الله يفرج على جميع المرضى.. و انصح نبيل القروي أن يعتزل السياسة، لأنه اذى كثيراً من الناس. فكفى.

أنت قريت على روحك و عندك شاركات. برى حل مشاكلك مع القضاء ، و رجع الاموال المنهوبة بالتحيل، تهرب ضريبي و تهريب جباءي . و إن شاء الله القضاء يسترجل و يوقف كل فاسد عند حدو.

شخصيا الذي يذلج قلبي ، هو أن مشروع، ما يعرف بالعولمة السياسية، بمعنى أنظمة ليبيرالية بوليسية، و حتى أنظمة يمين متطرف بوليسي، في اوروبا، و أنظمة ليبيرالية بولسية عسكرية، في الدول العربية، سقط في تونس ، و إن شاء الله إلى الأبد. المجتمع التونسي متجه نحو بناء مجتمع متطور، مجتمع الحرية و العمل ، ليحل مشاكله الداخلية، محاربة الفقر و الفساد، و تطوير الخدمات الصحية و غيرها لابناءه و بناته ، و الارتقاء بالديمقراطية، و الدفع الحفاظ على المادة الشخمة و
تطوير البحث العلمي،... و ليكون أيضاً مجتمع المساهمة في ربح التحديات الكونية ، عامة مع التعاون مع الشعوب الأخرى.

العولمة السياسية التي تقضي على الأحزاب التاريخية التي تحمل الفكر و الاديلوجيا، كما نجحت في فرنسا مع حركة الرئيس ماكرون، في البداية كانت تطبخ مع الشاهد، قواءم المستقلين، الكثير منها. و يصعب مراقبة تمويلها الخارجي. و هناك عديد مقالات و تعاليق، على عدة مواقع، نواة، باب نات،... تحدثت عن هذا.

باندية العولمة السياسية، رأوا ربما أن الشاهد، لن يكون جواد رابح بسرعة، فأعماهم الله و شتتوا جهودهم، و اختاروا الرمي بإنسان ، بداءي في طريقة كلامه، و بدون ثقافة ، ليحمل مشعل العهد الجديد بكذبة المقرونة . معناها، بيع تونس شيلة بيلة، جملة و تفصيلا.

بخلاصة، القوى الحية في تونس، تفطنت لذلك، و عملت بجد على مشروع وطني يقاوم الفساد و الذل للمفسدين في الأرض. ربحت المعركة. و أمامنا البناء. ننتظر تشكيل الحكومة و برنماجها .

في النهاية :

Nabil el Karoui, n'a pas la posture d'un président. Lui même, doit comprendre ça.

عاشت تونس حرة آمنة منيعة ديمقراطية أبدية.

يا ليلى، الله يشفيك ويشفي جميع المرضى من السرطان والامراض أخرى، المرض إبتلى للمريض ولأقربائه ولكل المجتمع كما هو ابتلاء كذلك لنبيل القروي ليرينا الله ما في صدره من سوء الاخلاق وجهل بما يحيط به، الآن يعلم الشعب التونسي بأن كل ما فعله نبيل القروي من قناوات واعلام وجمعيات خيرية فهي لشهرة نفسه وليست لا لمحبة الله ولا لي خلقه واختم بحسبنا الله ونعم الوكيل.

هذا نبيل القروي ,متهم بالرشاوي و تبويض الأموال و التهرب الضريبي , تمويل خارجي بملايين الدولارات , إستعمال ضغوط دولية من أمريكا و روسيا و إسرائيل و شراء ذمم رجال أعمال فاسدين , التجسس على معارضيه و يسب الله جل جلاله علنا و يقول كلام البذيء أمام الناس و لا يحترم لا كبير و لا صغير و إنما يستغل ضعفهم و قلة ذات اليد و فقرهم و مرضهم , كل هذا ليحكم تونس كما يشاء و يفعل فيها ما يشاء ,هذا ما تعلمه من بالسكوني المافيا ؟ حتى "بابلو إسكوبار" لم يتأمر على
الدولة الكولومبية , هذا إبليس على وجه الارض
https://youtu.be/SpZsDKuNzNA

ألف تحية وتحية صباحية إلى الجميع والبداية مع المساندة لكل مرضى السرطان في تونس وعبر العالم وهذا المرض لا يتطلب الإنعزال وانتظار الموت كما روج المرشح المهزوم بل يستوجب إرتفاع المعنويات وكل الأمل في التغلب على المرض وعلى أسبابه وأهمها نمط العيش العصري الخاطئ والذي يجب تصحيحه حالا للمريض وهذا ما لا يتعلمه ولا يحصل عليه أثناء العلاج للأسف .فالشفاء يبدأ من طاولة الطعام التي تتطلب
إستبعادا كليا لكل المواد المصنعة والمعلبة فهي تحتوي على غذاء ميت والجسد مكون من خلايا حية لا تتغذى إلا على منتوجات حية من الأرض ومرضى السرطان عليهم بالإمتناع عن كل البروتينات الحيوانية من لحوم وحليب ومشتقاته وتعويضها بالبروتينات النباتية المتنوعة .والعلاج الكيميائي يعمل على الحد من تمدد المرض والغذاء الصحي يمنع إنتاج الخلايا السرطانية .ونتمنى الشفاء العاجل والتام لكل المرضى .