عصام الشابي. بعد بالشفاء سيدي الرئيس...وصلنا مرحلة تقبل الله سيدي الرئيس

عبر الأحد 14 مارس، الأمين العام للحزب الجمهوري عصام الشابي، عن استغرابه من نشر الصفحة الرسمية لرئاسة الجمهورية لصورة الرئيس قيس سعيد وهو يصلي على هامش زيارته الي قابس.

وأشار الشابي الي أن الصورة لا علاقة لها بالنشاط الرسمي للرئيس وأنه كان على الرئاسة ان لا تنشرها.

وعلق قائلا " ما هي الرسالة التي تريد رئاسة الجمهورية ابلاغها بنشر صورة الرئيس على صفحتها الرسمية و هو يؤدي صلاة الظهر ؟ هل كان ذلك داخلا في نشاطه الرسمي عند زيارته لمدينة الحامة ؟ أم هي خطوة في اتجاه العودة الى تقاليد بالية لا تتماشى و رياح الديمقراطية التي تهب على بلادنا"
وختم الشابي تدوينته بالقول " بعد بالشفاء سيدي الرئيس...وصلنا مرحلة تقبل الله سيدي الرئيس".

Comments

13 de 13 commentaires pour l'article 222381

Karim74 (South Africa) |Lundi 15 Mars 2021 à 17:43

لم نرى مثل هذا السيل من الإنتقدات لمّا عُرض علينا أحدهم من " شيوخ الفتنة " و هو يُراقص الغانيات على الملأ دون حياء ، يبدو أنّ " القطيع " لم تعد الصلاة و المساجد من أولوياته و لعلّه أخذته العزّة بالإثم فأصبح ينزعج ممن يُحافظ على صلاته في مواقيتها ؛ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ .

Alerter

Sarramba () |Lundi 15 Mars 2021 à 10:18

السّيناريو والاعداد والاخراج والتّصوير والتركيب والأضواء والديكور والأزياء والماكياج والأكسيسوار، خارقة للعادة
هاذا ما ظَهَرَ (الرّياء والشعبوية والتّمثيل والأداء)... أما مَابَطَنْ، فهو من علم الله... "مثقال ذرّة خيرا يره، و مثقال ذرّة شرا يره" والعاقبة للمتقين

BenMoussa (Tunisia) |Lundi 15 Mars 2021 à 09:28

الصورة تظهر مخالفتين للاجراءات الوقائية لكورونا
اولا عدم استعمال السجادة
ثانيا وجوده لوحده مع المصور يدل على ان ذلك تم خارج اوقات صلاة الجماعة وهو وقت لا تفتح فيه المساجد ولا يسمح باستعمالها
والمخالفة الاكبر هي توثيق المخالافات ونشرها اي التحدي العلني للقوانين
فاذا عصيتم فاستتروا ولكنه التبجح بالعصيان