لا علماني ولا اسلامي..تونسي لا غير

<img src=http://www.babnet.net/images/6/din1.jpg width=100 align=left border=0>


من الذي هدد بلادنا في هويتها وفي ديانة الغالبية العظمى من سكانها وفي مساجدها وأعيادها الدينية؟؟ أسئة مشروعة يطرحها كل متابع للجدل القائم الآن بين شقين اثنين أولهما العلمانيون والحداثيون ممن يرغبون في تركيز دولة علمانية متحررة وبين من اعتبروا هذا مسا من مشاعرهم الدينية وتهديدا للهوية الاسلامية للبلاد..

ويبرر هذا الخوف المبالغ فيه من العلمانية بالالتباس الحاصل لدى الكثيرين لمفهوم هذا الكلمة التي تعني بكل بساطة فصل الدين عن الدولة مع تركيز دولة مدنية تحافظ على معتقدات كافة مواطنيها دون المس من حرية ممارسة الشعائر الدينية ودون اجبار أي أحد على تبني عقيدة معينة بالاكراه خاصة مع عجز وسائل الاعلام عن تبسيط هذا المفهوم للتونسيين لتصبح "العلمانية" شرا محدقا ببلدنا و"ورما " وجب اجتثاثه..

وعادة ما يجابه الداعون الى علمنة الدولة بشتى النعوت من "كفرة" الى "ملحدين" الى "فاسقين" وما الى ذلك ويستغرب البعض اذا أكدت لهم أن كثيرا من المسلمين علمانيون يطالبون بعدم اقحام الدين في السياسة مع ضمان الدولة للحقوق الدينية لكل مواطنيها ويصر الكثيرون على معاداة هذه التسمية التي يثير مجرد لفظها حنقهم ويفتح شهيتهم للسب والشتم



ويبدو خوف الغالبية من العلمانية مبررا بعض الشيء بالنظر الى الجهل الواضح لهذا المفهوم وعجز النخب العلمانية على الانصهار أكثر فأكثر في الأوساط الشعبية فيما اقتصر تفسير الغالبية لها على انها دعوة صريحة للتسيب الاخلاقي و"نشر الرذيلة" في المجتمع وقتل الهوية الاسلامية والغاء الاعياد الدينية وذهب اخرون الى اعتبارها نشرا للالحاد ولل"ماسونية العالمية" ..

ويحتد الجدل هذه الايام بين مناصري العلمانية وبين البقية لينتهي عادة بكيل سيل كبير من الشتائم لمن تسول له نفسه مساندة هذه الفكرة وهو ما يترجم بشكل واضح على صفحات الفايسبوك التي استعملها محاربو الفكر العلماني للتشهير المبالغ فيه بالعلمانيين واعتبارهم خطرا محدقا "يهدد الأمة" وفي أحيان كثيرة يصل الامر الى التهديد المباشر لهؤلاء دون تكليف النفس عناء البحث عن المفهوم الصحيح للعلمانية
وبين دعاة علمانية عاجزين عن التغلغل في الاوساط الشعبية لم يستغلوا جيدا فرصة ظهورهم في المنابر الاعلامية يبرز اخرون متشدوون استغلوا اكثر الاوتار حساسية لدى التونسيين ألا وهو الدين وباتوا يدعون الى أشياء استساغها البعض رغم ايغالها في الرجعية والانغلاق ورفض الآخر
وبرزت الدعوات الى "الخلافة الاسلامية" وتطبيق الشريعة واعتماد الجمعة كيوم عطلة اسبوعية وغلق دور السينما والمسارح وتكفير المثقفين والعودة الى تعدد الزوجات اضافة الى تغيير العلم والنشيد وبروز ظاهرة اقتحام المنابر الدينية في بعض المساجد والتي يرغب من خلالها البعض تحويلنا الى مقاطعة افغانية تنتهي معها كل اشكال الدولة الحديثة ..
وحتى نفصل هذا الجدال العقيم في وقت حساس جدا قد يكون اختاره البعض لبث فتنة بين ابناء الشعب الواحد فلنتركه جانبا فالثورة قامت من أجل الحرية والكرامة لا من أجل اطالة اللحية وفرض النقاب فالدين لله والوطن لنا جميعا ولن يسمح اي فرد فينا بقوى تعيده الى عهد الوصاية والترهيب ولا سبيل لبناء دولة قوية الا بالتعايش السلمي بين أبناء وطن واحد باختلافاتهم وعلى تنوع أفكارهم...
لنترك تناحرنا جانبا ولنركز في ما أهم فطريقنا الى الحرية والعدالة مازال طويلا وبناء الدولة الحرة المستقلة يتطلب الكثير من الجهد والتكاتف لا مزيدا من التفرقة والتناحر..لا علمانية ولا اسلامية نريدها دولة حرة مستقرة بنكهة تونسية مغاربية متوسطية عربية منفتحة على كل العالم..لا تهمنا التسميات بقدر ما نرغب في جرعات كبيرة من الحرية دون التعدي على حريات الاخرين ومعتقداتهم وتحقق الانصهار بين الهوية الاسلامية السمحة وبين الحداثة والتحرر واحترام جميع المعتقدات
لا اسلامي ولا علماني..لنبتعد عن هذه التسميات فما يجمعنا اننا تونسيون لحما ودما أبهرنا سكان العالم في وقت ما حين اجتمعنا على كلمة واحدة فلا تجبروهم الان على السخرية منا..اتركوا الدين لله واتركوا الوطن للجميع..فقلب تونس يتسع لا محالة لكل أبناءها..دون استثناء
حمدي مسيهلي



Comments


73 de 73 commentaires pour l'article 33700

Belguessem  (Tunisia)  |Dimanche 20 Mars 2011 à 10:36           
L’islamisme emmènera la tunisie vers un nouveau traité de colonisation comme celui du 12 mai 1881. se couvrir d'el hijeb est quelque chose de très facile, se couvrir des valeurs de travail, de rentabilité, de courage et d'ingéniosité est beaucoup plus difficile mais aussi beaucoup plus méritant et plus valeureux. les autruches et les loosers se cachent la tête face aux difficultés, les winers affrontent les difficultés la tête haute avec
fierté. l’amour de dieu et de son prochain est dans le cœur et non pas en un morceau de tissu sur la tête mais pour comprendre cela il faut un minimum d’intelligence et d’ouverture d’esprit.

Mouhammad  (Tunisia)  |Samedi 19 Mars 2011 à 09:46           
J' exprime ma grande déception de ce site (babnet) que j'ai déjà respecté pour la richesse de la matière qu'il présentait dans ses pages...
cet article est d'un bas niveau intellectuel s'adressant à des mi-cultivés et voulant passer des positions politiques assez connues.


Ahmed  (Tunisia)  |Samedi 19 Mars 2011 à 04:39 | par             
Il faut distinguer entre mouslem et islemi les pro laic deteste les gens islamic comme nahdha qui veut appliquer la chariaa meme si ces gens il font bien le marketing mais sont objectif toujours reste lvappliqations de la charia comme il a dit mr.laraiedh dans la magazine realites enfin por proteger notre pays il faut q elle soit une pays laic comme la turkiye n est ce pas ?

Mohamed Lazhar  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 23:10           
العلمانيون يحاربون الدين وينعتون المسلمين بمحاربتهم
فإذا كنتم حقا لا تحاربون الدين فلماذا تنعتون المسلمين بالرجعية والانغلاق
فعوضا عن الطلب من طرفكم للمسلمين لمعرفة مفهومكم فهل باستطاعتكم معرفة الدين حقا؟
أشك أن تكونوا قادرين على ذلك بل أجزم أن تكون لكم القدرة أن تعرفوا الدين الاسلامي
لو صمتم لكان خيرا لكم فلسنا بحاجة لمعرفة مفهومكم بعدما جربناه مع المخلوعة
فالمخلوعة والمخلوع خير دليل وتجربة للعلمانية واللائكية على الأقل في تونس

Tunisien  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 23:05           
La tunisie etait tjr modéré et laic, et le restera pour tjr, la politique pour les hommes de politique et la religion pour les hommes de religion, occupons nous maintenant a reconstruire notre beau pays et a travailler pour évoluer c'est ca le plus important

Baldaquino  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 22:23           
à rayan

à te lire j'ai l'impression que tu abuses de versets coraniques rien que pour combler ta défaillance cartésienne à argumenter.

" الدين لله و الوطن للجميع " est tout à fait juste
allah dit:
"وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِين "
donc dieu nous veut différent les uns des autres et aucun être humain n'a le pouvoir d'imposer a un autre sa religion, dans cette logique l'exploitation du pouvoir que procure l'état pour imposer la religion sur les gens est contre les principes même de l'islam ce qui signifie que l'état doit permettre à chacun le droit de vivre selon ses idéaux, donc l'état doit être à tous الوطن للجميع .

@RAYAN  (Nigeria)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 20:35           

....شكرا لك اخى في الاسلام

Rayan  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 20:22           
هذه المقولة " الدين لله و الوطن للجميع " لا يصح لمسلم موحد أن ينطق بها فضلاً على أن يعتقدها

فإسلامنا يعلمنا أن الدين لله قال تعالى ( أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ ) وقال سبحانه (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ) و كذلك قال (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ)
والوطن لله قال جل من قائل (وَلِلَّـهِ مُلْكُ السّماوات و الأرض و ما بينهما و الله على كل شيء قدير ) ( وَهُوَ الّذِي فِي السّمآءِ إِلَـَهٌ وَفِي الأرْضِ إِلَـَهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ * وَتَبَارَكَ الّذِي لَهُ مُلْكُ السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ )
ونحن لله وإليه نرجع قال سبحانه (إن كل من في السماوات والأرض إلا آتي الرحمن عبدا * لقد أحصاهم وعدهم عدا * وكلهم آتيه يوم القيامة فردا )
أفبعد ما بين الله تعالى لنا أن الارض ارضه والملك ملكه و الخلق خلقه يأتى كسير و عوير و ثالث ليس فيه خير ليقول : نقسم الدين والدنيا بيننا وبين الله فلا دخل لله ولا دينه فى امور الوطن فيقوم الوطن على غير دين الله الذى له الخلق والامر ثم يتم قمع كل فكر اسلامى ليس الا لانه اسلامى وكأن الاسلام صار تهمه والانتساب للدين فتنه ولا حول ولا قوه الا بالله ، فاتقوا الله أيها المسلمون و اتقوا يوماً نبرز فيه إلى الله الواحد القهار ليسألنا عن ديننا الذى هو
العباده والمعامله والاخلاق وليس الصلاة والصوم والزكاة فقط بل عن بيعنا وشرائنا وزواجنا وعملنا والاصلاح فى الارض و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر واقامة شرعه كل حسب مسؤوليته و مقدرته

Maino  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 19:49           
Pendant le siège de byzance,les doctes savants byzantins se posaient une question de la plus haute importance: qui a été le premier de la poule ou de l'œuf?

TOUNSI  (Nigeria)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 19:42           
العلمانيون هم صغار الغرب وأفراخه وهم وكلاء الاستعمار بعد رحيله نشأهم الغرب ورباهم فكانوا له نعم الأعوان على هدم عرى الدين وإفساد ديار المسلمين دعوا الجيل إلى نبذ الاسلام بكلياته وأخذ حضارة الغرب حلوها ومرها لا أراهم إلا كما قال الله:"يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا"

Tounsi  (Nigeria)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 19:29           
إنها ستأتي على الناس سنون خدّاعة، يُصدَّق فيها الكاذب، ويُكذَّب فيها الصادق، ويؤتمن فيها الخائن، ويخون فيها الأمين، وينطق فيها الرُّوَيْبِضَة - قيل وما الرُّوَيْبِضَة؟ قال: السفيه يتكلم في أمر العامة
"رواه الإمام أحمد"

أحذروا الفتن! أحذروا الفتن أحذروا الروبيضة! أحذروا السفهاء! أستجيبوا إلى علماء الإسلام
we ha el motataffil wahed menhom.....

A hamdi msihli  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 18:00           
Un article très décevant, tu n'as pas su rester objectif, et cela à mon avis est une faiblesse d'un journaliste, primo, la religion n'est pas pour allah, mais plutot de allah pour les gens, et dans notre cas pour tous les humains : للعالمين
secundo, tu deformes la réalité d'une façon !! on part d'une marche pour la laïcité pour arriver à "barbe et niqab". ces temps sont révolus ya si hamdi, arrêtez avec ce discours et avancez, ces hommes qui ont une barbe sont des tunisiens comme toi qui ont choisi de mettre une barbe, alors accepte les, ils font partie des tunisiens que ça te plaise ou non.
cette histoire de laïcité n'a pas lieu d'être en tunisie, parce que la plupart des tunisiens sont musulmans, pratiquants ou pas, et parce que ces gens n'ont jamais été mal traités au temps de ben ali, donc qu'est ce qui les fait réagir, je me demande?
tout sera nouveau en tunisie sauf sa religion : l'islam et sa langue : l'arabe. et mr kaid essebsi a coupé court à ces histoires à deux sous.
إلى الأمام . اش قال الراجل

Anti-laic  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 16:55           
ما بني على باطل فهو باطل الاسلام دين علم و عمل و لم يكن دين مساجد و رهبانية كما يدعي البعض فهو عقيدة و معاملات فينبغي ان لا نتراجع على الدولة الاسلامية التي تضمن حرية المعتقد دلك انه لا اكراه في الدين و يجب حالا فتح باب الاجتهاد لنرى الكيفية المناسبة لتطبيق الشريعة السمحة

Baldaquino  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 16:54           
à saadoucha

je suis tunisien pcq je suis née sur cette parcelle terrestre qu'on nome tunisie
je suis musulman pcq mes parents me l'ont inculqué
je suis laic pcq je n'impose pas ma foi aux autres, ma devise"ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر "

de tout ces trois seul la laïcité je l'ai acquis de ma volonté, mais sans l'ouverture d'esprit d'un tunisien et les valeurs d'un musulman je n'aurais jamais pu donné à la laïcité un sens autre que celui qu'on connait en occident.
nous les tunisiens on peut prétendre à une laïcité de tampon purement tunisien, une laïcité à exporter à nos frères musulmans en mal de concilier islam et modernité.



Etat de Droit!  (United States)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 16:45           
Comment un parti fondamentaliste religieux est invite a participer a une consultation ou des elections pour etablir un etat de droit et democratique?

selon la 'chariaa' seule la loi de 'dieu' regit la societe, les institutions, les peuples!
l'homme et les hommes ne peuvent pas faire des 'lois'. c'est une profanation!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ce mouvement de fanatiques, ressentis sociaux et meme ignorants du contenu et du
contexte social du coran lui meme est un cancer social, politique et economique exporte par des bedouins du negd qui n'ont rien apporte ou contribue a la civilisation musulmane ou occidentale!

ces 'ignorants' de leur propre religion doivent consulter ou lire notre compatriote dr mouhamed talbi pour les eduquer afin de devenir un membre productif et respecte dans la societe tunisienne.

les barbares et les sauvages 'salafistes' de la tribu de beni hilal qui ont saccage notre kairaouene et sa librairie resteront pour toujours dans notre histoire et ne seront 'jamais' effaces de notre memoire ni des memoires des generations futures.

a mon avis, la tragedie de la religion musulmane, des musulmans et des pays musulmans a ete cause par l'abondonnement du soufisme qui fut la source et la cause de l'age d'or en 'el andalous' ou nos ancetres les anciens carthaginois et les amazigh etaient les principaux acteurs et incubateurs apres avoir
ete islamises et arabises et notre pays avait pris le nom de 'ifriquia' version arabe de 'africa'.

a rappeler aussi ces 'ignorants' de leur propre heritage et de l'histoire:

*nous ne parlions pas la langue arabe sur notre patrie avant d'etre arabises et islamises au 7eme siecle!

*les pays democratiques ne declarent et ne font 'jamais' la guerre entre eux.les guerres sont toujours entre les dictateurs entre eux ou les dictateurs contre un pays ou des pays democratiques.dans une democratie les elus sont responsables vis a vis les electeurs.
le dictateur ne respecte jamais son peuple.il le 'manipule' avec tous les moyens pour rester au pouvoir et confisquer ou voler ses richesses.

vive carthage!!!

Touuunsi  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 16:22           
لا علماني و لا اسلامي تونس دولة الاسلام دينها دولة متسامحة شعب يرحب يالاخر مهما كان دينه
لا حاجة لنا لا باستبداد باسم الحداثة و لا استبداد باسم الدين
لا حاجة لنا لا بنسخ للانظمة الشرقية و لا الغربية لدينا حاجة لنظامنا الخاص نختاره بانفسنا
تونس حضارة عمرها 3000 سنة و لن نرضى بتغيير تاريخنا

Kamel  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 16:11           
تلاعب بالألفاظ
0/20
الوطن لـ لله و الدين للجميع

Saadoucha  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:57           
@baldaquino
mon message précédent était pour toi

Saadoucha  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:56           
Tu as enfin trouvé l'équilibre
juste le dernier mot tu peux le remplacer par autre chose rien que pour ne pas copier l'occident
ou alors tu aurais pu dire juste "tunisien" car ca résume tout cela
mais tu l'as ecrit en premier et ca veut tout dire
par contre d'autres ont toujours des excés de zéle malheureusement et se prennent toujours pour le prophéte attendu
ils ^pensent qu'ils s'adressent à des allemands ou à des anglais ils oublient que nous avons passé notre vie a apprendre le coran, je leut dit repos on connait tout ca


C MOI  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:37           
être un vrai musulman (pas un musulman par héritage) contredit la laïcité parce que notre religion nous appelle a corriger les défauts de la société et à ne pas rester en spectateur (chose à laquelle appelle les laïques) donc on ne peux pas être musulman et laïque en même temps

Independant  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:35           
@baldaquino
rappel


قواعد الإسلام خمسٌ وهي: شهادة أن لا إله إلا الله وأن سيدنا محمداً صلى الله عليه وآله وسلم عبده ورسوله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً، وذلك لقوله صلى الله عليه وآله وسلم: (بُني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحجِّ البيت، وصوم رمضان)(رواه البخاري ومسلم)



Baldaquino  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:20           

puisque l'une ne contredit pas l'autre, alors mois je suis un "tunisien" "musulman" et "laïc"

sans aucune hésitation les trois sont à prendre.




C moi  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:20           
Le principe même de l'islam est de donner conseil aux autres et de refuser tout comportement qui nuit aux meurs et à la société donc ceux qui appellent à la laïcité(=liberté de comportement et pensées) seront gênés parce qu'ils ne pourront plus pratiquer leurs habitudes diabolique comme avant.nous avons vécu 23 ans en laïcité je dis stop il est temps de retourner à la religion.

Karim  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:18           
إن المتأمل في الحملة التي تشنها وسائل الاعلام في بلادنا هذه الأيام للدعوة إلى شلائكية الدولة يدرك مدى حماقة هؤلاء الشرذمة إذا ما قورنوا بأبيهم و أب اللائكية في تونس الحبيب بورقيبة فلئن إستطاع هذا الأخير أن يحول تونس إلى دولة علمانية أكثر من بعض الدول الغربية دون أن يضع نفسه في مواجهة مباشرة مع عامة الشعب إذ أنه إستعمل طرقاً خبيثة لطمس ألهوية العربية الاسلامية لبلادنا مع ترك الامور الرمزية والشكلية على حالها ذلك أنه على سبيل المثال لم يجرأ يوماً
على المس بالفصل الأول من الدستور والذي تعرفون محتواه تفادياً لتأليب المشاعر الجماهيرية. و في المقابل يطل علينا هذه الأيام، و بعد ثورة كان ثمنها أكثر من مائتي شهيد، مجموعة من الببغاوات لينادوا و بصريح العبارة " نريد دولة لائكية " و موضع الحماقة في الأمر أنهم خرجوا إلى الناس بنوايا مكشوفة و دون أقنعة و سيدرك الجميع معنى هذا الكلام عندما تصل هاته الحملة المشؤومة إلى عامة الشعب

Wassim  (France)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:07           
************

KeineDiskussion  (Germany)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:05           
رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء جاء لكافة الناس في العالم بشيراً ونذيراً. الإسلام ديننا ، القرأن و ألسنة عقيدتنا إلى يوم القيامة وباسطة.

Youssef  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:04           
إن العلمانيون يقولون أنه لا بد من فصل الدين عن الدولة و السياسة و نراهم اليوم يستعملون الاسلام لاستقطاب الناس.....كيف؟؟؟؟
لأنه و بكل بساطة يقولون انهم مسلمون!!!!!
لا رهبانية في الاسلام......تريدون حصره في المساجد؟؟؟؟
أو وضعه في متاحف؟؟؟؟
أو تركه في المصاحف؟؟؟؟
إن من تلقو في صدورهم الشهادة و لا أقول "الكرتوش" انما تلقوها لأنهم مسلمون لا لأن التجنيد واجب على كل تونسي
نحن نريد الاسلام لا من أجل سواد عيون الأحزاب الاسلامية و لكن لاننا مسلمون و لا أدري من أين اتو بكلمة اسلاميين!!!!
الاسلام ليس سعوديا و لا افغانيا و لا إيرانياً
نرى أحد الملحدين في التلفزة يترحم على الشهداء!!!!!
هل يدري معنى الشهادة؟؟؟؟!!!!!!
يا ملاحدة و يا منافقين كفو من إستغلال عقيدة الناس لهدفكم المفضوح
تريدون غض الطرف عن التشريع الإلهي بتلبيسكم؟؟؟؟ انكم أقلية و إن كنتم كثرة فالواحد منا بالف و نصرنا الله بالرعب أليس أنتم من تقولون عنا ارهابيون!!!
لمن الملك؟؟؟؟؟ أجب يا كاتب المقال

Mascerano  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 15:02           
@ monia : bravo très bien dit .. l auteur prend le peuple pour ignorants ... non cher monsieur .. les principes de la laïcité sont trop bien saisis et ca n empêche pas qu on les refuse ..les refuser ce n est pas nécessairement qu on a mal compris .. interprétation trop limitée et naïve...
les moyens de communications pro laïcité ne vont pas convaincre la masse de se déraciner de ses principes et son identité..

Voltaire  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 14:55           
La tunisie est la patrie de tous.c'est un pays musulman(non islamiste)où cohabitent musulmans et non musulmans.c'est un pays où on parle l'arabe essentiellement mais aussi d'autres langues.c'est un pays où on fête des évènements réligieux mais aussi des évènements non réligieux.et on va continuer à le faire.ce ne sont ni les fanatiques islamistes ni les fanatiques de la laïcité qui vont nous obliger à changer nos convictions et nos
habitudes.nous,tunisiens,nous aimons vivre avec les autres.nous cherchons la différence et nous la respectons...que vous soyez alors de la gauche ou de la droite cessez de voir d'un seul oeil et ne vous donnez pas le droit de décider seul de l'avenir du pays.vos convictions n'engagent que vous et personne ne peut prétendre être meilleur que l'autre....moi ,je suis indépendant et je ne permettrais à personne et surtout pas à cette nouvelle
génération d'opportunistes qu'on appelle partis politiques de parler en mon nom et décider à ma place...vive la tunisie pays de la multiplicité,pays de la diversité.

Boutellis  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 14:54           
الكاتب أراد أن يضع نفسه موضع الحياد أما موقفو المنادي للعلمانية و اللايكية واضح وضوح الشمس و خاصة الخوف من الإسلام الاسلموفبيا فلماذا النفاق ؟؟

Monia  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 14:24           
أعود وأكرر انها الهوية التونسية التي يجب أن تتجلى معالمها في مكونات الدولة التونسية بما تحتويه من ثقافة شاملة متجذرة بأصول عربية وثوابت دينية تمرست داخل المجتمع التونسي طيلة أحقاب زمنية طويلة ولا أحد يستطيع أن ينكر أن مقومات المجتمع التونسي من شمال البلاد إلى جنوبها تتوحد على جميع المستويات الفكرية والسلوكية والعقائدية واللغوية وعلى هذا الأساس فإن الاجماع الحاصل لدى الأوساط الشعبية على رفض فكرة العلمانية ليس منبعه الجهل الواضح للمفهوم ولا
التخوف من تفشي ورم وجب اجتثاثه، انما هو اصرار على رؤية الذات التونسية المفعمة إلى حد ما بروح التدين تنعكس في أسس بناء الدولة الجديدة ولن تقبل الأوساط الشعبية من هذا المنطلق أن تعيش في غربة عن ثقافتها الدينية في ظل دولة محايدة ستجود عليها بما اتفق على تسميته "ضمان حرية المعتقد "وبالشكل الذي سترتضيه
اذن لا مجال هنا يا كاتب المقال أن تدافع عن النخبة العلمانية العاجزة عن تبليغ فكرتها لدى الأوساط الشعبية لأنه تأكد أن مسالة العلمانية غير مطروحة بالأساس في المجتمع التونسي وخير دليل على ذلك مدى ردود الفعل المتباينة والحادة في بعض الأحيان في الأوساط الشعبية كل حسب درجة احساسه بأن شي ءا ما أصابه في الصميم إذا ما حدثته عن حياد الدولة عن الدين دائما علىمستوى الهوية بعيدا كل البعد عن جدل الإيديولوجيات السياسية ، اسلامية كانت ام يسارية
وما عهدتك ياكاتب المقال أن تكون غير متفهم بما تريده القاعدة الشعبية وتنعتها بجهلها للمفاهيم فقد سبق أن تناولت العديد من المواضيع بأسلوبك النقدي المميزالذي يفرز مدى إلمامك بخصوصيات المجتمع التونسي

Independant  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 14:11           
أريد أن أذكًر بعض المغفًلين من الذين صدًقوا كذبة العلمانيًة أنً إحتلال تونس وشمال إفريقيا حصل بعد الثًورة الفرنسيًة .إذا فلماذا لم يطبًق شعار الحريًة والعدالة...... وغير ذالك من الشًعارت على بقيًة االشًعوب.كذلك أريد أن أذكرهم أنً من قام بدحر الإحتلال هم المجاهدون المسلمون الأحرار وليس اللا ئكيًون.لذلك لن نرضى بالائكيًة الفرنسيًة بديلا عن دين اللًه الًذي يمثًل ماضينا وحاضرنا ومسستقبلنا وذلك بإقامة حدوده بغير غلوً ولا إبتذال

Afifa  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 12:33           
Laïcs et islamistes extrémistes vous n'avez pas de place dans notre pays. mais ce qu'il faut savoir c'est que l'article 1 de la constitution ne changera jamais, la tunisie est un pays musulman. on est prêt à se sacrifier pour ça. même nous les modérés qui n'ont jamais été pratiquants. alors mrs cessez de nous provoquer avec vos théories de car vos politiques extrémistes qui vont diviser le pays, ne nous intéresse pas

Kais  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 12:25           
Que ce soit les islamistes ou les laïcs, ils doivent tous dégager parce qu'ils se continueront sur cette voie ils vont diviser le pays. on ne veut pas d'eux et de leurs théories qu'ils veulent nous imposer. la tunisie est un pays musulman tolérant, modéré, ouvert. les acquis doivent être gardés loin de cette dictature de ces courants qui sont en train de déstabiliser le pays à travers un débat qui n'a pas lieu d'être et qui sera espérons le
clos après la sage intervention de si béji caid essebsi

Walid  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 12:24           
المجتمع التونسي متميز بإعتداله و وسطيته...فلا إسلامه متطرفا و لا علمانيته متهورة...لذلك الفصل الأول لن يتغير و لذلك لن يجد المتطرفين من الإسلاميين أو العلمانيين مكانا لهم بين فئات اشعب التونسي....مجتمعنا وسطي معتدل دينيا و سياسيا و لن نقبل بغير ذلك...

مراد  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 12:06           
لا اعترف الا بالمسلمين
اكره الاسلاميين ولن نسمح لهم بتحويل البلاد الى مقاطعة افغانية

Muad'dib  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 11:54           
Seule la laicité peut aujourd'hui nous faire l'économie d'une autre révolution dans 20 ans. l'extrémisme et la violence qui s'expriment à travers les commentaires montrent a quel point le modèle de société préconisé ne peut durer dans le temps.
le totalitarisme religieux se transformera tôt ou tard en violence générale qui appellera à une violence opposée.
même si on n'a pas choisi d'être nés tunisiens, nous n'accepterons jamais d'être des sous-citoyens surtout a cause de nos convictions, dixit la révolution.
la tunisie est pour tout les tunisiens que ça vous plaira ou non. la constitution doit le garantir.

Independant  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 11:53           
@hannachi

العلمانيًة المطروحة الآن في تونس هي التي تريد التًدخًل في الدًين وذلك باسم المساواة والحريًات والعدالة والتًقدم والحداثة...... لكنً ذلك لن ينجح ونحن لهم بالمرصاد

Habboub  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 11:51           
Pauvres intellectuels tunisiens ....oh combien vous êtes déracinés et effacés.......vous ne saurez jamais vous réconcilier avec le peuple .le peuple tunisien est musulman et veut bien le pratiquer dans la vie courante

نبيل  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 11:29           
إلى كاتب المقال

من أين أتيت بهذه القولة "الدين لله والوطن للجميع " ألا تعي أنك تخاطب شعب مسلم متحضر ومثقف ولدينا دستورنا ومرجعياتنا وعلماؤنا وأساتذتنا ومشايخنا وفي مستحدثات أمورنا ودنيانا لنا علماؤنا ومجتهدين نثق في كفاءتهم أم أنك أصبحت منهم بدون أن تعلمنا فأنصحك أن تحتفض بهذه النظريات الطريفة لنفسك وأعط رأيك في العلمانية دون إعطاء دروس وقوانين مغلوطة للناس فأبسط شخص يمكنه أن يضحك عليك العالم
أكبر جرم أن تعط للطالب قاعدة أو نظرية خاطئة (هذه قاعدة بيداغوجية

Saadoucha  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 11:22           
Kouskous ou ejja ou kaftaji et identité tunisienne

"il faut vraiment etre tunisien pour comprendre"

l'identité tunisienne c'est comme une bonne recette d'un plat trés réussi, délicieux et qu'on ne sait comprendre pourquopi il est bon et c'est tout

le même plat et la même recette est faite par plusieurs femmes mais seule le plat de la tunisienne est bon , ilya un plus on ne sait pas quoi mais c'est un équilibre entre plusieurs ingrédients avec swiibaât
si une autre personne essaye de rajouter un ingrédient à ce plat,soit disant ,ca va etre plus bon
et bien le gout delicieux va disparaitre, el benna el kol machat

imaginer monsieur un kouskous bel allouche kima taârfou ou aux poissons"a la sfaxienne" bien pimenté avec hrissa arbi , avec et juste ce qu'il faut de l'huile d'olive, gagroun felfel kima taârfou , mansoub fi tabsi fouk ettaoula
et qu'une invité (allemande par exemple ) te dis ramenez moi un peut de ketchup(walla chnoua) ca va etre plus bon

que sera votre réaction(ca m'est arrivé avec une belge et elle l'a bien regretté maintenant elle mange ce que je lui donne bouche fermé

TOUNSSIA  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 11:16           
تونس بلاد مسلمة و لغتها لغة القران الكريم و من يتجرئ ان يقو عكس هذا فهو قد اعلن الحرب على نفسه فمكانه ليس معنا ليبحث عن مكان في اسرائيل ( يزيومالجهل راكم اعملتو العار لتوانسة

Hannachi  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 11:14           
معاداة العلمانية ليست صادرة عن المسلمين والمؤمنين العاديين اللذين ينتصرون للحداثة و الديمقراطية بل صادرة أساسا عن أصحاب الفكر الظلامي اللذين يتسترون بالدين للوصول إلى السلطة ويقيمون نظاما إستبداديا على شاكلة طالبان أفغانستان ونظام الملالي بإيران. لقد نصب هؤلاء أنفسهم أوصياء على الإسلام و المسلمين. إنهم يفعلون مثل الصهاينة إذا انتقد أحد سياسة إسرائيل وإجرامها في حق الفلسطينيين يحولون ذلك إلى معاداة السامية. العلمانية تعني باللأساس فصل الدين عن
الدولة و هاذا الفصل لا يعني البتتة عدم الإهتمام بالدين أو مضايقة كل من يمارس شعائرة بكل حرية. فالدولة العلماية تضمن حق المواطن في الشغل و المسكن اللائق و الصحة المجانية و التعليم المجاني و الإجباري بقطع النظر عن جنسه ذكرا أو أنثى و بقطع النظر عن لونه و أصله و جهته و عقيدته إن كان مسلما أو مسيحيا أو يهوديا. إن احترام حرية المعتقد مضمونة أكثر مما هي في الدولة الدينية. أنظروا إلى إيران التي تدعي أنها دولة إسلامية هل تحترم حقوق الأقليات السنية وغيرها
؟ إن أصحاب الأفكار الظلامية يسيؤن للإسلام و ينتقون الآيات و الأحاديث و يفسرونها ملءمة مع أطروحاتهم القروسطية. إن الثورة التونسية قامت على المطالبة بالحرية و الشغل و الكرامة الوطنية رافضة للفساد المالي و السياسي و مطالبة أيضا بالعدالة الإجتماعية و عدم التمييز بين الأفراد و الجهات. إن اللذين يعادون العلمانية عن جهل عوض أن يجادلوا الأفكار و الأطروحات يعمدون دائما إلى تشويه المفكرين و يسيؤن إلى الأشخاص. و هكذا كان يفعل النظام الإستبدادي لبن علي فهو
يخون كل من ينتقد نظامه دون أن ننسى المقالات التشويهية التي كان يصدرها بالصحف الصفراء للمناضلين السياسيين و الحقوققين. نحن نفرق بين المسلمين العاديين وبين المنتسبين لحزب التحرير و حركة النهضة. إن المواطنين التونسيين سيختارون المترشحين للمجلس التأسيسي لا على أساس عقائدهم بل على قدر احترامهم لمبادىء الثورة قصد اعداد دستور يضمن الحقوق الأساسية للمواطن و يقطع مع الإستبداد و الظلم و القهر.

Tounsi  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:55           
أبدأ من حيث انتهى المقال تونس لكل التونسيين و هو بلد عربي مسلم منذ ما يزيد على 14 قرن و سيظل كذلك أحب من أحب و كره من كره و الدين لله والوطن لله و الحرية للجميع في اطار القانون. هذه الحرية التي ضمنها الدين بقوله تعالى "و من شاء فاليؤمن و من شاء فاليكفر". أما من لديه رغبة فى ارضاء أطراف خارج تونس فما عليه الا ترك تونس للتونسيين و الالتحاق بمن يحب و لتكن لديه الشجاعة الكافية لذلك

Laadeen  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:55           
''le politicien qui a besoin de l'apport d'une religion pour gouverner n'est qu'un lâche et ne parviendra jamais à être un homme de confiance ''
za3mè chkoun
(j'ai supprimé son nom pour qu'on lui colle pas un cliché au lieu de discuter son idée)

Noureddine  (France)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:47           
Vu les commentaires posés par nous tous sur les articles de babnet , on est confiant inchallah sur l'avenir de notre tunisie : muslmanne,moderne,respecte toutes les autres religions ( même les athées) . merci à babnet de prendre en considération le niveua intellectuel des tunisiens dans les prochains articles ...

LIAR  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:36           
للأسف هناك من يزال يعتمد على غباء التونسي الذي ولى معا فرار بن علي
فالواضح أن كاتب المقال هو الجاهل الوحيد لمعنى العلمانية فهو يقول في العنوان لا علمانية و ينادى بها في جسم المقال hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh مضحك جدا

Souheil  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:33           
الدين للله و الوطن للجميع=شيوعية
الدين أنزله الله للعباد

Habib  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:32           
Bonjour,
le titre ne reflète pas le contenu de l'article. sans que tu te rends compte tu as défendu la laïcité. nous connaissons parfaitement les définitions de la laïcité et la franc-massonie, nous ne sommes pas ignorants cher hamdi. mais les exemples des pays laïques nous font peur de ce régime. l'interdiction du hijab, des fêtes des musulmans (aïdes), appels au prière (adhan)... dans les pays laïques surtout la france et la turquie d'ataturk, nous
font peur. nous voulons vivre sereins dans un pays musulman et c'est tout. ok si msihli?

Crise  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:30           
الملك للله و حده لا شريك له و عبارة الدين للله و الوطن للجميع هي شعار أغلب العلمانيين فيها تحريف أو اجتهاد فاشل في تغيير ما قاله نبي الله عيسى اعطوا ما لقيصر لقيصر و ما لله لله الذي فهمها الكثيرون على أنها نداء صارخ على فصل الدين عن الدولة
الملك لله وحده

Bouhouba  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:27           
شكرا thakafa
من المغالطة أن تقول بأن خوف الغالبية من العلمانية معلل بالجهل الواضح لهذا المفهوم لأنك تقفز على الأسباب الحقيقية لهذا الرفض:
- فكيف نجهلها وقد مُورست علينا أكثر من ستين سنة في تونس، ولم نجن منها إلا تضييقا على الحرية الدينية، في حين فُتح الباب على مصراعيه لكل متلاعب بالهوية، ولكل مسهم بصدق في تجفيف منابع الإسلام... ثمّ تتساءل من أين جاء الخوف من العلمانية؟؟؟
- وكيف نجهلها ونحن نرى فرنسا تنمع الفتيات من لبس الحجاب في المدارس باسم اللائكية (العلمانية الفرنسية رائدة العلمانيات)
- نحن نرفض العلمانية لأنها حلّ مسقط على واقع لم تنشأ فيه لمجرد التبعية... حل وُلد للفصل بين الدولة وسلطة الكنيسة وتعسفها، في حين أنه لا كنيسة في الإسلام، وفي حين أننا نريد إعادة الاعتبار للإسلام بعد أن تسلطت عليه الدولة العلمانية أكثر من ستين سنة...
- نحن نرفض العلمانية، لأنها تكشف خللا منهجيا -لدى دعاة العلمانية- في معالجة واقعنا، لأننا نعالج واقعا إسلاميا بوعي مسيحي...
- نحن نرفض العلمانية لأنها ليست حتى مجرد الفصل بين الدين والدولة، بل هي في عمقها فصلي بين القيم والدولة... إنها محاولة لتحييد القيم الدينية لصالح "الربحية" المجحفة، والتحرر الفج الذي يتجاوز كل القيم، حتى يسهل على الشركات الرأسمالية أن تبتز الناس في كل شيء: في حريتهم الحقيقية، وفي أجسادهم، وفي أموالهم لصالح القابضين على رؤوس الأموال في وحشية لا تخفى على أحد عبر العالم كله...
- نحن نرفض العلمانية لأنها الطريق المعبد لنسف كل الثوابت في حياة المجتمع، وتمزيق كل الخيارات الجوهرية التي تعطي التونسي خصوصيته... فالمتوقع -كما تنبئ مسيرة الشعوب كلها- أننا بعد ذلك لن نستغرب أبدا أن يضحي جواز المثليين جائزا باسم "العلمانية"... وأن يصبح عباد الشياطين يرتعون في أرضنا ويسلبوننا فلذات أكبادنا باسم "العلمانية"... وأن يكون زواج المحارم جائزا باسم "العلمانية"... وأن تكون الخيانة الزوجية معقولة باسم "العلمانية"... وهل تقدر أن
تقول لا مادمت قد سلمت بالفصل الكلي بين القيم الدينية والدولة...
- نحن نرفض العلمانية لأن لنا من داخل ثقافتنا أدواتنا التي بها نقدر أن نكفل الحرية الدينية لكل إنسان دون الحاجة إلى استيراد حلول خارجية مسقطة... لأننا كما أن ثقافتانا ترفض "الحاكمين بأمر الله" والذين لم يُعرفوا في تاريخنا إلا في دولتي الفاطميين والصفويين من الشيعة، فإنها كذلك ترفض "الحاكمين بأمر أنفسهم" أو "الحاكمين بأمر فرنسا"...

Noureddine  (France)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:26           
La tunisie est un pays muslman , arretz svp d'utiiliser le terme "islamiste" pour nous faire peur. en tunisie , il y a une minorité de chrétiens et de juifs qui vivent en paix depuis longtems . le but des laiques n'est pas un pays civil mais un pays laique et un pays laique est un pays sans religion : il est interdit d'éduquer la religion dans le programme scolaire , il n'y pas de fete religieux , ramdan n'est pas reconnu par l'état ,
aucun lieu de culte (mosquée, église, synagoque) ne sera pas financé par l'état . en france lorsque le pap est venu , sarkozy n' pas pu assister à son messe parce que le loi laique l'interdit . un pays laique est un pays sans religion .

Mirou  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 10:05           
أشهد أن لا إله إلا الله وأن سيدنا محمد رسول الله

Zied  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:50           
أنا مسلم، تونسي و أفتخر..الدّين للّه و الوطن للمسلمين..و يزّيك بلا تخلويض عيش خويا..
تونس بلد إسلامي، و هذا غير قابل للنّقاش،

Ramzy  (United Kingdom)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:41           
أنا مسلم، تونسي و أفتخر..الدّين للّه و الوطن للمسلمين..و يزّيك بلا تخلويض عيش خويا..
تونس بلد إسلامي، و هذا غير قابل للنّقاش، خلّي جد بوها عندك الديمقراطيّة كان باش تنسّيني في أصلي و تميّعلي صغاري و تغضّب علينا ربي سبحانو و سيدي النبي عليه أفضل صلاة و أزكى سلام..

Thakafa  (Saudi Arabia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:37           
من المغالطة أن تقول بأن خوف الغالبية من العلمانية معلل بالجهل الواضح لهذا المفهوم لأنك تقفز على الأسباب الحقيقية لهذا الرفض:
- فكيف نجهلها وقد مُورست علينا أكثر من ستين سنة في تونس، ولم نجن منها إلا تضييقا على الحرية الدينية، في حين فُتح الباب على مصراعيه لكل متلاعب بالهوية، ولكل مسهم بصدق في تجفيف منابع الإسلام... ثمّ تتساءل من أين جاء الخوف من العلمانية؟؟؟
- وكيف نجهلها ونحن نرى فرنسا تنمع الفتيات من لبس الحجاب في المدارس باسم اللائكية (العلمانية الفرنسية رائدة العلمانيات)
- نحن نرفض العلمانية لأنها حلّ مسقط على واقع لم تنشأ فيه لمجرد التبعية... حل وُلد للفصل بين الدولة وسلطة الكنيسة وتعسفها، في حين أنه لا كنيسة في الإسلام، وفي حين أننا نريد إعادة الاعتبار للإسلام بعد أن تسلطت عليه الدولة العلمانية أكثر من ستين سنة...
- نحن نرفض العلمانية، لأنها تكشف خللا منهجيا -لدى دعاة العلمانية- في معالجة واقعنا، لأننا نعالج واقعا إسلاميا بوعي مسيحي...
- نحن نرفض العلمانية لأنها ليست حتى مجرد الفصل بين الدين والدولة، بل هي في عمقها فصلي بين القيم والدولة... إنها محاولة لتحييد القيم الدينية لصالح "الربحية" المجحفة، والتحرر الفج الذي يتجاوز كل القيم، حتى يسهل على الشركات الرأسمالية أن تبتز الناس في كل شيء: في حريتهم الحقيقية، وفي أجسادهم، وفي أموالهم لصالح القابضين على رؤوس الأموال في وحشية لا تخفى على أحد عبر العالم كله...
- نحن نرفض العلمانية لأنها الطريق المعبد لنسف كل الثوابت في حياة المجتمع، وتمزيق كل الخيارات الجوهرية التي تعطي التونسي خصوصيته... فالمتوقع -كما تنبئ مسيرة الشعوب كلها- أننا بعد ذلك لن نستغرب أبدا أن يضحي جواز المثليين جائزا باسم "العلمانية"... وأن يصبح عباد الشياطين يرتعون في أرضنا ويسلبوننا فلذات أكبادنا باسم "العلمانية"... وأن يكون زواج المحارم جائزا باسم "العلمانية"... وأن تكون الخيانة الزوجية معقولة باسم "العلمانية"... وهل تقدر أن
تقول لا مادمت قد سلمت بالفصل الكلي بين القيم الدينية والدولة...
- نحن نرفض العلمانية لأن لنا من داخل ثقافتنا أدواتنا التي بها نقدر أن نكفل الحرية الدينية لكل إنسان دون الحاجة إلى استيراد حلول خارجية مسقطة... لأننا كما أن ثقافتانا ترفض "الحاكمين بأمر الله" والذين لم يُعرفوا في تاريخنا إلا في دولتي الفاطميين والصفويين من الشيعة، فإنها كذلك ترفض "الحاكمين بأمر أنفسهم" أو "الحاكمين بأمر فرنسا"...

NIDHAL  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:37           
لا مكان بيننا لأي مسلم يكفر أخاه المسلم و التونسيون جميعا مسلمون فلماذا اليوم نرى مجموعة من الناس تأخذ على عاتقها الدفاع على الدين ،و كأن باقي المجتمع التونسي يريد له المضرة و عامل حرب باش يخرج الإسلام من تونس ثما واحد يخرج روحو يزيو من التخلويض و من تغليط العباد ، من سمح لهم بذلك من سمح لهم بان يتهموا الناس في أعراضهم، نحن التوانسة نعرفوا ديننا و نعرف ربي و مش محتاجين لزيد و إلا عمر باش يعلمهولنا و نحن نعرف ندافع على ديننا و لكن عمرنا مانكفر
الأخرين و بلادنا عربية و ديننا الإسلام و بلادنا مغاربية و متوسطية و عنا قيمنا الخاصة بنا و هذي هيا القيم اللي ميزتنا لسنين و لقرون و لا نحتاج إلى متطرفين من أي نوع كان و سنعمل اليد في اليد لبناء دولة ديمقراطية تضمن حقوق جميع المواطنيين لا يقهر فيها أي شخص تحت أي عنوان

Voix  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:31           
Le retour a la polygamie oh la la c" effrayant "comme si vous étes des anges et vous nn'avez pas mille amies sous les draps celui qui vit avec une seule femme l'islam ne va pas l'obliger a épouser quatre ou bien toute vos fautes vous la coller a l'slam? c une question de mentalité et pas de religion partout il y'a le bon et le mauvais il ne faut jamais generaliser vous parler et vous calculer tout seul w rabbi yssattir kol chay regardez le
japon et vous comprenez la force de dieu donc toute planification peut tomber a l'eau en une seconde w"" lé yab9a illa wajhou rabbika dhou el jaléli wel ikram"amine

Tounsi_Mestiri  (Germany)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:22           
كفاك جهلا بدينك
الدين لله و الوطن لله ايضا وانّا لله وانا اليه راجعون

MAROUAN  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:20           
باسم الله الرحمان الرحيم
شكرا على المقال سيد السهيلي و قد تتبعت العديد من التعاليق على مقالات سابقة أثبتت جهل العديد من الناس من جهة و تغليط العديد من الأخرين بسوء نية بغرض بث الفتنة و البلبلة -و هي من الكبائر -في صفوف المسلمين من خلال الأساليب البالية القائمة على تكفير و إتهام كل من يختلف عنهم بالإلحاد و كأن اللائيكية أو العلمانية هي نبذ للإسلام و حث على الفساد و الرذيلة و إن من يقوم بهذه الأعمال الخبيثة التي تصل في العديد من المرات إلى حد الشتم و المس بالشرف و
الكرامة لا يمكن أن يكون من المدافعين عن الإسلام بل هو عدو له
هناك من قال ان الدولة التونسية كانت ل 50 سنة دولة لأئيكية و لم تنجح و لكن تونس رغم انف الجميع حقق شعبها العديد من المكاسب و إن كانت هناك العديد من الأخطاء فليس السبب في اللأيكية و لكن في الحكام الذين تارة يتبعون تيار معين و تارة ينساقون لأخر و تارة يتلاعبون بالدين لأغراضهم ، بالإضافة إلى ذلك تونس كانت و لعدة قرون دولة إسلامية في ضل الخلافات الإسلامية المتعددة و عاشت عهودا من الإنحطاط لا مثيل لها كما أن العديد من الدول الشقيقة هي دول
إسلامية و أنظر مدى فساد هذه التجارب و مدى قدرتهم على تزييف الدين و إستغلاله و التلاعب به لفائدة مصالح ضيقة
تونس تبقى دولة عربية دينها الإسلام دولة متوسطية و مغاربية لها قيمها الخاصة القائمة على التسامح و الإعتدال دولة قادرة على المحافظة على الإسلام مع التفتح نحو المستقبل قادرة على تركيز الحرية و الديمقراطية و ضمان حرية أفرادها دون إقصاء او تهميش قادرة على مجابهة مختلف التحديات مثل البطالة و التنمية الإقتصادية المتوازنة و التوزيع العادل للثروات دولة قادرة على النهوض بالعنصر البشري و جعل المواطن محور تفكيرها
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

Riadh  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:13           
علمنا فانا من الشعب المتواضع الجاهل؟
مشكلتك انت و منظري العلمانية
انكم تنظرون للدين بمنظور غربي انتم منبتون
اجتثثتم انفسكم من واقعكم و تاريخكم
لا نقول ولم نقل و لن نقول
باكراه الناس على الدخول في الدين
فمن اختار ان يكون ملحدا فهو حر الله سيحاسبه
او من لم تختر ان تلبس الحجاب فهي حرة
..ما نريد هو ان نظمن ان دولتنا التي
معظم شعبها من المسلمين يكون دينها الاسلام
و ان تراعي هذه الحقوق لمواطنيها
بن علي كان يقول بالعلمانية اعلمانيتك
كعلمانية بن علي الذي شدد على المصلين
و المحجبات و منعهن حتى من الدراسة في الجامعة
و هذه حقائق رايناها باعيننا لما كنا طلبة
...
انتم يا من تنادون بالحرية اشنوا اللي حرق شعيرك
اذا واحد تونسي عمل لحية ؟
اشنيا المشكلة انو نعملوا الراحة الاسبوعية نهار الجمعة؟
علاش زعمة؟
ماهو الاوروبيين و الامريكان المسيحيين عطلتهم بالاحد
و الاحد معروف يصلوا فيه المسييحين ..ماهو نفس المبدأ
اللي نرجعولوا باش نعينوا يوم الراحة الاسبوعية؟
مشكلتكم انكم جاهلون حتى بابسط الاشياء
و ترمون الناس بالجهل
...
ايعني لك الانفتاح تبني كل ما ياتي من الغرب
بغثه و سمينه؟
حتى ننسى شعائرنا و ديننا و نتركه جانبا
الفكرة الاساسية هي ان تحرص الدولة
على تدعيم الدين الاسلامي في ربوعنا و ان تركز
على ما يجمعنا مع نبذ الاختلافات
و ان لا تتبنى الا ما تجمع عليه الامة الاسلامية
...

Omar Z  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:08           
M. hamdi msihli.
dans cet article vous n'étiez pas neutre et vous avez pris position. vous avez défendu une faux-thèse commercialisée par une minorité (la laïcité) et vous avez attaqué une position islamiste-radicale prise aussi par une minorité de tunisien plus minoritaire que les premier (laïques).

les tunisiens comprennent parfaitement les fondements de la laicité et de la franc-maçonnerie. et c'est ça votre problème. vous n'y arriverez jamais à leurs vendre cette marchandise. les tunisien (pas tous) comprennent également que l'islam n'est pas une barbe, un voile, un niquab ou autres.

Kounza  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:03           
عنوان المقال إستفزازي ، شنوا "لا إسلامي" ولات فما برشة مفاهيم للإسلام؟ ناقص تقول إرهابي

SALIMA  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 09:03           

لقد مللنا هذه الشعارات التي تنم عن جهل بمفهوم الدين و أهدافه، فلو كان الدين لله فلماذا يرسل أنبياء و رسلا لإصلاح المجتمعات وهدايتهم الى الطريق المستقيم. ان الدين شرعه الله ليكون المصباح الذي تهتدي به البشرية حتى لا تحيد عن الصواب و حتى تحقق عمارة الكون و لا تكون تحت سيطرة الأهواء و نوازع الشر. إن العلمانيين برفعهم لهذا الشعار يريدون فصل المجتمع عن الدين و الضوابط الأخلاقية و ليس فصل الدين عن الدولة كما يدعون، لأن الإسلام لا يدعو إلى دولة دينية
يحكمها رجال الدين كما حصل مع استبداد الكنيسة في الغرب، و لكن الدولة في الإسلام دولة مدنية يخضع فيها الحاكم لرقابة الشعب و هو خادم للأمة و ليس متسلطا عليها، و ليقرأ دعاة العلمانية تاريخ أمتهم بدل استيراد المفاهيم الغربية و محاولة فرضها في واقع يختلف عن الواقع الذي نشأت فيه. فأوروبا ازدهرت بعد تخلصها من سلطة رجال الدين الذين حرفوا كتابهم المقدس و حكموا بأهوائهم، أما الأمة الإسلامية فقد ازدهرت و حكمت العالم عندما كانت متمسكة بدينها، و تخلفت عندما
تخلت عن هويتها و صارت تابعة للغرب حتى في قوت يومها.

كريم  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 08:49           
الدين لله و الوطن لله، بسم اللع الرحمان الرخيم : قُلْ إنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ لَا شَرِيكَ لَهُ

KAMEL BOU  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 08:35           
المشكلة ليست جهل المواطنين بالعلمانية و لكن جهل العلمانيين بالاسلام و تتطاولهم على مقدسات الأمة ومحاولة فرض أفكارهم المنبتة عن المجتمع عبر سيطرتهم على وسائل الإعلام و إقصاء كل من يخالفهم رغم ادعائهم بحرية المعتقد، ولكن تاريخهم الطويل في ممارسة القمع و هم في السلطة لا يخفى على أحد. إن محاولتهم اليوم لتلميع صورتهم عبر اعطاء مفاهيم براقة و خداعة للعلمانية و اللائكية ما هي إلا محاولة بائسة للإتفاف على ثورة الشعب و إلهائه عن قضاياه الحقيقية وكأن تونس
لم تكن ترزح تحت نظام طاغية علماني، بل هم يريدون مزيدا من تجفيف منابع التدين و ضرب مقومات هوية المجتمع تنفيذا لأجندات أجنبية أصبحت واضحة للعيان لتسهيل عملية اختراق و تدجين الشعب و جعله لقمة سائغة لتدخل الغرب في سياسته و اقتصاده و تحكمه في قوت يومه.

Tounsi  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 08:30           
Nesma tv heya bou9 el massouneyya fi tunis!!

en europe, ils font la guerre contre les francs maçons et en tunisie nessma tv les supporte !!!!

les tunisiens doivent être sensibilisés face à ce grand problème.

   (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 08:23           
يا سي حمدي نقلك دويييييو
الدين للإنسانية جمعاء موش لله والأرض والسماء وما فيها لله
ماهذا التناقظ المقزز اتقول لا علماني لا إسلامي ثم تدعو للعلمانية مبطنة أتستهزء بنا إلى هذه الدرجة
الإسلام منهج حياة فيه العقيدة والعبادات والأخلاق والمعاملات فأي شيء تجد في هذه الحياة لا يتصل مباشرة بهذه المفاهيم.
مفهومك ومفهوم غيرك على أن الدين صلاة وصيام وزكاة وحج هو ما أوصلكم إلى هذه الحالة البائسة من إنفصام للشخصية.
تونس دولة إسلامية معتدلة لها خصوصياتها هي لا أفغانستان ولاغيرها فكفو عن تخويف الناس من دينهم إن كنتم حقا تريدون الخير لهذه البلاد
حتى وإن وجد بعض أشكال التطرف والغلو فهذه الأرض قادرة على تليين قلوبهم وإرشادهم فقط عندما يفتح الباب للعلم والعلماء
تونس طوال أكثر من 50 سنة بلد اللائكية والعلمانية فماذا جنينا من ذلك غير الرجعية والخزي والدياثة وفساد الأخلاق.
إفهمو جيدا بلادنا نريدها عربية إسلامية لاإكراه فيها من أراد إحترام الحق الجماعي فيها له ذلك ومن كان هواه غربي فليسافر إلى حيث يمنع الحجاب ويضيق على المسلمين لعله يجد ضالته ويشفي حقده طبعا إذا قبلو به أصلا

Tunisien  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 08:18           
La tunisie était tjr laïc et modéré , et le restera pour tjr , ces problèmes de politique et de religion ne se pose plus dans notre beau pays, car on est dans la bonne voie

Etat de droit!  (United States)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 07:25           
Comment un parti fondamentaliste religieux est invite a participer a une consultation pour etablir un etat de droit et democratique?

selon la 'chariaa' seule la loi de 'dieu' regit la societe, les institutions, les peuples!
l'homme et les hommes ne peuvent pas faire des 'lois'. c'est une profanation!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ce mouvement de fanatiques, ressentis sociaux et meme ignorants du contenu et du
contexte social du coran lui meme est un cancer social, politique et economique exporte par des bedouins du negd qui n'ont rien apporte ou contribue a la civilisation musulmane ou occidentale!

a mon avis, la tragedie de la religion musulmane, des musulmans et des pays musulmans a ete cause par l'abondonnement du soufisme qui fut la source et la cause de l'age d'or en 'el andalous' ou nos ancetres les anciens carthaginois et les amazigh etaient les principaux acteurs et incubateurs apres avoir
ete islamises et arabises et notre pays avait pris le nom de 'ifriquia' version arabe de 'africa'

Portugal  (Portugal)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 01:43 | par             
الدين لله الوطن للجميع افهموا المعنى قبل الاستعمال اين الامر بالمعروف و النهي عن المنكر و اين الدين النصيحة. ما هذا الجهل بالدين و التاريخ الإسلامي.

Portugal  (Portugal)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 01:35 | par             
اذا كان علماني يطالب بالمساواة في الارث فهذا اولا مدى انحطاط اخلاق العائلة في المجتمع و ثانيا فالعلمانية مجرّد تفكير في و ترسيخ الفكر المادي الذي يذهب بالأخلاق )عكس بيت الشعر لاحمد شوقي في الاخلاق و الامم(بصراحة تونس لائكية منذ بورقيبة و ماذا استفاد الشعب غير الهمّ و تهميش المعتقد الديني!? ارجعوا الى رشدكم فلا تقولوا حرّية العبادة مضمونة لانّه ما يهم في المجتمع العلماني المادة لا غير

ايمان  (Tunisia)  |Vendredi 18 Mars 2011 à 01:35           
شكرااااااااااا على المقال
لم اقرأ منذ مدة مقالا بهذا الهدوء والرصانة
تعبنا من تبادل الاتهامات
تنازلوا عن بعض من كبرياء شعاراتكم فبلدنا بحاجة لكل ابنائها الغيورين لا المنافقين


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female