مريم و أخواتها من بنات المسلسل يفعلن أي شيء للوصول الى مصر..والالتحاق بهند و فريال و لطيفة !!!!ل ..

اشكونك انت يا مريم قدام ممثلتنا المحترمة الرائعة مني نور الدين

من بين معايير اختيار ملكات جمال العالم المستوى العلمي و الثقافي الى جانب الجمال ...ممثلة في عمر جدتها و تصفها هذا الوصف و الاكيد انه ليس لها اي حجم لاني لا اعرفها و لكن اعرف منى نور الدين ...مشكلة جيل باكمله ان لسانه طويل بدون امكانيات

كلام وتعبير وتفكير درة يعود بي للسبعينات من القرن الماضي زمن إذاعة واحدة وتلفزة واحدة ورأي واحد هو رأي من كان يسمى المجاهد الأكبر

والله العظيم ليس لي رغبة في الرد لأنه إختلط الحابل بالنبل لكن اقول للمرةالالف أن ما نعيشه اليوم من انحطاط على جميع المستويات ليس وليد الفترة الأخيرة وإنمان تيجة تراكمات عقود من السياسات الخاطئةفتونس هي اليوم في ا لمراتب الأولى في الطلاق في الزنا والخيانة االزوجية في شرب الخمر في الكلام الفاحش في السرقة في إنعدام الضميير في
سب الجلالةإذا كل هذه الكوارث هي نتيجةإختيارات بورقيبةوحاشيته

بن مامي هي من أب تركي وأم تونسية!!!!!!

مريم بن مامي ممثلة تونسية جميلة وهي ذو اخلاق عالية من ادب وطيبة قلب وحب غيرها وعلى سيماهها الصدق و النزاهة وتؤمن بالله ولا تظلم غيرها وعلى *نيتها*
ولكن تضن انه هذا الاسلام وعندها حق فان الاسلام صدق رحمة وادب واخلاق ولكن لا يكفي ذلك.فمريم ترعرعت في مجتمع غربي وثقفة امبريالية واتبعت ما تعلمته من سهرات ولباس بعيد عن تقاليدنا وعاداتنا وكباريهات وجلسات وجلسات خمر وكغيرها من التونسيات يريدون الحرية
ولكنها طيبة القلب وصادقة لا تريد الشر لغيرها وهي خصالا لم نراها عند الذين تضاهروا بالدين ولا دين لهم ولما هداهم الله اصبحوا يملكون الجنة ومفاتيحها ونسوا ان الله يهدي من يشاء كما هداهم
فاتمنى لها الهداية وسوف تكون من خيرة المؤمنات الصالحات لخصالها

فاما المسلسل حكايات تونس فهو واقع بلادنا و مخلفات الاستعمار و الامبريالية وغياب ثقافة الدين وتعليمه

اما السيدة منا فلا داعي لاشهارها واكتفي بالقوا انها من خيرة الفنانين وقيدومة تونس في التمثيل طيبة القلب اكن لها احترام كبير هي وزوجها المرحوم نوردين القصباوي

وان شاء الله يقع الصلح بين السيدة منا والشابة مريم نساء تونس
وندعو الهداية لنسائنا

نساء تونس حفيدات عليسة و بنات الماجدة وسيلة بورڤيبة و راضية حداد يتبادلن النقاش في مسائل تهم الثقافة و الفن و صورة المرأة التونسية المتحررة المثقفة،
مريم و منى هم مرآة للمرأة التونسية الذي عمل محرر الأمة الحبيب بورڤيبة ان يصقلها و ان يخرجها من الجهل و الظلم و التخلف