للتوضيح

هذه الشركات تسوق للاحزاب و االجمعيات في الخارج وهو عمل مشروع طالما لم يتعارض مع قوانين البلاد حركة النهصة تعاقدت مع شركة BCW فرنسية امريكية لتسويق نفسها للغرب و ذلك بعيد انتخابات 2014 و في جانفي 2019 اي بعيدا عن الفترات الانتخابية اما نبيل القروي فتعاقد مع شركة معلوم ان رئيسها ضابط مخابرات صهيوني و في نص العقد يفدم القروي نفسه كمترشح للانتخابات الرئاسية و تم العقد في الزمن الانتخابي اوت 2019 و ينص على الدعم المالي و السياسي للقروي للوصول الى
القصر اضافة الى ان قيمة العقد تتجاوز السقف الاتنخابي بكثير... اذن لا توجد مؤاخذات فانونية على عقد النهضة بينما يجمع القروي على نفسه التعامل مع كيان لا توجد بيننا و بينه علاقات دبلوماسية بل نعتبر في حالة حرب معه طلب الدعم المالي الخارجي لحملته و تجاوز سقف المصاريف بما يفوق ال 150بالمئة و بالتالي يمكن نظريا حل الحزب و اسقاط كل قائماته التشريعية و اسقاط ترشح السيد نبيل القروي والتتبع العدلي للقروي و كل من سيشمله التحقيق و تثبت ادانته

الشعب يريد الثورة من جديد

الشيء كبير , الرشاوي و تبويض الأموال و التهرب الضريبي , تمويل خارجي بملايين الدولارات , إستعمال ضغوط دولية من أمريكا و روسيا و إسرائيل و شراء ذمم رجال أعمال فاسدين , التجسس على معارضيه , كل هذا ليحكم تونس كما يشاء و يفعل فيها ما يشاء ,هذا ما تعلمه من بالسكوني المافيا ؟ حتى "بابلو إسكوبار" لم يتأمر على الدولة الكولومبية و من كثرة الإتهامات التي تجوب حوله حتى وكيل الجمهورية لم يستطع الإفرج عنه , هذا إبليس على وجه الارض
https://youtu.be/SpZsDKuNzNA