اطلاق سراح سيف الدين الرايس

باب نات - نشر فجر السبت 3 أكتوبر المحامى سيف الدين مخلوف صورة له مع منوّبه الناطق الرسمي السابق باسم تنظيم انصار الشريعة المحظور سيف الدين الرايس بعد اطلاق سراحه.
وتم اطلاق سراح سيف الدين الرايس في مرّة أولى منتصف ليلة الجمعة من سجن المرناقية قبل أن يتم ايقافه من جديد اثر اعلام هيئة الدفاع بأنه مطلوب لدى وحدة مكافحة الارهاب بالقرجانى.
وقد تم اطلاق سراح الرايس على الساعة الخامسة فجرا بعد 5 ساعات مما وصفه المحامي سيف الدين مخلوف بالاحتجاز خارج القانون.

ويذكر أن المحكمة الابتدائية بتونس قضت مساء الجمعة 2 أكتوبر بعدم سماع الدعوى في حق سيف الدين الرايس الناطق الرسمي باسم تنظيم أنصار الشريعة المحظور.

وأفاد عضو هيئة الدفاع عن الرايس المحامى أنور أولاد على فى تصريح لوكالة وكالة تونس افريقيا مساء الجمعة , أن هيئة المحكمة أنصفت منوبه وقضت ببراءته بعد نحو عام ونصف من الايقاف على ذمة هذه القضية التى قال انه وجهت له فيها ثلاث تهم هى الانضمام الى تنظيم ارهابى والدعوة الى ارتكاب جرائم ارهابية وجمع تبرعات وأموال لفائدة تنظيم ارهابى بحسب تعبيره.
وأضاف أولاد على أن هيئة المحكمة لم تجد أية مويدات فى ملف الاتهام ضد الرايس الذى قال انه وجهت له تهم فى قضايا سابقة وتمت تبرئته منها.

Comments

22 de 22 commentaires pour l'article 112809

Nourammar (Tunisia) |Samedi 3 Octobre 2015 à 19:25 | Par

اليس هذا الحائز على جائزة افضل طالب متميز في جامعة القيروان منذ عامين لعمري انه فعلا متميز بصموده عن التهم المتكررة ضده فلا اسمع عنه انه دخل اليوم السجن لاراه خرج منه في نفس اليوم كان الشرطة ليس لها غيره فان كان بريئ فالله يصبره وان كان لا فالله يهلكه جفت الاقلام ورفعت الصحف

Alerter

Abid_Tounsi (United States) |Samedi 3 Octobre 2015 à 09:33

إلى من يكيل المكاييل دون أي اعتبار لإنسانية الإنسان، و لا أريد توجيه الخطاب لهم مباشرة لأني متعهد بعدم مخاطبتهم لتفاهة تفكيرهم،

و من قال أنك أنت و أمثالك ليست لكم يد في قتل الأبرياء من الأمنيين و العسكريين؟؟
إذن لا بد من سجنكم (حسب منطقكم) و التحقيق معكم لأشهر عديدة، و لم لا لسنوات، و إن ثبتت براءتكم، يُطلق سراحكم و يقول عنكم غيركم لابد من إرجاعكم إلى السجن، هو أحسن مستقر لكم.

المدافع عن الشذوذ الجنسي و هو من أوجد له التوانسة ألقابا تليق بمقامه، لا يمكن أن تتوقع منه غير هذه العقلية الاستئصالية.

Ibnourochd (Tunisia) |Samedi 3 Octobre 2015 à 08:38

La police sait ce qu'elle fait - il n' y a pas l'ombre d'un
doute que cet énergumène est un terroriste, même s'il
n'a pas encore commis de crimes - Mais allons nous attendre
qu'il passe à l'action ? - A ceux ou celles qui sympathisent
avec ce terroriste je dirai que cela n'arrive pas qu'aux autres, cela veut dire que leur enfants pourrait être un jour déchiquetés par une bombe posé par cet obscurantiste -
les êtres humains qui peuvent tuer leurs semblables pour
des croyances n'appartiennent à aucune religion, ils sont
des criminels en puissance.

Dorra (Italy) |Samedi 3 Octobre 2015 à 08:20

يا عبيد تونس بالله عليك على اي عدل و على اي حقوق و ضمانات تتحدث مع هذا النوع من المتطرفين ، هل احترموا قتلة ضيوفنا في القنطاوي و في باردو و قتلة العشرات من ابناء حرستا و جيشنا حريات و حرمة و سلامة و حياة هؤلاء الضحايا ، هل سال الرزڤي الذي قتل السواح باي ذنب قتلهم ، هل طبق أمثال هؤلاء مبدأ المحاكمة و العدالة و تثبيت التهمة و القرائن على من يقتلون من ابنا جيشنا،
لا عدالة و حقوق و حريات لاعداء العدالة و الحقوق و الحريات

Abid_Tounsi (United States) |Samedi 3 Octobre 2015 à 07:39

@Seigneur_okoto

من قال لك أنه مسؤول عن قتل و لو نفس واحدة؟؟

شخصيا لا أعرفه و لا علم لي بما حصل له، ولكني أومن بأن المتهم يبقى بريئا حتى تثبت إدانته.

لكن أن يصل الأمر إلى تعليق كالذي كتبته، فهذا لا يمت للعدل بصفة، و لك أن تتخيل فقط أنك أوقفت بدلا منه لسنة أو سنتين، و لما تثبت براءتك، يقول لك هذا السيد " مجرم ما يبات كان في قلبو

تسخايلوها البلاد مسيبة

تبكي أمه و ام لي كيفو و لا تبكي ام أمني واحد"

كن عاقلا و دعك من هذه الأحكام التي إن لم تنم عن حقد، فهي تولده بين الناس.