تعرفون قصة الأعرابي الذي بال في بئر زمزم ؟
...
روى الإمام ابن الجوزي حادثة وقعت أثناء الحج في زمانه؛
.....
إذ بينما الحجاج يطوفون بالكعبة ويغرفون الماء من بئر زمزم قام أعرابي فحسر عن ثوبه، ثم بال في البئر والناس ينظرون، فما كان من الحُجّاج إلا أن انهالوا عليه بالضرب حتى كاد يموت، وخلّصه الحرس منهم، وجاؤوا به إلى والي مكة، فقال له: قبّحك الله، لِمَ فعلت هذا؟ قال الأعرابي: حتى يعرفني الناس، _ ويذكروني ولو بالسب واللعنات _ ويقولوا: هذا فلان الذي بال في بئر زمزم!

كانت نائمة ما يسمع بها حتى حد.عرات روحها و عملت ضجة باش العباد تولي تعرفها العباد لا أكثر و لا أقل.إنسانة فارغة في مخها و حبت تعمل لروحها قاوق

سمعت ردها ويا ليت لم اسمعها، زادت على الطين بلة.

انها تنقد كل ثقافة، ثقافة أصلها وثقافة من تريد تقليدهم.

يا بنتي الصابو يلبسوه الفلاحة في شمال أوروبى وكان موضى في السبعينات عند الهبي ولبسوه بعض الاطبة في المستشفى وانتي ما كش لابسة صابو رهي شلاكة، والصابو من لوح كله او فوقه جلد يغطي أصابع الساقين.
والروبة إلّي لابستها من نوع تيشارت طويل يلبسوه في المنزل او للنوم.

وحسابك غالطة، انتي عملت صدمة لكل التوانسة رجال ونساء لان تصاورك عملت دورة العالم ورجعتنا ضحكة ومتأخرين.

الله يهديك

الغباء، انها وبحماقتها هي التي تدفع المواطن بين أحضان النهضة

سبقتها القوبنطيني من قبل كان تتفكروا. كل فترة تطلع علينا هايشة جديدة. كان يستمر الحال ستخرج علينا عارية تماما باش تغزل الاسلاميين وستكون أمينة فيمن وزيرة التربية في شعب من الخرفان

الغلطة موش منك ملّي برولتهم بالوعود الكاذبة ونتخبوك الكلوكم الشكارة والبحر مسكينة هالبلاد تتمزق في تصحر فكري وسياسي