بعد نفق 70 كلم، نقابي أمني يكشف: حركة حماس حفرت نفقا في الحفصيّة يؤدّي مباشرة الى سفارة فرنسا

<img src=http://www.babnet.net/images/2b/gaaaloulllll.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال مدير مركز البحوث و الدراسات الأمنية محمد الصغير الهبائلي أن وحدات الأمن تمكنت سنة 2014 خلال عملية مداهمة اكتشاف نفق بتونس العاصمة وتمكنت من إلقاء القبض على 4 أشخاص من بينهم 3 فلسطينيين ينتمون إلى حركة حماس.

وأكد الهبائلي في مقطع فيديو نقله موقع السياسي ، خلال ندوة إقلمية لمكافحة الإرهاب أن هذا النفق موجود بمنطقة الحفصية ويؤدّي مباشرة إلى سفارة فرنسا.






يذكر أن كاتب عام نقابة الأمن الجمهوري محمد رزقي أكد لدى الإستماع إليه في لجنة البحث في ملف التسفير بالبرلمان العثور على نفق يربط تونس بليبيا يمتد على مسافة 70 كلم تم حفره من قبل الدواعش وهو ما نفاه وزير الداخلية لطفي براهم.



Comments


22 de 22 commentaires pour l'article 160722

Mandhouj  (France)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 22:08 | Par           
النفق القادم الذي سيحفره خبراء حماس من داخل التراب التونسي سيكون من رمادۃ حتی باربس , و بالتحديد قصر الإيليزي ! ! :):):) . هوءلاء المرضی يجب عرضهم علی طبيب نفسي و مراقبۃ تحركاتهم مدی الحياۃ .. و حذاري من أن يغطوا علی كلاب الموساد و الإمارات الصهيونيۃ, و سعوديۃ بن سلمان المريض النفسي, في حفر أنفاق حقيقيۃ تحت تغطيۃ أمنيۃ موازيۃ .. علی نواب الشعب أن يكونوا علی قدر من المسوءوليۃ .. إستحمار الشعب غير جاءز .

Aziz75  (France)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 19:09 | Par           
اصبحت تونس بلد الانفاق أو بالأحرى النفاق،و اسمه يدل على حالته النفسية.لقد رفع عنه القلم

Swigiill  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 15:11           

ما دام لاقين شكون يسمعهم ... مازلت تشوف اكثر من هكة ...


MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 15:03           
نفق بين الحفصية وسفارة فرنسا والقبض على أربعة أشخاص ثلاثة منهم من حركة حماس يعني أن المقيم العام له علاقة بحماس ويجتمع مع أفرادها داخل النفق وربما يسهر الجميع في قرية الدعارة بآخر النفق وبصراحة كان على المستمعين طلب اختبار بما يفيد نوعية ما يستهلكه المتكلم من ممنوعات تدفعه لجمع ما لا يجتمع

Incuore  ()  |Vendredi 27 Avril 2018 à 14:25 | Par           
ذهب المجرمون بعيدا في الدعاية منين من الحفصية؟ من سينما الاهرام ؟ من الشرطة الفنية؟ و تعدا من نهج فبريكات الثلج و لا جاب من المنجي سليم ؟ ز دار مع مالطة الصغيرة او الدباغية و إلا كمل لبورت دو فرنس ؟

Kamelwww  (France)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 13:11           

لما نفق الكلام الصواب تحدث المنافقون عن الأنفاق... والجميع أصبح متفقا أن نقابات الأمن هي من يخترع حكايات الأنفاق، وحصل إتفاق أن النقبات كلها إخفاق، وأن مستقبلها مظلم الآفاق... فكل ما أبصرت رواقا، بدا لها كأنه أنفاق... وكأنك لست في تونس، بل في جزر "واق الواق"... كفاية، لقد بانت العورات وسقطت كل الأوراق. ألا تخجلوا يا جهلة، يا دعاة الشقاق والنفاق ! أتركوا البلاد لشأنها، لإنقاذ ما تبقى أو ما هو باق...


Kroling  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:50           
كيف غابت هذه المعلومة عن لطفي العماري المشهور بلطفي أنفاق . ألم يعلمه هذا الأمني النقابي بالموضوع ولم يأخذ الأخبار منه هذا الخبر. لا موش معقول.

Tfouhrcd  (Finland)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:39           

هذا النقابي الأمني أو الأمني النقابي أطلقت لسانه الزّطلة بمثل هذا الكلام الذي تضيق به صدور العقلاء . اتفووووووووووووووووووووووه

Sadiknew  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:36           
هبائبي مشتق من الهبل فهو لا يلام عليه

Kerker  (France)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:30           
François Hollande élève le Quartet du dialogue national au rang de Commandeur de la Légion d'Honneur

Kerker (France) |Mercredi 09 Decembre 2015 à 03h 23m |
طغت المظاهر و استبدّ الجبن بأمّة لعبت بها الشمولْ
بريح ذفر يغشي القرب بغَوْلِ بُعْدٍ فغاد صبرهم معولْ
كفانا سجما على طلل مجد و عزّة كانا للجهلة فضولْ
نسائم الحقّ تطوف بضعفاء خضعوا لحكم غافل يعولْ
صبرا لا يستجيب القدر لخادع أمّة فللمكر غدر يجولْ
ومن الأسى أن نتأطَّر بجوائز خصيم ببغضه لنا ظلوم
غيض من فيض لأمّة تخشى ظلّها خوفا من المجهول
فجرت النفوس، فقبلنا فرائض من عدم لسيادتنا خذول
أمّة لا تصون عرضها طريحة بشباب أصابه الخمول
إنّي أراكم عبيدا لغيركم يطفوكم الموت أحياء بلا حلول
تحلّون المال ربا و ترصدون الملاهي مخدّرات للعقول
وعض كلّ حكيم منكم ملل و مكر كلّ غنيّ منكم مقبول
خليلي و إن عظمت حدّة نقدي فإنّي لكم بالرّشد محمول
و ما يأمرني أنّي منكم و إليكم و القلب في ودّكم مذلول

د ك ل أصيل الأرخبيل

MedTunisie  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:24           
نقابات الانفاق و العهر و البصمة التي تسبب الامراض و نقابات الهدم و الخراب و الكذب و النفاق و الانفاق و اعادة النفاق

BABANETTOO  (France)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:22           
Apparemment ces gens là sont plus forts que l'Etat ?!
Un Etat faible malmenée par une poignée de délinquants de droit commun.
Comment ça se faits que de pareils énergumènes foulent le sols Tunisien sans être inquitétés

Kamel85  (United Arab Emirates)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:22           
نيّة هؤلاء المتزندقين اغراق كثير من شعب تونس في متاهات أنفاق وهميّة لتشتيت انتباههم عن قضاياهم الرّئيسيّة. أسأل الّله أن يحفر أنفاقا كثيرة في عقولهم و قلوبهم علّهم يتيهوا تيهة الصّبارص في بحر أنتركتيكا قي القطب الجنوبي

Mavb2013  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:17           
HI HON, HI HON, HI HON..... disait le bouricot

Elmejri  (Switzerland)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:16           
على القضاء العسكري
💰💰🗣 💰 🗣 💰 🗣 💰 🗣 💰 🗣 💰💰
متابعة هاته الأنفــــــــــــــــــــاق دون انتظار

Slouma  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:12           
بلاد انفاق و نفاق ما عادش تفهم الصحيح من الغالط

Cartaginois2011  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 11:00 | Par           
بما ان كل هؤلاء الأشخاص و مراكز البحث أصبحت تعمل واضحا للعيان مباشرة لصالح الكيان الصهيوني وربما تحت إشرافه،على الحكومة وعلى القضاء العسكري متابعتهم دون انتظار

3azizou  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 10:43           
ملا عار
بل هي بلد النفاق

Mongi  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 10:42           

تونس بلد الأنفاق والنفاق وكلّ المشتقّات كآفاق تونس وإخوانه.

Adel22  (Tunisia)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 10:38           
Mandhouj (France)
تونس بلد الأنفاق والنفاق وعدم الاتفاق
نقابات مهزلة

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 10:36           
اعـــــــــلام كذب و نفــــــــاق من أنفـــــاق خبيثة و أخــــــــلاق رديـــــــئة

Mandhouj  (France)  |Vendredi 27 Avril 2018 à 10:35 | Par           
تونس بلد الأنفاق ! ! :):):) .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female