بشار الاسد مجرم وعميل فاسد لا يريد الخير لشعبه و لا لديننا .
وكل من شجعه او دعمه الا وهو مجرم مثله .
وهل تسائلتم لماذا لا يزال الى الان متشبثا بالحكم , للانه عميل صهيوني خبيث , هو كل كلب يحارب اهل السنة و الجماعة .
فهذا المجرم نهايته ان شاء الله قريب وقد حدثنا الرسول صلى الله عليه وسلم يسوريا والحرب الاتية فيها وهزيمة الظغاة وكل نجس عميل الملحدين و الصهيانة .
انهم اهل * التقية * فاحذروهم فئة قذرة تعاشرك ويوم تاتي القرصة تغدرك .
. فانضروا الى الخبيث نصرالله كيف انقب فجأة و انضر الى ايران وكل كلب يشجع بشار اللفأر الحمار و من معه .

انها حرب ضد المسلمين اهل السنة وقد ذكر الله بكتابه ان من يطع الرسول فقد اطاع الله .
ولكن هؤلاء الفاسدين اتهموا عائشة بالرغم من ان الله برئها في متابه العزير ولا يزالون يتهموها بالزنا .
وقد شتموا الصحابة وحرفوا كلام الله .
فهو الحد من الملحدين واكفر من الصهيانة .
لان من يتهم عائشة ام المؤمنين رضي الله عنها وهو يعلم ان اية نزلت لتيرئتها ,فقد تنكر لكتاب الله و كذب الله وماهو الا نجس حقير فاسد مجرم .
ولا خوف على كل من تمسك بدينه و لا كالخونة الذين باعوا دينهم وكرامتهم ببلادنا .

قتل الابرئاء هو اثم كبير وقتل النفس حرمها الله .
اما قتل مجرم كبشار و من معه ان اعتدوا فهو الحق .
بشار شيطان في صورة انسان , هتلر 2015

من يعيد العلاقات الدبلوماسية الآن إما أن يكون متكدا من أن النظام لن يسقط وهو أمر تتحكم فيه القوى الخارجية إلى حد كبير وعليه فإنه لا بد
من تأييد هذه القوى الخارجية لإعادة العلاقات. أو انه يعلم أن النظام آيل للسقوط وان له هدفا من هذه الخطوة وفي هذه الحالة لا بد من ذكر الهدف للإقناع بجدوى الخطوة حتى ولو أدى إلى زعل النظام الإستأصالي السوري الحبيب.
المصيبة هي إذا كانت المسألة مجرد مزايدة سياسية دون علم بمجريات الأمور في سوريا، هدفها داخلي وليس خارجيا. لأن مصلحة الوطن ليست هي الدافع وقتها

يكذب جهرا وينافق جهرا ويستبله التونسيين
هذا كارثة لتونس وسياسيتها .
ليس اهل بمنصب هام , ووجيب كحايبته هو ومن معه من بائع خمر ومجرمين
الله يهدي الذين تسببوا في ضهوره من جديد .
مسكينة تونس
البكوش وزير ؟؟
فضيحة ومهزلة
ولا استغرب لما ارى الجاسوس محسن مرزوق والعكرمي في الجكومة بعدما حرضوا على العنغ و الفساد والقتل .

يا قوّادة يا درّة يا رخيسة هاو طلع ما ثمّاش رجوع سفير لسوريا متع بشار السفّاح

كم أتمنى أن أهدي هذا الخبر للمدعوة درة المتيَّمة بحب وعشق نظام فاشي فاشل مجرم نهايته قريبة جدا بإذن الله. يقول تعالى: ولا تحسبنّ الله غافلا عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار.

الأسد لا يقبل في دمشق إلا من يحمل السلاح و يدافع عليه ، هكذا صرح في خطاب له .
هل سفيرنا سيحمل السلاح ؟

نتذكر وقت الترويكا كان كل يوم إلوم على قطع العلاقات مع سوريا وتوى ماإنجم يعمل حتى شئ إنه النفاق السياسي