تعيينات جديدة على رأس الأقاليم الأمنية لوزارة الداخلية

<img src=http://www.babnet.net/images/7/dakhilia.jpg width=100 align=left border=0>


تقرر أمس تعيين مدراء جدد على رأس أقاليم أمنية من مختلف الجمهورية التونسية، بحسب ما أكده رفيق الشلي، كاتب الدولة لدى وزير الداخلية المكلف بالشؤون الأمنية، لاذاعة جوهرة أف أم".

وأوضح المسؤول الحكومي أن هذه الحركة عادية وداخلية وتتم عادة في نهاية كل موسم صيفي وتأخذ بعين الاعتبار الكفاءة والتدرج الوظيفي والأقدمية في المجال الأمني.

وتتمثل التسميات الجديدة في كل من:



- صلاح الغانمي: مدير التنسيق الجهوي للأمن
- حكيم الهمامي: مدير إقليم تونس
- رضا الغريسي: مدير اقليم أريانة
- رضا الشنني: مدير إقليم قرطاج
- عادل شوشان: مدير إقليم بن عروس
- حاتم الزرقوني: مدير إقليم قفصة
- عبد القادر موسى: مدير إقليم مدنين
- فتحي بلكحلة: مدير إقليم قابس
- حبيب حيدر: مدير إقليم صفاقس



Comments


2 de 2 commentaires pour l'article 111561

Mandhouj  (France)  |Jeudi 10 Septembre 2015 à 14:28           
حبيب الصيّد يقرّر السماح بتنظيم مسيرة السبت 12 سبتمبر ويعطي تعليماته لقوات الأمن بتأمينها
http://www.babnet.net/rttdetail-111556.asp

تونس ديمقراطية ، متصالحة أو لا تكون ،

استجابة رئيس الحكومة خطوة إيجابية ، و خاصة أن يحمي الأمن المظاهرة يوم 12 سبتمبر و كلمة دعت الحاجة إلى التظاهر السلمي ، انها ثقافة جديدة للأمن.

و يبقى تمرير ورقة رئيس الجمهورية إلى هيئة الحقيقة و الكرامة المطلب الأساسي . و بذلك نحمي الدستور من الاختراق ، و نربح الوقت في تفعيل المصالحة الاقتصادية و المالية، عبر الآليات التي يتفق عليها و ينقحها مجلس نواب الشعب لتكون بحق مصالحة في إطار مشروع تنموي صادق وفعلي . حصيلة المصالحة الاقتصادية والمالية ستكون جزء من تمويل المشروع التنموي ، وهكذا الجميع يدخل في عملية مساهمة فعالة وحقيقية يلمس من خلالها الشعب صدق القوى السياسية في المضي على طريق
أهداف
الثورة ، احترام مكاسبها ، تحقيق استحقاقاتها ، وخاصة القطع مع أساليب الدكتاتورية في التعامل الأمني والسياسي مع الشعب و مع كل مكوناته السياسية والاجتماعية والحقوقية . وهذا مكسب ديمقراطي لكل تونس (حاكم ومحكوم، سلطة ومعارضة ). إن إنهاء حالة الاحتقان واجب أخلاقي و وطني لا يمكن إلا أن نحييه.

اقترح أن تتواصل اقتراحات السياسيين ، الحقوقيين ، المجتمع المدني في طرح ورقات جدية فيما يخص ملف المصالحة عامة ، و العدالة الانتقالية في جملتها ، وتمريرها إلا هيئة الحقيقة والكرامة ثم إحداث توافق واسع (لا أقول مائة في مائة، ثم عرض الورقة على الحكومة لتخرج في صورة مشروع قانون يقع عرضه على مجلس الشعب . ثم خاصة لا ننسى المحكمة الدستورية . لابد هذه lلسنة 2015 أن ننهي ملف مستحقات الثورة، ليكون الطريق ممهد لأهداف الثورة، و ينطلق التونسي، أحزاب،
أفراد، جمعيات في بناء تونس الجديدة .

أيضا لابد أن يحضا قانون اللامركزية بتوافق كبير ، وأن تعد الانتخابات البلدية والجهوية (الاقليمية) على أساسه ، وهذا ما سيساهم في إنقاذ تونس من الكسل و البيروقراطية المقيتة، ومن دكتاتورية التكنوقراطية التي تعزل السياسي . كلنا نحب تونس . ونحن متمسكين بوحدتنا الوطنية، بثورتنا و بديمقراطيتنا المتعددة و الثابتة.

تحية إلا العقل السليم و إلى دماء الشهداء.

Antar Ben Salah  (France)  |Jeudi 10 Septembre 2015 à 13:58 | Par           
On dirait qu'il prépare un athmosphere pour le retour de zaba


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female