذرتكم منه بالأمس فقط، في ما كـُـتب لكم في هذا الموقع بالذات حيال السيد الفاضل محسن مرزوق حيث وقع التغرير بكم من حيث لا تدرون و وقع إظهار المعني و من معه من الكفائات الخلاقة من جامعيـين و حقوقيـين وعلى أنهم يرمون من خلال تكوينهم لمجلس تأسيسي إفتراضي إلى إرباك أعمال المجلس التأسيسي في حين أن الهدف عكس ذلك و أنبل من ذلك،
و اليوم، يقع إرباككم من خلال خبر مشروع زواج رئيسكم بالوزيرة المرتقبة حتى يطل عليكم السيد المرزوقي و يكذب ذلك قطعيا و ربما يضع بذلك حدّا و نهائيا لتخميرة من التخميرات العديدة في البلاد و التي أدّت في الأسابيع الفارطة ومع كل الأسف إلى وقوع ضحايا في الجنوب التونسي جراء إحتقان مفتعل ورائه أطراف لا يريدون الخير و الإستقرار لهذه البلاد،
كل ما أرجوه من إخوتي الكرام، هوعدم التسرّع في الأحكام و عدم " التخميرة " وخاصة عدم تخوين بعضكم البعض لأنه لا أحد يملك الحقيقة، دون الله.

الكلام صحيح او لا في الأول و الأخير الزواج قرار فردي وهو حر في اختيار من يريد سواء السيدة سهام أو غيرها هذا حقه خاصة بعد سنوات الإغتراب التي عاشها
أما في خصوص السيدة سهام فما أعرفه أنها متزوجة و لست أدري كيف أن بعض النفوس تصطاد في المياه العكرة
المرزوق انسان قبل كل شيء و الأكيد انه أدرى بحاجياته من غيره

غلطونا قالونا عرّس, مانلش شمس نحنا باش نفيقو بكل شيء

لماذا تغيبت السيدة سهام امس عن الحضور في المجلس التاسيسي
ولماذا ضحك الحاضرون بمن فيهم الوزير الاول عند اكتشاف انها متغيبة

ماذا تفعل معه امس عند افتتاح مهرجان توزر
لقدكانت وراءه مباشرة

اعلام الهانة والغلبة٠٠٠

حتى موزاييك بلحسن الطرابلسي ولات اذاعة ويرد عليها الرئيس هي في حد ذاتها تردد

كلام فارغ