و صفت الشعب التونسي ب "المحتاج" | العين الإماراتية تُعَنْوِن : فرحة شعبية تونسية بوصول لقاح كورونا الإماراتي

باب نات - طارق عمراني - نشرت بوابة العين الاماراتية تقريرا تحت عنوان "جزيل الشكر".. فرحة شعبية تونسية بوصول لقاح كورونا من الإمارات

" قالت فيه بأنه تكريسا لنهج دولة الامارات القائم على الوقوف مع الشعوب أينما كانوا ، أرسلت أبوظبي لقاحات مضادة لفيروس كورونا إلى تونس.

و أضاف التقرير :

"ألف جرعة.. أكدت الرئاسة التونسية تسلمها في وقت تتحدث فيه الإحصائيات الرسمية عن إصابات وصلت إلى نحو 233 ألفا، أما الوفيات فقاربت 8 آلاف حالة"

و أردفت البوابة الاماراتية بالإشارة الى ما سمته الفرحة الكبيرة التي عمت أوساط التونسيين، مقدمين الشكر للإمارات وشعبها، مثمنين هذه الخطوة عاليا، وراجين الله دوام بقاء الشعبين في صف واحد حسب تعبيرها .

و ختم التقرير بالتأكيد على أن اللقاحات القادمة إلى تونس أتت بعد أيام قليلة من تزويد الإمارات قطاع غزة بلقاحات شبيهة، في ظل تدهور الوضع الاقتصادي والصحي في القطاع منذ فترة طويلة.. لتثبت دولة الإمارات حرصها على مد يد العون لكل محتاج حتى في أحلك الظروف وأصعب الأوقات.

يذكر أن رئيس الحكومة هشام مشيشي أذن بفتح "تحقيق فوري حول ملابسات دخول هذه اللقاحات وكيفية التصرّف فيها وتوزيعها".

من جهتها، قالت الناطقة الرسمية باسم وزارة الصحة وعضوة اللجنة العلمية لمجابهة فيروس كورونا في تونس نصاف بن علية إنه "لا علم لها" بدخول جرعات من اللقاح إلى تونس.

Comments

9 de 9 commentaires pour l'article 221704

Kerker (France) |Vendredi 5 Mars 2021 à 09:28

إنّ الأعراب تكاثرت في معظم الأقطار العربية و هم أشدّ نفاقا و كفرا و مكرا على الأرض. يحتقرون و يبغضون بعضهم بعضا ، يراؤون و يتباهون بما لا يعملون. ثقافتهم سطحية، يتبجّحون بما لا يصنعون. يدوسون مقام من يفوقهم علما و يعتدوا عليهم أمواتا أحياء و يتمجّدون بهم مقبورين، يزورون مقابرهم لإحياء ذكرى مماتهم متبورين مهطعين. أولائك هم شرّ البريّة. إنّ الإيمان بالقلب و الفكر و العقل بنفس مسوّات مزكّات. إنّ معظم المسلمين (99.99%) فاقدون الإيمان منذ قرون و ما
يعيشونه اليوم من ذلّ هو نتيجة ما عملت أيديهم. لا يغيّر الله ما بقوم حتّى يغيّروا ما بأنفسهم.

Alerter

Ifrit (Switzerland) |Jeudi 4 Mars 2021 à 12:04

En ces temps chacun a ses chameliers dont il dépend, les uns dépendent des chameliers kataris, les uns des chameliers saoudiens et les autres des chameliers émiratis. Aujourdhui ce sont nos chameliers à nous qui font de nous des mendiants dépendants de l`aide et des miettes des chameliers du golfe arabe. Au temps de Bourguiba on leurs apprenait à lire et à écrire, on les a aidé à quitter la vie bédouine primitive et aujourdhui ils se moquent de
nous parceque on n`aplus de Bourguiba ni de ben Ali. Ces chameliers n`oseront jamais insulter l`Egypte, l`Algerie ni le Maroc.