سلوى الشرفي : كان جات صلاة الاستسقاء فيها خير راهي السعودية موش صحراء

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/salwacharfiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - على خطى الفيلسوف يوسف الصدّيق الذي قال إن صلاة الجمعة ليست فرضا على المسلمين وفي علاقة بالصلاة أيضا، سخرت الأستاذة الجامعية سلوى الشرفي من صلاة الاستسقاء.

وقالت الشرفي في صفحتها الرسمية على الفايسبوك " كان جات صلاة الاستسقاء فيها خير راهي السعودية موش صحراء".

واعتبرت الشرفي أن دعوة وزارة الشؤون الدينية لاقامة صلاة الاستسقاء يوم الأحد 17 جانفي سطو على مجهود خبراء الطقس الذين يتوقّعون نزول أمطار في الأيام القادمة.







Comments


52 de 52 commentaires pour l'article 118747

Abdelkader Maalej  (Tunisia)  |Mercredi 20 Janvier 2016 à 15:54           
لو اهتممت بعملك ونجحت فيه لكان أفضل لك أيتها الأستاذة لا تتدخلي في أمور ليست من اختصاصك و صلاة الاستسقاء من شعائر الإسلام و ليست سطوا على مخابر الرصد الجو التي تقدم مجرد توقعات وليس معلومات مؤكدة ولسنا بحاجة إلى دروس منك وكما يقال رحم الله إمرء عرف حده و وقف عنده و عاش من عرف قدره وجلس دونه

Nacir  (Tunisia)  |Lundi 18 Janvier 2016 à 20:25           
Je pense que vous êtes en dehors de ce qui se passe dans notre monde actuel. Si vous êtes universitaire, je vous invite à télécharger sur le Net "Des pions sur l'échiquier" ou en anglais "Panws in the game" vous allez découvrir que vous n'êtes qu'un PION

Njimabd  (Tunisia)  |Lundi 18 Janvier 2016 à 11:54           

حسبا الله ونعم الوكيل
ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منّا

قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : لم يمنع قوم زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء, ولولا البهائم لم يمطروا. صحيح الجامع

أخرج ابن ماجة في السنن وأحمد في المسند والحاكم في المستدرك وابن حبان في صحيحه بإسناد صحيح من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يا معشر المهاجرين: أُعيذكم بالله أن تدركوا خمساً، فما ظهرت الفاحشة في قوم فأعلنوا بها إلا ظهرت فيهم الأوجاع والأمراض التي لم تكن فيمن مضوا من أسلافهم، ولا نقص قوم المكيال والميزان إلا أخذوا بالسنين وعسف السلطان ونقص المؤونة، ولا نقض قوم عهد الله وميثاقه إلا سلط الله عليهم عدواً من سواهم فأخذ
بعض ما في أيديهم، وما منع قوم زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يُمطروا، وما حكمت أئمتهم بغير ما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم".

Njimabd  (Tunisia)  |Lundi 18 Janvier 2016 à 10:12           

حسبا الله ونعم الوكيل
كثرت الزنادقة و محاربي الإسلام و المفتين بغير علم بعد الثورة و كلها أبواق كفر و دعوة إلى الفتنة يجب محاربتها كمحارب الإرهاب فهي وجه آخر للإرهاب و تعله للإرهابيين

Ahmed Beyoub  (France)  |Lundi 18 Janvier 2016 à 07:12           
ملله تينده هازتها على خلقتها

برى حلى حانوت إفطايرى أو علقى عليه التنده إمتاعك

Folla Ben  (Tunisia)  |Dimanche 17 Janvier 2016 à 23:08           
هاو ربي وراك اية من اياتو اليوم صب ثلج في السعودية ما صبش كيفو توا 85عام

Bombardier  (Tunisia)  |Dimanche 17 Janvier 2016 à 14:43           
الجفاف والتصحر الحقيقي ليس في السعودية او في صحرائها بل في طاصت مخك يا فاقدت العقل

Amis2012  (Tunisia)  |Dimanche 17 Janvier 2016 à 09:50           
وينو البترول

Ouss Ama  (Tunisia)  |Dimanche 17 Janvier 2016 à 08:32 | Par           
أخوكم من تونس أريد أن أحيي تحية كبيرة و أسلّم على إخواننا المسلمون في كل مكان من الشرق إلى الغرب و من الغرب إلى الشرق! أما بعد أحبائي في الله ، إن هذا الإعلان هو في الحقيقة استفزاز و في نفس الوقت تجسس ليكن في علمهم من الذي سيكون معهم و سيشتري الضلالة بالهدى،هٰؤلاء الذين يسخرون اليوم غدا سوف ينطق لسانهم و يشهد عليهم فقد أصبحنا اليوم نعاني مشكلة الجهل، و لا نعلم أن هٰؤلاء الذين يريدون استفزازنا انهم يعلمون انه الحق من ربهم ولكن الزمن ذاهب بِنَا إلى ماهو أخطر ألا وهو أن يصبح الجهل هو القدوة و نحن نعلم أن هذه العلامة تكون في آخر الزمان و أن تنقلب الأمور فالثبات الثبات! لأن في الحقيقة التعصب منهجهم لأنهم يريدون أن يطمسوا الحقيقة في كل مرة و مع ذلك لا يستطيعون ..اذن هٰؤلاء الذين قد يئسوا من رحمة الله و استحوذ عليهم الشيطان فأصبح هو وليّهم فسوّل لهم فهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا و بالتالي زين لهم الكفر والفسوق والانحدار عن طريق الحق فلا تستغرب هذه الحماقة الناتجة عن الجهل و الغرور المبالغ فيه بل تفتخر بكونها ان تكون من شياطين الانس و ان تقول عَل الله ما لا تعلم والعياذ بالله فاحذر حقدهم أخي المؤمن فالشيطان يدعو حزبه إلى النار والله يدعو إلى الجنة و الحق ..إنه زمن الشوك و السموم و الفتن ،ليلعبو و يتمتعو قليلا حتى يعلموا ان الشيطان قد خذلهم و برّأ نفسه منهم و هناك يلاقو يومهم فهم حقّ عليهم القول أن لا يؤمنوا حتى يرو العذاب فيا ويلهم و باْذن الله تكون قد حصلت الفائدة لكم و لا تنسو ان الضلالة و العميان الآن هو تمهيد لخروج قائدهم الدجال فلا يحزنك قولهم بل يزيدنا يقينا بأن هناك من اتخذ آيات الله هزؤا ومصيره النار فقد حان الوقت لنعلم من هو المؤمن حقا في عصر الفتن ومن هو المنافق والمرتاب، فالمراد هو الثبات ثم الثبات و الصبر أحبائي في الله!والحمد لله على كل النعم وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها! والله تعالى !!يحفظكم

مبروك مبروك  (Saudi Arabia)  |Dimanche 17 Janvier 2016 à 07:09           
التونسيون المسلمون يدعون ربهم في صلاة الاستسقاء كما فعل الرسول صلى الله عليه و سلم

و هذه السافرة توسوس في الإعلام مثل شياطين الإنس



قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. إِلَهِ النَّاسِ. مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ

Tounsi68  (France)  |Dimanche 17 Janvier 2016 à 00:22 | Par           
وصلاة الجنازة حرام فيكم يا أشباه المثقفين يا نكبة تونس و شعبها المسكين

Zeitounien  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 22:31           
هذه المرأة جاهلة جهلا مركبا وعميقا.

من جهة الشكل، كلامها مردود لعدم اختصاصها في العلوم الشرعية والجغرافيا وعلوم الرصد الجوي.

ومن جهة الموضوع، فلتعلمي أيتها المرأة أن الجزيرة العربية فيها عديد المناطق الغزيرة أمطارها وأن في عهد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم كانت الأمطار غزيرة ببركة المصطفى صلى عليه الله تعالى وسلم. وحدث الجفاف مرة لتشريع صلاة الاستسقاء وبيانها.

ومن شروط صلاة الاستسقاء رد المظالم إلى أصحابها (ومنها تسريح المساجين المظلومين) والإقلاع عن المعاصي والتوبة منها. وفيها التقرب إلى الله تعالى والتضرع إليه بدموع الذل والانكسار وتدعيم الحس الاجتماعي بالصلاة جماعة وبتجديد إعلان الطاعة للإمام وتوحيد المسلمين.

وعلم الرصد الجوي هو من العلوم التجريبية المصنف شرعا حكما عاديا.

والحكم العادي هو ربط أمر بأمر وجودا وعدما مع صحة التخلف. فمثلا إذا وجدنا حالة معينة من الضغط والريح وسرعتها ودرجة الحرارة وغير ذلك من العوامل فسيكون المطر. هذا من العلم التجريبي وهو العادة : من عادة هذه العوامل في تلك الحالة المعينة حدوث المطر. وهذا كله صحيح ويقول به المسلمون والكفار. ولكن المسلمين يزيدون (مع صحة التخلف) أي إذا تحققت تلك الحالة المعينة يمكن حدوث المطر ولكن يمكن أيضا غياب المطر وذلك لسببين :

1 – التواضع لأننا لم نكتشف كل العلم وكل العوامل المؤثرة في المطر أو غير ذلك من أمور العلوم التجريبية وهذا ما يقول به المسلمون ومن تواضع من علماء الكفار
2 – الإيمان أن كل شيء بإذن المولى عز وجل وهو عند المسلمين فقط. فالله تعالى لا ينزل المطر إلا بإذنه سواء توفرت أسباب نزوله أم لا، كما ورد في الآيتين (ألا له الخلق والأمر) و (وينزل الغيث).

وما كلام هذه المرأة إلا حجة على فشل المسلمين في دعوتها ألى الله تعالى.

MENZLY  (Canada)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 20:09           
يحسدوننا على عبادتنا لربنا .. يستعملون إرهابهم الفكري الجهلوتي ليمنعوا عنا حتى التوجه إلى الله بالدعاء .. هو القائل أدعوني أستجب لكم, فأبى هؤلاء الإرهابيين إلا أن يمنعونا حتى من الدعاء !!! أي إرهاب فكري يحمله هؤلاء الظلاميين

Tounsi35  (France)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 20:09           
بربي سامحوني نحب نعرف مستوي الأساتذة في تونس كلهم من هذا النوع والله العظيم شيء يأسف يتدخلو في ما ليس لهم به علم الله رؤوف رحيم وشديد العقاب

Foued Rajhi  (Luxembourg)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 19:47           
صلاة الاستسقاء ؟ هههه
أبتلينا بقوم لم يتطوروا منذ آلاف السنين

Proff  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 19:33           
C'est qui cette culotte de ben ali

Expatjaloux  (United Arab Emirates)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 18:32           
Battikh qui appliquait leur consignes est parti alors ils essaient eux memes de dicter leurs pensees sur les tunisiens

Jawhar_Berlin  (Saudi Arabia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 18:21 | Par           
يا لطيف!!! يا له من جهل مركب أولا: نحن لا ننتظر أن تكون السعودية رياضا وجنانا وحدائق خلابة حتى نقتنع بأن صلاة الإستسقاء ذات جدوى أو لا. ثانيا: من قال لهذه النكرة أن السماء لا تمطر في السعودية!!!!! هناك مناطق في السعودية خضراء وينزل فيها المطر أكثر من تونس يا أيتها الأستاذة الجامعية العبقرية الذكية ومنها: تبوك والطائف وأبها وغيرها من المناطق الخضراء. ثالثا: عدم نزول الأمطار في مناطق معينة فيه حكمة بالغة لأن تلك المناطق غنية بالآبار النفطية وللحرارة دور كبير في تواجد النفط فيها فهل رأيت نفطا في أوروبا التي تنزل فيها المطر صيفا وشتاء!!! يا أستاذة: العيب ليس فيك ولكن في من أعطاك المجال للتحدث والتنطع وإلا فإنك لا تسوين شيئا وبسبب أمثالك فقد مُنعنا الأمطار وجفت السماء. اللهم لا تُؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

MOUSALIM  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 17:35           
هذه أبواق المخلوع التي تجمعت يوم الثورة منذ خمس سنوات وقالت لهم الثورة يامعشر الوطد ما ترون أني فاعلة بكم فقالوا خيرا أخت كريمة وبنت أخ كريم فقالت لهم -إذهبوا فأنتم الطلقاء -.

AbouZied  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 17:26 | Par           
حول الدعاء : المتأمل في النص القرٱني يلاحظ أن كل الأنبياء تقريبا لجأوا إلى الدعاء عند الحاجة وٱستجاب الله لهم . وصلاة الاستسقاء نوع من الدعاء مع الملاحظ أن الدعاء في جماعة أكثر أثرا من دعاء الفرد . وهذا ما لا يفهمه المشككون في صحة كل شيء الذين لو لا بعض الحرج لشككوا في صحة القرٱن . فمن الذين يحملون شهادات عليا كالحمير التي تحمل أسفارالأن المعرفة تقود الغلاة إلى نوع من الجهالة

AbouZied  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 17:17 | Par           
دعاة العلمانية لا يدركون أن الإيمان بالغيب هو في حد ذاته شرط للإيمان الصحيح لأن الله والملائكة لو كانوا في متناول إدراك البشر لآمن الناس جميعا ولما كان هنالك ٱختبار .شيء ٱخر : لا شيء أسهل من إنكار الموجودات التي لا تدركها حواس الإنسان وإذا كان مجرد الإنكار دليلا على المعرفة لعد الأطفال علماء لأن من طبعهم نفي ما لا يرونه

AbouZied  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 17:07 | Par           
يا لسخافة أساتذة اليوم ! يجب أن تكون السعودية جنة حتى نصدق بأهمية صلاة الاستسقاء . وما قول السيدة الفقيهة في النفط الذي أودعه الله الصحاري ؟ اليساريون ودعاة العلمانية يعيشون بحواسهم الخمس فقط وفي غياب نعمة العقل . لا يؤمنون إلا بما : يرى ويسمع ويشم ويتذوق ويحس . إنهم سجناء الحواس الخمس. ديكارت وأمثاله يتبرؤون منهم

Adamistiyor  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 17:02           
حتى انت وكان جاء فيك خير راهو ربي صلح اعمالك
وكان جات النار فيها خير ما يقربهاش الخالق لامثالك

قال تعالى
رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ المُحَرَّمِ
رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ
وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ‏

الاراضي التي هي غير ذي زرع قد صلى لها سيدنا ابراهيم من قبل
وعوضهم من الخيرات بافئدة تهوي اليهم وكثير من الثمرات
ولو استسقوا واراد الله ان يسقيهم لفعل

والذي يَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا
وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ
لن تعجزه حماقت سلوى الشرفي وغيرها

فاذهبوا فانتم الطلقاء حتى ياتي امر الله


Adamistiyor  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 16:25           
طلبت منهم الدولة محاربة الارهاب فكريا
فها هم يحاربون الله ورسوله لفضيا
ويستحضرون الارهابيين اعلاميا

الطاهر بن حسين :
صلاة الاستسقاء شعوذة والدولة ترعاها

الطالبي
خطبة الجمعة ليست فرضا على المسلمين

يوسف الصدّيق:
صلاة الجمعة ليست مفروضة على المسلمين

امال القرامي
لا يوجد في القرآن الكريم عقوبات للمثليين الجنسيين

سلوى الشرفي :
كان جات صلاة الاستسقاء فيها خير راهي السعودية موش صحراء


Moez Salhi  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 16:17 | Par           
برافو أستاذه !!! عندما تطعن في الخرافة و تفندها فهذا يؤذي القطيع ذو الرأي الواحد و الإتجاه الواحد ... و لكن لا بديل عن منهمج التفكير العلمي لإخراج هذا القطيع من ورطته الفكرية التاريخية.

Langdevip  (France)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 16:17           
كلام صندي و حقيقة سلوى قالت الحقيقة والحقيقة مهياش مقبولة

قلت الاشجار و حرق الغابة دليل على هذا

الكفار والمجرمين إلي حرقوا لغيب في تونس دليل واضح عن قلت

الامطار

تحية وطنية لسلوى و شكرا يا استاذة , على هذاكة اولاد عيسة

يضحكوا على العالم الثالث إلي خلفوا فيه التخلف و رجعوه كركوز

و يتقاتلوا على الكراسي والعرش رغم إلي باب الجنة مفتوح

للجميع حتى للسوكارجي إذا قلبو باهي

تحيا سلوى

Nader Malaykos  (Netherlands)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 16:12           
كان جات صلاة الاستسقاء فيها خير راهي السعودية موش صحراء..
!!!
Alors, si nous avions une université digne de ce nom, nous n'aurions jamais connu ta gueule!
et comme dit le proverbe Tunisien" d'où est cette pomme? de cet arbre!!"..

TunisienneA  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 15:27           
Elle aussi est une IGNORANTE meskina.

Nourammar  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:51 | Par           
خالف تعرف هاذه الحثالة ليها برشة مضهرتش ياخي لازمها موضوع يكتسي صبغة دينية تستفز فيه الشعب باش اتعاود الناس تحكي عليها...

Mahdibey  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:47           
يا سلوى يا وخيتي آش يقلّقك في القيام بصلاة الاستسقاء.
بربّي إتلهاو في حاجات أخرى وخلّيو الدنيا تريض شويّا راهي ما عادش تتحمّل.

Ammar Ketbi  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:44 | Par           
الله يهديك

Mouatin Sharif  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:28           
لماذا لا تحاكم هاته الوشقة بقانون الارهاب ...هاته العائلة المكنات بالشرفي جزافا مثلت منذ عهد بورقيبة خنجرا مسموما فا حاصرة البلاد
....

Kamelnet  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:20 | Par           
ها الكشخة والرهوط الي ها النهارين يحلو في خنادقهم ضد الدين ومعتقدات الناس هوما سبب ترسيخ الافكار المتتطرفة عند الشباب الي يشوف دينو يهاجموا فيه ولا المفتي متاع ليلي يجاوب لا الي يقبضوا في الملاين شهريات ووزارة ميزانيتها مليارات موش سند للدين بل كيف ماكان بطيخ يحارب في الائمة المعتدلين

Lechef  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:15           
Pourquoi nos pseudo_philosophes sont-ils entrain de paniquer ?
Il y a quand même des notions préliminaires claires, concises et précises qui ne demandent pas de discussions ou différentes interprétations.
Est-ce qu'ils sont vraiment convaincus de ce qu'ils sont entrain d'avancer dont quelques unes sont contre les lois de la nature même,
Peut-être, voudraient-ils se distinguer ? mais, en réalité, il faut se distinguer par des écrits solides , convaincants pour enrichir le dialogue autour d'un thème.
A ce stade là, c'est catastrophique !!!!

MSHben1  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:13           
بالله كيف يستجيب الله لأناس كذابين و منافقين ؟ يصلون و يسلمون و بعد الخروج من صلواتهم تجدهم يكذبون و يهمزون و يقتلون و يذبحون و يفجرون و يهجرون و يسرقون و ينهبون و يرتشون و يكمبنون و يتحزبون و يتمذهبون و يتخندقون و يتطرفون . كفى بربكم يا منفصمين . الله يستجيب فقط للخيرين انسيتم اهل لوط و عاد و فرعون و ثمود ؟ ما لكم كيف تعملون ؟

انا mshben1.

Aigle  (France)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:12           
Elle ferait mieux de s'occuper de son travail !!! J'ai bien cherché dans les bases de données spécialisées, je ne lui trouve aucune publication scientifique dans une revue de renommée internationale (...) !
Pour se moquer des croyances des gens, elle est la première, mais pour faire son travail d'universitaire, elle est largement à la traîne !

Ali Klibi  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:10 | Par           
لعنة الله عليكي يا عاهرة انتي استاذ الم تنظري إلى وجهكي ان الله مسخكي نعلة الله عليكي وعلى من خلفكي

Nouri  (Switzerland)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 14:09           
ولو عقلكي كان يملك قليلا من الذكاء لوجدتي الجواب في كتاب الله.

انتي تريدين الدنيا وهي مقياس حياتكي، وجهلكي جعلكي حمقاء إلى حد هذه الدرجة.
وهل كل من يصلي وطلب الرزق اصبح غني ؟
وهل كل غني راضي عنه الله ؟
وهل المال والبنون والرزق هم مقياس الايمان ؟
فقلة الغيث او المال هي بحكم الله وحده وصلاة الاستسقاء هي سنة مؤكدة

الحمد لله الذي جعلكي عبرة لحمق النخبة التي تدعي مثقفة في البلاد

Celtia  (France)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:57           
Bien dit ma belle.

Ahmed Beyoub  (France)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:41           
Pourquoi ces provocations gratuites?
c'est un manque de politesse et un manque du respect pour la majorité des Tunisiens...
je ne suis pas intégriste, mais je ne peux que vous détester comme la majorité des Tunisiens!
vous n'avez retenu de la gauche que l'anarchisme et les agressions des autres...

grosse vache!

MedTunisie  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:22 | Par           
هذه من آل الجهلة لا يعتد بكلامها لقلة اطلاعها و ضعف التحليل عندها وهي من الحثالة التي تركات تصيح في عالم مجهول لا هوية

Falfoul  ()  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:21           
بربي قبل ما ننهي خليني نفهم هالجامعية النحريرة ... راهي صلاة الإستسقاء ماهيش منخفظ جوي باش تجلب الأمطار و الرعود و لكنها تعين على تحمل المجتمعات للجفاف و تخلق التكاتف و تقوي من لحمة المجموعة في مواجهة الفترات الصعبة. فهذه المجموعة الكبرة التي تتوجه إلى المرتفعات و تقوم بالدعاء في موكب مهيب لها وقع اجتماعي نفسي كبير ...

Falfoul  ()  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:10           
ندفعولها في أكثر من 2 ملاين في الشهر باش تنتجلنا هذا النوع من الكعلوصيات ...
ما تجيكش غريبة تو تعمل منها رسالة دكتوراه تكلف بها أحد البلهاء المتشعبطين من السلعة اللي يخرجولنا فيها ... الحقيقة أن هذا الرهط من الجامعيين مصاب بعقم فكري تام و زايد تستناو منو يلد أي فكر بناء

Jaber Nouha  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:08           
هوما عندهم ماء زمزم يرويهم و ما يوفاش سبحان الله اما احنا كيف نشيحو مالماء يقعدلنا ماء الخندق الي خلى منطقك خندق

Amor2  (Switzerland)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:04           
تحليل متاع بهايم !!!!!!
ما العلاقة بين الأمطار و الصحراء؟؟؟؟

BABANETTOO  (France)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:03           
Ceci explique celà ...

A voir Raja Ben Slama, Grami, Olfa Youssefn Youssef Seddik, je saisis la nullité des universités Tunisiennes à travers la planète.

QUELLE HONTE

Nasehlelleh  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 13:03           
لو قيل هذا الكلام في خمارة او ماخور لنال صاحبه ما يستحق ولكن اصبحت بعض مجالس اشباه المتعلمين اكثر قذارة وفحش ربنا لا تاخذنا بما يقول السفهاء منا..

Fenac  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 12:54           
لا عيب غلبها محقهاش هههههه

Ridha Ben Amor  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 12:35           
إذا نطق الســــــفيه فلا تجبه * فخير من إجــابـتـه الســــــــكوت
فـــإن كــلّــمـتـه فــرّجت عـنه * و إن خــلّــيــتــه كــمــداً يــمـــوت

KhNeji  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 12:31           
توى بربي هذي جامعية؟ هي وقرامي وبنسلامة ولخرىالفةيوسف يبدوا إلوجوا في الطلعات باش يجلبوا إنتباه الناس وخاصة إعلام العار إللي إموت على الزرد خاصة إذا كان الضرب في دين الشعب

Mahdi Aloui  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 12:31           
غريب وآله ما لهم هؤلاءاللذين يدعون المعرفة هاته الأيام قريحتهم أتت على تعاليم الدين فهذي تدافع عن المثليه وهذا يريد منع صلاة الجمعه وآخر يفتي في عدم فرضها وها أخيرا مت تسخر من صلاة الاستسقاه فكأن الطلب من الله عيبا عندا

Goldabdo  (Tunisia)  |Samedi 16 Janvier 2016 à 12:14           
السعودية ليست خضراء لكن أناسها يعيشون أحسن منا. لم يرزقهم الله المطر لكن عوضها لهم بثروات طائلة تجعلهم في بحبوحة عيش خير من عديد الدول الممطرة. عندما تدعو الله فإما أن يستجيب لطلبك أو يغيره أحسن من طلبك أو يدخره لك ليوم آخر فالله يستحي أن يطلبه عبده و يرده خائبا.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female