تفاعلا مع بعض التعليقات حول الالحاد وجب التنبيه بأن الفيزيائيين الذين يتصدرون هذا الموضوع في العالم يخوضون في موضوع ليس من اختصاصهم حتى ولو كانوا متوجين بجوائز نوبل لأن مهمة تفكيك وتركيب الأفكار من اختصاص الفلاسفة والحكماء وعباقرة الفكر ثم أن موضوع الالحاد طويت صفحته بعد الاجماع على التصميم الذكي للكون واعتراف قادة الالحاد بورطتهم التي لا مخرج لها رغم مواصلتهم في نشر الالحاد لسبب وحيد وهو عدم السماح
للكنيسة بتسجيل النقاط نظرا لتاريخها الأسود في قتل العلماء وكنت منذ أيام دونت مداخلة عن الاسراء والمعراج التي ذكرها القرآن الكريم في سورة النجم ودعوة الله لرسوله عليه الصلاة والسلام لجولة سياحية في ملكوته العظيم والمهيب لحظة سقوط نجم في الثقب الأسود وتعليمه بأن القوى التي تمسك بالكون لها علاقة وطيدة بقوة الثقب الأسود العملاق وجولة الرسول تؤكد أنه سافر بسرعة تفوق سرعة الضوء وأن رعاية الله لعبده
تدفع الثقب الأسود لابتلاع نجم هائل دون أن يلحق أي أذى بالرسول وهو على فوهة الثقب المرعب فكيف لرسول أن يعلم بالثقب الملتهم للنجوم والعلاقة بينه وبين القوى التي تمسك الكون والتي نعرف منها أربع قوى كونية مسيطرة

@Citoyenlibre "فَلَو كان حقا هذا الإلاه موجود لما أتانا بكتب كلها أخطاء علمية وتناقضات"
أغلب العلماء يؤكدون أن القرآن كتاب معجز. إلاّ أنت تقول أنّ به أخطاءا علمية وتناقضات ؟؟؟ واصل... يجيك نهار وتندم. في الدنيا وإلاّ في الآخرة.

عندما لا تجدوا جوابا عن ايإلتكم تخلقوا ألاها وهميا ،،،فَلَو كان حقا هذا الإلاه موجود لما أتانا بكتب كلها أخطاء علمية وتناقضات ،، ولكن للاعتراف بذالك يجب التحلي بالشجاعة وحرية الرأي

@citoyenlibre
بمثل هذا التفكير البسيط منك ، إذن أنت غير موجود! و لا معنى أصلا للوجود إذا كان كل شيء صدفة وعبث في عبث ! فيمكن أن يغيب توازن الكون في أي لحظة وتغيب الشمس وتصطدم الكواكب ببعضها و لكن ذلك لم يحدث منذ آلاف بل منذ ملايين السنين فمن هندس هذا النظام ووضع قوانينه؟

يا سي فوزي لا تدعي ولا والو ،،لن يستجيب لك من هو غير موجود

طبعا كان طردك مبيتا:

أولا ليعطوا صورة عن تميُّعِ المتدينين من خلالك، ثم عن انحدارهم إلى الهوة، و منه إلى الارتداد و الانصياع عن المبادئ، و أخير إلى المزابل..... فما كان الهدف منك إلا تشيه المتدينين، و إلا فمنذ متى كنت أنت وجها تلفزيا أو صحفيا أو منشطا أو ما شابه ذلك...

و لعل أمثالك يتعظون، نقطة إلى السطر.