الله يهلك كل يسارى متطرف ادخل البلاد فى هته المتاهات
لما اسقطوا الحكومة الاولى كانت البلاد فى وضع اقتصادى و سياسى و اجتماعى افضل بكثير من الآن و لما اسقطوا الحكومة الثانية للترويكا كانت البلاد فى وضع افضل من الان و حينها لعب الاعلام اللئيم و انتم يا كلاب اليسار المتطرف الدور المشؤوم .

أستاذ أنت من الذين ساهم بقوة في مغالطة الشعب التونسي بتحليلاتك ومداخلاتك في المحطات الفضائية ومن محطة الى أخرى أدخلت على عقولهم التشويش حتى يفقدوا الثقة في الترويكا ولم تتركوا لها مجالا لأتمام برامجها خوفا من نجاحها وتكسب بذلك ثقة المواطن وتتمكن من الحكم من جديد لكن مخططاتكم ومن معكم في هذا التوجه ونحن نعرفهم ومن قال أقطعوا الطريق وغيرها من الشعارات أوصلتم الوضع الى ما نحن عليه اليوم فأرجوكم لا لوم ولا أسف ولا نقد ولا دمغجة .

أستاذ أنت من الذين ساهم بقوة في مغالطة الشعب التونسي بتحليلاتك ومداخلاتك في المحطات الفضائية ومن محطة الى أخرى أدخلت على عقولهم التشويش حتى يفقدوا الثقة في الترويكا ولم تتركوا لها مجالا لأتمام برامجها خوفا من نجاحها وتكسب بذلك ثقة المواطن وتتمكن من الحكم من جديد لكن مخططاتكم ومن معكم في هذا التوجه ونحن نعرفهم ومن قال أقطعوا الطريق وغيرها من الشعارات أوصلتم الوضع الى ما نحن عليه اليوم فأرجوكم لا لوم ولا أسف ولا نقد ولا دمغجة .

ان الذي اسقط الترويكا (النهضة) هو اليسار الانتهازي التعيس عميل التجمع...واليوم عندما عاد التجمع عاد اليسار الى احضانه (انظروا مواقف حمه، شمير ، وغيرهم)

الشعب الونسي مع الأسف الشديد شعب الإنحطاط والنفاق ومساوي الأخلاق

العديد من المثقفين (في تونس وفي مصر) مع الأسف طلعوا ناقصين تجربة في السياسة. دعموا السيسي نكاية في الإخوان وعندما اكتشفوا الحقيقة المرّة بدأوا يوجهون لومهم لعموم النّاس.

قال الله تعالى : "وَبَرَزُواْ لِلّهِ جَمِيعاً فَقَالَ الضُّعَفَاء لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُواْ إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنتُم مُّغْنُونَ عَنَّا مِنْ عَذَابِ اللّهِ مِن شَيْءٍ قَالُواْ لَوْ هَدَانَا اللّهُ لَهَدَيْنَاكُمْ سَوَاء عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ (21) وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم
مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (22)

@ MOUSALIM (Tunisia)
البديل هو النزول إلى الشارع و تفعيل الحوار الوطني ، إذا استحال الأمر ، يبقى الحل الراديكالي : الثورة من جديد ، لكن أين الثوار ؟

أي والله.
المنافقون مع الأغبياء: أي خلطة هذه؟

عندما طالب الناس بخروج النهضة كان البديل على خط التماس ينتظر الدخول إلى الميدان واليوم عندما نطالب بتعويض النداء -زعما شكون على التوش ينتظر الدخول للميدان .-