الداخلية التونسية بدأ ت تفقد مصداقيتها في ما يسمى مكافحة الإرهاب بعد العديد من التجاوزات في التعامل مع الموقفين من تعذيب لنزع اعترافات بالقوة

اعْفُوا اللِّحَى وَحُفُّوا الشَّوَارِبَ

@ Dorra
قبل ان تتكلمي عن الاسلام او عن محمد صعس، زودي نفسكي بالدراسة في هذه المواضيح لانكي تجهلين هذه المواضيع وتضعين نفسكي في ورطة،

هل تعلمين لماذا عدم حلاقة اللحية ؟
ومن الذي أمر بها ؟

@ Baldaquino Iat
هل من قام بجريمة وهو ملتحي يعني ان كل الملتحون مجرمون ؟
او العكس كذلك

حديث أبي هُريْرة
"إِنَّ الله لا يَنْظُرُ إِلى أَجْسامِكْم، وَلا إِلى صُوَرِكُمْ، وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ " إلى حديث أبي بَكْرَة "إِذَا الْتقَى الْمُسْلِمَانِ بسيْفيْهِمَا"‏

يا نوري لماذا تقارن تونس الان بعهد العزيز المصطفى فوقتها لا توجد لا جيلات و لا بيك و لا آلة حلاقة كهربائية و لا حجام يحلق اللحية،
اذا يفرض علينا ان نبقى كما كان العزيز المصطفى فان حياتنا ستكون حياة ظلمات و جوع و فقر و جهل، اما الان و قد أعطى ربّي خيرو فاللحية يجب حلقها كعلامة نظافة و طهارة و احترام للغير ،

النوع الثاني لي تحكي عليه هوما الصحابة قبل مايسلموا أما أنا نحكي على المنافقين لي باش يسكنوا في درك الأسفل من النار

@ Baldaquino Iat
لو الذين إتبعوا الرسول محمد صعس إلا في اللحية هم حمير،
فما بالك في الذين لا يتبعونه لا في اللحية ولا في الاخلاق ولا في الدين شيئا.

ماتعلمتوا مالرسول كان اللحية وطولها أما الأخلاق والحكمة ربي جيب وكان جا الإيمان بطول اللحية راهو العتروس سيدكم يا بهايم

@ Dorra
لانه غائب عنكي الإيمان في صدرك.

لو تعلمين أن كل الأنياء ملتحون ومنهم العزيز المصطفى محمد صعس وصحيح أن جلدتك ولحمكي سيقشعران
وهناك دليل آخر يبين لكي كفرك او عدم إيمانك بالله هو عندما تسمعين كلمة «الله أكبر» قلبكي وجلدتكي ولحمكي يرتعشن ويقشعرن ويصيبكي الغضب والغيض.
وهذه صفات الكافر كما قالها محمد صعس

اللطف الواحد وين يشوف لحية لحمه يقشعرّ

سيدي علي بن عون من ولاية سيدي بو و ليس القصرين

محلاهم الملتحين كي مدنكسين روسهم مذلولين

وزارة الفشل وقلة النضج.
هل هناك إرهابي خطير وإرهابي غير خطير ؟

باش يطلع لا إرهابي و لا هم يحزنون!
مساطت ها البلاغات الكاذبة ... عملو كيف الراعي الكذاب, توا حتى واحد باش يصدقهم

إرهابي إرهابي إرهابي .. سأله من اين ؟ أجابه بكل ثقة وفيها وقاحة : من اين ماهو أما من جندوبة أو الكاف اوالقصرين وسيدي بوزيد وقفصة وماجاور هذه المدن المهجورة . سأله مرة أخري هام زادة من العاصمة ؟ فأجابه هم أبناء الأحياء الشعبية وأصولهم من هذه الجيهات المذكورة ، فهل سمعت يوما بان جماعة الأحياء الراقية أنتجوا إرهابيا أو قدموا شهيدا أو حرق لهم منزلا أو مركزا ؟ ولكنهم رغم ذلك فهم من استولوا علي الثورة وفرضوا نظامهم ويطاردون أبناء مناطق الثورة بتهمة الارهاب التي صارت التهمة الأكثر والأسرع والاجدي استعمالا لتصفية من يهدد مصالحهم