منجي الرحوي: يا يحوطونا احنا في الحبس يا يحطو النهضة في الحبس

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/5bb3e3e7a03f96.08713564_hokgfjmnlieqp.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال القيادي في الجبهة الشعبية المنجي الرحوي في حوار على قناة التاسعة انه على القضاء العسكري التحقيق في الملفات المعروضة من قبل هيئة الدفاع عن الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي.
وأضاف المنجي الرحوي " أتحدى جماعة النهضة بان يعرضوا الملف على القضاء العسكري " يا يحوطونا احنا في الحبس " بتهمة نشر أخبار كاذبة" يا يحطو النهضة في الحبس.
وقال المنجي الرحوي " نعرف في النهاية من سيكون مصيره السجن" في إشارة الى حركة النهضة.





محمد بن سالم: قريبا ستتهمنا بالوقوف وراء فيضانات نابل
وكان النائب والقيادي بحركة النهضة، محمد بن سالم ، نفى وجود أي تنظيم سري تابع للحركة.
واتهم الجبهة الشعبية بأنها " احترفت الافتراء على حركة النهضة وتشويهها"، وذلك على خلفية ندوة صحفية عقدتها هيئة الدفاع عن الشهيدين شكري بالعيد ومحمد البراهمي واتهمت فيها النهضة "بتكوين تنظيم سري كانت له يد في الاغتيالين".

وقال محمد بن سالم ان قادة الجبهة ليست لم مشاريع سوى توجيه تهم مجانية وغير صحيحة تجاه الحركة.
وأضاف محمد بن سالم " الجبهة ربما ستتهم حركة النهضة بالوقوف وراء تسونامي اندونيسيا او حتى فيضانات نابل لأننا أكثرنا من الدعاء في صلاة " الاستسقاء" مشيرا بان للجبهة الهوس بالنهضة.

وأصدرت حركة النهضة بيانا نفت فيه بشكل قطعي وجود أيّ نشاط للحركة خارج إطار القانون المنظم للأحزاب.
وأدانت بشدة ما قالت إنه "مغالطة وتضليل بتوظيف ملف قضائي تبين أن أطواره تعود إلى سنة 2013 وبتّ القضاء في شأنه ولا صلة للمتهم فيه بحركة النهضة".
واستنكرت تلفيق التهم المجانية لمؤسسات الدولة من قضاء وأمن ورئاسة الجمهورية والإساءة للعلاقات الخارجية للبلاد بدول شقيقة وصديقة.
وذكرت أن قضية الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي تحت انظار القضاء وتؤكد ثقتها الكاملة في عدالته واستقلاليته وكشفه للحقيقة كاملة.
واعتبرت أن البرنامج الوحيد للجبهة الشعبية هو الاستثمار في دماء الشهيدين للتغطية على فشلها المتواصل في المحطات الانتخابية السابقة وعجزها عن تقديم برامج جدية للشعب التونسي.
وكان المحامي نزار السنوسي، عضو هيئة الدفاع عن الشهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي، اتهم خلال ندوة صحفية عقدتها هيئة الدفاع الثلاثاء، تحت عنوان "التنظيم الخاص لحركة النهضة بعد الثورة وعلاقته بالإغتيالات السياسية"، ما أسماها "أجهزة" بسرقة ملفات قضائية ومحجوزات متعلقة بقضية اغتيال بلعيد والبراهمي، وقال إنها لم تسلّم إلى اليوم للقضاء.
وقال عضو هيئة الدفاع في قضية الشهيدين إن وزارة الداخلية ترفض تسليم وثائق الملفين الى حكام التحقيق، مشددا على ضرورة أن تفرج عن "الغرفة السوداء" ذات العلاقة المباشرة بالاغتيالين وترفع حمايتها عن التنظيم الخاص المورط في الاغتيالات والذي كان تحت حماية النهضة في 2013، على حد قوله.
وأكد وجود حقائق تكشف لأول مرة على غرار تحوز المسمى مصطفى خذر وثائق تتعلق بملف اغتيال بلعيد والبراهمي، مضيفا أنه كان المشرف على الجهاز الخاص لحركة النهضة وفي اتصال مباشر بالقيادات العليا للحركة وخاصة راشد الغنوشي (رئيس حركة النهضة) ونورالدين البحيري (رئيس كتلة الحركة بالبرلمان)، بالإضافة إلى أن خذر كان مكلفا بالرد على البريد الخاص الوارد على علي العريض عندما كان وزيرا للداخلية، وفق تعبيره.
يذكر أنه تم اغتيال الأمين العام لحركة الوطنيين الديمقراطيين الموحد، شكري بلعيد، أمام مقر سكناه بالمنزه السادس، يوم 6 فيفري 2013.
كما تعرض النائب بالمجلس الوطني التاسيسي، محمد البراهمي إلى الاغتيال أمام منزله بالعاصمة، يوم 25 جويلية 2013.
ويجمع مناضلو الجبهة الشعبية وأعضاء هيئة الدفاع عن الشهيدين على أن القضيتين تراوحان مكانهما، وعبروا عن اليقين بوجود تلاعب في وثاقق القضيتين وفي مسارهما.



Comments


10 de 10 commentaires pour l'article 168789

Elmejri  (Switzerland)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 15:56           
سياتي عليك الدور لا محالة يا ثرثار ،،،،،

🗣👎🏿🗣

Falfoul  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 12:43           
الفقر و التهميش و الإحباط و الطفولة العنيفة ما ينجمو يطلعوا كان موطنين مرضى... عدوانيين فاشلين و أغبياء ...

Falfoul  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 12:40           
كل ما يطلعلو السكر يهيج و يزراق و يولي يخججج... المسألة لاهي متاع سياسة و لا حكم المسألة وما فيها تحليل السكر طالع برشة ...

Legitme  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 11:33           
تحب تحط النهضة في الحبس حط معاها مليون نهضاوي و مليون آخر من المتضامنين معها إذن يلزمك تبني سجن طاقة إستعابه 2 مليون

Mongi  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 10:46           
@Fenac
بعد 10 و 20 و 30 و .. سنة من الثورة (مازال ماهو واضح حتّى شيء) برشة ناس فرنسيس يقولوا ماذا حقّقت لنا الثورة ؟ وبعد مضي 100 سنة على الثورة الفرنسيس يترحموا على الثوار إلّي ناضلوا ولّي ماتوا. لأنّه بجهود الثوار ونضالاتهم وصبرهم ينعم الفرنسيون اليوم بالحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان.

Mongi  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 10:07           
@Fenac
1) لم تنجح الثورة الفرنسية منذ السنوات الأولى. ولم يتاكّد الفرنسيون من نجاح الثورة إلاّ بعد مضي 70 أو 80 سنة. فالذين مكّنوا الثورة من الانتصار بعد حوالي 80 سنة هم الثوّار الذين ناضلوا وكافحوا وصبروا وتصدّوا بصدورهم وبأموالهم وبجهودهم لكلّ مطبّات الثورة المضادة طيلة 80 سنة. وهذا ما يقوم به الثوار وأولهم المنضوون تحت حركة النهضة. فحركة النهضة أنقذت البلاد من حرب أهلية(وهذه لوحدها تستحقّ عليها جائزة نوبل للسلام : فحركة النهضة تعرّضت للتشريد والتعذيب
والنفي والمعاناة وتعرف ما معنى كل هذه المآسي فلم ترد أن يتعرّض الشعب لمثل ما تعرضت له وآثرت التوافق على تشريد الشعب). فالثورة باش تنجح يلزمها وقت طويل ويلزمها بال واسع وراس من نحاس ويلزمها شعب يفهم ويصبر.

Fenac  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 09:43           
اغلب الردود ظاهر فيها من جماعة النهضة اش عملت عندها 5 سنين في الحكم خلينا من الرحو واجماعتوا

Bannour  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 08:23           
بالنسبة لكم الحبس أهون لأنكم معزولون بطبعكم وربمأ بدخولكم الحبس تجدون تعاطفا و بالتالي دعما لزادكم الإنتخابي أما بالنسبة للنهضة فلها أن تواصل مسيرتها في تحقيق الإستقرار و التصدي للمنظومة القديمة و منتخبيها ينتظرون منها تحقيق برامجها التنموية

Lechef  ()  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 07:53           
Sans m'immiscer dans ces affaires très délicates , incompréhensibles et de ces dossiers très flous , l'intervention de Rahoui, qui précise que '' Ennahdha '' ou '' El Jabha'' mérite la prison est clair, net et juste , et chaque partie se trouve dans une position de défense !
Donc, on attendra la suite , vrai ou faux !

Zoulel  (Tunisia)  |Mercredi 3 Octobre 2018 à 06:22           
ناخبة النهضة ومناصروها يزادون رسوخا بأن النهضة على حق ما دامت الجبهة الشعبية تحاول تشويهها ر


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female