لاترهبونا باسم الدين

حالة استنفار قصوى يشهدها الشارع التونسي هذه الأيام خشية من "الكفار الجدد" الذين جاؤوا لتهديد التونسيين في دينهم وفي عقيدتهم عبر "مؤامرة خطيرة" تهدد استقرارنا الروحي والعقائدي..حالة من الخوف والرهبة ترجمتها أصوات تتعالى للمحافظة على الهوية العربية الإسلامية التي يرى البعض أنها سائرة إلى زوال..

لا نعرف ما الذي جعل هذه الفكرة تعشش في رؤوس الكثيرين فتونس غالبيتها الساحقة مسلمة ولن يستطيع أي تيار أن يمنع التونسيين من ممارسة عقائدهم كيفما شاؤوا ومتى أرادوا ولن يمنع المتدينون من المجاهرة بتدينهم ولا نظن أن هناك أصواتا تدعو لإغلاق المساجد والجوامع أو أن هناك نية لمشروع قانون يلغي المناسبات الدينية وما إلى ذلك..

حالة من الرهاب والخوف تدفع الكثيرين إلى تبني كل الأفكار المغلفة بطابع ديني ومحاولة إضفاء شرعية عليها ومجابهة الحوار بالعنف اللفظي والسخرية من أي دعوات جادة للنقاش..وبدأت تطفو على الساحة مظاهر خلناها خاصة بدول ذهبت أشواطا في التخلف لنجدها بين ليلة ضحاها بيننا كالتهجم على المسارح والدعوات لمنع الغناء ولتشريع تعدد الزوجات وإزالة الصور من الشوارع و إلحاق التماثيل بخانة المحرمات وتحليل القصاص وإنزال الأئمة من منابر المساجد..

وجرب حظك في انتقاد هذه الظواهر واعتبارها نوعا من التطرف الديني فحينها قد تتعرض لسيل من السب إضافة إلى الموضة التكفيرية الجديدة التي تخرجك بكل سهولة من ملة المؤمنين لتلحقك بصفوف الكافرين المرتدين في لحظات..فليس من حقك انتقاد تهديد البعض لحداثة البلاد ومحاولة إلحاقها ببعض الدول الغارقة في الرجعية فذلك يعتبر مسا بمشاعر المسلمين وتهديدا للهوية الإسلامية وقد تعتبر مناصرا لل"نظام البائد" وما إلى ذلك من الاتهامات الجاهزة.. لاترهبونا باسم الدين

في غمرة المفاهيم المغلوطة التي تعتبر الحداثة نوعا من الإلحاد والعلمانية نوعا من الدعوة للتسيب الأخلاقي ومحاربة المسلمين في معتقداتهم والتي تعتبر في المقابل كل الأفكار والمعتقدات والممارسات المنتسبة للدين نوعا من التشبث بالهوية الإسلامية ومجابهة "التوسع الصليبي" لا تجد من حل إلا متابعة ما يحدث في صمت والدعاء لهذه البلاد أن لا تتحول إلى مقاطعة أفغانية أو باكستانية تسقط معها دولة القوانين المدنية بالضربة القاضية..
تحولنا من ديكتاتورية نظام إلى ديكتاتورية من نوع آخر ترفض الرأي الأخر وتكفر الرأي المخالف باسم المحافظة على الهوية الإسلامية وبرزت أصوات تعتبر الديمقراطية نوعا من الكفر وحرية المعتقد نوعا من الردة وتصف غير المحجبات بالفاجرات والمتبرجات وتدعو للقطع مع كل "البدع" الغربية من فنون وغيرها..
لن يقع المس بالإسلام في هذه البلاد ومن الاستحالة بمكان مس الفصل الأول من الدستور المؤكد على الهوية الدينية واللغوية للبلاد..في المقابل لا أحد يملك حق المس بحرية المعتقد أو تهديد الآخرين باسم الدين أو فرض ممارسات رجعية علينا ولسنا مستعدين لدفع فاتورة القمع الممارس على الإسلاميين في العهد السابق ولنتحول نحن إلى ضحايا تصفية حسابات قديمة فتونس دولة مدنية تمارس فيها الشعائر الدينية بكل حرية ولكن دون المساس بحق الآخرين في الحياة والتعبير..
اطمئنوا فلا أحد سيطفئ شمعة الإسلام في البلاد..إلا إذا واصل هؤلاء ممن يدعون التدين أسلوبهم الاقصائي القمعي هذا وفي المحاججة عبر السب والشتم فحينها ستطفئ هذه الشمعة على أياديهم وسيحل مكانها العنف والترهيب باسم الدين ..وهو منهم بريء..
ملاحظة : التعاليق التي ستحمل عبارات سب لن يتم حذفها..احتراما لمشاعر اصحابها

حمدي مسيهلي

Comments

89 de 89 commentaires pour l'article 34060

SALVA (Poland) |Samedi 2 Avril 2011 à 06:32

حنبغل سويسرا ....
والله العظيم لا ريت واحد كاذب وسفيه كيفك...
تقول:
"فحسب معلوماتي هناك الكثير من الذين كانوا بأفغانستان وفرنسا والجزائر عادوا إلى تونس..."
عيشو فحسب معلوماتي!!! تطلعشي سيادتك من موساد ولا
c . i . a
بربي زيد شوفنا معلوماتك ، بالكشي كانو في غوانتنامو ولا في برمودا ...
أما متأكد إلي معلوماتك ، معلومات متع النظام لقديم ، إلي هو
- التفتين وقت إلي تقول "عدم تمكين الكثير من الارهابيين الإسلاميين من العودة للبلاد..." و هذا دليل على زعبع مازال موجود فيك !!!!!!!!
- الكذب وقت علي تقول " فحسب معلوماتي..."، والله قوية منك هذي إلى درجة ناس كل صدقوك !!!!!
- سفيه وقت علي تقول "ماذا يحدث ببلدة بن قردان..." هذي عاد قلتلهم اسكتوا... تي حتى تلفزة تونس البنفسجية في هذي طلعت أفصح منك.

بجاه ربي ، سيب البلاد ويزي من تفتين و الكذب و خليك في شكلاطه و البقرة الحلوب
تونس عندها رجالها و بقدرة ربي العالي ترجع أحسن ملي كانت و نقضو على الأشكال إلي كيفك ...

ps:
شنوا ، معاتش
"احذروا و حاذروا ..."
ولات :
"فحسب معلوماتي ..."

Alerter

Mourad (Poland) |Vendredi 1 Avril 2011 à 22:00

Rached gannouchi parait comme un homme modere et pas integriste pour attire plus de gens pour son parti,il a dit quil va pas se presenter aux elections,il est un menteur car il a donne ses ordres pour ses militants pour commencer par les refugies de choucha pour combattre contre les autorites tunisienne,dailleur il a commence a menacer la population de ben guerdane.il est un menteur car il prepare un coup detat progressif en collaborant avec les
iraniens et hizboullah qui les a rencontre en turqui

Hannibal (Switzerland) |Vendredi 1 Avril 2011 à 21:52

في رأيي الحكومة الحالية اكثر خطرا من المتطرفين من الإسلاميين وذلك للأسباب التالية:
أولا، كان على الحكومة ان لا تعترف بأي حزب الان فهي حكومة انتقالية دورها تصريف الأعمال. ثانيا، كان على هذه الحكومة عدم تمكين الكثير من الارهابيين الإسلاميين من العودة للبلاد فحسب معلوماتي هناك الكثير من الذين كانوا بأفغانستان وفرنسا والجزائر عادوا إلى تونس ولكم ان تنظروا ماذا يحدث ببلدة بن قردان. ثالثا، لقد اظهرت الحكومة الحالية ضعفا أمنيا فادحا الشيء الذي أثر سلبيا على الوضع الأمني للبلاد وعلى الموسم السياحي. رابعا، شخصيا لا أحس اليوم بوجود
لمؤسسة اسمها حكومة في تونس فعندما أطالع بالجرائد والمواقع ما يحدث بتونس أحس بشيئنا ما مفقودا. هو ذلك الذي يسمى أمن وما أدراك مالأمن والسلم.
اللوبانة الثانية التي يتشدق بها بعض التونسيين ممن زلت بهم الثورة هي الاستشهاد بحزب العدالة والتنمية التركي كنجاح للمثال الاسلامي. ليس هناك وجه للمقارنة بين الاسلاميين الأتراك وبين اسلاميي السراويل القصيرة عندنا. شتان بين أردوغان ومورو او الغنوشي.

Ousama (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 21:08

الحقيقة كنت الى حد وقت قريب أخشى الاسلاميين فى تونس و أعتقد أن الفكر العلمانى حتى و ان كان ممثل فى دكتاتور يحمى وطننا من التطرف ولكن بعد الثورة المباركة و قفت على حقيقة تطرف الفكر العلمانى فى بلادى و محاولة العلمانيين فى تونس أخذ المشعل عن رفقائهم التجمعيون فى تشويه كل فكر اسلامى حتى ان كان هذا الفكر مستنير وأثبت نجاحه حتى في اروبا حيث يقدم حزب العدالة و التنمية في تركيا صورة جميلة و ناجحة لاسلام السياسى

Mohamed Lazhar (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 17:05

Pour lamia
de qui tu parles? peut être tu est coiffeuse et tu veux faire comme laila, je ne sais pas si tu peut trouver un autre président qui s'appelle ben ali.
aucun tunisien ne peut être terroriste que ceux qui ont volé et violé notre tunisie.
pour les tunisiens, on a vu l'exemple de la dictatorie, les vols, les viols, . . . que tu défend, et malheureusement tu fais confiance en eux avec aucune confiance aux autres d'après ton commentaire.
vous voulez changer les autres sans réfléchir de vous changer.

Cinda (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 16:58

@lamia
ya wkhaiti !!! pourquoi c'est vision très négative de la situation !!
tu est entrain de pousser les gens à bombarder le pays !! je ne suis ni mutahjiba ni j'appartiens à une partie mais j'aime pas le pessimisme ! faites attention à ce que vous écrivez et vous exprimez , sabak elkhir , tu croix vraiment toi à elkaida , c'est une histoire créé par les américains pour te faire peur et nuire à ta religion.
tu sais une fois un juif m'a parlé des palestiniens , il m'a dit est ce que tu penses que 3 millions de juifs en israel peuvent vaincre 6 millions de palestiniens , ou meme plus voir les 85 millions d'egyptiens à coté.
stp changes tes idées pour le bien meilleure et positives

Salwa (Canada) |Vendredi 1 Avril 2011 à 16:53

ملا بابنت حقيقةً زعام كان في تشعيل الفتنة . كنتم مع بن علي قبل الثورة ثم مع الغنوشي وتوا مع سبسي ومع تحويل الأنظار نحو المواضيع الفارغة بش تبث ألانقسامات بين الشعب انتوما والقنوات التلفزية الكل.
لماذا لم تترقوا لسبب إبعاد فرحات الراجحي و تعويضه بكلب التجمع والمتمثل في كونه لم يوافق على تمكين مرجان من تكوين حزب جديد.

Lamia (France) |Vendredi 1 Avril 2011 à 16:51 | par mobile

Vous savez ces barbus et sacs poubelles 200 litres qui manifestent t les jours a Tunis et agressent des tunisiens comme eux ont du sang sur les mains et prépare une guerre civile dans le pays juste pour imposer une nouvelle dictature en Tunisie plus féroce. Ceux la recrutent des tunisiens en Europe en leur promettant 7 vierges au paradis pour qu ils tuent des innocents en Irak,Pakistan et afghanistant. Rappelez vous le général Massoud en afghanistant tue le 9 septembre 2001 par deux islamistes tunisiens qui se font passer pour des journalistes. Vous vous rendez compte du danger que présentent ces gens pour notre pays. Tuer un homme musulman intègre dont le seul tord était de vouloir libérer son pays de la présence de ben Laden et el kaida. Ces tunisiens s entrainent en Algérie et au Mali avec l aqmi pour faire sauter des bombes en Algérie et massacrer nos frères algériens. Ces gens sont finance par al kaida. Ils vont faire couler bq de sang en Tunisie il faut absolument contrôler leur finance et leur comptes en tunisie et surtout a paris et londre car sans ça il seront oblige de retourner au boulot et fini la recrée.

Mohamed Lazhar (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 16:43

من يرهب من؟
لو تطرقت با سي حمدي لمواضيع تهم البلاد في هذه الفترة لكان أنفع للعباد من هذه الدعوات المتزايدة لشق الصف التونسي والحرص على كثرة التطرق إليه حتى أصبح جليا أنه مقصود وكلمة حق يراد بها باطل قصد إلهاء الناس عن المفيد وتوجيههم إلى دوامة ليس بها صالح لتونس ولشعبها وتحريض على الفتنة أكثر منه مجرد مقال في صفحة على موقع أو في جريدة.
لماذا لا تطرقون إلى دعوات لبناء تونس : بنية تحتية, فلاحة, صناعة, تكنولوجيا ... ؟
أم أن هذه لا تعني بلادنا؟
حرضوا على العمل والعلم والبناء وكفانا تحريضا على الفتنة

Zcajunbot (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 15:42

قال الله تعالى في سورة التوبة الآية 32
بسم الله الرحمن الرحيم

يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

...صدق الله العظيم

قال الله تعالى في سورة الصف الآية 8
بسم الله الرحمن الرحيم

يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

صدق الله العظيم

Schumi (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 14:39

La majorité de ces extrémistes qui se prétend musulmans alors qu'ils ne connaissent absolument rien de l'islam, ne connaissent pas la vrai histoire de l'islam et ils n'ont même jamais lu un des livres de l'histoire de l'islam tel que ceux de tabari ou ibn koutheir...
un grand théologien américain a lu le coron et tous ces livres et il s'est convertis a l'islam, un jour il a décidé d'aller visiter des pays musulman tel que l'arabie saoudite et il a dit:" heureusement j'ai connu l'islam avant de connaitre les musulmans" car la plupart des musulmans ont tendance a inventer des préceptes qui leur convient et convient a leur situation comme c'est le cas en tunisie...et ils prétends tous connaitre et
deviennent tous des théologien de l'islam...

الطيب (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 14:32

بسم الله الرحمان الرحيم
ليس لدي تعليق...لا تعليق على النقاشات البزنطية...إن ارتقت إلى ذلك فعلا...حديث العظمة و الدجاجة لو كان نفع راه نفع قبل...العزوز هازها الواد و تقول العام صابة...الكل يلز في النار لخبزته...الوسخ طاح على الزبل قاله اهلى بولد عمي...تلاقت لحباب من كل فج و الكل من مزوده ازمط...كل و احد يرفس في حلابه...واحد مشرق واحد مغرب...الكل شاردة بيه ناقة...انا حتى الجمعة ما عادش عندي نية خالصة باش نصليها...بكلنا نسبو في بكلنا...كل واحد دافل في دبوسه...هات هات
المفيد نلقى حاجة نسبها...مشا بن علي سبينا لتجمع...مشى التجمع سبينا الغنوشي...مشى الغنوشي سبينا الولاة...مشو الولاة...كل واحد تلفت سب اول واحد لقاه واقف...تحيا تونس.
و الحمد لله رب العالمين كاشف النوايا و ستار العيوب

Maino (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 13:35

A lire les commentaires opposés à l'article, je remarque qu'il y a deux sortes de commentateurs; les premiers,et les plus virulents, sont nos chers expatriés qui vivent en occident et qui ont été en contact avec tous les extrémistes et fondamentalistes pakistanais,afghans,saoudiens et tous ceux qui gravitaient dans l'orbite d'el quaïda et qui étaient accueillis en europe ou en amérique au nom des droits de l'homme ;le type d'islam qui leur
a été inculqué étant d'inspiration wahhabiste(un des courants les plus intolérant)
le deuxième type de commentateur (qu'on peut appeler local) se reconnait par l'indigence de son langage et par le nombre incalculable de fautes d'orthographe commis,ces commentateurs forment généralement les troupes de choc de nos amis intégristes toujours sur la brèche pour contrer toute voix qui oserait dire un seul mot contre leur agissement

Riadh (Belgium) |Vendredi 1 Avril 2011 à 12:53

Je m'associe à votre analyse,concernant les commentaires aggressifs provenant de personnes vivants en europe et je rajoute que cela est dû:
1: les conditions soçiales dans lesquelles ils vivent car ils forment une classe pauvre:(logement:hlm),(revenus:aides soçiales...)

2:integration:nulle,vivent en ghetto
3: desespoir car ils ne savent plus rentrer dans les pays d'origine,enfants francisés...
4: en majorité faiblesse du niveau culturel et scolaire.
tous ces echecs là et beaucoup d'autres facteurs les jettent dans le rejet de la culture dominante et la desintegration sociale.

مسلمة و أفتخر (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 12:42

كلامي هذا لكاتب المقال و خاصة المسماة لمياء بالله عليك هل ذهبت الى المساجد؟
لا أظن ذلك فكلامك كلام جهال ينم عن شخص فارغ دينيا و فكريا و كل اناء بما فيه يرشح فأنت استعملت "زنقة زنقة" و ان دلت على شيء فهي تدل على المستوى أما الاسلام يا عزيزتي فأكبر منك و من الذين يتشدقون بمهاجمته "والله متم نوره و لو كره الكافرون" افهمي مالاسلام و مالايمان بعد ذلك تحدثي بما شئت و اعلمي ان كل نفس بما كسبت رهينة

Hannibal (Switzerland) |Vendredi 1 Avril 2011 à 12:30

@etat de droit,
tout ce que tu as raconté est vrai.
les interventions de la plupart de ceux qui vivent en france sont choquantes et agressives. elles s’expliquent notamment par : un échec d’intégration dans le pays d’accueil qui se traduit par :
1. au contraire de pays voisins comme la suisse ou la belgique, l’etat français n’a pas réussi à instaurer un système d’intégration efficace pour les immigrés au sens général.
2. ces gens trouvent refuge chez des démagogues. ils seront facilement manipulés par eux (islamistes) qu'eux même souffrent des problèmes d’intégration, des problèmes sociaux,...
3. ils pensent que retourner à l’application des méthodes archaïques dans les analyses des phénomènes sociaux lui protègent de différents dérives de système français. c’est une erreur flagrante qui a pesé lourdement sur le statut social et intégral de ces immigrés.
4. la peur de perte de l’identité. en france des quartiers des musulmans (maghrébins) sont isolés du reste de la population. ils se cachent derrière un discours agressif et choquant. ces gens, eux même qui ont donné une fausse image de l’islam à travers une série des comportements néfastes.

Omar Z (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 12:07

Je partage l'avis de certains commentaires qui disent qu'en tunisien il existe :

1) des extrémistes islamistes = une minorité utilisée comme cheval de troie par les gauchistes pour imposer un etat dé-islamisé.

2) des extrémistes gauchiste = une minorité que les extrémistes islamistes utilise, aussi, comme cheval de troie pour imposer la charia.

3) une majorité musulmane modérée dont le seul rêve est de voir la tunisie un pays attaché à son identité arabo-musulmane, démocrate et ayant trouvé sa route vers le chemin du développement économiques.

Gafsia (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 11:33

فى الوقت الحاضرخلونا نهتموا بمواضيع تهم مستقبل بلادنا السياسى(الانتخابات وخلونا نعرفو الاحزاب)الاقتصادى والاجتماعى.خلونا نهتمو بمواضيع ما ترجعناش التالى.والتطرف راهو موجود ولكن التونسى الصحيح يلزم يعرف كيفاش يتصدالو.ويلزم كل واحد يعرف انو تونس بلاد مسلمة ولولا قيم الاسلام المغروسة فينا ملي ولدنا في اي شبر فى تونس لما صارت هذه الثورة والى يلزم انجحوها. .

عبد الله (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 10:58

يا حمدي مسيهلي..انت علماني درجة أولى
تحرض في الناس على الفتن..مالكم كيف تحكمون.
الاسلام لا يتشرف بمن يدعون الفكر..أمثالك
لا يجوز اصدار الاحكام القطعية على الآخرين انطلاقا من الظن او ظن السوء الذي قد يكون بعيدا تمام البعد عن ساحة الواقع لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: إذا ظننت فلا تحقق ولقول علي رضي الله عنه: ليس من العدل القضاء على الثقة بالظن
و لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ان الله حرم من المسلم دمّه.. وان يظن به ظن السوء
اخر كلمة ليك : فَقُلْ لِمَنْ يَدّعي فِي العِلْمِ فَلسَفَـةً
حَفِظْتَ شَيئاً ، وَغابَتْ عَنكَ أشياءُ

Religion ? (United States) |Vendredi 1 Avril 2011 à 10:56

Prenons un peu d'air et utilisons l'esprit chartesien ou la tete pour reflechir un peu afin d'analyser la realite et la separer des dogmes!

*la torah, la bible et le coran qui ont ete ecrits et revises par des erudits de differentes periodes et epoques et 'attribues' a des prophetes sont des paquets de lois limitees dans le temps et dans l'espace tenant compte de leurs limitations scientifiques et intelectuelles.

*l'histoire de noah, de son arch, du deluge, est une insulte a notre intelligence et a notre sense commun actuel.
( en plus aucune mention de kangourous parceque les 'savants' ne savaient pas d'un autre continent, ni de leur existence, ni les ont vu)

*la majorite des theoligiens de la religion juive admettent que 'moussa' est un mythe.
jusqu'a ce jour personne avait trouve une evidence de son existance.par contre, on a trouve des evidences de l'exictence du roi david et du roi salomon !

*grace a la science on a decouvert de l'existence et de la disparition d'animaux geants prehistoriques que les prophetes ou les erudits ou meme 'dieu' ne savaient pas de leur existence. ils sont mentionnes dans aucun livre 'divin' !!!

*les citoyens des pays riches et developpes vivent en general plus longtemps que ceux des pays pauvres et moins developpes.

et cela grace a la medecine, les conditions sanitaires, l'acces a l'eau potable qui manquent dans les pays pauvres.
de meme le taux de mortalite infantile est beaucoup plus inferieur dans les pays riches et modernes que dans les pays pauvres ou sous developpes.
en plus nous vivons plus longtemps que nos ancetres et leurs ancetres.
est ce que 'dieu' est un progressiste ou un 'selectif' qui favorisent les riches?

dans un etat droit, la constitution est le livre humain et equitatif qui regit les droits, les obligations, les responsabilites des citoyens pour vivre en paix, en harmonie, en securite, dans un respect mutuel et dans un systeme 'meritoire' trasparent, pas un system tribal ou regional ou d'affinites religieuses !!!

le paradis et l'enfer sont sur terre pas ailleurs !!! helas.

JAWHAR TOUNSI (Iceland) |Vendredi 1 Avril 2011 à 10:33 | par mobile

كلامك صحيح أخي لكن أناأعتقد ألي هذاالجدال الفكري هو ظاهرة صحية وهي نتيجة عقود من الكبت خاصة بالنسبة للأسلامين حيث أن المشهد الإعلامي والفكري كان ولايزال تحت سطوة العلمانين المتطرفين المطلوب إذاحسب رأي هو أن لا يحتكر العلمانيون الإعلام والأهم من ذالك هوتصحيح المفاهيم بالنسبة للطرفين وخاصة الإقتناع بمبدأ قبول الأخروإحترام رأيه .والإتفاق على مجموعة من المبادئ التي تجمعناجميعا.

Jihene (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 10:05

Croyez moi mr msihli, si on jette un coups d'œil à hammemet en été ou à ennasr un samedi soir, on dirait que la tunisie est plus proche de devenir la russie que de devenir afghanistan.
les extrémiste en tunisie ne sont qu'une minorité qui n'a pas d'influence.
vous dites que les vrais musulmans n'ont rien à craindre, je vous dit monsieur que vous oublier 50 ans de poursuite et de torture: pas droit de porter hijab, on a peur d'aller régulièrement aux mosquées, on trouve difficilement du travail.... les vrai musulmans pratiquants ont beaucoup souffert ces dernières années ce qui explique leur peur (après cet air de liberté qu'on a savouré ces derniers mois) de voir les anciennes pratiques de retour.
arrêter d'amplifier les choses, les islamistes ne demandent que de préserver leur liberté de pratiqué leur religion.

Karaa (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:58

التغيير؟ تغيير ماذا؟ ومن؟ هل مجرد إزاحة حاكم مستبد فاسد؟؟ أم كذلك تغيير منظومة
الأفكار والممارسات المتخلفة في المجتمع؟ والثورة؟ هل هي مجرد رحيل حاكم، أو حتى نظامه، أم هي أيضا عملية بناء الجديد الأفضل المنسجم مع تطلعات الشعب؟ هل الثورة هي في الوقوف لنبش الماضي واستئصال كل ما يرمز له وكل من يعتقدون أنه كانت له صلة ما به، سياسيا كان أو كاتبا أو إعلاميا أو فنانا أو عميد كلية- كما يبدو أنه الجاري اليوم في مصروتــونس، حيث تتزايد أسماء وعناوين الملعونين الذين تجب مطاردتهم كما كان السحرة يطاردون قديما ؟ أم أن ما نعتبرها ثورة لا
تزال في حالة " الثوَران" على حد تعبير الكاتب المصري هاني نسيرة، حين يصف حالة الثوران بأنها التي "تبدو فيها أحساسيس الماضي ونظراته أرسخ كثيرا من نظرة الحاضر والمستقبل، كما تبدو
الثارات والشخصيات أهم من السياسات،
وبطولات الكاميرا والكلمات أهم من مجابهة الأزمات والتحديات!" وحيث "صارت للشارع سطوة ترعب نخبته السياسية والمثقفة، وغدا يأمر ولا يسمع لطلب

منقـــول

PointDeVue (Germany) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:57

في إعتقادي أن أغلب مظاهر التطرف التي سادت المشهد التونسي بعد الثورة، تكاد جميعها تصب في مصب أنصار النظام البائد لنشر الذعر و التململ في نفوس التونسيين و إحباط عزائهم لجعلهم يطوقون إلى دكتاتورية جديدة على منوال دكتاتورية بن علي ،و قد تكون لأيادي خارجية دور مهم في ذلك، و لعله ليس وراء كل متطرف ديني جديد إلا عنصرا من عناصر المليشيات التجمعية المحتضرة و قد يكون التجمعيون ذاتهم قد إخترقوا بعد صفوف النهضة و أخواتها و بدؤوا في مشروعهم الترهيبي من جديد
للقضاء على هذه الحركات و دفعها إلى الجناح المتطرف من جهة و لضخ الدماء في أوصال التجمع المتفتت من جهة أخرى. ألم يكن الخوف من البعبع الإسلامي هو من أسقطنا في فخ بن علي لمدة 23 سنة.

Noufi (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:50

يا رب لك الحمد والشكر إلي جعلت في هالبلد واحد اسمو حمدي المسهلي باش يورينا الصحيح ملغالط
يارب الحمد لله كيف ريت إلي احنا منجموش نخممو وحدنا بعثت فينا واحد فاهم وذكي مش كيفنا غبي و خاصتا نيتو صافية بش ينورلنا الطريق
et la cerise sur le gâteau ce qu'il est modeste et cette fois il ne va pas supprimer mon commentaire qui ne lui plait pas parce qu'il est qqun de bien

Daly (France) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:48

Parler des choses qui se passent aujourd'hui en tunisie n'est pas contre l'islam. au contraire, nous voulons tous garder cette belle image de notre religion qui attirera plus de fidèles.
mais malheureusement, dans désordre qu'on vit en ce moment, les extrémistes se mêlent au gens normaux et essaient d'imposer leurs idées.
continuer nier cette vérité et à dire que tout va bien et qu'il n'y a pas de montée en puissance des extrémistes va nous conduire droit dans le mur.
ouvrons nos yeux et défendons notre religions contre ces gens qui ne veulent qu'imposer leurs idées et avoir le pouvoir au nom de la religion.

أحمد (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:39

مقال يعبر عن رأي الاغلبية الصامتة من التونسيين المعتدلين في اسلامهم..والذين لن ينفع صمتهم اذا حاول المتطرفون السيطرة على عقولنا واجسادنا..شكرااا لصاحب المقال لأنه تكلم وعبر..لا تحولوا الصمت الى سلاح يستعمله المتشددون ضدنا..الاسلام لن يطفئ شمعته الا هؤلاء..احترامي سيد مسيهلي..لا تترك لهؤلاء فرصة قتل قلمك

Karaa (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:33

جـــــدل بيــــزنطي لا قيـــــمة لــه جـــــدل بيــــزنطي لا قيـــــمة لــه جـــــدل بيــــزنطي لا قيـــــمة لــه جـــــدل بيــــزنطي لا قيـــــمة لــه كلـــنا مسلمــــون تــونس في أمــس الحــاجة الآن إلـى العــمل و العــمل والعــمل والعــمل والعــمل والعــمل والعــمل

Yamen (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:32

Bonjour, cet état de panique est compréhensible, il faut pas exagérer! le peuple va laisser personne gâcher notre vie,notre liberté!! il faut faire la part des choses entre l'extrémisme et notre belle religion,l'islam! on veut la modération que dieu demande!! chacun est libre " binou et bine rabbi" qui veut aller a la mosquée est libre et qui veut aller au bar l'est aussi! donc chacun est libre pour son choix sans imposer sur les autres et
chacun assume sa responsabilité!! donc cette équation liberté et responsabilité doit s'instaurer et surveiller,pour cela il faut que l'ordre et la sécurité s’installe de nouveau, c'est vrai pas comme avant, mais d'une façon juste!! et la on revient a si beji k essebssi qui a dit que l'ordre est la plate forme de tout parcours de développement socio-économique!!
on est tous des tunisiens! vive la tunisie et svp protégeons notre pays. merci

KAMEL BOU (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:30

قال صلى الله عليه و سلم : "من قال هلك الناس فهو أهلكهم"
التطرف و الغلو موجود في كل التيارات الفكرية و لا يجوز حصره في التيار الاسلامي و هي ظاهرة تنامت في بلادنا نتيجة التضييق و الارهاب الذي مارسه النظام على الاسلاميين المعتدلين و سياسة تجفيف منابع التدين و بذلك اختفى من الساحة أصوات علماء الزيتونة و لم نعد نعرف أي عالم تونسي مختص في مجال الفقه المالكي و الفكر الاسلامي المستنير فلجأ العديد من الشباب الى أخذ الفتاوى والأفكار الدينية من علماء السعودية و التي في أغلبها أحكام متأثرة بالموروث الاجتماعي و
بالواقع الذي نشأت فيه و لايمكن تنزيلها على واقعنا التونسي لأن الأحكام الفقهية تختلف حسب الزمان و المكان و إلا لما وجدت مذاهب و اجتهادات فقهية متعددة. و أقول في النهاية لا ترهبونا باسم العلمانية و اللائكية.

محمد التونسي (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:20

باسم الله الرحمان الرحيم
شكرا على المقال ياسيد ي و ارجو ان لا تتمكن فئة من المتطرفين الذين يدعون إلى العديد من السخافات باسم الدين و يقومون بتكفير كل من حولهم إلى النجاح في مسعاها لبث الفتنة بين التونسيين مع إن التونسييون مسلمون و لايحتاجون لدروس من الأخرين و لم يتخلو في يوم عن هويتهم و لا عن دينهم و لن ينجح أي شخص في طمس ذلك فيهم ، لكن هناك العديد من يحاول إستغلال الظروف و إبعاد النقاش عن المشاغل الحيوية للتونسيين و الشعارات التي نادى بها قبل الثورة و بعدها و تحويلها
لفائدتهم و لفائدة تطرفهم الديني لذلك فعلى هؤلاء أن لا يركبوا الثورة و التونسي لا يحتاجهم لفهم هويته و دينه و ما عليه و ما له
و السلام على أشرف المرسلين

Ghriba fik (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:17

Chers tunisiens,
je vais vous parler d'une façon sincère.
croyez moi, ce qui est écrit dans cet article est de l'amplification.
je suis parmis les gens qui se déplacent, qui fréquentent les mosquées, et qui sont intégrés dans la société, et il n'ya rien de tout ça,
à lire l'article on se croirait en afghanistan.
wallahi les gens qui sont dans les mosquées et même ce qu'on appelle par les salafistes, vous savez ce qu'ils disent, ils disent "après tous ces années de ben ali et après tout ce qu'on a vu de dictature et de torture, on ne veut rien de plus que vivre nos croyances tranquilles, on ne cherche pas à imposer nos idées mais ne cherchez pas à nous imposer les vôtres"
mais yen a des gens qui s'affolent à les voir libres et vivre normalement , donc ils essayent d'amplifier et de les présenter comme une menace, wallahi même les plus grands des oulémas, même tunisiens, ils ne demandent pas au gouvernenment d'appliquer la lapidation et la polygamie, d'ailleur je n'entends parler de ça que dans les articles des laïcs, c'est étrange.
en plus, admettons (je dis admettons) qu'un individu pense cela, est ce qu'on généralise ses propos sur tous les autres, il ne faut pas jouer le mauvais jeux.
pour vous montrer que les laïcs ne sont pas clairs et directes, avant que caïd essebsi ne dise que l'identité de la tunisie arabo-musulmane est une ligne rouge donc intouchables, ils disaient tous qu'on doit changer l'article1 de la constitution (celui de l'identité), mais après son discours ils ont tous "tourner la veste" comme on dit en tunisien, et ils commencent que nous on ne s'attaque pas à l'identité des tunisiens.
et pour vous soulager chers tunisiens, wallahi en tunisie il n'ya pas de menace d'extremisme ou de terrorisme, les gens veulent tous gouter à la liberté et pratiquer leur croyances.
donc arrêter de vous attaquer aux autres et jouer le jeu comme des grands :
presentez vos arguments pour convaincre les gens de vos idees et non pour attaquer les autres, si vos idees sont bonnes, les gens vont vous suivre.

Tounsi_Mestiri (Germany) |Vendredi 1 Avril 2011 à 09:15

@lamia (france)

brabbi chedd babbouchtek fi franca et ne t´occupe pas de la tunisie car tounes 3endhe rjelhe,.

le danger islamique que ce soit en tunisie ou ailleur n´existe pas seulement seulement qu´on a des gens debiles qui veulent a tout pris faire "al fetna entre les tunisiens".

ye khouye notre islam est clair et facile:
on informe le peuple mais on oblige pas les gens de le pratiquer s´ils ne veulent pas.
brabbi cessez de faire la propagande anti islam et occuppons nous des autres choses comme l´embauche, le soin etc....
bonne chance a la tunisie libre

Riadh (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 08:51

الاسلام لن يستطيع اطفاء شمعته
احد لا العلمانيون و لا غيرهم
.. ولكن يا سيد مسيهلي
اي اسلام تريد؟
مشكلتك دائما انك تخلط الامور و تضع الكل
في سلة واحدة
ماذا يريد الشعب
يريد ان تعتدل الامور
ان ترجع الى طبيعتها ان يكون الاسلام دين الدولة بحق
ان تحس بذلك لا ان يكون مجرد حبر على ورق في الفصل الاول من الدستور
ان نرجع في القوانين الى الاسلام و طبعا هناك
مجالات تكون فيها القوانين واضحة و صريحة في النصوص
واخرى سكت عنها النص و الاجتهاد فيها مفتوح
و لا ضير ان نشرع قوانين جديدة لا تتعارض مع ديننا
ساعطيك مثالا ماهو رأيك في مسألة الربا
هل هذه ممارسة شخصية للمواطنين ام تهم المجموعة و الاقتصاد ككل؟
هل نص تحريم الربا موجود بشكل صريح ام لا ؟
ارجو ان تتدخل و تجيب على هذه المسألة بالذات
و دعنا من حكاية التطرف ..
و ان كنت تريد المحاججة فاهلا وسهلا
عليك عوض ان تصف بعض الاحكام الدينية
بالمتطرفة و الرجعية ان تناقش الحكمة فيها و لماذا
شرعت و في اي سياق ..عليك ان تقرا و تفهم حتى لا تهاجم و ان لا تعلم

Hannachi (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 08:28

إن الشعب التونسي متمسك بطبعه بهويته العربية الإسلامية و لا يريد دروسا من أي كان. إسلامه معتدل سمح لا يدعو إلى التطرف و التكفير. يرنو دائما إلى الحداثة ولا يريد الرجوع إلى القرون الوسطى. الشعب التونسي نادى في ثورته المباركة بالشغل و الكرامة و الحرية و نادى أيضا بالمساواة بين الأفراد و بين الجهات. و أخيرا أطاح بالدكتاتور بن علي و هو قادر أن يطيح بأي دكتاتور أو دكتاتورية تتسلط باسم الدين. إبان الثورة لم نسمع أي شعار ديني. لقد سمعنا "التشغيل
استحقاق يا عصابة السراق" و "شغل حرية كرامة وطنية" و "يسقط جلاد الشعب يسقط حزب الدستور" و إن لزم مستقبلا سينادي الشعب " يسقط الإرهاب الفكري يسقط الإرهاب الديني". إن من يكفر غيره إنما يمنع الناس من التفكير و بالتالي فهو يعادي الديمقراطية و حقوق الإنسان . أين كان هؤلاء قبل و إبان الثورة ؟ هذه الإنتهازية بعينها "التاعس يجري على الناعس"

Lamia (France) |Vendredi 1 Avril 2011 à 08:09 | par mobile

Pauvres Tunisie et pauvres tunisiens même pas le temps de savourer notre bonheur d' être libres. Le danger islamique est une réalité y a qu a aller voir dans les mosquésou plusieurs imam se prennent pour des prophètes ils autorisent le mariage de plaisir et appelent a la lapidation des femmes non voilées. On va ou? C les nouveaux talibans. Ils veulent faire de la Tunisie un Afghanistan ou quoi ces imbéciles. Ils ne faut pas avoir peur d eux il faut les traquer et les éliminer zenga zenga.

Tounsi mouslem (Tunisia) |Vendredi 1 Avril 2011 à 04:05

لا اله الا الله محمد رسول الله
اليهود جمعوا و الاسلاميين فرقوا
اليهود فتحوا الارض المغتصبة لكل يهود العالم و جمعوا باسم الدين
و الاسلاميين و الاسلام منهم براء فرقو اين ما وجدوا
عادو بنا الى الوراء اصبحت نقاشاتنا حول موضيع كنا نتصور اننا حسمناها
الحلم اصبح حلم
يا والله احوال

VOILA !!! (United States) |Vendredi 1 Avril 2011 à 01:22

Cairo -- a u.s.-born radical yemeni cleric claims in a new article that violent islamist groups will be able to take advantage of the arab world's wave of popular unrest, even if it leads to secular governments in egypt, tunisia, libya and other countries.

anwar al-awlaki write in a new edition of al-qaida's online magazine that any new governments will be weaker than the regimes they are replacing, and that will create opportunities for al-qaida and its allies to operate with more freedom.

"even if the upcoming governments wanted to continue with a policy of appeasing the west and israel, they would not have the strength and depth of power that the previous governments had developed over the past three decades," al-awlaki writes in the english-language article.

western experts and government officials have described the overthrow of the western-allied presidents of tunisia and egypt by peaceful and ideologically moderate uprisings as blows to the violent ideology of al-qaida and other militant groups.

al-awlaki writes that such statements by u.s. secretary of state hillary rodham clinton and defense secretary robert gates "prove that either the intelligence reports these guys are reading are misleading or that they are trying to justify the stance that they are forced to take in support of the arab masses, by claiming that they are bad for al qaeda when they know very well that the opposite is the case."

whatever the outcome of the revolts, "our mujahideen brothers in tunisia, egypt, libya .. will get a chance to breathe again after three decades of suffocation," he writes.

al-awlaki writes that libyan leader moammar gadhafi imprisoned thousands of militants who will now have a chance to regroup in the turmoil and rejoin other fighters.

the al-qaida-linked cleric is believed to have offered inspiration to attacks in the united states. militants in yemen have made territorial gains in recent days as its government has weakened in the face of popular demonstrations that have won support of tribal leaders, military defectors and clerics there.

Portugal (Portugal) |Vendredi 1 Avril 2011 à 01:12 | par mobile

هل ما سردته هنا ينطبق على كل من قال بأنّ الاسلام دين علم و عمل و هو صالح لكلّ زمان و مكان ام هو محض خيالك الواسع المتوسع في المستنقعات؟ على رصنك لا تقوّل الناس بهتانا. يا سيّدي بالله عليك هل تصدّق ما انت كاتبه؟ لماذا هذا الحقد على الاسلاميين ؟ لا تغرّكم الحياة الدنيا فلذا اعملوا بالنصيحة فاما ان تقولوا خيرا و الاّ فاصمتوا