والله لوكان الدنيا دنيا وبعد الفضائح والكوارث اللي عشناه والتقصير اللي شفناه راه كل من وزراء الخارجية والداخلية والصحة والسياحة والنقل مشاوعلىرواحهم وبارك الله سعيهم ألم يقل سي الباجي عندي ما يعمل اربع حكومات

ويحا لمن يبحث عن الإصلاح مع وزير يبرر التسيب و الإستهتار بالواجب المهنى و الإنسانى ...
و لا تتغافلوا عن إعلامنا العمومى الذى عاد للحديث ولو بصيغة جديدة عن مشروع عبد اللطيف المكى حول إجبارية عمل أطباء الإختصاص فى المناطق الداخلية لفترة معينة

بعد تسريب الفيديو الصادم للوضع الصحي في المستشفيات العمومية كان على رئيس الحكومة إما القبض على مسرب الفيديو وإلقائه في المرناقية أو إرسال وزير الصحة للترويج للصورة والمعلومة المعاكسة وقد اختار الحل الثاني ولكل مقام مقال .

@WBtunisie (Qatar)
سلام الله عليك

نعم تونس لازمها فتح أخلاقي و قيمي ،
و لما لا يكون الحاكم قدوة ، و الموظف العمومي قدوة ، صعب أن تطلب من الشعب أن يكون قدوة .

تونس تعيش انفلات في القيم و انقلاب في المعايير، و الحل يبدأ بحكومة لها حكم و لها سلطة .
أما أن تكون حكومة تسيير أعمال ، حكومة مديونية ، حكومة بدون برنامج، حكومة لا ترسل رسائل إيجابية ، حكومة تحكمها القوى النافذة .
طلبنا منهم حوار وطني ، توافق و الدخول في عملية بناء . و إذا به تجدنا أمام وزراء يبيعون في الريح ، أمام رئيس حكومة فاقد للارادة، إلا إرادة تعدية الوقت و أن لا يغضب من نصبه.
نحن أمام جريمة تاريخية ، قيمية و أخلاقية تترعرع على ضهور الشعب و نحن نتفرج .

غريب أمر هؤلاء الحكام .
تونس اليوم لابد لها من حكومة لها إرادة و لها سلطة ، و تكون مثال و قدوة ، و ليست حكومة جدار الاستبلاه و ما يسمى بحسن النوايا "إن صدقوا "، هذا استحمار للشعب .

تحياتي إليك و إلى كل أبناء الجالية في قطر .

@WBtunisie (Qatar)
سلام الله عليك

نعم تونس لازمها فتح أخلاقي و قيمي ،
و لما لا يكون الحاكم قدوة ، و الموظف العمومي قدوة ، صعب أن تطلب من الشعب أن يكون قدوة .

تونس تعيش انفلات في القيم و انقلاب في المعاير، و الحل يبدأ بحكومة لها حكم و لها سلطة .
أما أن تكون حكومة تسيير أعمال ، حكومة مديونية ، حكومة بدون برنامج، حكومة لا ترسل رسائل إيجابية ، حكومة تحكمها القوى النافذة .
طلبنا منهم حوار وطني ، توافق و الدخول في عملية بناء . و إذا به تجدنا أمام وزراء يبيعون في الريح ، أمام رئيس حكومة فاقد للارادة، إلا إرادة تعدية الوقت و أن يغضب من نصبه.
نحن أمام جريمة تاريخية ، قيمية و أخلاقية تترعرع على ضهور الشعب و نحن نتفرج .

غريب أمر هؤلاء الحكام .
تونس اليوم لابد لها من حكومة لها إرادة و لها سلطة ، و تكون مثال و قدوة ، و ليست حكومة جدار الاستبلاه و ما يسمى بحسن النوايا "إن صدقوا "، هذا استحمار للشعب .

تحياتي إليك و إلا كل أبناء الجالية في قطر .

نتاءج التربية البورقيبية!!!

@Mandhouj : فقط المستشفيات و المطار و الشوارع و الادارت تقريبا كل شيء في تونس يحزن و يازم و يبكي. ملي تحط ساقك في المطار تحس برغبة في بلادك صحيح الدولة مقصرة لكن المواطن التونسي حالة ميئوس منها كليا يمسخ الشارع ويكرر في خدمتوا يرمي زبلتوا وين جا.... تونس لازمها فتح أخلاقي

يا سيدي الوزير
النار و لا العار ،

سيدي الوزير لا أدعوك للقيام بزيارة مفاجئة إلى مستشفيات المدن الداخلية ،
و إنما أدعوك للقيام بزيارة مفاجئة للمستشفى الجامعي بالمنستير (فطومة بورقيبة).

الاجنحة التي زرتها ، أنا العبد الضعيف ، هذا الصيف ، (ليس لي بمأنطق به ) لا حول ولا قوة إلا بالله .
لست أدري ماذا حدث لتونس !!!! غريب .

دخلت زائرا ، خرجت مريض ، الحمد الله كان في جيبي دولبرن،
و الله سيدي الوزير حالة المستشفيات يرثى لها ، و لما تسأل الناس لماذا هكذا حالة ،
إسمع الاجابة : تشفيا في الشعب ، في المرضى .
الغريب في الأمر : كيف يرضى الطبيب أن يعمل في مستشفى وسخ ، دم في الأرض ، قعامر سجائر ، ... ؟؟؟؟
أسأل : أين الانسان ؟ أين الانسان الطبيب ؟ أين الانسان الاداري ؟ أين الانسان الموظف العمومي ؟ أين أين أين .
أموال الدولة تصرف في مستنقع البيروقراطية ،
الشعب ينظر بعينه ،
إعلم سيدي وزير الصحة ، أن الحكومة التي تنتمي إليها تبيع في الريح ، و أنها ليس بقدرتها حتى إرسال رسائل توعية إلى الموظفين العموميين و ليشركات التنظيف داخل المستشفيات ، حتى يقوموا (بنصف دورهم فقط )، انها حكومة بدون إرادة بدون سلطة ، انها لا تحكم و لا تسوس (Un gouvernement image, qui pose pour la photo)
كفى .
أنت شخصيا ، سيدي الوزير انصحك ، أن تبتعد عن هؤلاء ، انهم ائتلاف إتلاف و بيع الريح . انها حكومة فاقدة السلطة ، فاقدة الارادة .
سيدي الوزير لم أدعوك لزيارة فجئية ، حقيقة فجئية ، لمستشفى في المدن المهمشة ، و إنما فطومة بورقيبة .
سيدي الوزير ، في الليل في المقهى سألت و تناقشت مع الناس (مع الشعب ) (منهم المعلم، المهندس ، الاستاذ ، المهني الحر ، ...)،
خلاصة النقاش :
- الثورة حررت الموظف العمومي من واجبه ، أصبح بدون واجب ، بدون ضمير (هذا التحرر يمس 80% من طاقم الموظفين على الأقل) ،
- هل تعيش تونس قابلية للاستعمار المباشر ؟ الجميع اجابوا نعم ،
- هل يقبل الشعب وجود داعش، و فوضى داعش؟ الجواب : الكثير من الشعب سيرضى بتلك الفوضى .
ماهو الحل : الجواب : ثورة ثانية تكون لها قيادة و جيش و برنامج ، و تكون لحكومتها إرادة و حكم و سلطة. (هذا الحوار كان يوم 3 جوان ).
سيدي الوزير أنت تنتمي إلى حكومة تفبرك الدعوشة، تصنع في دعوشة المجتمع .
لا أخطيء لما أقول أن الارهاب في تونس ، صنع محلي ، لا تدري من أين يأتي و من سيكون المرشح للقيام بأعمال داعيشية/دعوشية.
سيدي الوزير ، بيع الريح لايدوم ، وهي لم تدم لبورقيبة الذي أشرف و عمل على بناء البلاد ، رغم سلبياته و ديكتاتوريته . بورقيبة لم يبع الريح ، كان ملموس الشيء (الانجازات ) الذي حققه في الحياة اليومية لكثير من التونسيين . أما حكومة اليوم ؟؟؟؟ احذروا فان الشعب يتسأل و جوابه لا تحكمه عقلية الترقب خمس سنوات في إنتظار إنتخابات تشريعية قادمة. جواب الشعب سوف يحكمه نزوله إلى الشارع و سوف يحكمه الدستور . و الفاهم يفهم . و على رئيس الجمهورية أن يتحمل مسؤليته
كاملة غير منقوصة .

سيدي الوزير كن بادرة خير :
انصحك بالاستقالة ، إن الجو سخون و العاصفة في الطريق .

يا سيدي الوزير
النار و لا العار ،

سيدي الوزير لا أدعوك للقيام بزيارة مفاجئة إلى مستشفيات المدن الداخلية ،
و إنما أدعوك للقيام بزيارة مفاجئة للمستشفى الجامعي بالمنستير (فطومة بورقيبة).

الاجنحة التي زرتها ، أنا العبد الضعيف ، هذا الصيف ، (ليس لي بمأنطق به ) لا حول ولا قوة إلا بالله .
لست أدري ماذا حدث لتونس !!!! غريب .

دخلت زائرا ، خرجت مريض ، الحمد الله كان في جيبي دولبرن،
و الله سيدي الوزير حالة المستشفيات يرثى لها ، و لما تسأل الناس لماذا هكذا حالة ،
إسمع الاجابة : تشفيا في الشعب ، في المرضى .
الغريب في الأمر : كيف يرضى الطبيب أن يعمل في مستشفى وسخ ، دم في الأرض ، قعامر سجائر ، ... ؟؟؟؟
أسأل : أين الانسان ؟ أين الانسان الطبيب ؟ أين الانسان الاداري ؟ أين الانسان الموظف العمومي ؟ أين أين أين .
أموال الدولة تصرف في مستنقع البيروقراطية ،
الشعب ينظر بعينه ،
إعلم سيدي وزير الصحة ، أن الحكومات التي تنتمي إليها تبيع في الريح ، و أنها ليس بقدرتها حتى إرسال رسائل توعية إلى الموظفين العموميين و ليشركات التنظيف داخل المستشفيات ، حتى يقوموا (بنصف دورهم فقط )، انها حكومة بدون إرادة بدون سلطة ، انها لا تحكم و لا تسوس ( un gouvernement image ، il pose بر la photo ).
كفى .
أنت شخصيا ، سيدي الوزير انصحك ، أن تبتعد عن هؤلاء ، انهم ائتلاف إتلاف و بيع الريح .
سيدي الوزير لم أدعوك لزيارة فجئية ، حقيقة فجئية ، لمستشفى في المدن المهمشة ، و إنما فطومة بورقيبة .
سيدي الوزير ، في الليل في المقهى سألت و تناقشت مع الناس (مع الشعب ) (منهم المعلم، المهندس ، الاستاذ ، المهني الحر ، ...)،
خلاصة النقاش :
- الثورة حررت الموظف العمومي من واجبه ، أصبح بدون واجب ، بدون ضمير (هذا التحرر يمس 80% من طاقم الموظفين على الأقل) ،
- هل تعيش تونس قابلية للاستعمار المباشر ؟ الجميع اجابوا نعم ،
- هل يقبل الشعب وجود داعش، و فوضى داعش؟ الجواب : الكثير من الشعب سيرضى بتلك الفوضى .
ماهو الحل : الجواب : ثورة ثانية تكون لها قيادة و جيش و برنامج ، و تكون لحكومتها إرادة و حكم و سلطة. (هذا الحوار كان يوم 3 جوان ).
سيدي الوزير أنت تنتمي إلى حكومة تفبرك الدعوشة، تصنع في دعوشة المجتمع .
لا أخطيء لما أقول أن الارهاب في تونس ، صنع محلي ، لا تدري من أين يأتي و من سيكون المرشح للقيام بأعمال داعيشية/دعوشية.
سيدي الوزير ، بيع الريح لايدوم ، وهي لم تدم لبورقيبة الذي أشرف و عمل على بناء البلاد ، رغم سلبياته و ديكتاتوريته . بورقيبة لم يبع الريح ، كان ملموس الشيء (الانجازات ) الذي حققه في الحياة اليومية لكثير من التونسيين . أما حكومة اليوم ؟؟؟؟ احذروا فان الشعب يتسأل و جوابه لا تحكمه عقلية الترقب خمس سنوات في إنتظار إنتخابات تشريعية قادمة. جواب الشعب سوف يحكمه نزوله إلى الشارع و سوف يحكمه الدستور . و الفاهم يفهم . و على رئيس الجمهورية أن يتحمل مسؤليته
كاملة غير منقوصة .

سيدي الوزير كن بادرة خير :
انصحك بالاستقالة ، إن الجو سخون و العاصفة في الطريق .

سبحان الله حتى الريدو فيسع اركب و دوبل أزرق وبني