لقد قلنا لكم مرارا أنكم ستندمون على حرية الصحافة في زمن المرزوقي... الآن مع الباجي ومرزوق سترون أياما وسنين عجافا.

في خيط خيط العنكبوت

البلاد كلها شادة في خيط

الاعلام شاد في بزقة موش في خيط
والبزقة اقل قذارة من اعلام المجاري والتحريض على الفوضى والزنا والموبقات العشرة
تفوه

حرية الإعلام شادّه في خيط : ذلك بما كسبت أيديكم كنتم أبواق للنظام البائد تيندرون و تقففون و تزّيفون الحقائق ثم جاءت الثورة لتعطيكم حريّة و كرامة لم تتخيّلوها و لا في الأحلام و لكن للأسف لم تحسنوا استغلالها و لم تفهموا معنى الحرية و الديمقراطية فتماديتم في تصرفاتكم الحمقاء بل زدتم عليها فلا تلوموا إلا أنفسكم
قال الله تعالى: لا يغيّر الله ما بقوم حتى يغيّروا ما بأنفسهم.
كما قال تعالى: يخربون بيوتهم بأيديهم فاعتبروا يا أولي الأبصار.

- محاربة الفساد و عدم المساواة في كل القطاعات و المجالات عبر عديد الإجراءات العملية و العاجلة مثل تمتيع هياكل الرقابة العمومية بالتعهد التلقائي و تعزيزها بشريا و ماديا و كذلك هياكل الاستخلاص الجبائي و إحداث مناطق حدودية تجارية حرة و سن أداء رجوع عن الدعم و التدقيق في المؤسسات العمومية الاقتصادية و تطوير أساليب تسييرها و التصرف فيها و الانخراط في المعاهدات الدولية المتعلقة بالشفافية و الحوكمة الرشيدة و النظر في أفضل السبل لاسترجاع الاموال
المنهوبة
و المهربة للخارج و تشديد العقوبات الجزائية على جرائم الرشوة و نهب المال العام و استغلال النفوذ لغايات شخصية و الحرص على احترام المؤسسات الخاصة لالتزاماتها الجبائية و تجاه الصناديق الاجتماعية و العاملين لديها و العمل على تطهير و تنظيم مسالك التوزيع التجاري و التصدي للمتطفلين و المحتكرين و المخالفين و المراقبة اللصيقة و الحثيثة لتمويل الأحزاب و الجمعيات الوطنية و غيرها من الإجراءات ...

- تفعيل صندوق الزكاة و صرفها على مستحقيها المحددين في الإسلام .

- إعطاء المصداقية الضرورية للمؤسسات الإسلامية حتى تضطلع بكل نجاعة بدورها التوعوي و التاطيري و دلك عبر منح الاستقلالية الكاملة للمجلس الإسلامي الأعلى و لمفتي الجمهورية عن السلطة التنفيذية .

- تحمل مسؤولياتها السياسية عبر الإفصاح عن خياراتها الاقتصادية و الاجتماعية الكبرى فيما يهم الجباية و الاستثمار العمومي و الخاص و المؤسسات العمومية و الصناديق الاجتماعية و المنظومة التربوية و التعليمية و دعم الفلاحة و السياحة و سائر القطاعات الصناعية و الخدماتية و التبادل التجاري المغاربي و العربي و الدولي و سبل تطويره و مسالة الديون الخارجية و التدقيق فيها و غيرها من القضايا الوطنية الهامة ...

- الالتزام بمقتضيات الدستور و ما تضمنه من حقوق و حريات و مبادئ و أحكام و تنصيصات ...

- تحمل مسؤولياتها في إنفاذ القوانين و في المبادرة إلى جانب نواب مجلس الشعب في تغيير و ملائمة بعض التشريعات و القوانين لمقتضيات الدستور الجديد .

دفاعا على دستور الجمهورية التونسية الثانية

في ظل غياب محكمة دستورية كما ينص عليها دستور 27
جانفي 2014 و استلهاما من مبادئ الديمقراطية و آلياتها المتعارف عليها دوليا و التي نرنو إلى تكريسها في تونس
:فإني كمواطن تونسي اعبر عن

- رفضي القطعي للتمديد في حالة الطوارئ نضرا لانعدام الشروط الموضوعية لإقرارها فما بالك بالتمديد فيها .

- أدعو رئاسة الجمهورية إلى سحب مشروع قانون
المصالحة الوطنية في المجال الاقتصادي لما يتضمنه من تعدي صارخ على صلاحيات الهيئة الدستورية للحقيقة و الكرامة .

- أدعو الحكومة إلى سحب مشروع قانون زجر الاعتداءات على الأمنيين المودع ليومنا هدا لدى مجلس نواب الشعب .

- أدعو الحكومة إلى التراجع عن سحب مشروع قانون الحق في النفاذ إلى المعلومة من مجلس نواب الشعب .

- أدعو الحكومة و نواب الشعب إلى التشاور و التوافق مع ممثلي القضاة و سائر مكونات القضاء حول مشروع قانون المجلس الأعلى للقضاء .

- أدعو الهايكا إلى الاكتفاء بدورها التعديلي للمشهد السمعي البصري و إلى الابتعاد عن التعسف في ممارسة الصلاحيات الموكولة إليها في ظرف نحن في أمس الحاجة فيه لإطلاق الحريات و ليس تقييدها . كما نعبر بالمناسبة عن أفضلية انتخاب أعضاء الهايكا من طرف العاملين في القطاع الإعلامي عوض ما هو معمول به حاليا .

- أدعو الحكومة إلى التراجع عن إغلاق المساجد و سائر دور العبادة و إلى تحمل مسؤولياتها في تاطيرها و مراقبتها و السهر عليها بعيدا عن محاولات التدجين و التسييس .

- أدعو رئاسة الجمهورية إلى مصارحة الشعب التونسي بفحوى مذكرة التفاهم الموقعة بين الدولة التونسية و نظيرتها للولايات المتحدة الأمريكية أثناء الزيارة الأخيرة التي أداها رئيس الجمهورية التونسية و الوفد المرافق له للولايات المتحدة الأمريكية .

- أعلن رفضي لأي مساس بسيادة و وحدة تراب الدولة التونسية عبر أي شكل من أشكال التدخل الخارجي المباشر أو غير المباشر أو إرساء قواعد عسكرية أو منصات تجسس و تنصت و أطالب السلطة الحاكمة بالالتزام بما سبق صراحة و دون مواربة .

:في المقابل فإني أدعو الحكومة و رئاسة الجمهورية إلى


- إصلاح المنظومة الأمنية من اجل إرساء امن جمهوري متصالح مع الوطن و المواطن و متسم بالنجاعة و المردودية العالية .

يتبع

تتباكون اليوم ونسيتم ما فعلتم بالثورة والمواطنين
من الذي أتى بالعملاء من بلدان معروفة وهذه البلدان تقود إلى الآن بالثورة المضادة ؟
من الذي درس منكم فن بث الفتن في بلد الصهائنة ؟

في نظريتي:
تونس لا تحتاج اليوم إلى أي نقابة كلهم أو أكثرهم منافقين وأعداء الوطن.
لنجاح هذه المرحلة غلق ومنع كل النقابات
إعادة هيكلة وزارة الداخلية ورجال الأمن ووزارة الدفاع
محاسبة اللصوص وحزبهم

الخيط يدعى العار

يهدف القائمون على المبادرة الى التحسيس بالمخاطر التي تتعرض لها حرية التعبير في تونس ومحاولة الهيمنة على السلطة الرابعة .بصراحة من أطرف ما قرأت بعد الثورة فمتى تخلصت جمعية الصحافيين من الهيمنة قبل الثورة أو بعد الثورة حيث كانت أنيابا شرسة لإسقاط الترويكا وهرسلتها فجمعية الصحفيين في وضعها الطبيعي الذي تعودت وأدمنت عليه صوت إبليس في فن الفرقعات الإعلامية أما حرية التعبير فهي أيضا في وضعها الطبيعي كما كانت قبل الثورة أو بعدها فهي كالهداف أمام المرمى
الذي يتعرض لجيش من المدافعين الأشداء لمنعه من الوصول الى الشباك عبر سد كل المنافذ أو العرقلة أو حتى العنف الجسدي الخطير فأصوات الحرية هي الصوت الإلاهي في مواجهة الصوت الإبليسي وأصوات الحرية منتشرة ومتمددة في تونس عبر المواقع وحتى في بعض الصحف رغم عدم متابعتي للصحافة المكتوبة لكن وقع بين يدي بالأمس جريدة الضمير وكانت بالفعل صوت الحرية .جمعية الصحفيين كانت في خدمة الدولة العميقة والجبهة بعد الثورة وكانت الأنياب الشرسة وبعد رحيل الترويكا عليها أن
تمتثل لسيدها وتدخل القفص والشعب لا حاجة له بها فقد تعود على إيصال صوته بنفسه تحت وقع الماتراك .

ستحقوا اربعين سنة استبداد جابتلكم الثورة حرية الاعلام فوق طبق لكن استعملتوها في الكذب وقلة الخير خلي تو تشد في خيط والا في ذيل لفعة لقد مكرتم وهذا جزاء مكركم

تستحقوا اربعين سنة استبداد جابتلكم الثورة حرية الاعلام فوق طبق لكن استعملتوها في الكذب وقلة الخير خلي تو تشد في خيط والا في ذيل لفعة لقد مكرتم وهذا جزاء مكركم

بِرْجولية الفضل يرجع لكم في أنقاض تونس من الغول الوحش المتستر بالدِّين، وما الدولة الاسلامية الا نسخة منه،

حرية الاعلام شادة في خيط أما الثورة الله يرحمها ، هي و اهدافها .
لا خوف على تونس النافذين ، الكل يرجع كي ما كان ، قالها رئيس الجمهورية سي الباجي أثناء حملته الانتخابية .
أما تونس الشعب الكريم ، كي ما يحب ، إما الثورة من جديد أو الرضى بالأمر الواقع .
قانون المصالحة الوطنية الذي طرحه سي الباجي ، قاللكم اسكتوا .
هتوا إنشوفو ها النواب إشبشيعملوا.

هتوا يوفقوا و طاح الكف على ضلو.

روحوا لدياركم هتوا إتجيكم بطاقة 26 26 .

م حفر جبا لاخيه وقع فيه

أنتم ساهمتم بل الوسائل لإسقاط الترويكا وساهمتم في رجوع اللصوص والآن تطلبون النجدة، من سيثق فيكم ؟