لو كان الامر بيدي

الزواج من قاصرة طفلة التسع سنوات
إرضاع الكبير
جهاد النكاح
و سبي النساء في الحروب بعد

كل ما تلوح به هذه المنافقة الملعونة
من عموميات في هذه المسائل
هو من نسج خيالها وربما اتت هي بشيء منه

الا ان سبي النساء في الحروب كان واقعا

لكن لامثال هذه المارقة

لو كان الامر بيدي لاجزت سبيها حتى في المضاهرات لا في الحروب فقط

هذا الوزير اضنه ضعيف جدا من الناحية الحرفية و المهنية و قد تكون اقواله عن المثلية هي التي اودت به و لا اضن ان السبب قوانين لم يستسغها او تدخل خارجي لم يعجبه كما صرح هو و الله اعلم انه علام الغيوب .

انا mshben1.

تحرير فهو اهل لاجابتها

و هل الزواج من قاصرة طفلة التسع سنوات او إرضاع الكبير او جهاد النكاح و سبي النساء في الحروب بعد ان يقتل زوجها بالنسبة للإخوان يعتبر شذوذا ام لا

باب الحريات للاقليات سوف لن يغلق ابدا في تونس و لو كره الاخوان ، انه مسار الطبيعي و التاريخي للاشياء، فجميع المجتمعات و خاصة الشق اليميني الرجعي المتطرف يعمل كل ما في وسعه لتقييد الحريات و معارضتها و نحن في تونس اليمين الاخواني الذي ينصّب نفسه وصيًّا على الدين و الاخلاق و الممارسات يهلل الان لاستقالة هذا الوزير الشجاع الذي تحدّاهم و أخذ موقفا واضحا لمساندة الحريات الشخصية و حرية الضمير الذي يضمنها الدستور ،
لن تقدر اي قوة على إيقاف تقدم المجتمعات و لو كانت تجعل من الدين مطيّة لفكرها الرجعي المتخلف

العاقبه لبطيخ و البكوش و وزيرالنقل

تونس حرة حرة والشذوذ على برة .

أصابته لعنة اللواط.... الذي أراد تحليله....
طباخ السم يتذوقه كما يقال

لم نره يوما في تفقد ميداني للمحاكم وللمتقاضين بل في عهده اصبح المتقاضي المظلوم يقكر الف مرة في استرداد حقوقه عبر القضاء لعلمه مسبقا بطول الاجراءات وبطئ الفصل اخذ من المنصب كل التشريف ولم يقم فبه باي تكليف فبئس المنصب وبئس الوزير

أمثال هؤلاء البؤساء و الناعقين و الرويبضة مكانهم إدارة بعض الجمعيات مثل جمعيات اللواط كشمس و غيرها من الأبالسة و الشياطين .

اخلصنا من وزير المثلية الجنسية

بدأها بوزير الزواج المثلي و العاقبة لوزير غلق المساجد و إقالة الأئمة و وزير نظرية الحجاب يقلل من السمع و وزير فكرة تركا تحرض على سفر الجهاديين أما الوزير بدون مهمة فقد أقال نفسه بنفسه

مشكل بعض الوزراء في حكومة الصيد ليس تصريح غير مرضى عنه من طرف دولة أو حزب أو لوبي من اللوبيات ، المشكل أن بعضهم ليس لهم رؤية في إطار مسؤوليتهم من أجل التقدم بالبلاد إلى ما أحسن . هم يملأون فراغ ، يكعررون كيف ما جاء جاء ،

مشكل بعض الوزراء في حكومة الصيد ليس تصريح غير مرضى عنه من طرف دولة أو حزب أو لوبي من اللوبيات ، المشكل أن بعضهم ليس لهم رؤية في إطار مسؤوليتهم من أجل التقدم بالبلاد إلى ما أحسن . هم يملأون فراغ ، يكعورون كيف ما جاء جاء ، يحدثون الأزمة الواحدة تلوى الأخرى ... وخاصة أنهم فرضوا أنفسهم نتيجة ولاء معين وليس كفائة . كل الأحزاب التي في الأغلبية الحاكمة لها و من حقها أن تقترح وزراء ، لكن عفوا ، هناك وضع معين في تونس ، ونحن خارجين من ثورة ومن مرحلة
انتقالية و هذا يتطلب تغليب التوافق والحوار .
و بذلك :

تونس اليوم لا تحكم إلا بالتوافق . لا بد من تفعيل الحوار الوطني ، و تعيين حكومة أكثر ديناميكية و أكثر تمثيلية ، و إلا كما ترون أسيادي ، المديونية ستتعمق وسوف تتعمق أكثر فأكثر الفوارق الاجتماعية، سياسات التهميش سوف تستمر ، محاربة الكنترى والتهريب يصبح مستحيل لانه يمثل البديل للإرتزاق ولي معاش العائلات ، النوم العميق لاقتصادنا سوف يستمر ، ...

الذين يقولون بانه يجب إعطاء الوقت لحكومة الصيد لتنجز مهامها ، فهم يخطئون ، لأن هذه الحكومة إلى حد الأن لا نعلم أو نرى لها مهام واضحة، سوى كعور و إدي للاعور و الخضوع التام إلى شروط الصندوق الدولي ، وبطبيعتها و طبيعة تشكيلتها لا يمكن لها محاربة الارهاب ، محاربة الاقتصاد الموازي ، خلق مناخ للاستثمار.
لست ضد الحكومة لانها كما هي ، و إنما هذه الحكومة كما يرونها غير قادرة . حكومة أكثر ديناميكية و أكثر تمثيلية و بي أقل وزراء تصبح ربح للوقت .
لنتجاوز ضعفنا ، لنتجاوز الأنا . إستقالة الحكومة ليست مهزلة للنداء و النهضة و إنما هو إنتصار لتونس ، إنتصار للناخب ، إنتصار لقفة الفقير .
الله يرحم والديكم

لنكن صريحين مع بعضنا ، و لنجلس و نفعل الحوار الوطني .

ضرس من أضراس اليسار المأدلج قد اقتلع....
لا مفر للباقين........
انتهت اللعبة وانكشف المستور

كي تكلم في امريكا الجواب جاء بسرعة و كي مس مشاعر المسلمين و بعض المصلين في اصفاقس لم يحرك ساكنا

Fm جماعة شمس

العاقبة لبطيخ و ربي يوفق الصيد وبقية الوزراء المخلصين

العاقبة للبكوش، البطّيخ، ...