ملاحظة 1 -نورالدين و زهير لا يلبسان الكمامات...
فعل ذلك يحيل إلى الإلتزام بتعليمات وزارة الصحة ولا شك أن الذطي سيفهم الباقي
ملاحظة 2 - نور الدين يجلس على كرسي أكبر منه بكثير مما جعله يستلقي أكثر إلى الوراء
وينزلق وراء فخذية ويحدث بعضوه الذكري أكثر مما برأسه
ملاحظة 3 زهير أصابعه سميكة وقصيرة للثبات والإستقرار والركود..خاصيات النظم المستبدة
الذي لا يهتم بآراء الآخرين..هذا معناه أنه لا يصلح للسياسة
وخاصة في تونس هذه الأيام...زهير لا يستوعب ما يجري حوله من تقلبات فيحاول
وقف كل شيء ورفض كل شيء ووجد ضالته في حزب حركة النهضة
وخاصة وزيرها المكي النشط جدا هذه الأيام

نائب في مجلس الشعب يشتكي رئيس مجلس النواب للمنظمة الشغيلة
والأمين العام لحزب حركة الشعب يشتكي رئيس حزب حركة النهضة للأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل
الغريب لماذا لا يستمعون لاحد مؤسسي حركة الشعب احمد الغيلوفي الذي كتب في تدوينة نشرتها باب نات منذ ايام
كيف تكون في دولة ديمقراطيه واتيت بانتخابات ديمقراطيه وفي دوله قامت بثوره من اجل الديمقراطيه وتبعث بالتحيات الزكيات الي مشير مهزوم تدعمه فرنسا والصهاينه والسيسي والامارات وبن سلمان
هاجمت اكبر حزب في تونس واستعديت كل من يؤمن بالديمقراطيه في تونس ...

الاتحاد من اخطر المنظمات و حصون الفساد و المافيا التي دمرت تونس و السلم الاجتماعي و القتصادي

صراحة لا أرى فائدة لوجود هذا الحزب ذو أفكار الخمسينات حتى السبعينات في الحكومة و البرلمان. لن تنجح أي حكومة ما دام الحرب الإيديولوحية قائمة في البلاد. هذه أفكار القومية تهدم و لا تبني لأنها من مخلفات الإستعمار حتى يسهل إبتلاع الأمة الإسلامية. علينا إعادة قراءة التاريخ لنقف على هذه الحقائق المدمرة. إنهم في سكرتهم التي ستلقي بهم في الهاوية عن قريب.