العكرمي يرد على جراية: سأتبرع لك بشاحنة ''javel'' حتى تقنع الناس بانك غير فاسد

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/lazharakremi.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - رد القيادي السابق في نداء تونس الأزهر العكرمي على الاتهامات التي وجهه له رجل الأعمال شفيق جراية له " بانه قعر".
وقال العكرمي في صفحته الرسمية على الفايسبوك " ان اتهامات جراية دليل على ان قيادات في النداء تتحصل على اموال من اطراف خارجية.


وقال العكرمي لدراية " سأتبرع لك بشاحنة " جفال" حتى تقنع الناس بانك غير فاسد.



وكتب العكرمي ما يلي " شفيق جراية منذ قليل على نسمة " لزهر العكرمي ڨعر "
جميل ان تتساقطوا واحدا تلو الآخر منذ أن كشفت تقاضي بعض قيادات نداء تونس أموالا من اطراف خارجية عن الحزب . تهجّمك انت و طوبال ان دل على شيء فهو يدل انكما المعنيان بتصريحاتي و كالعادة " المجراب تهمزو مرافقو " .
لن اسرد تاريخك في الفساد و ما إلى ذلك ، فالكل يعلمه و يعرفه بالتدقيق ، بل أعلن من هنا تبرّعي لك بشاحنة مليئة بالجافال كصدقة علّك تستطيع إقناع الناس انك مثال للنزاهة و الشفافية


Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 140058

Ibtissem Ibt Lamari  (Tunisia)  |Dimanche 19 Mars 2017 à 13:56           
مع الجافل يلزمه طهارة كبرى بماء زمزم ثم السعي بين الصّفَى و المرْوَى لعله هكذا تُقبل له و يتطّهر......!!!!!

Essoltan  (France)  |Samedi 18 Mars 2017 à 20:26           
يا سي العكرمي سي شفيق ما قال فيك كان الخير ...

هذا الأخير قال : العكرمي " قعر " يعني قافز وولد فاميليا .

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 18 Mars 2017 à 13:08           
Feuilleton Akremi-Jerraya va durer quelques épisodes !!!
Beaucoup de pertes du temps et d'effort dans ces circonstances qui ne méritent pas toutes ces polémiques.
L'heure et la vérité est au travail sérieux et rentable !

Hassine Hamza  (Tunisia)  |Samedi 18 Mars 2017 à 12:47           
ياسي العكرمي

من أين لك بأموال شاحنة الجفال ؟
ولماذا الجفال ؟
هل ﻷن الجفال جرّبْته بنجاح في تنظيف جدران قبْو الداخلية المُلطخ بشواهد تعْذيب مساجين الرأي ؟؟؟
...
لو وُجد من يفكر مثلك في ألمانيا النازية
لحرث معتقل "أُوشويتز" وزرعه وردا وقرنفلا
حتى لايبقي أثرا على جرائم النظام ضد اﻹنسانية...ا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female