---

---

وجاء في نتائجه، أن نسبة الرضا عن رئيس الجمهورية قيس سعيد تراجعت من 65 بالمائة في شهر جوان إلى 54 بالمائة في شهر جويلية الجاري، كما تراجعت نسبة الرضا عن رئيس الحكومة المستقيل الياس الفخفاخ من 50 بالمائة إلى 24 بالمائة، وما يزال رئيس البرلمان راشد الغنوشي في ذيل ترتيب نسبة الرضا بنسبة 13 بالمائة بعد أن كانت 14 بالمائة في جوان.


الحزب الدستوري الحر يتصدّر نوايا التصويت في الانتخابات التشريعية

واحتل الدستوري الحر المرتبة الأولى بنسبة 28 % في نوايا التصويت للانتخابات التشريعية اما حركة النهضة فقد حلت في مرتبة ثانية بنسبة 23 %، يليها حزب قلب تونس في مرتبة ثالثة بنسبة 9 %.

وفي المرتبة الرابعة، نجد التيار الديمقراطي بنسبة 8 %، في مقابل حزب ائتلاف الكرامة الذي حلف ي المرتبة الخامسة بنسبة 4 %.
وحلّت حركة تحيا تونس في مرتبة سادسة بنسبة 4 %، أما حركة الشعب احتلت المرتبة السابعة بنسبة 2 %.

واختار التونسيون التصويت لقائمة مستقلة، التي جاءت في المرتبة الثامنة بنسبة 2 %، في حين التصويت لأحزاب أخرى بلغ نسبة 6 %.



من جانب اخر تصدر مهدي الجمعة المرتبة الأولى بنسبة 52 % في إجابة عن سؤال " هل تعيين السيد ... كرئيس حكومة هي حاجة باهية للبلاد و إال حاجة موش باهية؟"
وحلّ إلياس الفخفاخ في مرتبة ثانية بنسبة 54 %، في حين جاء الحبيب الصيد في مرتبة ثالثة بنسبة 45 %.

أما في المرتبة الرابعة، يوجد علي العريض بنسبة 41%، وفي المرتبة الخامسة، يوجد حمادي الجبالي بنسبة 35 %.

وجاء يوسف الشاهد في مرتبة السادسة بنسبة 30 %، أما الحبيب الجملي جاء في المرتبة السابعة والأخيرة بنسبة 27 %.