حبيب خضر: من حق الشباب المتدّين أن يرى وزراة الشؤون الدينية ناصحا له لكن بطّيخ لم يفعل شيئا

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/othman720.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قال النائب عن حركة النهضة حبيب خضر خلال مداخلته في جلسة مناقشة ميزانية 2016 الخميس 26 نوفمبر أن وزارة الشؤون الدينية لم تقدم اي مجهودات في سبيل نشر الخطاب الديني المعتدل.

وقال حبيب الخضر " من حق الشباب المتدّين أن يرى في وزارة الشؤون الدينية مدافعا عنه ناصحا له حتى لا يبحث عن ممثله خارج أطر الدولة", مضيفا ط لابد من ابعاد وزراة الشؤون الدينية عن تصفية حسابات سياسية وضرب الخصوم السياسيين".

وتابع حبيب خضر " محاربة الارهاب تقتضي تجفيف منابعه الفكرية والمالية".








Comments


7 de 7 commentaires pour l'article 116029

Elwatane  (France)  |Vendredi 27 Novembre 2015 à 09:44 | Par           
مهمة بطيخ في الوزارة ليس العمل و الاصلاح بل الاخذ بالثار و محاولة تقليص نفوذ النهضة

MOUSALIM  (Tunisia)  |Vendredi 27 Novembre 2015 à 09:26           
التعايش الأخوي بين فريق المساجد وفريق الخمارات أمر عادي منذ غابر الزمان ولكن الغير عادي أن يكون قلب الدفاع لفريق المساجد هو هداف الفريق المنافس .

MedTunisie  (Tunisia)  |Vendredi 27 Novembre 2015 à 08:46           
لا اتوقع ان مثل بطيخ و امثاله يقدمون الصورة الحقيقية للدين الأسلامي المتسامح الذي يرغعب فيه بل هو كارثة على الاسلام و على تبادل الثيقة و الارتياح للمسؤول الديني لا التطرف و الأستبداد الذي يعاني منه الخطاب الديني المنغلق و حسب ما اتوقع ان بطيخ كارثة على الدين و التسامح و تناولنا هذا الموضوع في دراسة معمقة سوف نستنتج كيف يضرب المسلمين و يقع بهم للأسفل السافلين

Expatjaloux  (United Arab Emirates)  |Vendredi 27 Novembre 2015 à 07:23           
Battikh vient de l'ecole de ZABA ou le dialogue n'a jamais ete a l'ordre du jour

Tayara  (France)  |Jeudi 26 Novembre 2015 à 22:03           
طال ما ان الخطاب السياسي لم يتغير والبلاطوات الاعلامية هي هي الشعب لن يثق في جدية الحرب على الارهاب *
1-تريدون اقناعه بان محاربة المتشددين تقتضي غلق المساجد وتمييع الشباب
2-تريدون اقناعه بان كل مستهتر و متفسح هو حداثي ومتفتح
3-تريدونه ان لا يثق بالاسلامين و الاسلام وانه سيكون شهيد اذا مات دفاعا على تونس العلمانية الشمس ....
الحل لابد من رد الاعتبار الى الايمة والشيوخ المشهود لهم بعلمهم والتعامل مع الارهاب بانه اجرام منضم يستخدم الاعلام والسياسة والمال والدين

Mandhouj  (France)  |Jeudi 26 Novembre 2015 à 21:46           
الارهاب مسؤولية الفكر المتشدد ، الارهاب مسؤولية الجريمة التربوية (الجفاف التربوي و التعليمي العمومي ) ، الجريمة الاجتماعية (الفوارق الفاحشة).
الارهاب أيضا هو حقيقة جريمة الخيارات الإستراتيجية التي قد تتعدى فهمنا .

دون الدخول في نقاش بزنطي . نحن تعلمنا أن نفكر في منظومة قيم تصنع مجتمع السلم الأهلي ، مجتمع التعايش المشترك مع وجود التنوع ، التعدد و العدالة الاجتماعية و المساواة أمام القانون ، انها مسألة الكرامة .

الإرهابي (الإرهاب الداعيشي) لا يفكر في نفس الإطار الذي نفكر فيه نحن . الإرهابي لا يفهم الوطن كما نفهمه نحن . إرهاب اليوم لا يستجيب إلى ما يمكن الحياة المشتركة في إطار السلم الأهلي و الديمقراطية و مؤسسات الدولة المدنية . شبكة العلاقات التي تمثل لنا العروة الوثقى لحياتنا الاجتماعية ، هو لا يعترف بها .
ثم الإرهاب الداعشي يريد تقويض السلم الأهلي في دول أوروبا ، و تقسيم الدول العربية . منظومة القيم التي نحملها و التي تؤسس للمجتمع كما نراه نحن ، متعدد ، حقوق الإنسان ، يناضل سلميا من أجل عدالة اجتماعية عبر نقابات و مجتمع مدني ... الإرهابي لا يعترف بها . إذا نفهم هذا يمكن أن نتصدى له و نشن عليه حرب شاملة . إذا نفهم هذا يمكن أن نحدد من أين تبدأ حماية الوطن، حماية الأجيال. أما إذا نبقى في عمى و نظر قصير و في تحديد مسؤوليات بدون عمق في التحليل ، أو
عائلية ، فالإرهاب سيبقى يضرب ، و تذهب أموال الدولة في شراء الأسلحة ، و يمكن أن نصلي صلاة الجنازة على التنمية ، على الكرامة ، و يحكمنا الخوف و الدكتاتور و تتمادى الشركات العالمية في استثمار ضعفنا و سلب ثروتنا .

مجتمعنا يكون مجتمع عمل ، تقاسم سليم و أعدل ما يمكن للثروة ، مجتمع مساهمة و تضامن ، مجتمع سلم أهلي و سلم اجتماعي ، فنخلق حقوق اجتماعية جديدة تؤسس لعدالة اجتماعية في إطار الجمهورية المدنية الديمقراطية ، و إلا نواصل كما نحن اليوم نعيش في مجتمع الفوارق الفاحشة (فوارق تربوية ، اجتماعية ، رقمية ، فوارق فاحشة على مستوى الطاقة ، فوارق فاحشة في التوصل إلى الماء الصالح للشراب و لحياة عامة بين المدينة و الريف ، بين العائلة و الأخرى ...) ، فتستمر دعائم
فبركة الإرهاب ، و نضرب من حين إلى أخر ، ثم نبكي ، و نعوي و ننادي بالوحدة الوطنية ، التي ليس لها معنى في الحقيقة أو تفقد المعنى .

هذا لا يعني أن الإرهابي ليس مسؤول ، و يجب أن نعذره لأنه ضعيف الفكر و التفكير ، و ليس له أدوات الفهم و النقد الذاتي ، لا الإرهابي لابد من محاربته قبل أن يحاربنا . لكن لما تمر بالشراع كيف تعرف الإرهابي . غدا يمكن لبنت تلبس الميني جيب أن تفجر نفسها في سوق من الأسواق . الإرهاب الداعشي يضع معه كل سبل و طرق النجاح . هل نحن الدولة المسؤولة يمكن أن نضع معنا كل سبل و خيارات النجاح الحينية و العاجلة ، و متوسطة المدى و التي هي بعيدة المدى ؟

دون إطالة : إذا نخطأ الجواب ، نصنع إرهاب أكثر شراسة و أكثر معرفة بضعفنا ، ثم ...
الدولة المدنية ، الوطنية، الجمهورية كما نعتبرها (تونس اليوم ) هي مسؤولة على يومنا هذا و على مستقبل الأجيال .

فالرجاء أن نكون على مستوى الوعي المطلوب .

Antar Ben Salah  (France)  |Jeudi 26 Novembre 2015 à 21:27           
بطيخ لا يريد الإصلاح و زرع الوطنية و الأمل إنما أتى ببرنامج الإقصاء و تلفيق التهم على كل من إبتهج بالثورة و هروب بن علي


babnet
*.*.*
All Radio in One