@المتحامل على الإسلام و المسلمين بدعوى التحامل على التطرف :
أنت جاهل و جهلك مركب، زد عن كونك مريضا و لا أعتقد أنه يرجى برؤك.
* أولا : الولايات المتحدة الأمريكية من أكثر الدول، إن لم أقل أكثر دولة، تنوعا و اختلافا، و لا يؤدي ذلك إلى الخلاف أبدا. أي أن الصهيوني الذي تستشهد به، بصقه الأمريكان بالأغلبية الساحقة ولا مكان لفكره المتطرف.
* ثانيا : كعادتك البائسة، تلوح بالتهم يمينا و شمالا لكل من يخالفك الفكر بأنه يساند الإرهاب : وهذا هو الإرهاب بعينه، لكن بجبة صهيونية٬ أي على سليقته. فأسيادك الصهاينة ليسوا مثلك، وإنما هم أذكياء : يدخلون للمسلمين بجبة الإسلام و يجندون عبيدا لهم مثلك أنت للدفاع عن برنامجهم بتلفيق كل ما يفعلونه للإسلام و المسلمين تحت مسمى "الإسلاميين"، تماما كما يفعلون بمن يستقطبونهم من الرويبضة و الشباب الجاهل بدينه المندفع.
* ثالثا : من يقارن فرنسا بأمريكا في ما يخص التعايش فهو إما سفيه لا يعرف مصلحته، أو متواطئ، و كلاهما في الزبالة سواسي. أزور فرنسا من حين إلى آخر و ألاحظ احتقارهم لأمثالك اللا محدود ـــ مهما لعقت أحذيتهم ــ و أحيي من هنا كل عربي مسلم يحسن تمثيل بلاده و دينه في الغرب، و أحسب من المعلقين على هذا الموقع منهم كثر. و هم الذين ينالون احترام الفرنسيين رغما عن أنوف أمثالك..
*رابعا : أنت و مثيلك الذي يحمل نفس فكرك دائما تهددون المقيمين في الغرب بفقدان "نعمة" التواجد في الغرب بأن يمنعوا من دخوله أو يطردوا منه، و ما هذا إلا دليل عن كون من له هذا الفكر إنما هو عالة لا قيمة له في المجتمع الذي هو فيه. الحمد لله الذي أعطاني من نعمة العزة أن المجتمع الذي أتواجد فيه في حاجة لي أكثر مما أنا في حاجة إليه، و لا صالح له في أن يمنعني من دخوله أيا كان لمجرد كيل جاهل مثلك التهم لي جزافا. إن كنت أنت تعيش عالة على الفرنسيين مقابل
لعق أحذيتهم، فإني أعيش بين الأمريكان معززا مكرما، و سأبقى كذلك بإذن الله ما حييت.
*أخيرا و ليس آخرا : الحمد لله على نعمة الإسلام التي يبدو أنك أعمى عنها و لا تفقه كنهها. الأمريكان يتوافدون أفواجا للدخول في دين الله، لمجرد محاولة الاطلاع على هذا الدين الذي "ينتج الإرهابيين" كما يروج الرويبضة و الجهلة و أعداء الدين من أمثالك، فلا يجدون فيه غير السماحة و التسامح و الأخلاق و العفة و الكرامة و صيانة العرض و النفس و المال و النسب و ... الكثير مما تجهله أنت أو تتجاهله حسب هواك.
و العبد لله أقوم بعكس ما تفعله أنت و مثيلك : دعوة الحال. أن يرى في *رابعا : أنت و مثيلك الذي يحمل نفس فكرك دائما تهددون المقيمين في الغرب بفقدان "نعمة" التواجد في الغرب بأن يمنعوا من دخوله أو يطردوا منه، و ما هذا إلا دليل عن كون من له هذا الفكر إنما هو عالة لا قيمة له في المجتمع الذي هو فيه. الحمد لله الذي أعطاني من نعمة العزة أن المجتمع الذي أتواجد فيه في حاجة لي أكثر مما أنا في حاجة إليه، و لا صالح له في أن يمنعني من دخوله أيا كان لمجرد كيل جاهل مثلك التهم لي جزافا. إن كنت أنت تعيش عالة على الفرنسيين مقابل
لعق أحذيتهم، فإني أعيش بين الأمريكان معززا مكرما، و سأبقى كذلك بإذن الله ما حييت.
*أخيرا و ليس آخرا : الحمد لله على نعمة الإسلام التي يبدو أنك أعمى عنها و لا تفقه كنهها. الأمريكان يتوافدون أفواجا للدخول في دين الله، لمجرد محاولة الاطلاع على هذا الدين الذي "ينتج الإرهابيين" كما يروج الرويبضة و الجهلة و أعداء الدين من أمثالك، فلا يجدون فيه غير السماحة و التسامح و الأخلاق و العفة و الكرامة و صيانة العرض و النفس و المال و النسب و ... الكثير مما تجهله أنت أو تتجاهله حسب هواك.
و العبد لله أقوم بعكس ما تفعله أنت و مثيلك : دعوة الحال. أن يرى فيك الغربي مسلما مخلصا وفيا لدينك و وطنك، تحب الخير للآخرين و لا تظلم أحدا، فإنما هي دعوة له ليحترم هذا الدين الذي يحاول أمثالك تشويهه صباحا مساء.

و السلام على من اتبع الهدى.

نداء إلى السلطات الفرنسية : الرجاء إبقاء كل من "." و ".." و لا تطردوهما، فهما يعملان صباحا مساء لتشويه بني جلدتهما على أمل إرضاء اللوبي هناك. فهاهو أحدهما يتساءل كيف لـ"كلاب الحجامة" أن يكونوا على علاقة بالإرهاب و نترك المسلمين جانبا، و الآخر جعل من تونس حاضنة مصدرة للإرهاب إلى حيث هو.

نرجو تلبية النداء لعل رشديهما يعودان إليهما فيعلمان أنه من العيب أن يتنكر الإنسان لأصله، و أن بلاده و إن جارت عليه عزيزة.

أدري مالغرب في الأمرماذاكنتم تتصورون الشيءمن مأتاه لايستغرب ي

C'est à dire qu'il coupable et complice dans ce massacre d'innocents . En plus il a détruit tout le secteur touristique et le gagne pain de 1 million de tunisien
الاعدام
الاعدام
الاعدام

خطوة في الاتجاه الصحيح. ربي يظهّر الحق و يستر تونس.

بدا الخنار يطلع ....معناها حاميها حراميها ...

حاميها حراميها

بعد بدء الإعتراف بالحقيقة التي كانت واضحة لعديد الاشخاص على القضاء تبرير الاستاذ السجين بالباطل وهو اول من إكتشف الحقيقة.

هذا جزء من الحقيقة ، أما الجزء المختفي (المجهول ) ؟ سنعرفه يوما ما .
نتمنى لتونس السلامة .

هذه بركات شرطة السكتلند يار ، موش شرطة قر قول أرنب

Mon ami Tounsietbess (Switzerland)

قال عادل إمام في مسرحية الزعيم : أنا لغيت المخابرات رديتها نقل عام

قال االمرحوم عبد المنعم مدبولي كل شيك آنكشفن وبان

أجمل خبر في بداية 2016ويؤكد صحة الفيديو الذي ألقى بالأستاذ الذي نزله في سجن المرناقية .