فيديو اليوم: الصافي سعيد يوقع "في الهواء" على لائحة سحب الثقة"

باب نات - تداولت صفحات التواصل الاجتماعي الفايسبوك للنائب الصافي سعيد وهو يوقع في ''الفراغ'' على ورقة لائحة سحب الثقة من رئيس البرلمان راشد الغنوشي.

واظهر الفيديو الصافي سعيد وهو يخبئ الورقة ويلتفت يمنة ويسرة لكن كاميرا الاعلاميين ظبطته وهو يوقع في ''الهواء''.

وكان أعضاء البرلمان أسقطوا الخميس لائحة سحب الثقة من رئيسه راشد الغنوشي، . وهو مقترح قدمته أربع كتل نيابية (الكتلة الديمقراطية وكتلة الإصلاح والكتلة الوطنية وكتلة تحيا تونس) في 16 جويلية الجاري، بسبب ما اعتبرته فشل الغنوشي في تسيير البرلمان وتسببه في احتقان الأجواء بداخله.

وتجدر الاشارة الى أن الأغلبية المطلوبة لسحب الثقة هي 109 صوتا أي الأغلبية المطلقة لنواب مجلس نواب الشعب، وفقا للفصل 51 من النظام الداخلي.

في حين 97 عضوا فقط صوتوا بـ"نعم" بينما عارض اللائحة 16 نائبا، فيما اعتبرت 18 ورقة ملغاة.

Comments

8 de 8 commentaires pour l'article 208281

Falfoul (Tunisia) |Mardi 4 Août 2020 à 10:07

هذا ما يعمل عليه التجمع و الصبايحية ... يريدون مواطن خائف مرعوب ينظر إلى جانبيه يخاف حتى من أخيه و أمه و أبيه خشية العقاب و الإنتقام و التخوين ... قالها شكري بلعيد الله يرحمو لا يمكن صناعة ديمقراطية مع من عذبو التوانسة وقهرو التوانسة واستبدوا بالتوانسة ... هاو وين وصلنا العياطة والزغراطة يمارسو في سياسة التجمع على نواب خايفين مرعوبين...

Alerter

Falfoul (Tunisia) |Mardi 4 Août 2020 à 09:57

هذه سياسة التجمع تعود من جديد تخويف الناس و تخوينهم وترهيبهم بحيث يصبح الإنسان في بيته يخاف من الجدران كي لا تسمعه ... و منع حرية الفكر و التعبير و الإختيار وتزوير الإنتخابات بالترهيب ... هذا النائب نزعت إرادته عاى التفكير الحر و الرأي الحر و أصبح يخاف من أن يعاقب على آرائه من طرف الفاشية الجديدة في تونس دعاة الدكتاتورية و إرعاب اناس ... أنه لمثال حي على ما يمكن أن تؤل إليه حال حرية الفكر و الديمقراطية في تونس ...

Ridha_E (France) |Lundi 3 Août 2020 à 14:27

Depuis sa jeunesse, on était dans le même lycée et habitions le même village(Ksar Gafsa), ce type était non seulement honni mais évité comme la peste.
Je ne comprends pas cet engouement que lui portent certains alors qu'il est un type superficiel et creux. Il parle beaucoup mais pour ne rien dire. Ses références historiques sont souvent fausses ou orientées mais, avec un peuple qui ne lit pas, tout ce qu'il dit leur parait parole sacrée.
C'est un type à oublier totalement.