رابطةالدفاع على الباطل و حقوق الدواعش و البطجية

بقطع النظر عن الصفة التي يحملها محمد العباس كتائب فهو إنسان قبل كل شئ وأضن أن تلك المنصة هي بعثت للدفاع عن حقوق الإنسان.
ورغم أن النيابة تحركت بعدما ثبت وما لم يدع مجالا للشك والتثبت من كاميرات المراقبة فمازالت هذه المنظمة تشكك في نزاهة القضاء.يا أشباه الرجال المضمون على هذه الوثيقة أو البلاغ سوف يأتي يوم ولن تجدو من يدافع عنكم والتاريخ لا يرحم.
إن هؤلاء النقابيين هم نفسهم الذين إعتدو على محمد بن حميدة المدير الجهوي لصحة في 2012 ومخلفات العدوان لازالت واضحة عليه في طريقة مشييه وأثناء صلاته واعرف أن الصلاة لا تعني لأولائكة الضباع
الشاردة وهم نفسهم من قام سي عبد اللطيف المكي بالعفو عنهم في إحدى ليالي رمضان بعد ان قامو بتهشيم مستشفى الهادي شاكر في أول ايام الشهر المبارك ضننا منه أنهم أحرار ولا كن ضهرو عبيد هذه ومضة صغيرة عن تاريخهم وهذه المرة ستكون العقوبة للعود وليس لضرب سيادة النائب المدعو محمد العباس.

هذه المدعوة رابطة حقوق الإنسان ليست إلا رابطة العصابات و المافيوزي و الإرهاب الصهيونية واللواط و المفازد ما ظهر منها و خفى و تتطاول على القضاء و و رجال القضاء و كل من لهم صلة بالقضاء و كل هذا لأن النائب محمد العفاس حفظه الله مسلم و يفتخر بإسلامه و لا يخاف لومة لائم و يقول الحق بكل ثيقة في النفس و الله ينصره على كل من ظلمه

إذا هذه الجمعية لا تعترف بالقانون و ليس لها ثقة في القضاء و لها في من إذا. اها الحق بعد الحكم الإستأناف لا غير. هذه حرب إديولوجية ليس لها مكان في تونس. القانون فوق الجميع حتى و لم يعجبكم. حسب ما أفهمه، أنكم تدفعون على المنظومة القديمة و لا ترجون الخير للشعب. المدافع عن الفساد، فهو مثله، لدا لا نعترفوا بجمعيتكم و إنتم خارج التاريخ.