دريم تحيل مصطفى عبده للتحقيق لتجاوزه فى حق الجزائريين

أحالت قناة /دريم/ اللاعب السابق والمذيع حالياً مصطفى عبده إلى التحقيق، بسبب قيامه بسب الشعب الجزائري، ووصفه ببلد "المليون لقيط"، وذلك أثناء فورة غضبه من الأحداث التي جرت في السودان، وتابعها عبده على الهواء مباشرة، كمعظم القنوات الفضائية المصرية.
ورغم تحفظ البعض، إلا أن عدم تمكن عبده من تمالك أعصابه أثناء تقديمه البرنامج، أدى إلى انفلات أعصابه وبالتالي لسانه، خاصة وكما صرح عبده في البرنامج أنه خير من يستطيع أن يتحدث عن الجزائريين في الملاعب، لأنه ذاق منهم الويل طوال ثمانية عشر عاماً شاركهم اللعب خلالها، ويعرف عنفهم جيداً.
ورغم تحفظ البعض، إلا أن عدم تمكن عبده من تمالك أعصابه أثناء تقديمه البرنامج، أدى إلى انفلات أعصابه وبالتالي لسانه، خاصة وكما صرح عبده في البرنامج أنه خير من يستطيع أن يتحدث عن الجزائريين في الملاعب، لأنه ذاق منهم الويل طوال ثمانية عشر عاماً شاركهم اللعب خلالها، ويعرف عنفهم جيداً.
ورفض عبده ما أعلنته قناة "دريم" عن إحالته للتحقيق، وأكد أن نجم في حجمه ومقداره لا يصح تحويله للتحقيق، وأنه حتى الآن لم يتسلم رسمياً ما يفيد تحويله للتحيقيق، ولكنه في حاله تأكده من نية القناة للتحقيق معه فسوف يرحل ولن يعمل بها مرة أخرى، وأنه لن يكف عن شتم الجزائريين وفضحهم في كل مكان، وأنه في حالة منعه من القنوات الفضائية، فسوف يواصل هجومه عليهم من خلال الصحافة.

- مواطن تونسي /يسخسخ/ عمرو أديب على الهواء
- تصريحات عمرو أديب حول الجزائر وتونس تثير الجدل
- عمرو أديب يصف الاخوة الجزائرين بسفلة
- علاء مبارك ينعت المشجعين الجزائريين بالارهابيين والمرتزقة
- مصر الجزائر : هيفاء وهبي على الخط
- وزير الدولة الجزائري: لا نقبل النظرة الاستعلائية
- حسني مبارك: مصر لن تتهاون مع من يسيء لكرامة أبنائها
- مهزلة جزائرية مصرية بقلم عبد الباري عطوان
- بعد خسارة المباراة الكروية, مصر تخسر المعركة الإعلامبة أمام الجزائر
من جهة أخرى قرر النائب العام في مصر فتح التحقيقات في البلاغ الذي تقدم به مرتضى منصور المحامي ضد وزير الاعلام الجزائري ورئيس اتحاد الكرة الجزائري وبعض رؤساء تحرير الصحف الجزائرية.
واتهم منصور في بلاغه المسؤولين الجزائريين بنشر أخبار من شأنها إثارة الفتنة بين المصريين والجزائريين.
وقرر النائب العام استدعاء المشكو في حقهم عن طريق سفارتهم بالقاهرة لسماع أقوالهم فيما نسب اليهم من ادعاءات.
|
Comments
28 de 28 commentaires pour l'article 18307